المحضار مرآة عصره (( رياض باشراحيل ))مركز تحميل سقيفة الشباميحملة الشبامي لنصرة الحبيب صلى الله عليه وسلم
مكتبة الشباميسقيفة الشبامي في الفيس بوكقناة تلفزيون الشبامي

العودة   سقيفة الشبامي > المناسبات > سقيفة التعازي
التعليمـــات روابط مفيدة Community التقويم مشاركات اليوم البحث


وفاة والدة / هشام وتمام باشراحيل رئيس تحرير ومدير تحرير صحيفة الأيام اليومية الصادرة

سقيفة التعازي


إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 12-12-2006, 10:01 AM   #1
سالم بامخشب
حال نشيط
 
الصورة الرمزية سالم بامخشب

افتراضي وفاة والدة / هشام وتمام باشراحيل رئيس تحرير ومدير تحرير صحيفة الأيام اليومية الصادرة

وفاة والدة / هشام وتمام باشراحيل رئيس تحرير ومدير تحرير صحيفة الأيام اليومية الصادرة بمدينة عدن

ببالغ الاسى والحزن تعبر سقيفة الشبامي عن عميق ألمنا وحزننا الصادق ومواساتهم في هذا المصاب، مبتهلين إلى الله سبحانه وتعالى أن يتغمد الفقيدة المغفور لها بأذن الله تعالى بواسع الرحمة والمغفرة وأن يلهم أهلها وذويها الصبر والسلوان .

" أنا لله وأنا إليه راجعون ".
التوقيع :
نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة [img3]http://[/img3]

التعديل الأخير تم بواسطة سالم بامخشب ; 12-12-2006 الساعة 10:42 AM
  رد مع اقتباس
قديم 12-12-2006, 10:04 AM   #2
الشهاب الساطع
حال نشيط

افتراضي

نسال الله ان يتغمد الفقيدة بواسع رحتة ويلهم اهلها وذويها الصبر والسلوان وان لله وان الية رجعون
  رد مع اقتباس
قديم 12-12-2006, 10:33 AM   #3
مايسه
عضو في حقوق الأنسان


الدولة :  عــــــــدن
هواياتي :  السباحة وكرة الطاولة
مايسه is on a distinguished road
مايسه غير متواجد حالياً
افتراضي

نسئل الله لها الرحمه والمغفرة وان يسكنها الله فسيح جناته عزائنا للناشران الاستاذ هشام وتمام واسرتهم في وفاة والدتهم رحمها الله واحسن الله عزائهم وان لله وانا الية راجعون
  رد مع اقتباس
قديم 12-12-2006, 10:49 AM   #4
ابومحروس
مشرف عذب النغم والفن
 
الصورة الرمزية ابومحروس

افتراضي

الاخوان هشام وتمام الباشراحيل
عظم الله اجركم واحسن الله عزاكم
في وفاة والدتكم الله يغفر لها ويرحمها
ويسكنها فسيح جناته
ونرفع تعازينا الى
كل اخوانكم واخوالكم وكل الباشراحيل
وانا لله وانا اليه راجعون
التوقيع :
[all1=33FF99]
§¤~¤§¤~¤§
سلام مني عليكم ياحبايب
§¤~¤§¤~¤§
[/all1]
  رد مع اقتباس
قديم 12-12-2006, 02:28 PM   #5
شيخ القبايل.
حال قيادي

افتراضي

نسال الله ان يتغمد الفقيدة بواسع رحمتة ويلهم اهلها وذويها الصبر والسلوان

تعازينا ومواساتنا لذوي الفقيدة جميعهم

واولهم الاخ رياض باشراحيل


انا لله وانا الية راجعون
التوقيع :
نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
  رد مع اقتباس
قديم 12-12-2006, 04:26 PM   #6
حد من الوادي
مشرف سقيفة الأخبار السياسيه

افتراضي

كلمة اليوم .. وداعا حاجة سعيدة

د. هشام محسن السقاف:


د. هشام محسن السقاف
ولو كان النساء كمن دفنا ** لفضلتُ النساءَ على الرجال .. المتنبي ... وداعا حاجة سعيدة، وداعا للمرأة المجاهدة، إحدى وجوه عدن النسوية في الزمن الجميل، زمن انبثاق نهضة عدن بفضل روادها الأفذاذ من أبناء هذه الأرض الطيبة، حيث كان للمرأة العدنية حضورها المؤثر في قنوات الحياة الثقافية والاجتماعية والسياسية ضمن منظمات مجتمع عدن المدني. حينها كان للسيدة الفاضلة تميزها وألقها الاجتماعي وهي تؤدي الدور الأليق بها في صميم النشاط الطوعي النسوي، إلى جانب سيدات فاضلات من بنات هذه المدينة التي كانت فنارا يمنيا يشع في أسداف منطقة الجزيرة العربية التي لما تتماثل تماما للخروج من غسق ليلها الطويل.

