العذراء

[سالم علي الجرو]

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صالح البطاطي

هل سألت وأنت تريد الجواب حقا أم سؤال من ماركة (سالم الجرو) المسجلة؟

الجواب في العنوان والشمس لا تحتـاج إلى دليل

[سالم علي الجرو]

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صالح البطاطي

لا إله إلا الله واتق الله أنت فيّ أعلن انسحابي

اقتباس :

إيّاك والزّحف نحو الرّبوة فتلك لأجدادي وإيّاك والاقتراب من المداخن فتلك لأحفادي عليك بالمكوث حيث أنت يا زنديق الزّمان هذه هراواتك تتكسر أمام ضربات أولادي غادر وبسرعة فليس لك مكان في هذي الجنان

في الإثارة أسرار فلا تنسحب:
///////////////////////// في بلادي الجميلة تدكّ ومداخن المصانع تنسف وإن كان مصنع أدوية ، ومصانع حولها ترسانة تحميها وإن كانت مصانع خمور.
هذه زندقة بعض أهل الزمـان

[فاجوان عباس]

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة غـــــالي الأثمـــــان

جدتي تحب الزيتون كريمة زهير أيتها الأم، أيتها الأم مريم المقدسة! أين أمضيت الليل أيتها الأم؟ أمضيت الليل في مدينة القدس في كنيسة الرب خلف المذبح غفوة قليلا وحلمت كثيرا: خيل لي أني ولدت ابنا هو المسيح ولففته بقماط وزينته بطوق حريري. قال لها المسيح، يسوع المقدس: أمي، يا أمي! لا تبوحي بهذا الحلم يا أمي: أنا أعرف هذا الحلم وأنا أفسره لك . قرب نهر الأردن نمت شجرة مقدسة وعلي تلك الشجرة القبرصية ظهر الصليب المدهش الصليب المدهش واهب الحياة وعلي ذلك الصليب سأصلب. حلم مريم المقدسة ..شعر ديني أن الإدراك والوعي بـ(الحقيقة) يجعل الرمز اعتياديا. قد تكون حالة الاطمئنان التي بداخلي حول غرفتي الضيقة بسبب هذا الوعي.. فالوعي بأن للـ (الباب، السرير، الكرسي، شكل غرفتي المستطيل، و، و، و...) لهم بعد لا زمني من خلال تجربتهم الجمالية التي تخرج من أصلها فكر يؤكد حقيقته الذاتية من خلال مدلوله الداخلي بواسطة شكله الخارجي في مساحة الوجود..فيضيف للضيق اتساعا زمنيا، جماليا، وفكريا. أن حقيقة أن كل شيء له خواص بعديه تعتمد وبدقة متناهية علي نسبة فاي إلي واحد التي تجعل من الوجود مربعا ذهبيا حتي الوسط (الساكن).. لكن كون الضيق والنسبة المتعادلة في جميع الموجودات موجودين في غرفتي فهذا يجعل المربع الذهبي متحركا قلقا فيلد لدي حالة الاطمئنان الضد يلد ضده بأني أنمو في مساحة تستوعب الكبير الذي بداخلي مع كوني أمرأة الفيتروفي. فهذا يجعل مستوي الرمز في الخارج مرتفعا بشكل مباشر وواسع.. وفي الداخل يرتفع مستوي الحقيقة فسعي الحلزون للوصول نحو النقطة المركزية يجعله يبتعد عنها..