رأينا في المداره يا شهيدود اللّوك هو والقواره=تخرّب وازع السّمره ويتحاذف بني حُم بالحجاره
ويتشاتم مدرِّفهم معا المعمور من تاره لتاره=لهم ألفاظ منحطّه ولا يتجنّبوا قول النّكاره
يشجِّعهم ولَد باتيس والشيخ المؤذِن في المناره=وناقد في الأدب أزيَن له ألاّ لو يشد لِه عا حماره
( بني حم )
لن أزيد وعلى كل شبامي أن يفهمها .
هؤلاء الذين نعاملهم بالأدب والصمت ، فتحنا لهم قلوبنا وعقولنا ، أنظر كيف ينظرون إلينــا .
أما قلت: في القفص أكبر من الفيل وأزمتنا أزمة ثقافية؟