الـــموؤودة !!!

[سالم محمد بلفقيه ((الشرقاوي))]

خاطرة جميلة ، تقبلي مروري أخت عفاف ، تحياتي.

[الأميـــ الدلّوعة ـــــرة]

"ما من مسلم تصيبه مصيبة فيقول كما أمره الله إنا لله وإنا إليه راجعون ،
اللهم أجرني في مصيبتي واخلف لي خيراً منها إلا أخلف الله له خيراً منها "

رواه مسلم632/2

اللهم إني أعوذ بك من الهم والحزن ، والعجز والكسل والبخل والجبن ، وضلع الدين وغلبة الرجال ".
كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يكثر من هذا الدعاء

[سالم علي الجرو]

ما كنت أحسب أنّي سأعود بأثر رجعي إلى أصل الموضوع لكنها المفاجآت التي تأتي بها الأقلام وتمليها الخواطر وكذا ما نستشعره من تقصير أو غفلة كهذه:

اقتباس :

افكر في حبيبٍ شاء احتوائي

من المؤكد أنه احتواء عاطفي ، ومن يتأمّل في الشأن العاطفي وفتوره يعرف عن معنى الإحتواء المقصود في الخاطرة ، ولو كنا في سقيفة الحوار السياسي لكان للكلمة معنى آخر .

في ديارنا الشرقيّة فتور عاطفي هذا ما أكدّه الأخصّائيون في دراسات علم النّفس وعلم الإجتماع وكثير من الأسر محرومة من دفء العواطف أو هي ضعيفة .

لذلك كلّ يبحث عما ينتقصه ويحتاجه من الرجال والنساء ولو أنّ الرّجل جعل من المرأة شريكة حياة لقدّرها حق التقدير ولو أن المرأة شعرت بأنّها شريكة حياة لما ظلّت تتوسّل الرحمة والعطف والرّفق من الرجل.

ــــــــــــــ

اقتباس :

على شاطيء البحر ... وفي رماله: كتبت اسم حبيبي ...

كتبت اسم حبيبها على الرّمل بعيدا عن أعين النّاس . هكذا هو شأن المرأة في ديار الشّرق عندما تحب تختار العزلة لتحاكي نفسها وربما تذرف الدّموع في خلوتها وتحبك من الأمل واليأس والرجاء والإحباط قصّة حبّ ناقص في انتظار رضى جماعي أو قرارا سيادي ، وإذا لم يأت فمعنى ذلك إنهيار واستسلام

اقتباس :

الموج كان أكبر مني ومنه !!!

له تبعات نفسيّة مؤلمة

اقتباس :

عدت الى بيتي وغرفتي ....... فتحت الباب وكان له أنين .... وكأنه يواسيني ..... ...محبطة ...مقيّدة ... مجنونة ... قليلة الحيلة ... مهزومة....

ولا بأس من القبول بالأمر الواقع

اقتباس :

من منا يعيش بلا هزائم ؟؟؟

[الخليفي الهلالي]

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صمت المشاعر [ مشاهدة المشاركة ]

ما كنت أحسب أنّي سأعود بأثر رجعي إلى أصل الموضوع لكنها المفاجآت التي تأتي بها الأقلام وتمليها الخواطر وكذا ما نستشعره من تقصير أو غفلة كهذه: من المؤكد أنه احتواء عاطفي ، ومن يتأمّل في الشأن العاطفي وفتوره يعرف عن معنى الإحتواء المقصود في الخاطرة ، ولو كنا في سقيفة الحوار السياسي لكان للكلمة معنى آخر . في ديارنا الشرقيّة فتور عاطفي هذا ما أكدّه الأخصّائيون في دراسات علم النّفس وعلم الإجتماع وكثير من الأسر محرومة من دفء العواطف أو هي ضعيفة . لذلك كلّ يبحث عما ينتقصه ويحتاجه من الرجال والنساء ولو أنّ الرّجل جعل من المرأة شريكة حياة لقدّرها حق التقدير ولو أن المرأة شعرت بأنّها شريكة حياة لما ظلّت تتوسّل الرحمة والعطف والرّفق من الرجل. ــــــــــــــ كتبت اسم حبيبها على الرّمل بعيدا عن أعين النّاس . هكذا هو شأن المرأة في ديار الشّرق عندما تحب تختار العزلة لتحاكي نفسها وربما تذرف الدّموع في خلوتها وتحبك من الأمل واليأس والرجاء والإحباط قصّة حبّ ناقص في انتظار رضى جماعي أو قرارا سيادي ، وإذا لم يأت فمعنى ذلك إنهيار واستسلام له تبعات نفسيّة مؤلمة ولا بأس من القبول بالأمر الواقع

الله الله .يا فرويد

طبتم ؛؛؛؛؛

[عفاف]

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الخليفي الهلالي [ مشاهدة المشاركة ]

الله الله .يا فرويد طبتم ؛؛؛؛؛

!!!!!
الله يصلحك .

