03-24-2010, 08:35 PM | #51 | |||||
حال نشيط
|
مرحبا بشلة الانس الطبالين!!!
ياحضرمي مبرقع والذي تدعوا نفسك ايضا بسلوا عني ربا الغناء او المدعو ابو شيخ الوزيري لقد اخرستكم وفضحت قلاقلكم!!! والكتاب الذي تدافعون عنه اذا كان يحتوي الكفر فالاولى به النار والآن ياعجبا!!!!!!!تدافعون عن الكفر فيه!!!!!!!!! وتعتبرون ماجاء فيه من كلام الله !!!!!! ماشاء الله على الدعاه!!!!!!!!! فلا تعتقدوا انكم بثرثرتكم وانحطاطكم الاخلاقي وشتائمكم ستؤلبون الغير ضدي دوروا لكم على قصه خرافيه تطبلوا عليها غير هذي القصه |
|||||
03-25-2010, 08:28 AM | #52 | |||||||
حال متالّق
|
------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------- قد بينت المهمة والمهنة التي تشغلها يا0000 والكية وقعت على بخس لا تنتظر مني رد بعد الآن غير الديكور أحسن ولعب غيرها 0000 ؟؟؟ |
|||||||
03-25-2010, 09:17 AM | #53 | |||||
حال جديد
|
فذكر
السلام عليكم ورحمة الله
هذه فتوى نقلتها لكم من موقع فضيلة الشيخ عبد العزيز بن باز – عليه رحمة الله – المفتي السابق للمملكة العربية السعودية وهي في حكم الإحتفال بالمولد النبوي فجزى الله الشيخ خير الجزاء وجعل ذلك في ميزان حسناته. أحييكم بتحية الإسلام, وسؤالي هو كالآتي: إخواني في الإسلام! سؤالي هو: أن أحد الأشخاص قال لي في المولد النبوي الشريف: يعتبر هذا غير وارد في ديننا, فهل هذا صحيح أم لا، أنا أقول له: بأن هذا يوم عظيم، ويجب أن نحتفل فيه, فما هو رأي الشرع -في نظركم- الاحتفال بالمولد النبوي غير مشروع؛ بل هو بدعه لم يفعله النبي-صلى الله وعليه وسلم- ولا أصحابه, وهكذا الموالد الأخرى لعلي, أو الحسين, أو لعبد القادر الجيلاني أو لغيرهم، الاحتفال بالموالد بدعة غير مشروعة، والرسول- صلى الله وعليه وسلم- هو الداعي إلى كل خير، وهو المعلم المرشد للأمة، ومن بعثه الله بشيراً ونذيراً وسراجاً منيراً يدعو إلى كل خير، وقال الله في حقه: وَمَا أَرْسَلْنَاكَ إِلَّا كَافَّةً لِلنَّاسِ بَشِيراً وَنَذِيراً (سـبأ:28), وقال في حقه: يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ إِنَّا أَرْسَلْنَاكَ شَاهِداً وَمُبَشِّراً وَنَذِيراً*وَدَاعِياً إِلَى اللَّهِ بِإِذْنِهِ وَسِرَاجاً مُنِيراً (الأحزاب:45-46)، وقال-تعالى-: قُلْ يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنِّي رَسُولُ اللَّهِ إِلَيْكُمْ جَمِيعاً(لأعراف: من الآية158), ولم يرشد أمته إلى الاحتفال, ولم يحتفل في حياته بمولده, ولا فعله الصديق, ولا عمر, ولا عثمان, ولا علي ولا غيرهم من الصحابة، ولا في القرون المفضلة في القرن الأول, والثاني, والثالث، وإنما أحدثه الرافضة ثم تابعهم بعض المنتسبين إلى للسنة، والرسول-صلى الله وعليه وسلم-قال: (من عمل عملا ليس عليه أمرنا فهو