08-25-2011, 02:22 AM | #1 | ||||||
مشرف سقيفة الأخبار السياسيه
|
الجنوب العربي" مردة من الشياطين لم تصفد داخل اليمن!
مردة من الشياطين لم تصفد داخل اليمن! بواسطة: شبكة الطيف بتاريخ : الأربعاء 24-08-2011 11:29 مساء محمد الهاشمي نعود لكم اليوم بعد شهر كامل با التمام والكمال ضناً مني أكمل أسبوع من شهر شعبان وكامل شهر رمضان وكان بودي أن اقضي شهر رمضان بدون أن اكتب تقرباً لله , ولكن كثرة المردة والشياطين اليمنية ولا بد الرد عليها ولو على موضوع واحد. لقد ابتعدت عن الكتابة طيلة بضعة وعشرين يوماً من شهر رمضان الكريم لنجعله جميعاً شهر كريماً مباركاً يكون لنا نواة إخاء وحب ومحبة ومودة , ثم تتالت عدة أحداث في هذا الشهر المبارك , وكنت متابعاً لما يجري في الساحة اليمنية والعالمية وفي داخل وطننا الجنوب , واعتقدت في هذا الشهر الكريم شهر المحبة شهرا لعبادة نتوجه سوياً لله تعالى , وضناً مني سوف يمتثل به إخواني السياسيين والمثقفين وبعض العامة من أبناء اليمن في الشمال بعبادة الله وقراءة القران والتهجد والدعاء كما امتثلنا لعبادة ربنا بعيداً عن الأخطاء والخطيئة , وكان من المفترض على إخواننا الشماليين أن يكونوا أكثر عقلانية وبعداً عن أذى الكلمة والتسفيه بها على إخوانهم الجنوبيين , وعدم قتل وتشريد وتهجير الجنوبيين من ديارهم , لما يحمله شهر رمضان المبارك من عبادة دينية سنوية يكون فيه أمل وتأمل وإعطاء كل ذي حق حقه بعيد عن التنكر وتكبر الإنسان لنزعة الشيطان , للأسف ما قرءنا وسمعنا في شهر رمضان من السياسيين سلطة ومعارضة ومثقفين وكتاب وصحفيين ومن ساحة ثورة الشباب في شهر رمضان كان مؤسف دون حياء أو رادع من دين , وفي اعتقادي إنهم مردة من الشياطين والمردة أكثر غلظة من الشياطين ولم تصفد مردة الشياطين اليمنية . ما أشبه الليلة با البارحة لما يجري من ساسة يمنيون في الشمال وكأن سيناريو توقيع الوحدة وحرب عام 1994 م داخل الجنوب هو اليوم يعيش داخل اليمن في الشمال ومثل ما تدين تدان , كما يقال, الأيام دول , وكيفما تكونوا يولى عليكم , الله يمهل ولا يهمل , والذي جرى على الجنوب قيل عشرون عام , هم نفس الوجيه يمارسونه على إخوانهم في الشمال , والله سبحانه جعل إخواننا في الشمال يتدبرون ويتذكرون بما اقترفوا ونكلوا به الجنوبيين في أرضهم باسم وهم الوحدة اليمنية , ولو لا هذه الوحدة الكاذبة التي صنعها الكاذبون الغادرون لم يسفك دم مسلم على ارض الجنوب أو على ارض الشمال . والفرق شاسع بين من نشر الدين في العالم وكان أمين مؤتمن عليه وفرق بين الجاهل الذي يمارس فكره بفكر الحيوان الذي لا يفكر إلا في الانقضاض على الفريسة . إن أحزاب المشترك قد خططت بخبث سياسي يمني لا فرق بين سلطة أو معارضة أو شباب ثورة يافع في بكور طلعت الشباب اليمني العينة والنموذج واحد والخبث الشمالي واحد في إبطال الحق وإشهار الباطل , كعادة السياسة اليمنية في إشهار المجلس الوطني يتمثل فيه 143 شخصية من ضمنهم شخصيات جنوبية كهدية أو رشوة في هذا المجلس لبقاء الوحدة , إن الجنوبيين لا يهمهم أغلبية مقاعد في هذا المجلس ولا يهمهم يمن ولا يهمهم وحدة ولا يهمهم رشوة سياسية وإنما همهم الوحيد وطن حرا خارج عن اسم الوحدة اليمنية في استعادة وطنهم , إن هذا المجلس همش وألغاء شريحة كبيرة سياسيه من ساحة الثورة وحزب المؤتمر فلا يعدو إن هذا المجلس مجلس با التخصيص في اخذ حقوق بني جلدته في الشمال وهو ألان يمارس اخذ حقوق الجنوبيين في هذا المجلس فهل عرف الجنوبيين قدرهم عند أهل الشمال في اخذ حقوقهم ؟؟ ومن لم يرحم أخوه حتما لا يرحم جاره وهل يعتقد المفترس يترك الغنيمة دون رادعاً له . الكثير يعلم إن سياسة الشمال اليمني تجري على هامش المحسوبية ووضع الثقل السياسي لصالحهم ثم يتم التعسف السلطوي على شعب الجنوب الأقل عددا والأكثر حنكة وحكمة وأكبر مساحة وثروة ناكرين جميل الجنوبي الشريك ألأساسي في الوحدة الذي يحق له من بداية توقيع الوحدة ب 51 % من مقاعد المجلس الوطني ضمان لثوابت الوحدة أو تركها للجهل اليمني يعبث بهم , ولو لا تضحيات قادة الجنوب الهوجاء الرعناء وتفضيل الوحدة على الشعب الجنوبي , لما تمت هذه الوحدة ولم ولن يكتب لها النجاح عند الجنوبيين , شاء القدر الرباني وفعل , وقد كان إلغاء الشريك الجنوبي هدية من الشمال بحرب عام 1994 م على الجنوب لاحتواء واستحواذ الأرض دون الإنسان الجنوبي يعني لا صوت يعلو على صوت الشمال فلتبقى هندي أو صومالي في وطنك الجنوب وتصمت على الباطل في أرضك . لم يعلم ويتعلم الشمال اليمني ما هي الشراكة الوطنية وما هي نؤتها ومهمتها , الشراكة تمت بين دولتين الكل يتمتع باعتراف دولي للدولة الأخرى ولهن سفارات وقنصليات لا رابط مشترك بينهما إلا المجورة الجغرافية المفروضة ربا نيا بين الدولتين , وليس كما يقال في الفكر الشمالي الفرع عاد للأصل , وإلا لماذا اعترفت الجمهورية العربية اليمنية في دولة الجنوب عند الاستقلال من بريطانيا ممثله باسم جمهورية اليمن الجنوبية عام 1967 م , فيعني لا صلة للجنوب ولا تواصل سياسي ولا رابط يربط الجنوب مع اليمن , وعلى أساس الشراكة المتساوية بين دولتي الشمال والجنوب في الوحدة تمت الشراكة لرقي الدولة وشعبها في مصاف والاصطفاف مع الدول التي نهضت إلى رقي شعوبها وليس التفكير في الاستيلاء على ارض الجنوب وتهجير شعبه . ولكن حلت كارثة الشمال اليمني على الجنوب وتحمل عبئ هذا الجهل الشمالي طوال 21 عام , إنه لفرق بين العلم والجهل وفرق بين الإنسان والتعامل مع أخيه الإنسان كإنسان وهذا يحسب للإنسان الجنوبي , وفرق بين التعامل والتعالي على أخيه الإنسان وإلغائه من تاريخه وطمس هويته واستحواذه على أرضه ومقدراته في ارض الجنوب وهذا يحسب على الإنسان الشمالي . وهذه المقارنة حقيقية لم نصطنعها بل اصطنعها الإنسان اليمني ليتميز بها بين الأمم . إن الشمال اليمني لم يفكر في نمو الأرض وعليها الإنسان بل تركيز تفكيره قبل توقيع الوحدة كيف يستولي على ارض الجنوب بدون الإنسان الجنوبي وتعمدوا عنوة قتل وحدة الشراكة بين الجنوب والشمال لاستيلائهم على ارض الجنوب , لم يعملوا الشماليين على ازدهار هذه الوحدة وجعلها نموذجا يمني يحتذوا به بحده الأدنى ليقتنع فيها أهلها دون أن تقنع العالم العربي في التوحد , ومنذ مدة 21 عام لا زال فكر الإنسان