|
04-09-2008, 06:57 PM | #1 | |||||||
شخصيات هامه
|
هناك أوجه شبه بينك وبين الدنيا الفانية وبهرجها ونعيمها الزائف . الدنيا حين تقبل على الإنسان تنقاد له بالشعرة ... وحين تولي الدبر تقطع السلاسل . سيدي الفاضل طال الأخذ والرد دون جدوى . هل مر بك المثل الحضرمي التالي : لو كنت ربي ألطف بي أنت لا ترحم ولا تخلي رحمة ربنا تنزل ... لن نحرف المسار وسنتركك ترتع وتلعب في هذه الصفحة منفردا يانصير المرأة الأخت الماسه
المرء يعرف في الأنام بفعله = وفعائل الحر الكريم كأصله اياك تجني سكرا من حنظل = فالشيء يرجع في المذاق لأصله تحياتي . |
|||||||
04-09-2008, 07:12 PM | #2 | |||||||
شخصيات هامه
|
أحسنت يا رفيقي: أنا سالم علي حين أقبلت عليك انقاد بشعرة والآن أنا والعياذ بالله من الأنا في طريق الإدبار وسوف أقد السلاسل أما الأخت الماسّة فلها شخصيتها ، فلم الوصاية والتحدث إليها من علً وكأنها لا تميّز بين قول حق للحق وقول حق يراد به باطل؟ عفوا |
|||||||
04-09-2008, 06:44 PM | #3 | |||||||
شخصيات هامه
|
هؤلاء يجب أن يقفوا إلى جانب هذه: ( إليها مع التحيّــة ) إلى: امرأة شقت وعانت وصبرت في غياب زوجها المهاجر وعندما سافر إليها اتخذ القرار طلّق إلى: امرأة مات زوجها ورفضت الزواج بعده كي تربّي ابنها الوحيد وامرأة اعتصرت ألم ومعاناة وهي تكابد شظف العيش تأكل من عائدات غنيمات في تلكم الدّيار إلى امرأة ، أسطورة: مهندسة محامية دكتورة مساعدة طيّـار أجدد التحيـة أرجو أن لا تحرفوا المسار |
|||||||
04-09-2008, 07:30 PM | #4 | |||||||
شخصيات هامه
|
بعض طلب منّي أن أترفّع عن المنتديات لأكتب في الجرائد والمجلات ، وسألتهم عن السبب وكانوا متفقين في أن قراء المنتديات قليلون . كان جوابي إليهم: 1- كتاباتي لا ترقى إلى مستوى الجرائد والمجلات ورحم الله امرء عرف قدر نفسه 2- أنا أكتب في سقيفة الشبامي لإشباع رغبتي لأسباب ترتبط بذكريات جميلة حوتها مدينة شبام 3- لشعوري بأن ما أكتبه سيظل محفوظا لقارىء الغد إن وجد ، بينما الجريدة في نفس اليوم تتحول إلى سماط يوضع عليها الأكل أو أن تجدها على واجهات المحلات عند طلائها بالدّهان. 4- بالنسبة للقارىء فأنا أحترمه في كل حين ومناسبة وليس من حقي نقده ومن حقه نقدي ولا أنتظر منه شكر 5- لو صفا لي قارىء واحد فأنا بخير والدنيا بخير . قال الشاعر:
وإذا صفا لك من زمانك واحدٌ = نعم الزّمان ونعم ذاك الواحدُ
ومن يستحق الشكر هو الذي دخل متصفحي وقرأ هذياني.عفوا يا أستاذي يا فارس الكلمة يا قائد جمهور القراء |
|||||||
04-10-2008, 06:10 AM | #5 | |||||
شاعرة السقيفه
|
مااروع ماتكتب ايها الكريم ولن احرف مسار القطار
وسأكتفي بالرد التالي: إن كنت كريم فلا تنتظري: أي سيأتيك كرمنا والسخاء فورا. خالص تحياتي وشكري الجزيل لاستاذي الجليل. |
|||||
04-10-2008, 06:24 AM | #6 | |||||
شاعرة السقيفه
|
المشرف القدير الاستاذ مسرور
اشكرك من كل قلبي على كل كلمة رائعة سطرتها في حقي ولن اوفيك الشكر مهما حاولت..وقد اشرت الى انني لاأنتظر انتظار الشعراء على ابواب الامراء.. اي والله اصبت كبد الحقيقه وانما كان انتظاري تأدب الطالب في حضرة استاذه وليس انتظار الذليل لدراهم معدودة!! فليس لي من كل ماسلف ناقة ولا جمل! تحياتي اليك بكل موده ودمت بالف خير. |
|||||
04-10-2008, 01:27 PM | #7 | |||||
شخصيات هامه
|
كنت أترقب تناول وضع المرأة في ديارنا بشيء من التحليل والتعقيب المثري ، فإذا بنا نسمع وشوشة وهمس فيهما الشكر والعتاب وقليل من تصفية الحساب.
