المحضار مرآة عصره (( رياض باشراحيل ))مركز تحميل سقيفة الشباميحملة الشبامي لنصرة الحبيب صلى الله عليه وسلم
مكتبة الشباميسقيفة الشبامي في الفيس بوكقناة تلفزيون الشبامي

العودة   سقيفة الشبامي > سياسة وإقتصاد وقضايا المجتمع > سقيفة الأخبار السياسيه
سقيفة الأخبار السياسيه جميع الآراء والأفكار المطروحه والأخبار المنقوله هنا لاتُمثّل السقيفه ومالكيها وإدارييها بل تقع مسؤوليتها القانونيه والأخلاقيه على كاتبيها ومصادرها !!
التعليمـــات روابط مفيدة Community التقويم مشاركات اليوم البحث


مسدوس: لا جدوى للحوار إذا كان المجتمع الدولي يرى أن قضيتنا مثل قضية صعدة

سقيفة الأخبار السياسيه


إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 08-25-2012, 12:18 AM   #41
حد من الوادي
مشرف سقيفة الأخبار السياسيه

افتراضي


يوم صلى الشماليون على شهداء الحراك

الجمعة 24 أغسطس 2012 12:32 مساءً

جمال حيدرة

من جديد وبنكهة دماء شهداء ثورة التغيير تعيد حكومة الوفاق والقوى القبلية والدينية المتصارعة على الجنوب وثرواته تصنيع الشعارات الوحدوية المزيفة ..من جديد تشحن تلك القوى العقل و العاطفة والوجدان الشمالي بجملة فتاوى تكفيرية وتزج بالبسطاء منهم في سحيق الاعتقاد بضرورة الجهاد في سبيل الوحدة الدينية ومحاربة الكفر والارتداد، مستغلة حماس الشباب الخارجين للتو من ثورة لا تعدو عن كونها انقلابا على رأس نظام ما تزال أعمدته ثابتة وأركانه مسكونة بالفساد ..


صدمني احد شباب التغيير الذي كنت وإياه من أوائل من خرج إلى ساحة التغيير بصنعاء يوم اعتدى رجال الأمن على توكل كرمان وبالهراوات تحت منارة (الإيمان يماني والحكمة يمانية) صدمني بقوله أثناء نقاش دار بيننا عن ما آلت إليه ثورة التغيير بعد إعمال السرقة والقرصنة من قبل المشترك والمملكة وسفارة أمريكا وبن عمر وبدا صديقي كما لو انه مدافعا عن حزب الإصلاح الذي لا ينتمي إليه، فقط لا نني ذكرته بوعود كان قد قطعها شباب الثورة وقياداتهم من العسكر والقبائل لنا نحن أبناء الجنوب في ساحة التغيير ويوم صلينا على شهداء ثورة الجنوب في جمعة الوفاء للجنوب مفاد تلك الوعود احترام إرادتنا ورغبتنا في شكل دولتنا وطبيعة نظامنا على أن يكون حل قضيتنا أولوية ثورة التغيير وهدفها الرئيس ..


قال وبالحرف الواحد سنزحف إلى عدن وسندوس كل من يفكر بالانفصال، وقد رأيتم كيف كان استبسالنا في وجه قوات صالح وأسلحته، مردفا انتم (خدعتمونا) فبعد أن أسقطنا صالح خرجتم تنادوا بالانفصال لكن أن تطلب الأمر سنعيده، ويقصد جلادهم (صالح) وسنضحي بالثورة من اجل بقاء الوحدة ..


بالطبع الكلام هذا ليس جديدا وقد ورد يوم مات صالح ما يقارب الأربعين يوما على لسان قيادي في حزب الإصلاح وشيخ قبلي بارز، لكن الصادم أن يصدر من شاب قتل أخوة النظام وكنا نراهن على وعيه كثيرا في تجاوز شعارات مزقت الوحدة وأثخنت جرح الجنوب ..


سا أقص لسان كل من يفكر بالانفصال جملة قديمة جديدة أطلقها الشيخ صادق الأحمر، وتؤكد يقينا أن الثورة لم تستطع أن تغيير فكر القبائل الصدى ونظرتهم القاصرة للجنوب، ولم تستطع أيضا أن تخلصهم من جهل العشيرة المتصادم مع أي مشروع وطني يرنو أصحابه إلى دولة المدنية والحداثة ..


ويعاود شيخ الفتاوى التكفيرية المبيحة لدماء شعب الجنوب المدعو (الديلمي) إصدار الفتاوى مستمرا في غيه وتيهه بوصفه أبناء الجنوب بالعبيد متخذا من الدين جنبيه ينحر بها ما لذا وطاب من غائم وثروات الجنوب ..