حتي لا يفقد حقيقته عندما يتمدد وجود الرمز في الخارج بشكل مباشر إلي فهو يستثير وعيي للحقيقة في الداخل..فتستقبله حواسي بما تمتلك من وعي بما هو قبل وما هو بعد فالذاكرة والخيال يمكناني من الربط بين الرمز الخارجي والحقيقة الداخلية لدي.. فحينما أري رمز نجمة داود؟ التي تعني عند الجمعية السرية (سيون Sion Priory) ـ التي تعترضها الكنيسة ـ الالتقاء الكامل بين الذكر والأنثي فيعطي نسلا سريا ينتمي إلي السيد المسيح ومريم المجدلية، أي بين رمزين الأول هو السيف؟ يرمز لقضيب الذكر، الإله أمون،كوكب المريخ، المسيح عيسي.. والرمز الثاني هو القدح (الكأس المقدسة)؟ يرمز لرحم الأنثي،الآلهة ليزا، كوكب الزهرة، مريم المجدلية. أجدني أستقبل علامة؟ هذه ترمز للصح بناء علي مدلولها الداخلي .. بأنها هي ذاتها رمز القدح؟ الذي يعني مريم المجدلية لوحدها منفصلة عن المسيح .. فهو قد يكون رمزا كنيسيا يدل مدلوله علي الوضع الصحيح للمرأة (مريم المجدلية) ـ المومس (لدي الكنيسة) ـ وينفي رمز نجمة داود التي تعطي للمجدلية القداسة تعظيما لها ولما تحمله من دم المسيح ـ يقصد بسلالة المسيح ـ مؤكدة التقاء المسيح بالمجدلية وبالتالي السلالة المقدسة التي تهدد الكنيسة وشرائعها، والعكس عندما أري رمز x الذي يرمز للخطأ علي مدلوله الداخلي .. بأنه هو ذاته رمز السيف؟ يقابله رمز القدح؟ الذي يعطيني مدلول الخطأ في حالة التقاء الرمزين بالوضعية التي تقر علاقة المسيح بالمجدلية، فتعطيني بعدها السلالة المقدسة في رمز نجمة داود؟. قد يكون رمزا الخطأ والصح رمزين يعودان للكنيسة ردا علي الجمعية السرية.. هذا كله محاولة ردة فعل مني عندما أعيد وجود الرمز بشكل مباشر إلي ليستثير وعيي للحقيقة في الداخل .. ان إستثارة الحقيقة تختلف بكثير عن إستثارة الرمز.. فالمسيح حقيقة إستثارتني طويلا ..لم تخرج الحقيقة بداخلي رغم إنتمائي لشجرة الزيتون وطول قامتي.. بشكل الصليب رمز الألم الجيد، ..لكني خرجت بنهاية واحد من الأناجيل والقصص.. نهاية المسيح، هي الصلب لم تعطني رؤيتي لأعمال الفن المسيحي وأفلام المسيح.. المسيح إلا رمزا لحقيقة أن ان كنت أشهد لنفسي فشهادتي حق، لأني أعلم من أين أتي وإلي أين أذهب، وأما أنتم فلا تعلمون من أين آتي ولا إلي أين أذهب المسيح عليه السلام .. بعد طول إنحناء أجدني جالسة باستغراق عند قدميه أدهنهما بالطيب وأمسحهما بشعري.. كما فعلت المجدلية يا تري .. ما الرمز الذي سنضعه علي ورقة طفلنا عندما يصيب أو يخطأ في إجابة سؤال ما؟ ہ كاتبة من البحرين 0