اليمني ضم وإلحاق الجنوب إلى الشمال لا اعتبار لمواثيق وعهود قطعوها على أنفسهم مع دولة الجنوب , بقولهم عاد الفرع للأصل , الوحدة أو الموت , سوف نقاتل سوف نخرج الملاين , وهي في الأساس هرطقة سياسيين وكتاب في منتديات وتطفل أطفال ولن يتم من هذا شيئا , ونموذج ساحة الثوار يرى بأم العين ولا داعي أن يتطاول الصغار على الكبار . حذر الجنوبيين أكثر من مرة سياسي الجنوب من الانجرار وراء الساسة الشماليين والركض وراء وهم الوحدة مناصفة في ضل دولة فيدرالية بين شمال وجنوب , وها هم اليوم الشماليون ينكثون بعهودهم كعادتهم في نكث وثيقتي الوحدة ووثيقة العهد والاتفاق وهم ألان خارج نطاق السلطة فكيف لو استلموا السلطة ما ذا انتم فاعلون , ثم أعلنوا المجلس الوطني بأغلبيته الغالبة الشمالية دون استشارة أو تقدير أدبي للجنوبيين ولا يمكن يوفون بما اتفقتم عليه مناصفة في تكوين الدولة ولم ولن يصدقوا معكم مهما أحسن توا النية معهم وكفا حسن نوايا وتجارب على شعب الجنوب , اليوم الشعب الجنوبي يطالبكم بالكف والرفض عن أي محادثات أو اتفاقات مع من لا أمانة له ولا ذمة في نكث المواثيق والعهود على مر التاريخ , علماً إنكم تحرثون البحر بنموذج الفيدرالية التي أوصاكم شعبكم برفضها والعمل على التحرير. كثير من الجنوبيين يثمنون موقف الجنوبيين الرافضين لهذا الغدر اليمني الجديد على الجنوب بمسمى المجلس الوطني , ولكن لا يكفي هذا الرفض وينصحون بعدم العودة لأي اتفاق شمالي جنوبي , بل العودة إلى اتفاق جنوبي جنوبي على قاعدة تحرير أرضهم تحت مضلة الحراك فيما طالب به الغالبية من الشعب الجنوبي في استعادة وطنه ولا داعي لضياع الوقت وأهلكم وإخوانكم يقتلوا كل يوم ويشردوا من ديارهم بفضل من تفاوضون معهم على الفيدرالية جنوب وشمال , أن إشهار وإعلان هذا المجلس هو رديف ووجه أخر لاحتلال الجنوب عام 1994 م فلا يلدغ المؤمن من الجحر مرتين , سوف يموت الشعب الجنوبي واقفا على أرضه ولن يستسلم للغزاة |
||||||
08-26-2011, 01:10 AM | #2 | ||||||
مشرف سقيفة الأخبار السياسيه
|
في ندوة المجلس الوطني وشباب الثورة .. المنسحبون تنصلوا من المسؤولية التاريخية والقضية الجنوبية محلها داخل المجلس لا خارجه 2011/08/26 الساعة 00:30:40 ندوة عن المجلس الوطني في عدن التغيير – عدن - خالد الشودري : نظمت ساحة الحرية بمدينة عدن أمس الأول ندوة بعنوان المجلس الوطني خطوة في طريق الحسم الثوري. وفي بداية الندوة ، التي أقيمت في ساحة الحرية بكريتر و قدمها شباب المحافظات الجنوبية في المجلس الوطني – تحدث المهندس علي قاسم– عضو الجمعية التأسيسية للمجلس الوطني عن أهمية تشكيل المجلس الوطني ووصفها بالخطوة الموفقة و اللحظة التاريخية لأنها قدمت صورة على قدرة المكونات الثورية على التوحد والتنسيق فيما بينها لما يسرع فيه الحسم الثوري. وأشار إلى أن الشباب في الساحات هم المعنيون بإعطاء الشرعية لأي مجلس وهم المعنيون بمجريات الثورة و أحداثها كونهم من قدم التضحيات لأجل تحقيق الأهداف الثورية. و في رسالة وجهها للشخصيات المنسحبة من المجلس قال: كنا نتشرف بوجودهم في المجلس ليمثلونا في اللحظة المفصلية