![]() |
#61 |
حال متالّق
![]()
|
![]()
هل تريد منا أن نغادر الصفحة يا با شراحيل و نترك سالم الجرو يحدث نفسه؟؟؟؟؟ أم نترك السقيفة كلها لولا تفاعلنا لما أثرى و أثرينا الموضوع ....
ثم هذا النوع من المدح و القدح السقيم لا يصلحان في الصالات و المحاور الأدبية فلسنا هنا في سوق عكاظ حيث يتبارى الشعراء و خصوصا من مشرف يفترض أن يكون حياديا في طروحاته و تعليقاته فتورع و كن عند مستوى المسئولية!!!!!! |
![]() |
![]() |
#62 | ||||||
شخصيات هامه
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]()
|
![]() با شراحيل ـ الفكرالمنقب عن نفائس الكلمات ـ أذكر له اتصالا قبل سبع سنوات بصديقه وصديقي: الشاعر عبد الله الجعيدي وكانا يناقشان في نقد ما يطرحه الشعراء وهم كثر حينها ، وتلقفت سماعة الهاتف الأرضي حينما جاء دوري وأسمعني الأستاذ رياض بعض ما نحن عليه الآن ووجدته متحملا عبئا ثقيلا:
لا يريد أن يصمت والأدب الشعبي يحاكي نفسه ولا يريد أن يتكلم اتقاء لجدال قد يطول ويفهمه كثيرون فهما آخر مما يضر بالهدف ولعل الفكرة انتابت العبد لله من ذلك الوقت وعلقت بالذاكرة . فضلا إنسى ما اعتبرته ( مديح ) وسوف ينسى العبد لله ما اعتبره منك خروج عن جوهر الموضوع ويا ليت نلتقي هنا: كتبت أنت التالي: •
ها أنت تقر بحدث ظرفي مع الجوانب الفنية في القصيدة ، وماذا نقول نحن؟ نقول بوجوب ملامسة القصيدة للحدث الظرفي وذلك مأ أشرنا إليه بـ ( المعاصرة ) . أما الشق الفني من القصيدة:: ( الأسلوب و التركيبة الشعرية ) فذلك شأن آخر لم نتطرق إليه ، يصاحب القصيدة في كل ظرف وحضور وشرود وانفصام ، في سرد أو وصف وما إلى هنالك . •
لا نتحدث عن الماضي ، نتحدث عن حاضرنا وتحديدا هنا في السقيفة وليست القضية الفلسطينية ما يشغل البال رغم أهميتها واستقرارها في الوجدان الجمعي وإنما هناك هموم وقضايا كثيرة: X معاناة اغتراب في الداخل والخارج X تآمر على الأمة وارهاب فكر وحصار X بطالة واستبداد X تجويع وتجهيل وما يحمله الجانب الأسود من المشهد •
أعيدك إلى الحاضر وإلى سقيفة الشبامي والعنوان: " السقيفة والمعاصرة " |
||||||
![]() |
![]() |
#63 | ||
شخصيات هامه
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]()
|
![]()
ــ 1 ــ محروفة: خرجت عن المسار الصحيح ابحث عن الانحراف والخروج عن المسار سياسيا وإعلاميا وإنسانيا وأخلاقيا . جمعها الشاعر الشعبي في جملة من ثلاث كلمات: ( الغرب نظرته محروفة ) ــ 2 ــ من الجهة الأخرى ماذا تتوقع من شعر شبّ وترعرع في كنف ولائم الأفراح والاستراحات وديوانيات القصور والفلل؟ وماذا تتوقع من شعر يسحقه الفقر ويمرغه القهر إلا أن يكون شعر الإنفعال والمحاكاة وجها لوجه دون فنيات القصيدة؟ |
||
![]() |
![]() |
#64 | ||||||
حال متالّق
![]()
|
![]()
إسمح لي أن أستعرض معك الكلام من أول مشاركة لي حتى تتضح الأمور إن كنت قد خرجت من الموضوع أم لا.