اعتقد بانني سمعت مقولة تقول بان لكل مقام مقال . لكنني لم اعد اعرف معناها الان
غالي الاثمان : ربما كان من الافضل ان تفتح الموضوع في صفحة اخرى بدل من ادراجها هنا
ومع ان لدي الكثير لاقوله الا انني لا استطيع الان وفي هذا المكان . الا اذا سمح لي صاحب الصفحة بذلك
والى ذلك الوقت فعلى ان احتفظ بنار غيظي في داخلي ;kai

لك مني كل التقدير والاحترام

[فاجوان عباس]

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة غـــــالي الأثمـــــان

جدتي تحب الزيتون كريمة زهير أيتها الأم، أيتها الأم مريم المقدسة! أين أمضيت الليل أيتها الأم؟ أمضيت الليل في مدينة القدس في كنيسة الرب خلف المذبح غفوة قليلا وحلمت كثيرا: خيل لي أني ولدت ابنا هو المسيح ولففته بقماط وزينته بطوق حريري. قال لها المسيح، يسوع المقدس: أمي، يا أمي! لا تبوحي بهذا الحلم يا أمي: أنا أعرف هذا الحلم وأنا أفسره لك . قرب نهر الأردن نمت شجرة مقدسة وعلي تلك الشجرة القبرصية ظهر الصليب المدهش الصليب المدهش واهب الحياة وعلي ذلك الصليب سأصلب. حلم مريم المقدسة ..شعر ديني أن الإدراك والوعي بـ(الحقيقة) يجعل الرمز اعتياديا. قد تكون حالة الاطمئنان التي بداخلي حول غرفتي الضيقة بسبب هذا الوعي.. فالوعي بأن للـ (الباب، السرير، الكرسي، شكل غرفتي المستطيل، و، و، و...) لهم بعد لا زمني من خلال تجربتهم الجمالية التي تخرج من أصلها فكر يؤكد حقيقته الذاتية من خلال مدلوله الداخلي بواسطة شكله الخارجي في مساحة الوجود..فيضيف للضيق اتساعا زمنيا، جماليا، وفكريا. أن حقيقة أن كل شيء له خواص بعديه تعتمد وبدقة متناهية علي نسبة فاي إلي واحد التي تجعل من الوجود مربعا ذهبيا حتي الوسط (الساكن).. لكن كون الضيق والنسبة المتعادلة في جميع الموجودات موجودين في غرفتي فهذا يجعل المربع الذهبي متحركا قلقا فيلد لدي حالة الاطمئنان الضد يلد ضده بأني أنمو في مساحة تستوعب الكبير الذي بداخلي مع كوني أمرأة الفيتروفي. فهذا يجعل مستوي الرمز في الخارج مرتفعا بشكل مباشر وواسع.. وفي الداخل يرتفع مستوي الحقيقة فسعي الحلزون للوصول نحو النقطة المركزية يجعله يبتعد عنها..حتي لا يفقد حقيقته عندما يتمدد وجود الرمز في الخارج بشكل مباشر إلي فهو يستثير وعيي للحقيقة في الداخل..فتستقبله حواسي بما تمتلك من وعي بما هو قبل وما هو بعد فالذاكرة والخيال يمكناني من الربط بين الرمز الخارجي والحقيقة الداخلية لدي.. فحينما أري رمز نجمة داود؟ التي تعني عند الجمعية السرية (سيون Sion Priory) ـ التي تعترضها الكنيسة ـ الالتقاء الكامل بين الذكر والأنثي فيعطي نسلا سريا ينتمي إلي السيد المسيح ومريم المجدلية، أي بين رمزين الأول هو السيف؟ يرمز لقضيب الذكر، الإله أمون،كوكب المريخ، المسيح عيسي.. والرمز الثاني هو القدح (الكأس المقدسة)؟ يرمز لرحم الأنثي،الآلهة ليزا، كوكب الزهرة، مريم المجدلية. أجدني أستقبل علامة؟ هذه ترمز للصح بناء علي مدلولها الداخلي .. بأنها هي ذاتها رمز القدح؟ الذي يعني مريم المجدلية لوحدها منفصلة عن المسيح .. فهو قد يكون رمزا كنيسيا يدل مدلوله علي الوضع الصحيح للمرأة (مريم المجدلية) ـ المومس (لدي الكنيسة) ـ وينفي رمز نجمة داود التي تعطي للمجدلية القداسة تعظيما لها ولما تحمله من دم المسيح ـ يقصد بسلالة المسيح ـ مؤكدة التقاء المسيح بالمجدلية وبالتالي السلالة المقدسة التي تهدد الكنيسة وشرائعها، والعكس عندما أري رمز x الذي يرمز للخطأ علي مدلوله الداخلي .. بأنه هو ذاته رمز السيف؟ يقابله رمز القدح؟ الذي يعطيني مدلول الخطأ في حالة التقاء الرمزين بالوضعية التي تقر علاقة المسيح بالمجدلية، فتعطيني بعدها السلالة المقدسة في رمز نجمة داود؟. قد يكون رمزا الخطأ والصح رمزين يعودان للكنيسة ردا علي الجمعية السرية.. هذا كله محاولة ردة فعل مني عندما أعيد وجود الرمز بشكل مباشر إلي ليستثير وعيي للحقيقة في الداخل .. ان إستثارة الحقيقة تختلف بكثير عن إستثارة الرمز.. فالمسيح حقيقة إستثارتني طويلا ..لم تخرج الحقيقة بداخلي رغم إنتمائي لشجرة الزيتون وطول قامتي.. بشكل الصليب رمز الألم الجيد، ..لكني خرجت بنهاية واحد من الأناجيل والقصص.. نهاية المسيح، هي الصلب لم تعطني رؤيتي لأعمال الفن المسيحي وأفلام المسيح.. المسيح إلا رمزا لحقيقة أن ان كنت أشهد لنفسي فشهادتي حق، لأني أعلم من أين أتي وإلي أين أذهب، وأما أنتم فلا تعلمون من أين آتي ولا إلي أين أذهب المسيح عليه السلام .. بعد طول إنحناء أجدني جالسة باستغراق عند قدميه أدهنهما بالطيب وأمسحهما بشعري.. كما فعلت المجدلية يا تري .. ما الرمز الذي سنضعه علي ورقة طفلنا عندما يصيب أو يخطأ في إجابة سؤال ما؟ ہ كاتبة من البحرين 0