رد), وقال-عليه الصلاة والسلام-: (من أحدث في أمرنا هذا ما ليس منه فهو رد), وكان يقول في خطبته-عليه الصلاة والسلام-: (خير الحديث كتاب الله, وخير الهدي هدي محمد-صلى الله عليه وسلم-، وشر الأمور محدثاتها، وكل بدعه ظلاله), فالراجح والصواب عدم شرعية الاحتفال بالمولد بمولد النبي- صلى الله عليه وسلم- وغيره، والله-جل وعلا-إنما نفع الأمة وهداها ببعثته ما هو بالمولد، إنما نفع الله الأمة وأرشدها وأخرجها من الظلمات إلى النور ببعثته-صلى الله عليه وسلم- والوحي إليه، لما بعثه الله على رأس أربعين سنه وصار نبياً رسولا فنفع الله به الأمة، وأنقذ به الأمة من جهلها وضلالها لا بل المولد، نسأل الله أن- يصلي عليه ويسلم عليه-صلاة وسلاماً دائمين، المقصود أن الراجح هو أن الاحتفال بالمولد بدعة ولا يجوز فعله، وإن فعله كثير من الناس الآن، فالبدع لا ترجع سنة بفعل الناس، البدع بدع وإن فعلها كثير من الناس، ولكن المشروع للمسلمين العناية بأحاديثه وسيرته والسير على منهاجه، وتدريس سنته في المدارس وفي المساجد، تعليم الناس لسنته ودينه في المسجد, في المدرسة, في أي احتفال في الإذاعة حتى يتعلم الناس دينهم, وحتى يسترشدوا بما بينه لهم -عليه الصلاة والسلام-هذا هو المشروع، أما الاحتفال بمولده في ربيع الأول من كل سنة, بالأكل, والشرب, والذبائح, والخطب فهذا لا أصل له، وهذا من البدع ووسيلة للشرك، كثير من هؤلاء المحتفلين يقع منهم الشرك والغلو في النبي- عليه الصلاة والسلام- مع البدعة –نسأل الله السلامة والعافية-. |
|||||
03-26-2010, 05:41 AM | #54 | |||||||
حال نشيط
|
ماقلت لي يا........ هل لبس الصلبان من صميم الدين عند الارهابيين;كما افتى بذلك شيخكم ابن باز؟؟؟؟ وطبعا تهنئه النصارى باعيادهم يعتبر كفر
هذه الفتوى لأبن عثيمين عن حكم تهنئة النصارى بأعيادهم نقلا من كتاب الصحوة الإسلامية ضوابط وتوجيهات ( ص 306 - 308 ) ما حكم تهنئة المسيحيين بأعيادهم وغير ذلك ؟ أما تهنئة النصارى أو اليهود بأعيادهم فحرام باتفاق أهل العلم كما ذكر ذلك ابن القيم رحمه الله في كتاب أحكام أهل الذمة ، وإليك نص كلامه : قال : " وأما التهنئة بشعائر الكفر المختصة بهم فحرام بالاتفاق ، مثل أن يهنئهم بأعيادهم وصومهم ، فيقول : عيد مبارك عليك ، أو تهنأ بهذا العيد ونحوه ، فهذا إن سلم قائله من الكفر فهو من المحرمات ، وهو بمنزلة أن تهنئه بسجوده للصليب ، بل ذلك أعظم إثما عند الله ، وأشد مقتا من التهنئة بشرب الخمر وقتل النفس وارتكاب الفرج الحرام ونحوه ، وكثير ممن لا قدر للدين عنده يقع في ذلك ولا يدري قبح ما فعل " ا.هـ . والله أعلم . ولا اريد ان انقل اليوتوب الذي حوي فتوى ابن باز لان الاخوه قد نقلوه سابقا.....كما انني اعترض على اقحام صور اخرى فيه ليست لها علاقه بالموضوع.....الا اذا اضطريتموني الى ذلك. هههههههههه حرام تهنئوا المسيحيين باعيادهم لكن تلبسوا صلبانهم يجووووووووووز!!!!!!!!!!!!!!هكذا يقول الارهابيون قمة المهزله!!!!!! انا اعرف بانكم ستأتون بالتكذيب المكتوب والذي ليس عليه دليل وستحاولون بدفاعكم المستميت التسترعن فضائحهم في الافتاء انها التقيه اللهم جنب هذه الامه الفتن والمفتنين واشغلهم بانفسهم ياارحم الراحمين. |