هل هذه هي أهداف ثورتكم أيها الأشقياء ؟ وأين هي الوعود العرقوبية التي قطعتموها لنا يا صديقي المغرر بك في وحدة الغدر والغنيمة ؟؟


يا صديقي لا ننكر التضحيات الجسام التي قدمها شهداء ثورة التغيير وسنظل نترحم عليهم لأنهم خدعوا كما خدعنا تماما، واتيتم انتم لتقبضوا الثمن، لكني سا أذكرك انه ومثلما لديكم شباب يشتحنون شعارات فارغة وسيزحفون كما أسلفت إلى عدن، لدينا شباب متقدون بحب عدن وسيحرقون كل يقترب منها، واستبسال من يدافع عن وطنه وأرضه وعرضه اكبر بكثير ممن يحركه الباطل والإطماع نحو سلب ونهب أملاك الغير..


يا صديقي لم نخدعكم كما تزعم، بل الجهل والتخلف والولاء للشيخ وصاحب المال سر فشلكم ووجودكم أسفل سلالم الأمم، أما الجنوب وشعبه فقد سبقوا الجميع في ثورة استرداد الأرض والكرامة، ولن ينتظروا او سيقبلوا بمبادرة خليجية او قرار أممي ..

جميع الحقوق محفوظة لعدن الغد © 2012
التوقيع :

عندما يكون السكوت من ذهب
قالوا سكت وقد خوصمت؟ قلت لهم ... إن الجواب لباب الشر مفتاح
والصمت عن جاهل أو أحمق شرف ... وفيه أيضا لصون العرض إصلاح
أما ترى الأسد تخشى وهي صامتة ... والكلب يخسى- لعمري- وهو نباح
  رد مع اقتباس
قديم 08-30-2012, 10:05 PM   #42
حد من الوادي
مشرف سقيفة الأخبار السياسيه

افتراضي


التوضيح الحادي عشر للحراك

الخميس 30 أغسطس 2012 11:37 صباحاً

محمد حيدرة مسدوس

حسب علمي انه لم يحصل بان دوله قد طلبت الوصايه الدوليه عليها مثلما فعلت دولة اليمن . و نحن نفهم بانهم قد فعلوا ذلك استباقا لتدويل قضية شعب الجنوب .

و لكنهم لم يدركوا بان هذه القضيه قد تم تدويلها أصلا منذ التوقيع على وثيقة العهد و الاتفاق في الاردن ، لانه مجرد التوقيع عليها قد تم تدويلها و الغت شرعية ما قبلها ، و تم تدويلها ايضا بقراري مجلس الامن الدولي عام 1994م ، و بالتالي فان ما فعلوه الان ليس سوى تسليم البلاد للصراعات الدوليه التي لا ترحم ، خاصةً و ان المصالح الدوليه في جميع انحاء العالم متناقضه و لا يمكن ان تلتقي الا بوحدة العالم غير المنظوره . فبصيرة السياسه تقول بان هناك علاقه ديالكتيكيه بين العوامل الداخليه و العوامل الخارجيه ، و ان الثانيه هي التي يجب ان تتكيف مع الاولى و ليس العكس كما فعلت اليمن ، لان العكس يساوي الكارثه . و هذا ما وقعت فيه دولة اليمن . و اعتقد بان هناك مشروعين دوليين يتصارعان حول الجنوب ، و يبحث كل منهما عن ادوات محليه لتنفيذه ، و هو صراع قديم جديد حول عدن و حضرموت بالذات .


ان القوى الدوليه تتعامل مع قضايا الشعوب وفقا لمصالحها و تعتمد في ذلك على موازين القوى المحليه و ليس على ميزان الحق و الباطل . و من البديهي بان اية معالجات او حلول خارج ميزان الحق و الباطل تظل مؤقته و لا يمكن ان تصمد امام الزمن ، لان ميزان القوى هو ميزان بشري يتغير، بينما ميزان الحق و الباطل ميزان رباني لا يتغير . و اذا ما انطلقنا من ميزان الحق و الباطل ، فاننا سنجد بان حرب 1994م قد كانت من الناحيه الموضوعيه اسقاطا ليس فقط لمشروع الوحده و حسب ، و انما ايضا اسقاطا ليمنية الجنوب ، لانها جعلت من اليمننه سببا في قهر الجنوب . حيث اصبح الشماليون بعد الحرب يصرون و مازالوا يصرون على واحدية اليمن الجنوبيه و اليمن الشماليه و على واحدية ثورتيهما خلافا لوقائع التاريخ . فبالاستناد الى هذه الواحديه اصبح صناع القرار في صنعاء يقولون ان الوحده معمده بالدم ، و منهم من يقول ابتلعنا الجنوب بالحرب و لم يبق الا هضمه ، و منهم من يقول ليس هناك جنوب فقد اخذناه بالسيف ، و منهم من يقول سنهجن ابناء عدن و سنغير التركيبه السكانيه للجنوب ، و منهم من يقول رزقنا الله بالجنوب ، و منهم من برر حرب 1994م بفتوى دينيه و مازال يجددها حتى الان...الخ ، و كل ذلك بأسم الوحده و اليمننه . فلو كانوا مؤمنين بالوحده لما قالوا ذلك ، و لما قاموا بالحرب بعد اعلان الوحده ، و لما رفضوا بعد الحرب فكرة ازالة اثار الحرب و اصلاح مسار الوحده ، و لما قالوا بان مطالب الجنوبيين مناطقيه و كأن الجنوب منطقه تابعه للشمال .