جاء في سوؤال لك:
قلت: أود أن أذكر الأستاذ الكريم / سالم و من مر على هذا الحوار ، بأننا هنا نتحدث عن إرث متواصل، ينتج ويطوّر باستمرار ولم ينقطع. نحن إذن أمام عطاءات و نتاجات متواصلة يفضي السابق منها إلى اللاحق، و يعطي اللاحق بالضرورة سمات السابق، و لم تنقطع تلك الحلقات عنا كما لم ننقطع نحن عنها.....إلخ و أضفت: أستاذ سالم، المرآة لا تعكس إلا ما يستقيم قبالتها، باعتبار الشاعر و الأديب و الفنان كل منهم عبارة عن مرآة تعكس الحالة العامة للمجتمعات و واقع الشعوب التي تحتضنهم، وأنه مرتبط ارتباطا وثيقا بحياتهم العامة و أحيانا حتى الخاصة.....إلخ ثم أردفت: لعلي و إن تناولت عموميات هنا، فإني أعتبر ما يعتمل في السقيفة جزءا من سياق تلك العموميات و هذا التطور الثقافي، و يندرج تحت مسمى التطور كلا الحالتين، سلبا أو إيجابا، و يمكن أن نعتبر السقيفة مرآة له، و لا زلت و القصد هذا، أنها لا يمكن أن تعكس إلا ما يستقيم أو يمثل أمامها. قلت لي :
هل في أسئلتك السابقة ما يدل على توجيه الكلام نحو هذا الموضوع أم أنه سؤال عام رغم أني أشرت إلى الموضوع نصا؟ حولت السؤال إلى شكل آخر:
كان ردي: في قضايا كهذه لا يمكن الإجابة عنها بشكل مقتضب فهي قضايا تحليلية بحاجة إلى تفصيليات قد تطول حتى نصل إلى مربط الفرس. نحن في عهد محمّل بتركة الماضي وثقل القديم، و لا زال حراسه من الفتوة بحيث ليس من السهل علينا تخطيهم أو تجاهلهم. ... لا أدري هل السؤال هنا عن نظرة المجتمع لتلك المهن؟ أم بموضوعنا (السقيفة والمعاصرة) ؟ و مع ذلك عدت بك إلى الموضوع قلت: و نحن نسعى وبكل تأكيد إلى التحديث والتجديد في مواضيع و طروحات أعضاء السقيفة فهو روح العصر وهو المحرك الديناميكي لعجلة التطور وهو مطلب أساسي للرقي والتقدم وهو سبيل للنهوض ومواكبة العصر، و لكن بالطبع ليس إلى حد الانفصام. |
||||||
![]() |
![]() |
#65 | ||||||
حال متالّق
![]()
|
![]()
هذا كان تعليقكم:
لاحظ عبارة القلم واحد بمعنى شخص واحد يقوم بدور شخصيتين أليس هذا معنى كلامك؟ إذن هذه قضية سيكيولوجية و ليس ثقافية شخص واحد له شخصيتين كما أشرت: فالعنوان ) السقيفة و المعاصرة ) لا تتفق مع ما أوضحته هنا و الذي يعطي معني ازدواج الشخصية و ليست إزدواجية ثقافية و هي قضية سيكيولوجية و ليست ثقافية. و هو اضطراب في الشخصية. أليس الجواب على قدر السؤال؟ لم يعجبك كلامي لسبب ما و طلبت مني ما يلي:
انسحبت و لكنك عدت إلى تناوله مرة أخرى فأحسست أنك كنت تريد أن تلقمني كلاما يفترض أن أقوله لا رأيا نناقشه و أفصحت عن هذا. و تصر على أنني أخوض خارج الموضوع بعد معلقة الباشراحيل: [QUOTE]ان
هو مديح فعلا ......يا أستاذ سالم علي أنا رجل أكاديمي و لي حضور في مجالس الأدب و المجلات و الصحف على مستوى حضرموت و لي مؤلفات لم أصعد فيها على كتف أحد الشخصيات اللامعة كي أسوق نتاجاتي و أحرز المدح و الثناء... ولولا كرهي للأضواء لكتبت اسمي كمعرف بدلا من اسم مستعار.... و لا تفهم كلامي على أنني ألمح لشيء ما .....و أعرف تماما ماذا أقول، و يؤسفني جدا أن أقول هذا الكلام الذي لا أود قوله أبدا حصوصا في حضوري معك على أي حال أظن سأظل خارج الموضوع باستمرار.... ختاما و لا زلت أكن لك و للسقيفة كل التقدير |
||||||
التعديل الأخير تم بواسطة abu iman ; 09-07-2013 الساعة 02:10 PM |