تم التنصل من المجلس الوطني و نحيطهم علماً أنهم خذلونا و أصدروا بيانات لا ترقى لمستوى المسؤولية لأنه المسؤولية تاريخية و ليس هناك تقاسم للسلطة و الحكم إنما هو مجلس نضالي. و أضاف كفى إعادة للاسطوانات المشروخة و اليوم هي لحظة الحقيقة لكي نكون أو لا نكون و على الجنوبيين أن يقدموا رؤاهم من داخل المجلس لا أن يدفنوا رأسهم في التراب كالنعام. وطالب في ختام محوره زيادة تمثيل الشباب في المجلس كونهم هم من قدم التضحيات و هم من تقدم صفوف الثوار. أسرار عبده عمر - عضو المجلس التأسيسي للمجلس الوطني –تحدثت عن ضرورة التكاتف ونبذ الخلاف و أضافت أنه يجب إعطاء المجلس فرصة لكي يثبت نفسه ومن ثم فإن الساحات هي الضامن لمعالجة أي انحراف عن أهداف الثورة، وفيما يتعلق بالمنسحبين قالت:أعطيناهم الثقة وهم خذلونا ونقول لهم إذا كانت لديكم رؤى مغايرة فقدموها من خلال المجلس لا من خارجه. و اتهمت القيادات الجنوبية أنها هي وراء تمزيق الكيانات و الفعل الثوري في عدن و الجنوب و تساءلت عن ماذا يريد المنسحبون من المجلس الوطني المحور الثالث قدمه أبوبكر جبولي- من ساحة الحرية طور الباحة محافظة لحج –حيا في مقدمتها دور عدن النضالي و الجهد الثوري في المحافظة و أضاف أن الشباب في الساحات هم من يقرروا مصير ثورتهم و الطريق الأمثل لتحقيق أهدافها وهم من قرر تشكيل المجلس الوطني لقوى الثورة و المشاركة فيه مهمة وطنية لإنجاز الحسم الثوري و الوصول إلى نقطة النهاية مشيراً إلى أن طول الثورة أوجد فكرة المجلس الوطني، واستغرب الجبولي تلك الشطحات التي نتفاجأ بها من وقت لآخر من سياسيين مرموقين لكنهم كما يبدوا حبيسي الفنادق والغرف المغلقة لا ساحات الحرية وميادين التغيير مؤكداً أن تلك الشطحات جلبت وستجلب الويلات على أبناء الجنوب. من جانبه تحدثت الأخت نادية صالح علي –عضو الجمعية التأسيسية للمجلس الوطني- أكدت على أن طول المدة الثورية كان لصالح الثورة لا ضدها و ذلك بما رأيناه من تمحيص للمواقف و فرزت المخلصين للثورة ممن ركب الموجة لأجل المصلحة و عندما جاءت ساعة الصفر تنصلوا عن المسؤولية الوطنية. و أضافت:نعم هناك سلبيات رافقت إعلان المجلس لكنها لا ترقى لتبرير الانسحابات. و أشارت إلى ان المنسحبين كانو يمثلون ثقلاً في الجنوب أما اليوم و بعد انسحابهم خذلونا و جعلنا نتساءل من يتبعون؟ و الانسحاب خيانة لدماء الشهداء فلماذا نغفل الحقيقة. أحمد علي غالب-ساحة التغيير بمديرية كرش محافظة لحج- أكد أن للحرية ثمن متمنياً تحقق النصر قريباً و قال أن الشباب في كل الساحات مع تشكيل مجلس وطني و نحن استبشرنا خيراً عند تشكيل المجلس الوطني من شخصيات قد تكون غير مساهمة مساهمة فاعلة و لكن لها رصيد نضالي ووطني و أشار إلى أن الباب لا يزال مفتوحاً للتراجع والمشاركة. و أضاف أن قيادة الثورة السلمية لتحقيق أهدافها شرف سيسجله التاريخ لمن ساهم وتحمل المسؤولية و ليس من انسحب، مؤكداً أن الحوار وحده هو الكفيل لحل كل المشكلات. و فيما يتعلق بالقضية الجنوبية قال عن المجلس أعلن أنها أولى أولوياته و علينا فقط نحن كجنوبيين أن نلتقي عند القواسم المشتركة وهو إسقاط