ولم تحتج الحاجة سعيدة بنت محمد عمر (جرجرة) لجهد كبير لكي تتألق داخل دائرتها الاجتماعية لانتفاء أسباب الإعاقة الاجتماعية ومؤثرات الجهل التي تعيق حضور المرأة، فعدن كانت قد نفضت يدها مبكرا من عوائق عصور الانحطاط، وتخطت بإرادة أبنائها وبناتها مخلفات العصور المظلمة، ومدت نور المعرفة إلى الأرجاء المختلفة.

وتوافر للسيدة الفاضلة- إلى جانب ما أسلفناه على صعيد محيطها الاجتماعي- بيئة ذاتية ملائمة فهي سليلة البيت الذي أنجب الأستاذ التنويري الكبير عبدالرحمن جرجرة (شقيق الحاجة سعيدة) وكانت أختها الفاضلة ماهية نجيب- طيب الله ثراها- صاحبة السبق في إصدار مجلة «فتاة شمسان» كأول مجلة نسوية رائدة في الجزيرة والخليج، إلى - وهو الأهم- أن اقترنت السيدة سعيدة بالأستاذ الكبير محمد علي باشراحيل الشخصية الوطنية الرائدة مؤسس وعميد دار «الأيام» فوجدت تكاملا وتلازما يسير في المسار ذاته الذي اختطته بنت عدن الفاضلة بمعية زميلات وأخوات لها، لتبدأ مرحلة جديدة من الجهد والعمل مع ذلك الإنسان الكبير لتكون هي وراء ذلك النجاح الكبير الذي حققه الرجل في مشواره الوطني قبل صدور «الرقيب» و«الأيام» في نهاية الخمسينات من القرن الماضي، وإن كان الثمن باهظا لذلك النجاح، تعب وسهر ومعاناة إلا أن الأليقين بمثل هذه المهام الوطنية العظيمة يتلاشى كل شيء متعب ومقلق ومؤرق إزاء ما يحققونه على الصعيد الوطني والإنساني.

لقد عرفت هذه السيدة الجليلة وقرأت في وقارها الخطوط البارزة لشخصية امرأة قل أن يجود الزمان بمثلها، فقد تابعت عن كثب خطوات ولديها الأستاذين القديرين هشام وتمام باشراحيل، على طريق وبهدي مما اختطه والدهما الرائد والمؤسس، وكأنها ترعى تلك المساعي الخيرة التي خاضتها في فترة مبكرة، وتبلورت بمعية شريك حياتها، وقرت عينها وهي ترى صنيع الأبناء يذهب في السبل الطيبة ذاتها.

رحم الله الحاجة سعيدة رحمة طيبة وأسكنها فسيح جناته وألهم ولديها البارين هشام وتمام باشراحيل وبناتها البارات وكل أفراد الأسرة الطيبة الصبر والسلوان.. إنا لله وإنا إليه راجعون
___________________________________
اعزي الاساتذه هشام وتمام باشراحيل واولادهم واسرتهم
وكافة الا باشراحيل في عدن وحضرموت والجزيره العربيه
واسال الله لها الرحمه والمغفره وان لله وان اليه راجعون
حدمن الوادي
  رد مع اقتباس
قديم 12-14-2006, 04:30 PM   #7
حد من الوادي
مشرف سقيفة الأخبار السياسيه

افتراضي

أيــام الأيــام .. يمن «سعيدة» صح يا رجال؟ أيوه صح!

نجيب محمد يابلي:


نجيب محمد يابلي
اليمن السعيدة مسألة فيها نظر، لكن «يمن سعيدة» هي حجر الرحى لموضوعنا، لأنني أقصد من وراء «يمن سعيدة» هي اليمن الملتزم التزاماً صارماً وصريحاً بحزمة القيم والمعايير التي حكمت وتحكمت في مشوار أمنا سعيدة محمد عمر الشيبة (جرجرة)، فإن تجسدت تلك القيم والمعايير فهي «يمن سعيدة» وإن خلت من التجسيد فهي يمن شقية.

كي ألتزم بمنهج علمي دقيق سأضع أمنا سعيدة في إطار زمني يمتد من عام 1941م حتى عام 2006م ،لأن عام 1941م هو عام اقترانها بعميد «الأيام» محمد علي باشراحيل طيب الله ثراه، والعام 2006م هو عام رحيلها يرحمها الله، وبين هذا وذاك (65) عاماً من مشوار حياة ساده الكفاح والصبر والإيمان وإسداء النصح والخلود للراحة ومكابدة آلام المرض ورعاية محيطها الأسري.

