المحضار مرآة عصره (( رياض باشراحيل ))مركز تحميل سقيفة الشباميحملة الشبامي لنصرة الحبيب صلى الله عليه وسلم
مكتبة الشباميسقيفة الشبامي في الفيس بوكقناة تلفزيون الشبامي

العودة   سقيفة الشبامي > سياسة وإقتصاد وقضايا المجتمع > سقيفة الأخبار السياسيه
سقيفة الأخبار السياسيه جميع الآراء والأفكار المطروحه والأخبار المنقوله هنا لاتُمثّل السقيفه ومالكيها وإدارييها بل تقع مسؤوليتها القانونيه والأخلاقيه على كاتبيها ومصادرها !!
التعليمـــات روابط مفيدة Community التقويم مشاركات اليوم البحث


مسئول بالمجلس الخليجي يتوقع انهيارالإقتصاد اليمني خلال عامين بسبب الضعف الإداري

سقيفة الأخبار السياسيه


إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 01-14-2011, 12:32 AM   #1
حد من الوادي
مشرف سقيفة الأخبار السياسيه

مسئول بالمجلس الخليجي يتوقع انهيارالإقتصاد اليمني خلال عامين بسبب الضعف الإداري


قلق خليجي على الاقتصاد اليمني بسبب تراجع انتاج النفط وعجز الموازنة

2011/01/13 الساعة 20:46:06

التغيير – صنعاء :

رسم مدير إدارة التكامل الاقتصادي في مجلس التعاون الخليجي عبدالعزيز العويشق، صورة قاتمة للاقتصاد اليمني، متوقعاً انهياره خلال عامين في حال استمرت معدلات التضخم الاقتصادي والوظيفي، إضافة إلى انخفاض إنتاج البلاد من النفط والذي يشكل ثلثي الدخل وكذلك عجز الموازنة الذي بلغ 9.5 من الناتج المحلي.
ولفت خلال محاضرة في منتدى ثلوثية بامحسون الثقافي في الرياض مساء أول من أمس، إلى أن «المساعدات السنوية من دول مجلس التعاون الخليجي والدول المانحة لليمن والبالغة 1.2 بليون دولار، مجمدة بسبب الضعف الإداري».


وأشار إلى أن «البنك المركزي اليمني يضخ كل شهرين بين 50 مليون دولار و60 مليوناً لتعزيز سعر صرف الريال اليمني، كما أن معــدل الــنمو الــذي قــيل أنه بلغ 6 في الـمئـة يعتــبر اسمياً لأن التضخم يضــعفه».
و نقلت صحيفة الحياة عن العويشق قوله «ليس هناك وقت محدد لانضمام اليمن إلى مجلس التعاون إلا بعد أن تكتمل كل الإصلاحات الاقتصادية والتنظيمية، وهناك مشكلة في اليمن تتمثل في تعدد الوثائق الشخصية بسبب انعدام مركزية تسجيل المواطنين، ويحصل المواطن على أكثر من هوية من كل محافظة يمنية».

وتابع: «أثارت دول المجلس هذا الموضوع مع اليمن، بسبب المشكلات الأمنية التي تتعرض لها بعد ترحيل العامل اليمني لارتكابه مشكلة أمنية، فيرجع بعدها باسم آخر وجواز آخر. فأقرت دول مجلس التعاون بأن يكون هناك مركز رئيس لتسجيل المواطنين اليمنيين، ودفعت الإمارات 126 مليون دولار لإنشائه».

وأكد العويشق أن «دول المجلس تكفلت ببناء محطة كهرباء بقيمة 480 مليون دولار، وأعدت المخططات والمناقصة، غير أن كل الشركات رفضت بناء هذه المحطة بسبب الوضع الأمني الخطير في اليمن على رغم الاتصالات التي قامت بها دول الخليج مع شركات كبيرة مثل «سيمنس».
وأوضح أن «المنظمات الدولية احتجت على مدينة صالح الطبية التي تعهدت قطر ببنائها ببليوني دولار، لأن اليمن تحتاج إلى مستوصفات ورعاية أولية وليس الى هذه المدينة الطبية الكبيرة»، مشيراً إلى أن «دول مجلس التعاون رفعت معدل المساعدات لليمن إلى 60 دولاراً للفرد».

وشدد على أن «الموارد النفطية في اليمن بدأت في النضوب وانخفضت بنسبة 30 في المئة خلال خمس سنوات، وبلغ انتاج اليمن من النفط 109 آلاف برميل عام 2009، وما زال الانخفاض مستمراً لعدم وجود استكشافات جديدة، كما أن هناك احصاءات مؤكدة على وجود غاز في اليمن، لكن لا مشاريع تنقيب لتعويض النقص في النفط».
يذكر أن دول مجلس التعاون الخليجي تساهم بـ 80 في المئة من المساعدات المقدمة إلى اليمن، ويعيش أكثر من 45 في المئة من اليمنيين تحت خط الفقر بحسب صندوق النقد الدولي، وتطاول البطالة أكثر من 40 في المئة.

