![]() |
#51 | ||
شاعر السقيفه
![]() ![]() ![]()
|
![]()
الغرب نظرته محروفه وأخبارهم دوب مغلوطه = سالم علي مطلع فاهم معلمّه يعرفه كالنوبه
|
||
![]() |
![]() |
#52 | ||
شاعرة السقيفه
![]()
|
![]()
آخر ثلاث كلمات في عجز البيت الشعري المُقتبس أعلاه
تتسم ببلاغه ودقه في التشبيه . ولكنني شخصيا أعتقد إن ذئ يزن إستخدمها في غير مكانها المُناسب . أو أني غلطانه يالخليفي الهلالي !!!؟ . |
||
![]() |
![]() |
#53 |
شخصيات هامه
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]()
|
![]() أبيات معــــــاصرة يقول بن همدان والدمعة على عيني ترف= لاتعيّن في العرب نخوة إذا ما هم نظاف يا سلامي للعرب والدمع منهم مانشف= كل اعدانا على كلمة ونحنا في خلاف آه ياريت الحدود الي علينا تـنـتـقف= بانضوّيها على غزة مع الناس الشراف والحياة هانت اذا ما عاد في الأمّة شرف= اليهودي يذبح اخوانك كما ذبح الخراف جرْحنا بعد العراق عاد في غزة نزف= في بلد قد حاصروها والقنابل داف داف |
التعديل الأخير تم بواسطة سالم علي الجرو ; 09-06-2013 الساعة 08:06 PM |
|
![]() |
![]() |
#54 |
شخصيات هامه
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]()
|
![]() العار: العيب ، عندما يلتصق بالشخص يسمّى: وصمة يقول بن همدان والدمعة على عيني ترف= لاتعيّن في العرب نخوة إذا ما هم نظاف كم بؤرة ساخنة في الديار تهدد بانهيــار؟
وصمة عار |
![]() |
![]() |
#55 |
شخصيات هامه
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]()
|
![]() وصمة عار جرْحنا بعد العراق عاد في غزة نزف= في بلد قد حاصروها والقنابل داف داف
|
![]() |
![]() |
#56 |
شخصيات هامه
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]()
|
![]() |
![]() |
![]() |
#57 | ||
شخصيات هامه
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]()
|
![]()
[COLOR="Indigo"][SIZE="5"][CENTER]تصور أحفادا على صلة بالتاريخ قرأوا الجملة الشعرية المقتبسة بعد نصف قرن من الآن ، ماذا سيكون انطباعهم؟ بكل تأكيد سيقولون: غفر ا |
||
![]() |
![]() |
#58 |
حال متالّق
![]()
|
![]()
أستاذ/ سالم
يواجه الدارس في الفكر العربي المعاصر عامة و ليس على نطاق بيئي محلي فقط إشكالية مقلقة تتمثل في كيفية تداول المصطلحات والأبنية الدلالية وإعمالها في النصوص، فالأدلجة أو الحجب المعرفي أو الإسقاط المفاهيمي يُلقي بظلاله و أحيانا الأمزجة لأيضا على مصداقية المنهجية النقدية لا يمكن إنكارها مما يجعل بعض نتائجه لا بد من إخضاعه لنقد مضاد وبنفس الدرجة أيضاً. لأن مصطلح (المعاصر) يُستخدم بشكل فضفاض أوجد إشكالية ويُرجع بعض الدارسين هذه الإشكالية بالذات إلى شيوع استخدام هذا المصطلح بحسب معناه اللغوي أو الشعاري وليس بحسب معناه الفلسفي أو النقدي ،حتى صار مصطلح (المعاصرة) لفظا دارجا متداولا |
![]() |
![]() |
#59 |
حال متالّق
![]()
|
![]()
نعود بشكل سريع إلى الأبيات التي أوردتها و نأخذ مثالا
لا يكفي أن يذكر شاعر ما حدثا في حينه و نقول أنه شعر معاصر بينما الأسلوب و التركيبة الشعرية و النفس الشعري هو هو تقليدي. ثم أليس باستطاعة أي شاعر أن يتحدث أو يصوغ قصيدة من وحي الساعة أو عن أي حدث تفاعل معه؟ فقضية فلسطين مثلا تناولها شعراء عاميون كثيرون منذ الخمسينات و لولا خوف الإطالة لأوردت أمثلة على ذلك لباحريز و الكندي و قشمر و شعراء آخرين من الوادي و غيرهم كذلك أحداث غزو العراق و مع ذلك لا نستطيع أن نسميهم شعراء معاصرون لأنهم لم يغادروا الأسلوب و التركيبة الشعرية و النفس الشعري التقليدي. من ناحية أخرى لو لاحظت عبارة (الدمعة ترف) ألا تراها نشازا فـ ( الجفن هي التي ترف) و ليست الدمعة. |
![]() |
![]() |
#60 |
مشرف قسم الأدب والفن ورئيس لجنة المسابقة الشعر يه
![]() ![]()
|
![]() أحسنت أستاذنا المؤرخ الاديب الناقد الرائع سالم علي الجرو .. الفرق بينك وبين غيرك كالفرق بين الناقد الرائع والناقد الصائع .. والصائع هنا بمعنى التائه والضائع في بحر المعاني والمصطلحات الثقافية والادبية خاصة وقد أوضحت، حتى لايقع بعض الاحباء هنا فريسة سوء الظن .. أنت يا استاذنا سالم الجرو تدرك وتفهم وتعي ماتريد طرحه ، وتطرحه بوضوح لمن أراد أن يفهم ، وغيرك يلف ويدور كالفراشة عندما تحوم حول الضوء .. أسعدتنا بفكرك وطرحك الراقي والممتع والمفيد أسعدك الله .. وتقبل تحياتي . |
![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
|
|
|