النظام ومن ثم نتحاور لمرحلة ما بعد إسقاط النظام بعيداً عن التفرد والوصاية و كل الخيارات مفتوحة. و بعد ذلك فتح باب النقاش في الندوة و في مداخلته قال الأخ/علي الأحمدي-حركة النهضة- طالب بشرح تفاصيل ما جرى خلال انتخاب المجلس الوطني و ليس نقد المنسحبين مؤكداً أن الانسحاب لا يعني أنهم ضد الثورة. وفي مداخلته تحدث القيادي في الثورة الشبابية بعدن أنيس آل يعقوب عن ضرورة التركيز على الموضوع الرئيسي وهو إسقاط النظام وهو القاسم المشترك بين كل الأطياف و بعد ذلك يتم حل المشكلات لا كما يطالب البعض بأن تحل كل المشكلات قبل سقوط النظام وهذه رؤية خاطئة. و فيما يتعلق بالقضية الجنوبية قال آل يعقوب إن حلها يكون من داخل المجلس لا خارجه مشيراً إلى أن المجلس من أغلبية جنوبية و لا شك أن أي جهد بشري يرافقه أخطاء و لكن تكمن أهمية المجلس كونه حامل للثورة مؤكداً على ضرورة زيادة تمثيل الشباب في المجلس. من جهته قال عبد العزيز الحمزة –شباب التغيير محافظة أبين- أن المنسحبين برروا فعلهم بعدم التشاور مسبقا\ص بينما اختيارهم جاء على أنهم قيادات جنوبية محذراً من تكرار سيناريو أبين في عدن بينما السياسيين منشغلين بالمحاصصة و تقاسم المناصب وحينها فلن نجد جنوباً ندافع عنه. نبيل الصانع-الناشط السياسي- طالب المتحدثين بتوضيح دور المجلس بعيداً عن آثار الصدمة التي أحدثها انسحاب بعض القيادات الجنوبية خصوصاً وأن المشاركة هو تكليف ثوري مؤكداً بأن القضية الجنوبية لاقت أصداءها بعد قيام الثورة السلمية وبقي الفعل على الواقع. سالم الأرضي –البرلماني السابق و عضو مجلس عدن الأهلي- شدد على أن المنسحبين هم مننا وفينا و لا بد وأن هناك أسباباً و على شباب الثورة تفهمها مشيراً إلى الانسحابات نوقشت في مجلس عدن الأهلي و أكد أنه ينبغي عدم شطب المنسحبين والإبقاء على عضويتهم داعياً للابتعاد عن نبرة التخوين، وقال الأرضي أن الشارع اليوم مع المجلس و الحكم المبدئي على المجلس بالفشل أمر مرفوض. الناشط السياسي و الإعلامي خالد حيدان شكر في مداخلته المنظمين للندوة داعياً إلى النظر للمجلس وما سببه من ذعر لبقايا النظام و ليس من منظور القضية الجنوبية و ما قدمه لها. مشيراً إلى أن إعلان المجلس الوطني جاء بعد جهد سياسي وثوري خلال الفترة الماضية و فكرة المجلس موجودة في كل الدول العربية التي قامت فيها الثورات. وأضاف أنه كان ولابد أن يعلن المجلس حتى يلتقط اللحظة التاريخية الحاسمة مشيراً إلى أن وجود الاختلالات أمر طبيعي. أدار الندوة الناشط الشبابي د/عادل باعشن و شهدت الندوة حضوراً مميزاً و كان من المقرر حضور نشطاء شبابيين من كل ساحات الحرية في الجنوب لكن الاختلالات الأمنية في أبين منع النشطاء من محافظات شبوة و حضرموت و المهرة من المشاركة. ----------------------------- تعقيب حد من الوادي مخلفات الحزب الاشتراكي اليمنيون المقيمون في عدن والمستوطنون الجد د لايهمهم شعب الجنوب ولاحقة في الحرية وعلى ارضة بل كل اليمنيون مع الاحتلال ويتحا يلون على المغفلين ( ولكن نحمد الله ان المغفلون قلة لاتتجاوز اصابع اليدين ) |
||||||
مواقع النشر (المفضلة) |
|
|
|