بصارحة عندما سمعت عن الموضوع وقرات صفحاته شعرت ...
قراتها مرات عدة فوجدت بانها تحمل في داخلها فلسفة خاوية ، اعتقدت في البداية بانها تحمل كلام عميق فاكتشفت بانه ليس سوى تلاعب بالكلمات لاخافة العقول التي لا تقبلُ التحدي .
غالي الاثمان مع احترامي الشديد الا انني لا اجد لما نقلته اي علاقة بموضوع العذراء فلا اعرف هل قراتها جيدا وعرفت مضمونها ان الاندفاع العاطفي قادك الى نقلها ؟ لانك ان كنت قد عرفت المضمون لعرفت بانه من الاحسن ان تجعله موضوع منفصل بحد ذاته لانه لا تمد باي صلة بالموضوع اصلي .
على اي حال
ماذا تعرف عن الصهيونية ؟
اولا لا علاقة للصهيونية بالكنيسة ولا اعرف ان كنت تعرف بانهم لا يؤمنون بالمسيحية لانهم مازالوا منتظرين المسيح المنتظر بحسب اعتقداتهم لانهم لم يجدوا ما كانوا ينتظرونه من المسيح بان يملك ويخلصهم من الرومان ويجعلهم امة عظيمة ، لذلك حتى يومنا هذا ما زالوا في الانتظار ويحاربون من اجل القدس ليعيدوا بناء هيكل سلمان استعدادا لمجي المسيح .
والكنيسة لا تعترض الصهيونية خوفا من المزاعم المذكورة في المقال لكن الكنيسة تعترضها لانها لا تؤمن بتعليمها لا تؤمن بان على اليهود او الصهائنة ان تملك الامم فالكنيسة تؤمن بان المسيح هو المسيح الموعود وليس هنالك مسيح اخر .
حتى الصهائنة لا يؤمنون بان هنالك نسل من سلالة المسيح والمجدلية بل يحاربون من اجل نسل اسرائيل من اجل امة اليهود الذي بداء منذ عهد ابراهيم عليه السلام . ولانهم تشتتوا وخافوا من ان يضيع اسمهم اختاروا ان ينشئوا دولة موحدة تجمعهم معا حتى انه كان هنالك اقتراح بان يكون تلك الدولة في ماليزيا او كينيا لكن الرد النهائي جاء على فلسطين وكل هذه الامور حدث سنة 1897 ولا اعتقد بانه هنالك اعمي لا يستطيع ان يراء بان كل تلك الامور امور سياسية .
المسيح اطهر من ان يقال عنه كل هذه الامور السخيفة . فهو الذي تحدى كل من في عصره بسؤاله " من يبكتني عن خطيئة ؟ " لم تيجراء احد ان يرد عليه ليس خوفاً منه بل لانهم لم يجدوا اي علة فيه المسيح الذي كتب عنه كل هذه الهراءات هو الذي قال " قيل للقدما لا تزني ، اما انا فاقول لكم إن كل من ينظر الى امراة ليشتهيها فقد زني بها في قلبه ، فان كان عينك اليمنى تعثرك فاقلعها والقِها عنك لانه خير لك ان يهلك احد اعضائك ولا يُلقى جسدك كله في الجهنم ... " وماذا او ماذا اقول عن المسيح !
الكنيسة غير محددة . وهذا ما يُقال عنه بالسلالة المقدسة لا تهز شعرة فالله هو المتحكم في كل الامور وان قلقة الكنيسة ام لم تقلق فلن تستطع ان تفعل شيئا اضافيا عن اراد الله ومشيئته .
واريد ان اقول بان كل ما كتبته تلك الكاتبة البحرينية لم تكون سوى افكار اخذته من رواية الكاتب براون التي ذكر فيها عن المجموعات السرية والجنس الطقسي وربما لم تلاحظ الكاتبة البحرينية بان براون بنا كتابه على بحث ضحل وتحرى مملوء قذارة وفكر طائش.
واذا خضتُ في موضوع الصليب فلن انتهي منه نحن نؤمن بان المسيح صلب ومات وقام في يوم الثالث حسب النبواءات والصليب من احدى العقائد الاساسية في الايمان المسيحي .