اننا نقول لمندوب الامم المتحده السيد جمال بن عمر ، و سعادة سفير الولايات المتحده الامريكيه ، و مندوب الاتحاد الاوربي ، و نائب السفير الالماني ، و بقية سفراء الدول الراعيه للحوار في اليمن ، بان قضية شعب الجنوب تختلف من حيث المبدأ عن قضايا الشمال ، لان قضايا الشمال بين اطراف من دوله واحده حول السلطه ، بينما قضية شعب الجنوب هي قضية وحده سياسيه بين دولتين اسقطتها الحرب و حولتها الى احتلال باعتراف الرجل الثاني في نظام الشمال ، السيد علي محسن الاحمر . و بالتالي فانه من غير الممكن موضوعيا و من غير المعقول منطقيا بأن تحشر قضية شعب الجنوب في قضايا الشمال .


ان فصل قضية شعب الجنوب عن قضايا الشمال يساوي نصف الحل ، لانه من الناحيه الموضوعيه يشترط ذلك . كما انه يشترط ايضا بان يكون الشمال واحد ، و ان يكون الجنوب واحد . ثم ان هذا الفصل يزيل الضبابيه عن قضايا الشمال و عن قضية شعب الجنوب و يجعلها اكثر وضوحا . و من البديهي بان وضوح القضايا يسهل حلها . و من حظ الشمال ان رئيس الدوله و رئيس الحكومه و وزير الدفاع منحدرين من الجنوب و لم تكن لهم مصلحه في ان ينحازوا مع طرف على حساب الطرف الاخر في قضايا الشمال .


ان الحل الموضوعي لقضايا الشمال لابد و ان ينطلق من طبيعة التناقضات الاجتماعيه الموجوده في الواقع الاجتماعي و ليس من طبيعة التناقضات السياسيه الموجوده بين النخب السياسيه . حيث ان التناقضات الاجتماعيه الموجوده في الواقع الاجتماعي تختلف تماما عن التناقضات السياسيه الموجوده بين النخب السياسيه في الشمال. فالتناقضات الاجتماعيه الموجوده في الواقع الاجتماعي للشمال هي تناقضات قبليه و مذهبيه و مناطقيه ، و اهم التناقضات المناطقيه هي في الطابع المدني لليمن الاسفل و الطابع القبلي لليمن الاعلى ، بينما التناقضات السياسيه هي تناقضات حزبيه و سياسيه بين النخب السياسيه خارج التناقضات الاجتماعيه الموجوده في الواقع الاجتماعي ولا تعبرعنها . ولذلك فان الحل الموضوعي لقضايا الشمال يتطلب تغييرا في آليَّة الحكم و تحويله من الحكم المركزي الى الحكم اللامركزي ، و جعل امن المحافظات بالكامل من مسئولية حكامها ، و تقليص الاجهزه الامنيه و العسكريه المركزيه لصالح الاجهزه الامنيه المحليه ، و خلق حالة مباراه بين المحافظات في الجوانب الامنيه و الاقتصاديه و الاجتماعيه و الثقافيه . هذا هو ما يتطلبه الواقع في الشمال و ما يجب انجازه خلال المرحله الانتقاليه . اما ما يتطلبه الواقع تجاه قضية شعب الجنوب خلال المرحله الانتقاليه، فهو التمهيد للمفاوضات النديه بين طرفيها ، و ذلك من خلال :


1- اطلاق سراح المعتقلين و معرفة مصير المفقودين و حل قضية الايام و حارسها المرقشي .

2- الغاء الفتوى الدينيه التي بررت حرب 1994م و اباحت الارض و العرض و حولت الجنوب الى غنيمه ، و تقديم الاعتذار لشعب الجنوب على هذه الفتوى و على الحرب و نتائجها .
3- اعادة ما نهب تحت الفتوى او تحت غيرها من اراضي عقاريه و زاراعيه و بور، و من ممتلكات خاصه وعامه ، و اعادة ما قد تم تمليكه لابناء الشمال باعتباره من آثار الحرب و باعتباره ثروة ابناء الجنوب لا يجوز تمليكها لغيرهم .

4- اعادة المؤسسات العسكريه و الامنيه و كافة المؤسسات المدنيه الجنوبيه الى ما كانت عليه قبل الحرب باعتبار ان حلها من اثار الحرب .