|||||||
![]() |
![]() |
#66 | ||||
شخصيات هامه
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]()
|
![]() نعم كتبت لك: ( يبدو أنك لم تركز على الموضوع ) ودليلي أنك تكتب في اتجاه والعبد لله في اتجاه آخر
سألت أنا: ( ما تقول في عصر التكتل اليوم مع اختلاف اللغات والثقافات وتباعد المسافات وما يعكسه ذلك على المقال وبيت القصيد ويقوله آخر لا يزال في عهود القرون الوسطى؟ ) سؤال موجه إلى من يتعصب للمنطقة والعشيرة وعكس ذلك في شعره وفي خواطره فعبر عن حال انفصام . ردك:
جميل يا سيدي الواقع هو الذي يقابل وواقعنا اليوم يتحدث عن نفسه ، فأين ما عكسته المرآة وهي تحمل صورة الماضي وذلك ما وصفته بحال الإنفصام . نعم كتبت لك: ( يبدو أنك لم تركز على الموضوع ) ودليلي أنك تكتب في اتجاه والعبد لله في اتجاه آخر
ليس علي أن أعطيك بالملعقة ما يكتب هنا وأنت قارىء مثلي كي تعلم وتجاوب . قرأت بأم عيني هنا امتهان صاحب الحرفة والمهنة في الشعر وفي الردود والمقصود منها تقريع المحاور إذا ما قويت حجته وبإمكانك الرجوع إلى قراءة السجال: أبيات الشعر القصيرة. أنت تعلم أن إيراد الأمثلة ستدخلنا في إشكالات مع من لا يحلوا له إلا أن يشتم أو يشطح بعيدا في أحسن الأحوال هذه يا سيّدي في صلب الموضوع |
||||
![]() |
![]() |
#67 | ||
شخصيات هامه
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]()
|
![]() نعم كتبت التالي:
أنت سيدي أمام ازدواجية ثقافية وليس " تركة الماضي " تتابع طرحا معاصرا في جهة وفي جهة أخرى طرحا بعقلية القرون الوسطى والقلم واحد قولك:
أولا: لازلت عند قولي بازدواجية الثقافة التي ربطتها مع العقل والقلم الواحد . ثانيا: إن ازدواجية الشخصية لا يدخل العقل فيها ولا القلم المعبر عن الفكر ، إنما هي نفسية تتقمص الدورين في حركة تمثيلية . أنت حولتها إلى ( نفسية ) ثالثا: الازدواجية في الثقافة عرفت عن نفسها ا في المقال العصري للأكاديمي وهو ذاته من قال بيت قصيدا يحاكي بفخر عصرجده السابع . طلبي الإنسحاب هو دخول متطفلين غرضهما تعكير الجو وألمحت إلى ذلك . أنت تلمح لشيء ما ولن أعطي اهتماما لتلميحك لأن لي مبدأ في حياتي أخذته من الأجداد: ( إفعل وغيرك يخبّر ) أفوتك بعافية |
||
![]() |
![]() |
#68 | ||||||||||||||||
شخصيات هامه
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]()
|
![]()
[QUOTE=abu iman;782496]هذا كان تعليقكم:
لاحظ عبارة القلم واحد بمعنى شخص واحد يقوم بدور شخصيتين أليس هذا معنى كلامك؟ إذن هذه قضية سيكيولوجية و ليس ثقافية شخص واحد له شخصيتين كما أشرت: فالعنوان ) السقيفة و المعاصرة ) لا تتفق مع ما أوضحته هنا و الذي يعطي معني ازدواج الشخصية و ليست إزدواجية ثقافية و هي قضية سيكيولوجية و ليست ثقافية. و هو اضطراب في الشخصية. أليس الجواب على قدر السؤال؟ لم يعجبك كلامي لسبب ما و طلبت مني ما يلي: انسحبت و لكنك عدت إلى تناوله مرة أخرى فأحسست أنك كنت تريد أن تلقمني كلاما يفترض أن أقوله لا رأيا نناقشه و أفصحت عن هذا. و تصر على أنني أخوض خارج الموضوع بعد معلقة الباشراحيل:
لست هنا في مجال شرخ العصاء بين الطرفين ولست في مقام مع أو ضد أنا هنا في مكان القارئ المحايد وأن ارتأيتم في اعوجاج فقوموني.
