09-10-2009, 09:14 PM | #61 | |||||
حال قيادي
|
الحمد لله *جزاك الله خيرا نشهد انها نصائح قيمه ونسال الله ان يجعلها في ميزان حسناتك وان يهتتدي بهاممن يستمع القول ويهتدونا به
|
|||||
09-12-2009, 12:02 PM | #62 | |||||
حال قيادي
|
السلام عليكــم ورحمـة الله وبركاتــه ،،
الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين قال رسول الله صلي الله عليه وسلم :: ’’من ترك صلاة العصر متعمدا فقد حبط عمله ’’ الراوي: أبو الدرداء المحدث: المنذري - المصدر: الترغيب والترهيب - الصفحة أو الرقم: 1/226 خلاصة الدرجة: إسناده صحيح وعن َابْنُ أَبِي شَيْبَةَ مُرْسَلًا : مَنْ تَرَكَ الْعَصْرَ حَتَّى تَغِيبَ الشَّمْسُ مِنْ غَيْرِ عُذْرٍ فَقَدْ حَبِطَ عَمَلُهُ" قال ابن حجر في الفتح وأما الجمهور فتأولوا الحديث فافترقوا في تأويله فرقاً فمنهم من أَوَّل سبب الترك. ومنهم من أوَّل الحبط. ومنهم من أوَّل العمل. أولاً : تأويل الترك : فقيل المراد من تركها جاحداً لوجوبها أو معترفاً لكن مستخفاً مستهزئاً بمن أقامها وتعقب بأن الذي فهمه الصحابي إنما هو التفريط ولهذا أمر بالمبادرة إليها وفهمه أولى من فهم غيره . ثانياً : تأويل الحبط : وقيل المراد من تركها متكاسلاً لكن خرج الوعيد مخرج الزجر الشديد وظاهره غير مراد المعنى فقد أشبه من حبط عمله وقيل معناه كاد أن يحبط . ثالثاً : تأويل العمل : وقيل المراد بالحبط نقصان العمل في ذلك الوقت الذي ترفع فيه الأعمال إلى الله فكأن المراد بالعمل الصلاة خاصة أي لا يحصل على أجر من صلى العصر ولا يرتفع له عملها حينئذ وقيل المراد بالحبط الإبطال أي يبطل انتفاعه بعمله في وقت ما ثم ينتفع به كمن رجحت سيئاته على حسناته فإنه موقوف على المشيئة فإن غفر له فمجرد الوقف إبطال لنفع الحسنة إذ ذاك وإن عذب ثم غفر له. وقد شرح الترمذي الحبط على قسمين : القسم الأول : حبط إسقاط وهو إحباط الكفر للإيمان وجميع الحسنات. القسم الثاني : وحبط موازنة وهو إحباط المعاصي للانتفاع بالحسنات عند رجحانها عليها إلا أن تحصل النجاة فيرجع إليه جزاء حسناته . وقيل المراد بالعمل في الحديث عمل الدنيا الذي يسبب الاشتغال به ترك الصلاة بمعنى أنه لا ينتفع به ولا يتمتع . قال ابن حجر :" وأقرب هذه التأويلات قول من قال : "إن ذلك خرج مخرج الزجر الشديد وظاهره غير مراد والله أعلم". لماذا خصَّ صلاة العصر :قال النووي :" وإنما خصها بالذكر لأنها تأتي وقت تعب الناس من مقاساة أعمالهم وحرصهم على قضاء أشغالهم وتسويفهم بها إلى انقضاء وظائفهم". و قال ابن تيمية- رحمه الله - في الفتاوى:" وحبوط العمل لا يتوعد به إلا على ما هو من أعظم الكبائر، وكذلك تفويت العصر أعظم من تفويت غيرها: فإنها الصلاة الوسطى المخصوصة بالأمر بالمحافظة عليها. وهى التي فرضت على من كان قبلنا فضيعوها، فمن حافظ عليها، فله الأجر مرتين. وهى التي لما فاتت سليمان- رضي الله عنه - فعل بالخيل ما فعل . وفى الصحيح عن النبي -صلى الله عليه وسلم- أنه قال : [ من فاتته صلاة العصر فكأنما وَتِرَ أهله