ان هذه النقاط الاربع هي التي يمكن ان تكون تمهيدا للمفاوضات النديه بين الشمال و الجنوب ، لانه من غير الممكن موضوعيا و من غير المعقول منطقيا الذهاب الى المفاوضات بدونها . وهذا ما يجب ان يفهمه رعاة الحوار في اليمن و ما يجب ان تفهمه مكونات الحراك الوطني السلمي الجنوبي تجاه ذلك . امّا ما يجب ان تفهمه مكونات الحراك تجاه نفسها ، فهو ان تدرك بان الناس يقعون في الخطأ ليس انهم يريدون ان يكونوا خاطئين ، و انما يقعون في الخطأ لانهم لم يدركوا مسبقا نتائج افعالهم . و هذا الادراك لا يمكن ان يكون عند كل الناس ، و انما عند الموهوبين منهم . و لهذا و انطلاقا من كل ذلك فان المبادئ الموضوعيه للسياسه الجنوبيه في الوقت الحاضر هي على النحو التالي :


اولا: ان تدرك كل مكونات الحراك بانه لا يجوز من حيث المبدأ ان نختلف حول قضية الوطن ، و لا يجوز من حيث المبدأ ايضا بان ننظر اليها من منظار سلطوي ، لانها ما فوق السلطه و تسمو عليها . كما انه لا يجوز من حيث المبدأ كذلك بان ننتظر مكافئه في نضالنا السياسي او الميداني . فهل نعلم بان الاسلام يقول لا تولوا من يطلب الولايه ؟؟؟ . و هل نعلم بأن ((جورج واشنطن)) الذي حرر امريكا ، قال للشعب الامريكي انتهت مهمتي بتحرير الوطن و ذهب الى منزله ؟؟؟ . و هل نعلم بان زعيم جنوب افريقيا (( مينديللا)) فعل نفس الشيء ؟؟؟ . فلابد للقيادات الشابه ان تعترف بانها عديمة الخبره و انها بحاجه لها من القيادات القديمه ، ولابد للقيادات القديمه ان تعترف بانها عديمة الطاقه و انها بحاجه لها من القيادات الشابه. فلابد من التسليم بان طاقة الشباب عمياء بدون خبرة القدامى ، و ان خبرة القدامى ميته بدون طاقه الشباب . و هذه هي العلاقه الديالكتيكيه بين الاجيال ، و من يخالفها يقع في الخطأ و يدفع الثمن بالضروره .


ثانيا : ان تدرك كل مكونات الحراك بان قضيتنا هي قضية شعب ، و انها باقيه ببقاء الشعب و ليست باقيه ببقائنا ، و اننا اذا لم نحلها ستحلها الاجيال القادمه . و هذا ما يجب ان يدركه المبالغون في التكتيك على حساب الاستراتيجيه. كما ان حل القضيه مرهون بوحدة الجنوبيين حاضرا و مستقبلا ، و مرهون بموافقة المجتمع الدولي حاضرا ومستقبلا ايضا . و هذا ما يجب ان يدركه المبالغون في الاستراتيجيه على حساب التكتيك .


ثالثا : ان تدرك كل مكونات الحراك بان الحياه محكومه بقوانين موضوعيه خارجه عن ارادة البشر ، و ان هذه القوانين لا تدرك الا بالتفكير المجرد . فهل لنا ان نقتدي بالبلدان المتطوره و نجعل الفكر سيدا للسياسه ، و نجعل السياسه سيده للنشاط العملي ، و بالتالي نخضع السياسه للفكر و نخضع النشاط العملي للسياسه و يكون كل منهم سيدا لوظيفته ، لان الخروج عن هذه القاعده الربانيه يساوي الخطأ بكل تأكيد . فلو اخذنا اي عمل مدني او عسكري او غيره سنجد بان العمل الذهني هو الذي يقود العمل العضلي و ان العكس امرا مستحيلا . فما لم يكن الفكر مرجعيه للسياسه و ما لم تكن السياسه مرجعيه للنشاط العملي ، فان الامور ستسير بشكل حتمي نحو الكارثه .


رابعا : ان تدرك كل مكونات الحراك بانه لا يوجد في العمل السياسي قائد واحد و انما قياده واحده ، و انه لا يوجد في العمل التنفيذي قياده واحده و انما قائد واحد ، و ان من يخالف هذه القاعده يقع في الخطأ و يدفع الثمن بالضروره ايضا .
خامسا : ان تلتزم كل مكونات الحراك بما جاء اعلاه ، و ان تلتزم بالاسس التي اتفقنا عليها مع كل من الاخوه : محمد علي احمد ، حسن احمد باعوم ، ناصر علي النوبه ، المجلس الاعلى للحراك ، التكتل الوطني الديمقراطي الجنوبي الجديد ، مؤتمر القاهره ، حركة النهضه الاسلاميه ، ملتقى ابناء الجنوب في صنعاء ، الكتله البرلمانيه ، جبهة التحرير التي انضمت الى الحراك ، حركة المثقفين من اجل جنوب جديد ، الحركات الشبابيه ... الخ ، و هذه الاسس التي تم الاتفاق عليها ، هي :


1- اتفقنا على ان وحدة الهدف هي الشرط الموضوعي لوحدة القياده ، و ان وحدة القياده هي الشرط الذاتي لتحقيق الهدف .

