05-19-2011, 09:42 PM | #51 | |||||
شاعر السقيفه
|
يالخليفي عليك الامان
مجرّد ملف من ملفات أيام ممارستك (للتقيه) او نقول (خلس الجلد) ما اسهل الركوب المجاني لكن المحسوب لك هذه المره انك لم تصدق صاحبك ان القطار فات (فتشعبطت بألشبكه) |
|||||
05-19-2011, 10:14 PM | #52 | ||||||||
شخصيات هامه
|
عشموني بالحلق خرًمت آذاني يبدوا لي أنك طربت وفرحان بما يحدث في وطننا الحبيب اليمن..؟! بالأول عليك أن تنال الحلق وبعدها خرًم آذانك;kis على فكره أنت واقعي؛؛؛؛؛ |
||||||||
05-20-2011, 12:52 AM | #53 | |||||||
شاعر السقيفه
|
اجيب لك حكايه من حكايا الشيبان كان احدهم ولم يتجاوز عمره السادسة عشر يعمل لدى اثنين من التجّاراصحاب المحلات في مدينة شبام يملكان متجر مشترك وكان الفتى نفسه شبامي (قح) المهم !!!!!! كان الشريكان يملكان حمار فأختلف الأثنان في الطريقه الذي يمشي بها الحمار فقال الأول ان الحمار (يرفل) وقال الثاني بل (يرص) فما كان من الشريكان الأ ان استدعيا الفتى حتى ياخذ الحمار في مشوار قصير ومن ثم يكون هو الحكم في ما اختلفا حوله . المهم عاد الفتى من ذلك المشوار وكان كلاً من (اعمامه) الاثنان ينتظر منه الجواب الذي يعزز وجهة نظره. وهنا كان رد الفتى ذكي بما تقتظيه احوال ابناء سوق شبام. ((يا جماعه جرّبت الحمار وصراحه اعجبني ولم ارا حمار مثله في حياتي من قدام (يرص) ومن ورى (يرفل) خوش جواب)) |
|||||||
05-21-2011, 02:56 PM | #54 | ||||||||
شخصيات هامه
|
خوش آمديد يالواقعي............. بما أنك رجل من دار معقله وتعشق القصص الدويله اليك هذه القصه كان أثنان أخوان يتاجران بالأواني والملابس وغيرها من ألأكسسوارات الحريمي وصادف وجودهما ذات يوم في أحد القراء واثناء تجوالهم بين بيوتها سمعا عويل أمرأه تبكي زوجها الراحل وتوقفا أسفل البيت وأثناء جلوسهما في أنتظار من يشتري أو قد يتكرًم عليهم بما أو غداء ..وكانا ينصتان لصوت بكُى زوجة الرجل الميت وهي تنوح بصوت حزين حزناً على فراق زوجها وهنا خطرت فكره لأحد الأخوين الذي أستنبط شئ ما من بكائها وقال لأخيه سعد أيش رايك أطلع وخللي هذه المرأه التي تنوح على زوجها تطرب وتغني..! قال سعد لأخيه فرج كيف وهيه تبكي على زوجها المتوفى قال فرج تراهنًي على حمارك أن خليتها تطرب وتغني فأن حمارك يصبح ملكي؛قال سعد أقبل الرهان وهنا أخرج فرج عبائه وبرقع ارتداهما وتعطًروصعد للمنزل الذي به المرأه الباكيه ودخل المجلس وعندما شاهدها تنوح وسط الكثير من النساء اتجه اليها وعزائها بصوت رخيم أثنوي وبعد لحظات طلب فرج من النساء الحاضرات المغادره حتى تستريح الزوجه الثكلى وتهداء وغادرن الحريم وأغلق الباب فرج وبداء يواسي تلك المرأه وفي نفس الوقت يداعبها ويقترب منها شياً فشي حتى هدأت وأكمل المشوار وقد كان أخيه سعد تحت النافذه يستمع لمايدور المهم نال ما أراده فرج وصرخت المرأه بصوت عالي وهي تقول يع يازوجي المرحوم يع انت حبيب الروح يع هابط .يع رافع يع في مكانه يع يع يع ..وهنا سمع سعد اليع يعه وصرخ بصوت عالي ياحمـــــــــــــــــــــــــــــــــــاري. الواقعي أنت حقاً واقعي ؛؛؛؛؛ |
||||||||
مواقع النشر (المفضلة) |
|
|
|