وماله . والموتور أهله وماله يبقى مسلوبًا ليس له ما ينتفع به من الأهل والمال، وهو بمنزلة الذي حبط عمله ثانياً : المُفرِط في جمع الدنيا المانع من إخراجها في وجهها . الكتاب : بحوث ودراسات من موقع الإسلام اليوم قال في التيسير بشرح الجامع الصغير ( من ترك صلاة العصر ) متعمدا ( حبط عمله ) أي بطل كمال ثواب عمله يوم ذلك وخص العصر لان فوتها أقبح من فوات غيرها لكونها الوسطى المخصوصة بالامر بالمحافظة عليها. والله أعلم** منقول |
|||||
09-12-2009, 12:34 PM | #63 | |||||
حال قيادي
|
السلام عليكــم ورحمـة الله وبركاتــه ،،
الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين قال رسول الله صلي الله عليه وسلم :: ’’من ترك صلاة العصر متعمدا فقد حبط عمله ’’ الراوي: أبو الدرداء المحدث: المنذري - المصدر: الترغيب والترهيب - الصفحة أو الرقم: 1/226 خلاصة الدرجة: إسناده صحيح وعن َابْنُ أَبِي شَيْبَةَ مُرْسَلًا : مَنْ تَرَكَ الْعَصْرَ حَتَّى تَغِيبَ الشَّمْسُ مِنْ غَيْرِ عُذْرٍ فَقَدْ حَبِطَ عَمَلُهُ" قال ابن حجر في الفتح وأما الجمهور فتأولوا الحديث فافترقوا في تأويله فرقاً فمنهم من أَوَّل سبب الترك. ومنهم من أوَّل الحبط. ومنهم من أوَّل العمل. أولاً : تأويل الترك : فقيل المراد من تركها جاحداً لوجوبها أو معترفاً لكن مستخفاً مستهزئاً بمن أقامها وتعقب بأن الذي فهمه الصحابي إنما هو التفريط ولهذا أمر بالمبادرة إليها وفهمه أولى من فهم غيره . ثانياً : تأويل الحبط : وقيل المراد من تركها متكاسلاً لكن خرج الوعيد مخرج الزجر الشديد وظاهره غير مراد المعنى فقد أشبه من حبط عمله وقيل معناه كاد أن يحبط . ثالثاً : تأويل العمل : وقيل المراد بالحبط نقصان العمل في ذلك الوقت الذي ترفع فيه الأعمال إلى الله فكأن المراد بالعمل الصلاة خاصة أي لا يحصل على أجر من صلى العصر ولا يرتفع له عملها حينئذ وقيل المراد بالحبط الإبطال أي يبطل انتفاعه بعمله في وقت ما ثم ينتفع به كمن رجحت سيئاته على حسناته فإنه موقوف على المشيئة فإن غفر له فمجرد الوقف إبطال لنفع الحسنة إذ ذاك وإن عذب ثم غفر له. وقد شرح الترمذي الحبط على قسمين : القسم الأول : حبط إسقاط وهو إحباط الكفر للإيمان وجميع الحسنات. القسم الثاني : وحبط موازنة وهو إحباط المعاصي للانتفاع بالحسنات عند رجحانها عليها إلا أن تحصل النجاة فيرجع إليه جزاء حسناته . وقيل المراد بالعمل في الحديث عمل الدنيا الذي يسبب الاشتغال به ترك الصلاة بمعنى أنه لا ينتفع به ولا يتمتع . قال ابن حجر :" وأقرب هذه التأويلات قول من قال : "إن ذلك خرج مخرج الزجر الشديد وظاهره غير مراد والله أعلم". لماذا خصَّ صلاة العصر :قال النووي :" وإنما خصها بالذكر لأنها تأتي وقت تعب الناس من مقاساة أعمالهم وحرصهم على قضاء أشغالهم وتسويفهم بها إلى انقضاء وظائفهم". و قال ابن تيمية- رحمه الله - في الفتاوى:" وحبوط العمل لا يتوعد به إلا على ما هو من أعظم الكبائر، وكذلك تفويت العصر أعظم من تفويت غيرها: فإنها الصلاة الوسطى المخصوصة بالأمر