2- اتفقنا على ان الهدف هو استعادة الدوله و استقلالها كحق مشروع طالما و الشمال استعاد دولته بحرب 1994م ، و ان كل الحلول المطروحه من قبل الجنوبيين هي عباره عن طرق و اساليب للوصول الى الهدف .

3- اتفقنا على ان طرق و اساليب الوصول الى الهدف هي وظيفة القياده السياسيه اليوميه الموحده بما في ذلك الموقف من الحوار الذي تدعي اليه الامم المتحده .

4- اتفقنا على ان القياده السياسيه الموحده التي نسعى الى ايجادها هي قياده توافقيه مؤقته يتمثل فيها الجميع ، و ان تحمل اسم مجلس التنسيق الوطني الاعلى لمكونات الحراك الوطني السلمي الجنوبي ، و على ان ينبثق عن هذا المجلس لجنه تنفيذيه تضم رؤساء هذه المكونات ، و لجان عامله يتمثل فيها الجميع و تكون رئاستها دوريه ، و بحيث ينعكس ذلك على المحافظات و المديريات . و لابد ان يكون هذا المجلس مفتوحا لمن اراد الانضمام اليه وفقا لادبياته .

سادسا : ان هذه النقاط الاربع هي الاسس التي اتفقنا عليها ، و هي التي سيقام عليها العمل باعتبارها خارطة الطريق لوحدة الجميع ، و لا اعتقد بان من يتراجع عنها او يخرج عنها لديه حجه غير الاضرار بالقضيه مهما كانت المبررات . كما ان هذه النقاط ستنعكس في ميثاق وطني يلتزم به الجميع ، و من البديهي بان يتكوَّن من العناصر الاربعه التاليه :

1- ان يتناول الفصل الاول الاسباب الموضوعيه و الذاتيه للقضيه ، لان ذلك هو الذي يظهر شرعيتها امام العالم .
2- ان يتناول الفصل الثاني الواقع القائم في الجنوب ، لان ذلك هو من يقنع العالم بضرورة حلها .
3- ان يتناول الفصل الثالث تسلسل الرفض الجنوبي لهذا الواقع منذ البدايه ، لان ذلك هو الذي يبين للعالم الرفض الشعبي لهذا الواقع .
4- ان يتناول الفصل الرابع و الاخير الحل الشرعي و الوحيد للقضيه و ان يحدد طبيعة النظام السياسي القادم ، لان ذلك هو الذي يطمَّن الاطراف الجنوبيه على مستقبلها ، و بالتالي هو الذي سيوحدها .

*الوسط

جميع الحقوق محفوظة لعدن الغد © 2012
  رد مع اقتباس
قديم 09-01-2012, 12:50 AM   #43
حد من الوادي
مشرف سقيفة الأخبار السياسيه

افتراضي


شعب الجنوب..الوحيد المعني بتقرير مصيره

م. محمد عبدالوهاب الخُراساني الجمعة 2012/08/31 الساعة 07:08:25


من الغباء الإعتقاد إن الوحدة التي تمت بين الجمهورية العربية اليمنية وجمهورية اليمن الديمقراطية في 22 مايو 1990م كانت ستستمر للأسباب التالية :

لأن الوحدة تمت على عجل ودون دراسة معمقة ، فإذا أُريد لها الإستمرارية وتحقيق أهداف الشعب اليمني بالتغيير والتقدم كان يجب أن يسبقها تأييد جماهيري حاضر في نشاط الأحزاب والإتحادات والنقابات ومنظمات المجتمع المدني بعيداً عن العواطف والمظاهرات التي أخرجها الحكام لتهتف شعب واحد لا شعبين ودون مراعاة للفوارق الثقافية والإجتماعية والتنمية الإقتصادية وكان يجب أن تخضع لاختبار شعبي عن طريق التصويت الحر والنزيه ، لكنها تمت بقرار سياسي من قادة النظامين الذين لا يعرفون الديمقراطية ولا يحترمون مطالب وإرادة الشعبين .

إن الممارسات الهمجية من قبل نظام صنعآء منذ إزاحة شريكه في الوحدة من كل مفاصل دولة الوحدة وتهميش وتسريح موظفي اليمن الديمقراطية من الجيش والأمن وكل مؤسسات ومرافق الدولة والإستيلاء على ممتلكاتهم وأراضيهم وثروتهم وإشعارهم أنهم محتلون من قبل نظام صنعاء من خلال ممارسات الجيش والأمن والموظفين التابعين للجمهورية العربية اليمنية وكذا ميليشيات أحزابهم الذين أستباحوا أرض الجنوب ومارسوا أصناف الهمجية والإستكبار والغرور وتغيير نمط حياة أبناء الجنوب بتشكيل فئات المشائخ وعقال الحارات وتدمير القوانين ونشر الفوضى والفساد وطمس هويتهم الوطنية والثقافية وتراثهم المتراكم كل هذا جعل شعب الجنوب يكرهون الوحدة وعمّق لديهم الحقد والكراهية ضد نظام صنعآء العسكري القبلي الديني المتخلف وعدم الثقة بأبناء الشمال وبأية مشاريع وحدوية في المستقبل خاصة بعد الحرب الظالمة عام 94م والتي أنهت الوحدة وتركت جرحاً ينزف في أعماق أبناء الجنوب.