هل سندوم على هذه الحال؟ البعض أجاب: نعم والبعض: محال ........................ يا الله ما علينا لكاتبة قرأت المرأة الحضرمية عن قرب: ( زفت لي إحدى صديقاتي في المكلا خبر خطبتها، فهنأتها وسألتها عن خطيبها، فقالت: أكمل المرحلة المتوسطة فقط.. تعلمين أني كنت أقول دوما لن أتزوج إلا من يكافئني ثقافيا وعلميا لكني اضطررت أن أرضخ لفلسفة المجتمع الذي أعيش فيه.. ثم إن مجتمعنا يحقق التكافؤ بطريقته.. المتعلمة تتزوج من هو أدنى منها تعليما، والعكس لنحقق قدرا من التوازن لن يحصل بالطريقة التقليدية للتكافؤ! ) ليس صحيحا أن أرضخ لفلسفة مجتمع تقوم على مقايضة المنزلة العلمية التي تعني ثقافة وفلسفة أيضا بطغيان تقاليد ميّتة ، ومن أجل ماذا؟ من أجل تحقيق قدرا من التوازن في العلاقات بين الرجل والمرأة.مطالبون نحن بترقية الذات روحا وفكرا ، وهنا التوازن السليم ليس بذاك. ليس هذا في القرآن ، والذي جاء بالنص الصريح: ( وهل يستوي الذين يعلمون والذين لا يعلمون ) معنى الآية أن الذين يعلمون هم الذين يجب أن يتقدموا ويستشاروا ، وأن بصماتهم في الحياة هي المرجوّة في سبيل تكوين أمّة يقودها الذين يعلمون ، والأسرة نواة الأمّة. الكاتبة المحترمة ذكرت النموذج الطبيعي المتحرر من التقاليد الميّتة: ( من النماذج التي خالفت هذه القاعدة، دكتور كان يدرس لنا إحدى المواد التربوية، وكان أحد المتميزين حقا بعطائهم العلمي، زوجته كانت دكتورة أيضا في قسم اللغة العربية.. تقول: لقد اشترط علي منذ ليلة الزفاف أن لا أتوقف عن التحصيل العلمي، وكنت حينها قد أنهيت المرحلة الجامعية وهو كذلك، ووعد أن يدعمني دعما كاملا، وقد فعل، فكانت أوقاتنا مناصفة بين شؤون البيت وتربية الأولاد وبين الماجستير ثم الدكتوراه..) |
|||||
التعديل الأخير تم بواسطة سالم علي الجرو ; 04-11-2008 الساعة 07:57 AM |
||||||
04-10-2008, 02:40 PM | #8 | ||||||
شاعر السقيفه
|
( زفت لي إحدى صديقاتي في المكلا خبر خطبتها، فهنأتها وسألتها عن خطيبها، فقالت: أكمل المرحلة المتوسطة فقط.. تعلمين أني كنت أقول دوما لن أتزوج إلا من يكافئني ثقافيا وعلميا لكني اضطررت أن أرضخ لفلسفة المجتمع الذي أعيش فيه.. ثم إن مجتمعنا يحقق التكافؤ بطريقته.. المتعلمة تتزوج من هو أدنى منها تعليما، والعكس لنحقق قدرا من التوازن لن يحصل بالطريقة التقليدية للتكافؤ! )
|
||||||
04-11-2008, 06:28 PM | #9 | |||||
شاعرة السقيفه
|
لكاتبة قرأت المرأة الحضرمية عن قرب:
( زفت لي إحدى صديقاتي في المكلا خبر خطبتها، فهنأتها وسألتها عن خطيبها، فقالت: أكمل المرحلة المتوسطة فقط.. تعلمين أني كنت أقول دوما لن أتزوج إلا من يكافئني ثقافيا وعلميا لكني اضطررت أن أرضخ لفلسفة المجتمع الذي أعيش فيه.. ثم إن مجتمعنا يحقق التكافؤ بطريقته.. المتعلمة تتزوج من هو أدنى منها تعليما، والعكس لنحقق قدرا من التوازن لن يحصل بالطريقة التقليدية للتكافؤ! ) الكريم ابن الاكرمين الاستاذ علي سالم الجرو اسعدك الله ورعاك السلام عليك ورحمة الله وبركاته لولا انني وعدت بانني لن احرف مسار القطار لزففت اليك قوافل الشكر على كرمك الذي عرفته بحدسي ..فبارك الله فيك استاذي الجليل. سادخل في الموضوع وارجو ان يوفق قلمي الصغير في عرض بعض من افكاري المتواضعه التي هي اصلا من قصص واقعيه وتحليل ماجاء فيها من خلال ملاحظاتي الشخصيه اسال الله السداد في ذلك. الزواج في رايي الشخصي مؤسسة تكاملية بين اثنين اختص الله كل منهما بصفات خاصه ليتم بذلك صنع ثمرة متكامله والثمرة المتكامله هنا هي الحياة الزوجية السعيده التي تقوم على الاحترام المتبادل من قبل الطرفين والموده والسكن .. فاذا انتفت احدى هذه الاركان اصاب هذه الثمرة التعفن وتحللت مع مرور الزمن! وبالتأكيد فان التكافؤ المعقول بين الزوجين احدى الدعائم المهمه في ثبات الحياة الزوجيه والتي تعزز من الانسجام بين الزوجين ولكن احيانا لايكون لتكافؤ الشهادات اثرا ملموسا اذا كان الحب والاحترام المتبادل هو السمة الغالبه على العلاقة الزوجية السعيده فمثلا هناك نساء متعلمات وتخرجن من الجامعه تزوجن من رجال خريجي ثانوية عامه ولم يجدوا في ذلك غضاضة وانما كان اهم شيء بالنسبة لهن اخلاق الرجل وطريقة تعامله الراقيه!!و هناك نساء تخرجن من الثانويه العامه تزوجن رجالا من حملة الشهادات فلم يصل هؤلاء الى بعض ثقافتهن وكانت الشهادة مجرد ورقة يحملونها تسمح لهم بالعمل في اعلى المراكز ولكنها لاتعلمهم كيفية التصرف الراقي مع زوجاتهن!!! ربما سيقول البعض هذه استثناءات ولكنها في نظري ليست كذلك فان الرقي في الاخلاق وحسن التعامل لايحتاج الى ورقة شهادة عليا وانما هي غرس فاضل يتم غرسه في الوجدان منذ الطفوله فيشب الطفل وينبت معه نبات الخير ويزهر كلما تقدم في العمر !فان كان النبات مريضا او حتى ضعيفا فان الشجرة لاتخرج ثمرها وان اخرجته تخرجه نكدا !ويكون المحصول خاسر في النهايه! اما بالنسبة للنماذج التي خالفت القاعده فهي نماذج قليلة وان كانت موجوده فانها لاتؤثر في المجموع العام تاثيرا مباشرا.. على الاقل في الوقت الحالي ((اقصد كقدوه)) وانما تظل منحصرة في كونها تصرفات شخصيه وفرديه اتسمت بها تلك الشخصيات المتنوره بحكم ظروف معينه تهيأت لها سبل النجاح من غرس صحيح منذ البدايه وتربية سليمه وقوة شخصيه بعيدا عن تاثير المجتمع وضغوطه وبالتالي فقد استطاعت بفعل هذه