بالمحافظة عليها. وهى التي فرضت على من كان قبلنا فضيعوها، فمن حافظ عليها، فله الأجر مرتين. وهى التي لما فاتت سليمان- رضي الله عنه - فعل بالخيل ما فعل . وفى الصحيح عن النبي -صلى الله عليه وسلم- أنه قال : [ من فاتته صلاة العصر فكأنما وَتِرَ أهله وماله . والموتور أهله وماله يبقى مسلوبًا ليس له ما ينتفع به من الأهل والمال، وهو بمنزلة الذي حبط عمله ثانياً : المُفرِط في جمع الدنيا المانع من إخراجها في وجهها . الكتاب : بحوث ودراسات من موقع الإسلام اليوم قال في التيسير بشرح الجامع الصغير ( من ترك صلاة العصر ) متعمدا ( حبط عمله ) أي بطل كمال ثواب عمله يوم ذلك وخص العصر لان فوتها أقبح من فوات غيرها لكونها الوسطى المخصوصة بالامر بالمحافظة عليها. والله أعلم** منقول |
|||||
09-12-2009, 12:41 PM | #64 | |||||
حال قيادي
|
السلام عليكــم ورحمـة الله وبركاتــه ،، الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين قال رسول الله صلي الله عليه وسلم :: ’’من ترك صلاة العصر متعمدا فقد حبط عمله ’’ الراوي: أبو الدرداء المحدث: المنذري - المصدر: الترغيب والترهيب - الصفحة أو الرقم: 1/226 خلاصة الدرجة: إسناده صحيح وعن َابْنُ أَبِي شَيْبَةَ مُرْسَلًا : مَنْ تَرَكَ الْعَصْرَ حَتَّى تَغِيبَ الشَّمْسُ مِنْ غَيْرِ عُذْرٍ فَقَدْ حَبِطَ عَمَلُهُ" قال ابن حجر في الفتح وأما الجمهور فتأولوا الحديث فافترقوا في تأويله فرقاً فمنهم من أَوَّل سبب الترك. ومنهم من أوَّل الحبط. ومنهم من أوَّل العمل. أولاً : تأويل الترك : فقيل المراد من تركها جاحداً لوجوبها أو معترفاً لكن مستخفاً مستهزئاً بمن أقامها وتعقب بأن الذي فهمه الصحابي إنما هو التفريط ولهذا أمر بالمبادرة إليها وفهمه أولى من فهم غيره . ثانياً : تأويل الحبط : وقيل المراد من تركها متكاسلاً لكن خرج الوعيد مخرج الزجر الشديد وظاهره غير مراد المعنى فقد أشبه من حبط عمله وقيل معناه كاد أن يحبط . ثالثاً : تأويل العمل : وقيل المراد بالحبط نقصان العمل في ذلك الوقت الذي ترفع فيه الأعمال إلى الله فكأن المراد بالعمل الصلاة خاصة أي لا يحصل على أجر من صلى العصر ولا يرتفع له عملها حينئذ وقيل المراد بالحبط الإبطال أي يبطل انتفاعه بعمله في وقت ما ثم ينتفع به كمن رجحت سيئاته على حسناته فإنه موقوف على المشيئة فإن غفر له فمجرد الوقف إبطال لنفع الحسنة إذ ذاك وإن عذب ثم غفر له. وقد شرح الترمذي الحبط على قسمين : القسم الأول : حبط إسقاط وهو إحباط الكفر للإيمان وجميع الحسنات. القسم الثاني : وحبط موازنة وهو إحباط المعاصي للانتفاع بالحسنات عند رجحانها عليها إلا أن تحصل النجاة فيرجع إليه جزاء حسناته . وقيل المراد بالعمل في الحديث عمل الدنيا الذي يسبب الاشتغال به ترك الصلاة بمعنى أنه لا ينتفع به ولا يتمتع . قال ابن حجر :" وأقرب هذه التأويلات قول من قال : "إن ذلك خرج مخرج الزجر الشديد وظاهره غير مراد والله أعلم". لماذا خصَّ صلاة العصر :قال النووي :" وإنما خصها بالذكر لأنها تأتي وقت تعب الناس من مقاساة