العدل أساس الملك
صدر الأمر
دق ذا يرتج ذاك
قال ناصح
السيل قطع السوم ؛؛؛؛؛ |
||||||||||||||||
![]() |
![]() |
#69 |
حال نشيط
![]()
|
![]()
الى البعيد كل البعد عن الهلال:
ارحم نفسك وانضم الى مقاعد المتفرجين بدلا من احضار الزيت الذي تحاول سكبه لمزيد من الاشتعال..انصحك ان تلتزم الهدؤ فهم بالغون راشدون قادرون على معالجة اختلاف وجهات النظر..كن مطيعا والزم مقعدك ودع الامر يمضي انت لست مؤهل، وغير قادر على تقييم هذه الامور وانما بمداخلتك هذه تريد ان تشعل فتنة. ليتك اكتفيت بالقراءة |
![]() |
![]() |
#70 | ||||||
حال متالّق
![]()
|
![]()
هذا سؤال متنكر للواقع الفعلي فلا زلنا و لا زال المجتمع كله يعايش هذا الواقع. مع احترامنا الشديد لماذا تصرون مثلا على كتابة (الجرو) في اسمكم الكريم ألا يكفي أن تكتبوا سالم علي ...فلان من غير (الجرو)؟ على سبيل المعاصرة، أليس هذا جزء من العودة للعشيرة و القبيلة و بالتالي الماضي؟ طبعا لا أتدخل في خصوصياتك و لكننا لا زلنا نسمع و نكتب اسم العشيرة في أسمائنا (القفيل) (باعبيد) (باذيب) (الحبشي)... إلخ بل و نصر على ذلك.... لماذا نغض الطرف في جهة و نستصرخ في جهة أخرى .....هل هذا انفصام؟ أم هو الواقع الذي لا نستطيع تخطيه بجرة قلم؟ و قد جرب الحزب الاشتراكي ذلك فلم يفلح، أم مجرد رغبة ظاهرية بينما الواقع يفرض غير ذلك؟
يجب أن لا نظلم شعراء السقيفة و في نفس الوقت ليس علينا أن نملي عليهم ما يجب أن يقال و ننمط أشعارهم ليتحدثوا عن الغوطة و باب عمرو و الضربة الأمريكية وقضايا الاخوان في مصر.... كمن يبني سقاية و أهل بيته ظماء... نعم كتبوا عن كارثة السيول 2008م عن الحراك سواء مع أو ضد عن التسيب الأمني عن الغلاء ...إلخ و هذه مهمة الشعر العامي ملامسة قضايا الناس في نطاق بيئته أولا لأنه يتحدث بلهجة ربما لا يفهمها الغريب، أما حديثهم عن الماضي فهو الحنين لأنهم لم يجدوا في الحاضر ما يدفعهم للتغني به غير الصور الضبابية و أحيانا السوداء في واقعه. و ينطنق هذا على ما يكتب في السقيفة عامة. و لا يعني إن لم يكتبوا عن أي من الأحداث التي تعتمل في سوريا و مصر و أمريكا اللاتينية و أفريقيا أنهم ماضويون تراجعييون إنغلاقيون غير معاصرين.
ببل على المحدث أن يوضح حديثه كما على المعالج أن تكون وصفاته واضحة لا يكفي أن يكتب (سوي أشعة) بل عليه أن يحدد الموضع الذي عليه أن يعمل الأشعة و يحدد كم حبة دواء عليه أن يبتلعه و كم مرة في اليوم، و لا يترك ذلك لرأي المعالج و إلا لدخلنا في باب الحدس و التخمين إذا لم يستفد أو ضره تحجج بأن المريض لم يستطع تخمين المطلوب منه يذكرني هذا بقول الشاعر وعار على حامى الحمى وهو منجدي .......... إذا ضاع في البيداء عقال بعيري |
||||||
![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
|
|
|