من الغباء الكبير لدى نظام حكومة الوفاق غير المتفقة إعتقادهم أنهم يستطيعون إرغام أبناء الجنوب بالخضوع للوحدة عبر التهديد باستخدام القوة ، ومن الغباء الأكبر الإعتقاد بأن مجلس الأمن وأمريكا والإتحاد الأوروبي سيقهرون إرادة أبناء الجنوب ويرغمونهم على الوحدة ولم يعرفوا إن شعوب العالم ليسوا بمستوى الغباء في تفكيرهم كما نحن عليه وأنهم مع إرادة الشعوب ويرفضون وحدة القوة ويجب أن يعرفوا أيضاً إن شعب الجنوب هو الوحيد الذي يقرر مصيره ولن تستطيع أية قوة في الأرض إرغامه على الإستمرار في وحدة لاتلبي مصالحه وحقوقه ولاتحترم إرادته .


بعض الأحزاب الغبية في الجمهورية العربية اليمنية لازالت تعتقد إن بإمكانهم الإلتفاف على القضية الجنوبية من خلال إرسال مجاميع من تعز وقعطبة ومريس والبيضاء إلى الجنوب لمحاولة إيجاد تكتلات ومكونات تدّعي أنها جزء من الحراك وتحاول توزيع مبالغ ضخمة لشراء النفوس وزرع الخلافات بين أبناء شعب الجنوب وإحضار ممثلين لهذه المكونات إلى طاولة الحوار وخلط الأوراق والإلتفاف على القضية الجنوبية بتقرير مصيرهم كما ألتفوا على الثورة في الشمال وأفرغوها من محتواها وأهدافها وتقاسمهم السلطة مع النظام وتركوا الثوار والشهداء والجرحى والمخفيين قسرياً بعد أن أستخدموهم في الضغط على النظام السابق لتحقيق أهدافهم المعلنة والغير معلنة ولم يعرفوا أن شعب الجنوب لن تخدعه الكلمات المعسولة والشعارات المرفوعة عن تعاطف هذه الأحزاب مع القضية الجنوبية والترحم على معاناتهم أثناء فترة حكم النظام السابق وكأن الجنوبيين أغبياء لا يعرفون من نهب أراضيهم واستباح ثروتهم وانتهك كرامتهم وأصدر الفتاوي لاستباحة دمائهم ولم ينسوا تحالف 7/7 والحرب القذرة ضد أبناء الجنوب.

ومن أم الكبائر أن يتنكر بعض قادة حزبنا الإشتراكي لمطالب الجنوب وعدن التي أحتضنتهم وكبرت كروشهم من خيراتها وثرواتها ووصلوا إلى أعلى المناصب في قيادة الدولة والحزب وتملكوا القصور والفلل والشقق في خور مكسر والتواهي والمعلا والمنصورة وكريتر ثم الآن يتنكرون لمطلب شعب الجنوب بتقرير مصيره خوفاً على مصالحهم في الشمال والجنوب وتحت وهم ساطع الحصري وعفلق (الوحدة أو الموت) والتي تاجروا فيها وعفى عليها الزمن .
  رد مع اقتباس
قديم 09-04-2012, 12:35 AM   #44
حد من الوادي
مشرف سقيفة الأخبار السياسيه

افتراضي


لكم حواركم في صنعاء وللجنوب حوار

الاثنين 03 سبتمبر 2012 05:59 مساءً

د. حسين لقور

تعلو وتهبط أسهم مشاريع الحوارات في بورصة الساحة السياسية الصنعانية ومعها تسجل مواقف جديدة وتختفي اخرى وتظهر التبايانات وكذلك التوافقات بين القوى السياسية وبالطبع تحدد هذه التفاهمات او الاختلافات المصالح المشتركة او المتناقضة بين اطراف العمل السياسي الفاعلة وذات الحضور وحتى تلك المجهرية.