[عاشق الصفرا]

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عفاف [ مشاهدة المشاركة ]

على شاطيء البحر جلست ..... افكر في حبيبا شاء احتوائي: يا إمرأةً تحدثي ... انثري كلماتك العطرية... على شاطيء البحر ... وفي رماله: كتبت اسم حبيبي ... الموج كان أكبر مني ومنه !!! عدت الى بيتي وغرفتي ....... فتحت الباب وكان له أنين .... وكأنه يواسيني ..... ...محبطة ...مقيّدة ... مجنونة ... قليلة الحيلة ... مهزومة.... . . . . . من منا يعيش بلا هزائم ؟؟؟

من منا يعيش بلا هزايم صحيح عفاف لاياس مع الحياه
كلام في قمه الروعه في صميم الروحانيه من ايدي دافئه مليئه بالاحساس والمشاعر

[سالم علي الجرو]

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الخليفي الهلالي [ مشاهدة المشاركة ]

اقتباس : الله الله .يا فرويد طبتم ؛؛؛؛؛

على قدر أهل العزم تأتي العزائمُ = وتأتي على قدر أهل الكرام المكارمُ

[سالم علي الجرو]

حماقة انتزاع مودّة المرأة بالغلظة

من شاطىء البحر إلى التاريخ

هناك مقولة:

" النظر إلى وجه الأحمق خطيئة مكتوبة "

الأحمق لجوج ، سريع الجواب دون تفكير .

يقال أن كسرى حبس عالم بجوار أحمق عقاب له ، أي أنّ كسرى حبس العالم العاقل مع الأشغال الشّاقة ، وكانت الأشغال الشّاقّة أن يعيش فترة الحبس بجوار أحمق . هذا يعني أنّ العقلاء ممن ابتلوا بالحمقاء وإن كانوا طلقاء إلا أنّهم طلقاء مع الأشغال الشّاقّة .

هل هذا صحيح؟

المعذرة يا عفاف سنعرّج قليلا نحو خيام عمرو بن كلثوم:

نَزَلْتُمْ مَنْزِلَ الأَضْيَـافِ مِنَّـا = فَأَعْجَلْنَا الْقِرَى أَنْ تَشْتِمُونَا
قَرَيْنَاكُـمْ فَعَجَّلْنَـا قِرَاكُـمْ = قُبَيْلَ الصُّبْحِ مِرْدَاةً طَحُونَا
نَعُمُّ أُنَاسَنَا وَنَعِـفُّ عَنْهُمْ = وَنَحْمِلُ عَنْهُمُ مَا حَمَّلُونَا

كيف صار قاتلا؟

بِأَيِّ مَشِيئَةٍ عَمْرَو بْنَ هِنْـدٍ = تُطِيْعُ بِنَا الوُشَاةَ وَتَزْدَرِينَا
تَهَـدَّدْنَا وتوْعِـدْنَا رُوَيْـدَاً = مَتَى كُنَّا لأُمِّكَ مَقْتَوِينَـا

كلاهما أرادا معزّة ابن حوّاء ، ذاك الملك أراد اعتلاء مكانة أمّه وعمرو دافع عن حقوق أمّه ومكانتها في الوسط الإجتماعي.
الملك يحبّ أمّه وعمرو يحبّ أمّه ، وهذا المعتصم جهّز الجيوش حينما استنجدت به امرأة تطلب الغوث فجاءت حادثة عموريّة .
المرأة في كلّ زمان ومكان عزيزة لها أن تحبّ بعزّة كما ما يحبّ الرجل بنخوة ، ولها أن تقبل بعزّة وكرامة وترفض بعزّة وكرامة ، وتقرر بعزّة ومهابة .

هذه المرأة إذن وهذه مكانتها عند أقوى الرجال مكانة ونفوذا ، فهل يعني أنّ الرجال مقامات ومستويات في التّعامل مع المرأة حتّى في الجاهليّة: نخب اليوم تساوي أسياد العشائر بالأمس؟

قد رأيت الكون قبرا ضيّقا = خيّم اليأس عليه والسكوت
ورأت عيني أكاذيب الهوى = واهياتٍ كخيوط العنكبوت
كنت ترثي لي وتدري ألمي = لو رثى للدّمع تمثال صموت
عند أقدامك دنيا تنتهي = وعلى بابك آمال تموت

[الخليفي الهلالي]

سامحيني ياعفاف ربما تجاوزت كثيرا عليك ايتها الفاضله ولكن الهرج لك ياجاره
قيل عن نيرون الرجل الذي أحرق روما عندما سئلوه الحكماء ؟ من أقوى رجل في الدنيا؟ أجاب ..!
ابني !! قالوا له كيف وأنته اقواهم وأشجعهم وأبنك طفل صغير ؟ قال انه يامر أمه لتجيب طلبه وهي تامرني للتنفيذ لأني أحبها وأنفّذ طلبها فورأ
لذأ فهو اقوى رجل في الدنيا ..!!


طبتم ؛؛؛؛؛

[سالم علي الجرو]

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صالح البطاطي [ مشاهدة المشاركة ]

الفاضلة عفاف تقبلي مروري - فقط

قابع هناك وتتحمّل الصّعاب من أجل المرور فقط . هذا والله قليل

على ذكر: " قـــابع " ، أودّ الإضافة ولكن من اللهجة الصّعبة:

قَبْـــع ـ قُبْـــع ـ أقْبـــعْ

" قََـبْـع "بفتح القاف: ضرب على الرأس

" قُـبْع "
بضمّ القاف
سكّر مضغوط هرمي ومخروطي الشكل
" أقْبــَعْ "
مثير للمشاكل

أحييك يا صالح داعيا لك بالتوفيق ولا تنسانا من الدّعاء