ساكتفي بهذا القدر وارجو ان لا تاخذ الامور بصورة شخصية
واود ان اشكر استاذ سالم الجرو لسعة صدرة

لكم مني جميعا كل التقدير والاحترام

[سالم علي الجرو]

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فاجوان عباس

اعتقد بانني سمعت مقولة تقول بان لكل مقام مقال . لكنني لم اعد اعرف معناها الان غالي الاثمان : ربما كان من الافضل ان تفتح الموضوع في صفحة اخرى بدل من ادراجها هنا ومع ان لدي الكثير لاقوله الا انني لا استطيع الان وفي هذا المكان . الا اذا سمح لي صاحب الصفحة بذلك والى ذلك الوقت فعلى ان احتفظ بنار غيظي في داخلي ;kai لك مني كل التقدير والاحترام

الشّفافية شعارنا ، والمضوع مفتوح للمناقشة بدون تحفّظ ، ولن يكون الرّد مناسبا تجاه مشاركة الأخ: غالي الأثمان إلا منك يا أخت فجوان أو ممن يعرف المقاصد من كتابات تأتي خلسة.
يغضبنا الذي يحتفظ بنارغيظه في داخله.
في انتظـار التوضيح والإفصاح على أمل أن لا تعقد صفقة مهادنة من خلال الرسائل الخاصة على حساب معلومة تهم القراء.
نترقب ردّك يا أخت فجوان.
شكرا....

[فاجوان عباس]

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سالم علي الجرو

الشّفافية شعارنا ، والمضوع مفتوح للمناقشة بدون تحفّظ ، ولن يكون الرّد مناسبا تجاه مشاركة الأخ: غالي الأثمان إلا منك يا أخت فجوان أو ممن يعرف المقاصد من كتابات تأتي خلسة. يغضبنا الذي يحتفظ بنارغيظه في داخله. في انتظـار التوضيح والإفصاح على أمل أن لا تعقد صفقة مهادنة من خلال الرسائل الخاصة على حساب معلومة تهم القراء. نترقب ردّك يا أخت فجوان. شكرا....

صدقني استاذ سالم احتفظت بنار غيظي الا ان هداء
لانني لم اكن اريد الرد الموضوع نتيجة لتحاملي
حاولت ان ارد على الموضوع واختصر المعلومات بقدر المستطاع
لا تخاف المهادنة لا تحدث الا عندما تشتعل النيران و تنبي الاحوال الجوية بصعوبة اخمادها :el:

اتمنى من غالي الاثمان ان لا ياخذ الموضوع كموضوع شخصي لانني لا اتقن الفنون الحربية ولا اتحمل الهزيمة وفي الحالتين سانتحر :el:

لك مني كل التقدير والاحترام

[سالم علي الجرو]

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فاجوان عباس

بصارحة عندما سمعت عن الموضوع وقرات صفحاته شعرت ... قراتها مرات عدة فوجدت بانها تحمل في داخلها فلسفة خاوية ، اعتقدت في البداية بانها تحمل كلام عميق فاكتشفت بانه ليس سوى تلاعب بالكلمات لاخافة العقول التي لا تقبلُ التحدي . غالي الاثمان مع احترامي الشديد الا انني لا اجد لما نقلته اي علاقة بموضوع العذراء فلا اعرف هل قراتها جيدا وعرفت مضمونها ان الاندفاع العاطفي قادك الى نقلها ؟ لانك ان كنت قد عرفت المضمون لعرفت بانه من الاحسن ان تجعله موضوع منفصل بحد ذاته لانه لا تمد باي صلة بالموضوع اصلي . على اي حال ماذا تعرف عن الصهيونية ؟ اولا لا علاقة للصهيونية بالكنيسة ولا اعرف ان كنت تعرف بانهم لا يؤمنون بالمسيحية لانهم مازالوا منتظرين المسيح المنتظر بحسب اعتقداتهم لانهم لم يجدوا ما كانوا ينتظرونه من المسيح بان يملك ويخلصهم من الرومان ويجعلهم امة عظيمة ، لذلك حتى يومنا هذا ما زالوا في الانتظار ويحاربون من اجل القدس ليعيدوا بناء هيكل سلمان استعدادا لمجي المسيح . والكنيسة لا تعترض الصهيونية خوفا من المزاعم المذكورة في المقال لكن الكنيسة تعترضها لانها لا تؤمن بتعليمها لا تؤمن بان على اليهود او الصهائنة ان تملك الامم فالكنيسة تؤمن بان المسيح هو المسيح الموعود وليس هنالك مسيح اخر . حتى الصهائنة لا يؤمنون بان هنالك نسل من سلالة المسيح والمجدلية بل يحاربون من اجل نسل اسرائيل من اجل امة اليهود الذي بداء منذ عهد ابراهيم عليه السلام . ولانهم تشتتوا وخافوا من ان يضيع اسمهم اختاروا ان ينشئوا دولة موحدة تجمعهم معا حتى انه كان هنالك اقتراح بان يكون تلك الدولة في ماليزيا او كينيا لكن الرد النهائي جاء على فلسطين وكل هذه الامور حدث سنة 1897 ولا اعتقد بانه هنالك اعمي لا يستطيع ان يراء بان كل تلك الامور امور سياسية . المسيح اطهر من ان يقال عنه كل هذه الامور السخيفة . فهو الذي تحدى كل من في عصره بسؤاله " من يبكتني عن خطيئة ؟ " لم تيجراء احد ان يرد عليه ليس خوفاً منه بل لانهم لم يجدوا اي علة فيه المسيح الذي كتب عنه كل هذه الهراءات هو الذي قال " قيل للقدما لا تزني ، اما انا فاقول لكم إن كل من ينظر الى امراة ليشتهيها فقد زني بها في قلبه ، فان كان عينك اليمنى تعثرك فاقلعها والقِها عنك لانه خير لك ان يهلك احد اعضائك ولا يُلقى جسدك كله في الجهنم ... " وماذا او ماذا اقول عن المسيح ! الكنيسة غير محددة . وهذا ما يُقال عنه بالسلالة المقدسة لا تهز شعرة فالله هو المتحكم في كل الامور وان قلقة الكنيسة ام لم تقلق فلن تستطع ان تفعل شيئا اضافيا عن اراد الله ومشيئته . واريد ان اقول بان كل ما كتبته تلك الكاتبة البحرينية لم تكون سوى افكار اخذته من رواية الكاتب براون التي ذكر فيها عن المجموعات السرية والجنس الطقسي وربما لم تلاحظ الكاتبة البحرينية بان براون بنا كتابه على بحث ضحل وتحرى مملوء قذارة وفكر طائش. واذا خضتُ في موضوع الصليب فلن انتهي منه نحن نؤمن بان المسيح صلب ومات وقام في يوم الثالث حسب النبواءات والصليب من احدى العقائد الاساسية في الايمان المسيحي . ساكتفي بهذا القدر وارجو ان لا تاخذ الامور بصورة شخصية واود ان اشكر استاذ سالم الجرو لسعة صدرة لكم مني جميعا كل التقدير والاحترام