الحوار الوطني الذي دعت اليه المبادرة الخليجية جعل بعض هذه القوى تعيد النظر في كيفية نسج تحالفاتها قبل الدخول في هذا الحوار فلن نستغرب حين نرى تحالفات قديمة تعود الى الظهورمن جديد( المؤتمر- الاصلاح) التي تجمعها القبيلة والنفوذ المالي والعسكري تحت شعار ذهب على صالح فلماذا نختلف وتصبح اعادة الروابط بين حلفاء الامس أمر منطقي وتختفي تحالفات حديثة ( المشترك) بعد ان استتنفذت اهدافها بدات رسائل من نوع جديد- قديم توجه الى الحليف الاساسي في المشترك الحزب الاشتراكي ( محاولات اغتيال ياسين _باذيب) كما ستظهر اصطفافات جديدة مع تنامي قوة الحوثيين وعودة الزخم الكبير الى القضية الجنوبية واصرار الجنوبيين على الدخول في هذا الحوار كطرف مقابل الشمال لكن ما سوف يبقى في حوار صنعاء الا التحالفات التاريخية التي تمسك بزمام الامور في صنعاء عبر التاريخ السياسي الحديث ومركزها وموطنها الاساسي ( القبيلة – العسكر – رجال الدين ) في مقابل بعض قوى التغيير المشتتة التي تبحث عن حجز مكان لها في هذا الحوار كاثبات للتواجد فقط لا غير .


قوى التغيير هذه او من اعتقدوا انهم قد وضعوا اقدامهم على طريق ثورة تغييرية في صنعاء فقدوا الأمل بعد أن افرطوا في التفاؤل كثيراً وخصوصا بعدما قرر اهل القرار هناك انه لا بد من احتواء ما سمي بالثورة واوجدوا التفاهمات التي نتج عنها الحفاظ على النظام وهو أمر لم يكن خافياً على أحد وصرحت به توكل كرمان عندما قالت ان امين عام الاصلاح الانسي( رفض فكرة شعار اسقاط النظام) أطراف هذه في قوى التغيير سيجدون انفسهم يدخلون في حوار لحفظ ماء الوجه ولاستصدار قرارات لا تقدم ولا تؤخر في بنية النظام السياسي في صنعاء كما جرت العادة في هذه البلاد.


ومن هنا فإننا لن نرى حواراً جديا في صنعاء خصوصا مع رفض الجنوبيين لاي حوار لا يقوم على اساس الندية اي حوارا جنوبيا شماليا وتردد الحوثيين وشروطهم يبقى الحوار الوطني شعارا لن يخرج عن بروتوكولات المهرجانات التي تعود الناس على بهرجتها وضجيجها الاعلامي دون نتائج ملموسة.


أما الحوار الآخر أو الحوارات الاخرى التي يتم التحضير لها في الجنوب فتأخذ منحى جديد خصوصا بعد عودة بعض القيادات ومن التيارين الاساسيين للحراك السلمي الجنوبي تيار من ينادي بالفيدرالية طريق نحو فك الارتباط و تيار من ينادي فك الارتباط الفوري والذي لا يمكن للمواطن الجنوبي العادي ان يفهم لماذ تصر بعض هذه القيادات على البحث عن ما يبعد الجنوبين عن تحقيق اهدافهم من خلال تنازع المواقف التي تعكس في حقيقة الامر اما غباء هذه القيادات وبالتالي فعليها التنحي جانبا لانها غير قادرة على فهم المرحلة ولم تعد تستطيع تقديم اي شئ او تآمرها على مصالح ابناء الجنوب لخدمة مشاريع اخرى وهنا يجب كشفها حتى لا تصبح حواراتنا مدخل جديد لشق وحدة الشارع الجنوبي الذي ارتقى بنضاله وحتى خلافاته الى مستوى ارقى مما عمل عليه ما تسمى بالقيادات.


ولهذا على منظمين الحوارات والمؤتمرات الوطنية في الجنوب البحث اولا واخيرا على ما يعزز وحدة الموقف السياسي وخطة العمل للمرحلة القادمة التي ستكون دقيقة وحرجة بالنسبة للقضية الجنوبية اما الاهداف فهي بشكل عام موحدة ولا يتوجد اختلافات عليها بين قوى الحراك الجنوبي ولهذا الجميع ينتظر حتى مع تحضيرات مختلفة للحوار الجنوبي ان تتوصل اطراف الحوار الى اتفاق يحفظ القضية من صبيانية البعض وترهل البعض الآخر.

و لهم نقول لكم حواركم في صنعاء وللجنوب حوار

جميع الحقوق محفوظة لعدن الغد © 2012
  رد مع اقتباس
قديم 09-13-2012, 01:48 AM   #45
حد من الوادي
مشرف سقيفة الأخبار السياسيه

افتراضي


(لماذا مسدوس......؟)

الخميس 13 سبتمبر 2012 01:12 صباحاً

علي المصعبي


ما أروع الأمثلة والحكم العربية الأصيلة التي فيها نوع من فلسفه التعامل مع الحياة سواء مع مواقف أو الناس فكما قيل لكل مقام مقال وقيل أيضا "لكل زمان دوله ورجال„„ قد قول القارئ ما علاقة مقدمه كاتب هذا المقال بعنوان المقال لماذا مسدوس؟ .


هناك حقيقة من حقائق الدهر بأننا لان شعر بأهمية نوابغنا أو رجالنا إلا عند فقدناهم فترانا نتذكرهم حسرة"ونكتب فيهم القصص والمقالات والأشعار وكأننا لم ندرك أهميتهم إلا حين فقدانهم للأسف الشديد.