|||||||
03-26-2010, 12:21 PM | #55 | |||||||
حال متالّق
|
هذا كلام استنتاجي و ليس حجة أو دليل جواز أو تحريم و الإستنتاجات لا تقبل كدليل حتى في المحاكم فما بالنا في الشرع!!!!!! بارك الله لي و لكم
هذا من ناحية من ناحية ثانية من قال أن الصحابة لا يحتفلون بالمولد ؟ ألم يصوموا الإثنين .. لماذا كانوا يصومون الإثنين؟ ... أليس اقتداءا بالرسول؟ .... و لماذا كان الرسول يصوم الإثنين؟ لأنه كما قال لهم ذاك يوم مولدي فصاموا مثل ما صام ...أليس هذا نوع من الإهتمام بمولده من قبلهم جميعا .... و ثم من بعدهم ثانيا الصحابة ليسوا بحاجة لأن يحددوا يوما للإحتفال بمولد النبي لأنهم كل يوم يحتفلون به و يسايرونه بالثناء و المدائح و الإتباع أنظر إلى المدائح التي ألقيت أمام الرسول فكان يثني عليهم فقد قال للعباس لا فض فوك .. و عفى عن كعب بن زهير لما أنشد قصيدته في مدح الرسول و كان قد أمر بقتله .... بارك الله فيكم لا تعتدوا إن الله لا يحب المعتدين و لا تسمعون من طرف واحد إسمعوا من الطرف الآخر هكذا تعرفون العلم و ليس بالرجال بالتعصب لواحد و لا نسمع للرأي الآخر فكلهم مجتهدون و ليس هناك من من يشرع شيئا و قصده مخالفة الشرع فلا بد و أن يكون لديه حجة سواء إقتنعت به أو لم تقتنع به فليس عليك مهاجمتهم بحديث واحد نسقطه على كل الأمور.. على طلبة العلم أن يستزيد ويسمع من كل طرف حتى يصل إلى قناعة لكي يعمل بالشيء أو لا يعمل به لنفسه، لا أن يجبر الناس على قناعاته الشخصية فليس عليهم اتباعه، فلدى الآخرين أيضا قناعات شخصية ، فإذا أنت تراه على خطاء فهو يراك أيضا على خطأ أما قل الأئمة الأعلام ( أنا على صواب و أحتمل الخطأ و غيري على خطأ و يحتمل الصواب) و هذه هي القاعدة الذهبية في الخلاف و بهذه الطريقة عاشت الأمة بسلام و لا عصمة إلا لنبي ... |
|||||||
03-26-2010, 04:10 PM | #56 | |||||||
حال متالّق
|
لاحظ هذه الكلمة ( الراجح) يعني أنه لم يجزم بالتحريم و إنما يفضل عدم عمله و هذا رأي و ليس فتوى جازمة لذلك عندما تأتون بحجة إقرءوها جيدا و لا ترمون بها جزافا فتصبح حجة عليكم و ليس لكم علما لبن باز أكثر من موقع ... إذ أن هناك ثلاث فتاوى إرجع إلى مواقعه فبعضها مدسوسة مع الملاحظة أ، جميع العلماء يذيلون فتاواهم بعبارة ( و الله أعلم) كما حصل لموقع أون لاين و لا زالت قضيتها جارية ...... إنتبهوا ........ |
|||||||
مواقع النشر (المفضلة) |
|
|
|