العوامل الخروج من النفق المظلم وتجاوز عنق الزجاجه والانطلاق الى آفاق رحبه! سيظل الوضع القاتم قائم بكل اخطائه لان الكثير من المتعلمين والمثقفين يدورون في فلك الموروث العقيم ((ولااقصد هنا كل موروث)) وسنبقى ندور في نفس الافلاك حتى يأتي التغيير من الداخل اولا ثم سيتبعه تغيير خارجي حتمي يتناسب طرديا مع حجم وكم هذا التغيير. المعذره استاذي الجليل للأطاله وارجو ان اكون وفقت ولو في بعض السطور هنا ولك مني كل الاحترام والتقدير. |
|||||
التعديل الأخير تم بواسطة الماسه* ; 04-11-2008 الساعة 06:39 PM |
||||||
04-12-2008, 09:28 AM | #10 | |||||||||||
شخصيات هامه
|
خطة العمل:
ستكون في اتجاهين: الأول: خط البناء بوجود التشاور والأخذ بالرأي ، تقوده الأخت: الماسّة الثاني: خط الهدم والصّيانة والترميم ، يقوده الأخ مسرور ولنبدأ بمشروع البناء: ا الماسه
أكبر فيك ، سيّدتي ، سموّ اللغة ودماثة الخلق ، القادمين من بعيد ، لا شك ، فأنت من بيت كله ألماس ، لا ، ولن تكون القيم المغروسة كالقيم المكتسبة . الشكر مقرون بالود والإحترام لك سيّدتي.
نعم أصبت إلا أننا هنا بصدد التحدّي والإصرار على كسر طوق الجهل وطوق التقاليد الميّتة التي أشرت إليها بالموروث . التحدي دون المروق عن الآداب والإحترام للعائلة الصغيرة. تعلمين يا أخت الماسة أن المرأة في ديارنا لا تقل ذكاء عن الرجل وشحنة من طاقات وعندما تتفجر هذه الطاقات تأتي الصورة المشرفة للخال أو العم أو حتى الأب الذين وقفوا ضد مواصلة تعليم ابنتهم في يوم من الأيام. فيعودون إليها في حين أن التي أصرت على الزواج ممن تظن أنها تحبّه تعود إليهم منكسرة بعد فشل الحب والزواج . لا حظي هذه عادوا إليها ، فخورين ، وتلك عادت إليهم منكسرة وهم في حال حزن.
ليس شرطا أن تتزوج حامل الشهادة في ديارنا حامل الشهادة ، ولكنه شرط النمو والتطور ، شرط الحياة أن يكثر عدد الذين يعلمون ويتناقص عدد الذين لا يعلمون ، ولن يتأتى ذلك ما لم تستغل طاقات المرأة الذّهنية.font][/size][/color]] |
|||||||||||
التعديل الأخير تم بواسطة سالم علي الجرو ; 04-13-2008 الساعة 11:06 AM |
||||||||||||
مواقع النشر (المفضلة) |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
[ياشين وجهٍ صار للكل معروض ]: قصيدة في الحجاب | مبروك بن ماضي | سقيفة عذب القوافي | 36 | 05-28-2009 03:47 PM |
موسوعة صوفية حضرموت | الواثق بالله | سقيفة الحوار الإسلامي | 3 | 05-01-2009 03:48 PM |
باعوم : "الجنوب هو خيمتنا التي نأوي إليها وهو عزتنا وكرامتنا ودون ذلك لايوجد عزة لنا | حد من الوادي | سقيفة الأخبار السياسيه | 1 | 04-02-2009 02:06 PM |
|