وقد شدني لكتابه هذا المقال إعجابي وتلمسي لمصداقية هذا العلم الهمام والمفكر الصادق وتعصبي في أطروحاته وأفكاره فيما يخدم القضية الجنوبية واعتباره المنظر والمفكر العبقري الأول في الجنوب وفي شرح فلسفه أبعاد القضية على المستوى الداخلي منذ الاستقلال إلى يومنا هذا وكان من الرجال القلائل المعاصرين لكل فترات الحكم منذ الاستقلال إلى ما بعد حرب صيف ٩٤م في تفرده وتميزه بتقييمه العادل الشجاع للأخطاء التي مورست بين الذات الجنوبية بالإضافة إلى شجاعته في النقد في ظل اشتداد الأمور في مرحلةمابعد٩٤م فكان الناقد او المعترض على ممارسه النظام المحتل المختل بعد حرب الاحتلال تلك في وقت يعد الناقد لهم مجرم مخطئ فكان هو من القلائل الذين كتبوا ونظروا بل وساهم في تنظيم الحراك الشعبي الجنوبي السلمي في كل مراحله وكل ذلك وهذا العلم يعاني من المرض ناهيك عن المه وحلمه في تحقيق غايات شعبة الجنوبي الابي.


فتجد الآن بعض الأصوات النشاز من وجهة نظري تنتقد هذا الرمز في أطروحاته او في نواياه لست هنا بكتابتي للمقال انشد المقارعة او انتقاد احد لان حرية التعبير من اسمي ما نؤمن به في مجتمعنا بما يخدم وليس بما يهدم فليعتبرها البعض شهادة قلتها قبل ان تطلب.قد لا يعرفني الكثيرون سياسيا"أو اسريا"لكني بكل شجاعة أقول أني من أسرة كان لها نضالها المشرف والمعروف على مستوى الوطن العربي وابن لأحد مؤسسي حزب جبهة التحرير التي عانت أبشع الممارسات إقصاء"وقتلا"لكن الجنوب ووحدة أهله اكبر من أي الم آو حقوق .



ولم اعرف عن نفسي للشهرة لكن لإيصال رسالة عن المعنى الحقيقي لمضمون التصالح والتسامح وان الثناء يجب أن يقال فيمن يستحقه...لماذا مسدوس؟ هو من الآباء بالنسبة لنا كجيل الشباب الجنوبي الذين يحملون رؤية حقيقية لإيجاد معادلة توافقية بين كل أبناء الجنوب فحاول ومازال وسيضل يحاول بطاقة أذهلتني لإيجاد هذه الوحدة بين أبناء وفرقاء وقاده وشباب الشعب الجنوبي المطالبين باستعادة الدولة لا النظام فلذي لزم علينا وعلى كل وطني غيور الوقوف معه والشد من أزره والوقوف بوجه أي واحد منا يرى القضية بعينه وأنها تخصه دون اخذ الآخرين بعين الاعتبار.



أن قيام أي مؤتمر جنوبي لا يحمل المعادلة التوافقية التي تضمن عدم الإقصاء و التهميش لا فكرا"ولا كما" يستحيل عليه ان يحقق نتيجة وان حققها بصورة منفردة فقد يكون في ذلك نذر شؤم في البين الجنوبي الجنوبي حاضرا"ومستقبلا"وتاريخنا وتجاربنا المريرة خير عبرة لنا في ذلك.


ومن جانب آخر هلا اتعظنا من متسلطي الشمال فهم على الرغم من خلافهم الفكري المنطلق من صراع المصلحة إلا أنهم ينظرون الينا في الجنوب بعين الفيد والعداء سواء سواء"كنافي صفوف المطالبين باستعادة دولتنا أو كنا في النظام الحالي المفروض عليهم ولست هنا لأوضح ذلك او أبررة أو لا فسرت كون التفخيخات والمضايقات والاعتقالات والاختطافات توضح الصورة لمن لا يرها كتحليل بالممارسة وليس بالقراءة المنطقية.


تحية شكر وإجلال لهذا الوالد الدكتور المفكر محمد حيدرة مسدوس مني احد أبناء الجنوب الذين ينظرون إليه بإعجاب وتقدير.


فهلا حاولنا ان نكون جميعا" بنفس مستوى حرصه ووعيه وان نلتف حوله فأجمل مزايا مسدوس ان المكون الوحيد الذي ينتمي إليه هو الجنوب أرضا" وإنسان وهذا هو المكون الحقيقي الذي يجب ان ننتمي إليه أكثر من انتمائنا لأي مكونات أخرى فكرية لان الفكر لم يوضع إلا من اجلهما فيخسر من قدمه عليهما.

جميع الحقوق محفوظة لعدن الغد © 2012
  رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


Loading...


Powered by vBulletin® Version 3.8.9, Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
Ads Management Version 3.0.1 by Saeed Al-Atwi

new notificatio by 9adq_ala7sas