أعمالهم وحرصهم على قضاء أشغالهم وتسويفهم بها إلى انقضاء وظائفهم". و قال ابن تيمية- رحمه الله - في الفتاوى:" وحبوط العمل لا يتوعد به إلا على ما هو من أعظم الكبائر، وكذلك تفويت العصر أعظم من تفويت غيرها: فإنها الصلاة الوسطى المخصوصة بالأمر بالمحافظة عليها. وهى التي فرضت على من كان قبلنا فضيعوها، فمن حافظ عليها، فله الأجر مرتين. وهى التي لما فاتت سليمان- رضي الله عنه - فعل بالخيل ما فعل . وفى الصحيح عن النبي -صلى الله عليه وسلم- أنه قال : [ من فاتته صلاة العصر فكأنما وَتِرَ أهله وماله . والموتور أهله وماله يبقى مسلوبًا ليس له ما ينتفع به من الأهل والمال، وهو بمنزلة الذي حبط عمله ثانياً : المُفرِط في جمع الدنيا المانع من إخراجها في وجهها . الكتاب : بحوث ودراسات من موقع الإسلام اليوم قال في التيسير بشرح الجامع الصغير ( من ترك صلاة العصر ) متعمدا ( حبط عمله ) أي بطل كمال ثواب عمله يوم ذلك وخص العصر لان فوتها أقبح من فوات غيرها لكونها الوسطى المخصوصة بالامر بالمحافظة عليها. والله أعلم** |
|||||
09-22-2009, 08:48 PM | #65 | |||||
حال قيادي
|
**************************************لا توصي حريص********************************************** *******
|
|||||
09-23-2009, 10:51 AM | #66 | |||||
حال جديد
|
ارحنا بها يا بلال
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: العهد الذي بيننا الصلاه فمن تركها فقد كفر
وكان النبي صلى الله عليه وسلم في آخر لحظاته يردد قبل وفاته : (الصلاه الصلاه وما ملكت ايمانكم ) اخواني لا تتهاونوا في الصلاه فإنها صلة بين العبد وربه لا تقطعوا الصله فمن قطعها قطعه الله واول ما يسأل العبد في قبره عن الصلاه فإن صلحت صلح باقي عمله فلا تتركوها اخواني حفظكم الله و رعاكم |
|||||
التعديل الأخير تم بواسطة alansary ; 09-23-2009 الساعة 10:56 AM |
||||||
09-24-2009, 12:35 AM | #67 | |||||||
حال قيادي
|
جزاك الله خير الجزاء اخي الكريم ويا با حنان يسعدني مرورك المتكرر! |
|||||||
09-24-2009, 11:37 AM | #68 | ||||||||||||||
حال جديد
|
|
||||||||||||||
09-25-2009, 12:31 AM | #69 | |||||
حال جديد
|
جزاك الله خير
|
|||||
09-25-2009, 12:43 AM | #70 | ||||||
شاعر السقيفه
|
|
||||||
مواقع النشر (المفضلة) |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
**أحاديث وأدعيه تغير مجرى حياتك بإذن الله** | نبيل الرمادي | سقيفة الحوار الإسلامي | 3 | 07-27-2012 04:29 AM |
منافع وحكم ومضار السفر يــا غير مسجل | نجيب | الســقيفه العـامه | 39 | 06-11-2010 09:29 PM |
الاحاديث المكذوبه عن رسول الله صلى الله عليه وسلم | القسام | سقيفة الحوار الإسلامي | 13 | 01-30-2010 04:08 PM |
من السنن المحمدية على صاحبها أفضل الصلاة والسلام .... | باحرس1970 | سقيفة الحوار الإسلامي | 2 | 11-11-2009 02:08 AM |
كذبة إبريل يــا غير مسجل هل تفعلها؟؟؟ | الدور القبلي | الســقيفه العـامه | 93 | 10-02-2009 10:37 PM |
|