وتعد السعودية أكبر جهة مانحة لليمن، ووفت بكامل تعهداتها المالية التي تبلغ بليون دولار، كما دفعت خلال السنوات الماضية 642 مليون دولار في تمويل مشاريع، فيما تمول حالياً مشاريع قيد الإنجاز. ولفت العويشق إلى أن «الحكومة السعودية مولت مشاريع في اليمن بقيمة 114.8 مليون دولار، منها 50 مليون دولار ضمن مشروع للطاقة».
وحصل اليمن على وعود بـ4.7 بليون دولار خلال اجتماع المانحين عام 2006 في لندن، وعلى بليون دولار إضافية بعد الاجتماع، إلا أن ما صرف لا يمثل سوى 10 في المئة فقط من هذا المبلغ.
المصدر : " الحياة "
التوقيع :

عندما يكون السكوت من ذهب
قالوا سكت وقد خوصمت؟ قلت لهم ... إن الجواب لباب الشر مفتاح
والصمت عن جاهل أو أحمق شرف ... وفيه أيضا لصون العرض إصلاح
أما ترى الأسد تخشى وهي صامتة ... والكلب يخسى- لعمري- وهو نباح

التعديل الأخير تم بواسطة حد من الوادي ; 01-14-2011 الساعة 01:33 AM
  رد مع اقتباس
قديم 01-14-2011, 01:35 AM   #2
حد من الوادي
مشرف سقيفة الأخبار السياسيه

افتراضي


كشف عن تجميد1.2 بليون دولار من المساعدات عن اليمن، واستبعد إدماجه خليجيا بدون استكمال الإصلاحات..
مسئول بالمجلس الخليجي يتوقع انهيارالإقتصاد اليمني خلال عامين بسبب الضعف الإداري


13/1/2011 - الصحوة نت – متابعات:

رسم مدير إدارة التكامل الاقتصادي في مجلس التعاون الخليجي عبدالعزيز العويشق، صورة قاتمة للاقتصاد اليمني، متوقعاً انهياره خلال عامين في حال استمرت معدلات التضخم الاقتصادي والوظيفي، إضافة إلى انخفاض إنتاج البلاد من النفط والذي يشكل ثلثي الدخل وكذلك عجز الموازنة الذي بلغ 9.5 من الناتج المحلي.

ولفت خلال محاضرة في منتدى ثلوثية بامحسون الثقافي في الرياض مساء أول من أمس، إلى أن «المساعدات السنوية من دول مجلس التعاون الخليجي والدول المانحة لليمن والبالغة 1.2 بليون دولار، مجمدة بسبب الضعف الإداري».

».وأشار إلى أن «البنك المركزي اليمني يضخ كل شهرين بين 50 مليون دولار و60 مليوناً لتعزيز سعر صرف الريال اليمني، كما أن معــدل الــنمو الــذي قــيل أنه بلغ 6 % يعتــبر اسمياً لأن التضخم يضــعفه

ورداً على سؤال لـ «الحياة» على هامش المحاضرة قال: «ليس هناك وقت محدد لانضمام اليمن إلى مجلس التعاون إلا بعد أن تكتمل كل الإصلاحات الاقتصادية والتنظيمية، وهناك مشكلة في اليمن تتمثل في تعدد الوثائق الشخصية بسبب انعدام مركزية تسجيل المواطنين، ويحصل المواطن على أكثر من هوية من كل محافظة يمنية».

وتابع: «أثارت دول المجلس هذا الموضوع مع اليمن، بسبب المشكلات الأمنية التي تتعرض لها بعد ترحيل العامل اليمني لارتكابه مشكلة أمنية، فيرجع بعدها باسم آخر وجواز آخر. فأقرت دول مجلس التعاون بأن يكون هناك مركز رئيس لتسجيل المواطنين اليمنيين، ودفعت الإمارات 126 مليون دولار لإنشائه».

وأكد العويشق أن «دول المجلس تكفلت ببناء محطة كهرباء بقيمة 480 مليون دولار، وأعدت المخططات والمناقصة، غير أن كل الشركات رفضت بناء هذه المحطة بسبب الوضع الأمني الخطير في اليمن على رغم الاتصالات التي قامت بها دول الخليج مع شركات كبيرة مثل «سيمنس».

وأوضح أن «المنظمات الدولية احتجت على مدينة صالح الطبية التي تعهدت قطر ببنائها ببليوني دولار، لأن اليمن تحتاج إلى مستوصفات ورعاية أولية وليس إلى هذه المدينة الطبية الكبيرة»، مشيراً إلى أن «دول مجلس التعاون رفعت معدل المساعدات لليمن إلى 60 دولاراً للفرد».

وشدد على أن «الموارد النفطية في اليمن بدأت في النضوب وانخفضت بنسبة 30 % خلال خمس سنوات، وبلغ انتاج اليمن من النفط 109 آلاف برميل عام 2009، وما زال الانخفاض مستمراً لعدم وجود استكشافات جديدة، كما أن هناك إحصاءات مؤكدة على وجود غاز في اليمن، لكن لا مشاريع تنقيب لتعويض النقص في النفط».

يذكر أن دول مجلس التعاون الخليجي تساهم بـ 80 % من المساعدات المقدمة إلى اليمن، ويعيش أكثر من 45 %من اليمنيين تحت خط الفقر بحسب صندوق النقد الدولي، وتطاول البطالة أكثر من 40 %.

وتعد السعودية أكبر جهة مانحة لليمن، ووفت بكامل تعهداتها المالية التي تبلغ بليون دولار، كما دفعت خلال السنوات الماضية 642 مليون دولار في تمويل مشاريع، فيما تمول حالياً مشاريع قيد الإنجاز. ولفت العويشق إلى أن «الحكومة السعودية مولت مشاريع في اليمن بقيمة 114.8 مليون دولار، منها 50 مليون دولار ضمن مشروع للطاقة».

وحصل اليمن على وعود بـ4.7 بليون دولار خلال اجتماع المانحين عام 2006 في لندن، وعلى بليون دولار إضافية بعد الاجتماع، إلا أن ما صرف لا يمثل سوى 10 في المئة فقط من هذا المبلغ.
  رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


Loading...


Powered by vBulletin® Version 3.8.9, Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
Ads Management Version 3.0.1 by Saeed Al-Atwi

new notificatio by 9adq_ala7sas