شكرا يا أخت فجوان ، ولك أن تؤمني بما استقرّ في فؤادك ، ونحن أيضـا نؤمن بالسيد المسيح ، إلا أننا نختلف هنا:

أعوذ بالله من الشيطن الرّجيم
بسم الله الرحمن الرّحمن الرّحيم

( وَقَوْلِهِمْ إِنَّا قَتَلْنَا الْمَسِيحَ عِيسَى ابْنَ مَرْيَمَ رَسُولَ اللّهِ وَ مَا قَتَلُوهُ وَ مَا صَلَبُوهُ وَ لَـكِن شُبِّهَ لَهُمْ وَإِنَّ الَّذِينَ اخْتَلَفُواْ فِيهِ لَفِي شَكٍّ مِّنْهُ مَا لَهُم بِهِ مِنْ عِلْمٍ إِلاَّ اتِّبَاعَ الظَّنِّ وَمَا قَتَلُوهُ يَقِينًا * بَل رَّفَعَهُ اللّهُ إِلَيْهِ وَكَانَ اللّهُ عَزِيزًا حَكِيمًا (القرآن الكريم: سورة النساء 157)

[فاجوان عباس]

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سالم علي الجرو

شكرا يا أخت فجوان ، ولك أن تؤمني بما استقرّ في فؤادك ، ونحن أيضـا نؤمن بالسيد المسيح ، إلا أننا نختلف هنا: أعوذ بالله من الشيطن الرّجيم بسم الله الرحمن الرّحمن الرّحيم ( وَقَوْلِهِمْ إِنَّا قَتَلْنَا الْمَسِيحَ عِيسَى ابْنَ مَرْيَمَ رَسُولَ اللّهِ وَ مَا قَتَلُوهُ وَ مَا صَلَبُوهُ وَ لَـكِن شُبِّهَ لَهُمْ وَإِنَّ الَّذِينَ اخْتَلَفُواْ فِيهِ لَفِي شَكٍّ مِّنْهُ مَا لَهُم بِهِ مِنْ عِلْمٍ إِلاَّ اتِّبَاعَ الظَّنِّ وَمَا قَتَلُوهُ يَقِينًا * بَل رَّفَعَهُ اللّهُ إِلَيْهِ وَكَانَ اللّهُ عَزِيزًا حَكِيمًا (القرآن الكريم: سورة النساء 157)

قراتُ ردك استاذ سالم وساقوم بالرد عليه ان لم تمانع
لكن ليس اليوم لان وقتي لا يسمح الان

[سالم علي الجرو]

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فاجوان عباس

قراتُ ردك استاذ سالم وساقوم بالرد عليه ان لم تمانع لكن ليس اليوم لان وقتي لا يسمح الان

الذي قرأتي ليس ردّا يا أخت فجوان بل توضيحا ، فنحن المسلمون عندما نقرأما يخالف عقيدتنا نقوم بالتوضيح للقارىء الكريم ، ولو لا حظتي فأنا لن أزد عن آيات من الكتاب الحكيم. غير أنني أنتهز هذه الفرصة لأحيلك إلى:
1- ( وما صلبوه ) ، أدلّة من الإنجيل.
2- موقع الشيخ: أحمد ديدات
3- لجنة التعريف بالإسلام.
بهدوء ورويّة وتمعّن فضلا إقرئي وتابعي ، ولنا لقاءات إن شاء الله ، إذا أحببت ، في هذا المجال ، أما لقاءاتنا اليومية فهي خبزنا فلا تحرمينا من طلّتك المميّزة.

[ايمان الكاف]

سالم علي الجرو

مكبّل أنا وهي مخطوفة

طبت وطاب بوحك..