وراء كل عظيم امرأة :

عميد «الأيام» محمد علي باشراحيل من مواليد 4 أبريل 1919م في حي العيدروس بكريتر وتلقى دراسته في مدرسة البعثة التبشيرية الدنماركية في الحي نفسه وفي العام 1937م التحق بشركة البرق واللاسلكي البريطانية Cable &wireless وفي العام 1941م اقترن بسعيدة محمد عمر الشيبة (جرجرة) وكان العروسان في شرخ الشباب ، هو في الـ 22 من عمره وهي في الـ 18 من عمرها.

الشاب طموح وعنود في مواجهة الأهداف التي رسمها لنفسه، خرج من المدرسة بقدر محدود من التحصيل فوسع دائرة علمه وثقافته ..مورده المالي جد محدود وهنا برز دور العروس الشابة في دعم زوجها بأن عملت من داخل بيتها على ماكنة خياطة. أعلن العريس الشاب التمرد على الوظيفة.. بدأ يضرب على الآلة الكاتبة لتلبية طلبات التجار وهي تجهز الثياب لتلبية طلبات الأسر وبين هذا وذاك بدأ مسلسل الإنجاب، باشراحيل يمضي قدماً وسعيدة تسند ظهر زوجها «والطيبون للطيبات والطيبات للطيبين».

سعيدة في ريادة منظمات المجتمع المدني

خرج محمد علي باشراحيل إلى ميدان الحياة الواسع، حيث رأس أول مجلس بلدي منتخب عام 1955م، وأصدر «الرقيب» (بنصفها الأيمن بالعربية ونصفها الأيسر بالإنجليزية) عام 1956م وأصبح نائباً في المجلس التشريعي ورئيساً لتحرير صحيفة «الايام» عام 1958م وعضو مجلس الأمناء في مدرسة بازرعة الخيرية الإسلامية، ونائباً لرئيس أعرق حزب في الجزيرة العربية ألا وهو حزب رابطة أبناء الجنوب.

استنشقت سعيدة باشراحيل ذلك المناخ الصحي، فوضعت الطوبة الأولى مع الرائدات: أم صلاح محمد علي لقمان، وحرم عبدالملك أغبري، وماهية محمد عمر الشيبة (اشتهرت باسم ماهية نجيب وهي شقيقة سعيدة باشراحيل وأم رجل الأعمال المعروف محمد نجيب سعد) ونجاة جرجرة، ورضية إحسان الله، في صرح أول تنظيم نسائي عرف بجمعية المرأة العدنية. ويشهد التاريخ أن سعيدة باشراحيل ترأست أول وفد نسائي في العام 1959م، ونشرت صحيفة «الأخبار» القاهرية صورتها في الصفحة الأولى أما زيارتها الأولى للقاهرة فقد كانت شخصية برفقة زوجها، واستطاعت تلك الكوكبة جمع تبرعات لبناء أول مقر لهن، الذي تم التفريط فيه لاحقاً بأن أجّره الأشاوس كقاعة للأفراح والليالي الملاح.

سعيدة محاطة برئاسة التحرير من كل الجهات:

إنه قدر سعيدة محمد عمر الشيبة (جرجرة) أو سعيدة باشراحيل أن تكون الشخصية المحورية في حياة رموز الصحافة فشقيقها عبدالرحمن جرجرة كان رئيس تحرير صحيفة «النهضة» الأسبوعية ثم صحيفة «اليقظة» اليومية، وزوجها محمد علي باشراحيل رئيس تحرير «الرقيب» و«الريكوردر» (أسبوعية ناطقة بالإنجليزية) و«الأيام»، وشقيقتها ماهية نجيب رئيس تحرير أول مجلة نسوية في الجزيرة العربية «فتاة شمسان»، أما شقيقتها الأخرى غالية محمد عمر الشيبة (جرجرة) فقد كان زوجها رئيساً لتحرير «القلم العدني» الأسبوعية ومن بعدها «الأخبار» اليومية، أما «الأيام» التي استعادت دورها التاريخي والمهني فتبوأ ولدها هشام رئاسة تحريرها، وولدها الآخر تمام في موقع مدير التحرير.

سعيدة شخصية يغلب عليها الطابع الرسمي:

عرفت أمّنا سعيدة كشخصية رسمية تتقيد بالمواعيد وبجدول أعمال ترسمه في ذهنها على نحو مبوب وتنتقل من نقطة إلى أخرى بسلاسة، ولذلك ينتهي اللقاء معها في زمن قصير شمل نقاطاً محددة ومعروفة سلفاً. عرفتها امرأة جادة في فهم الأمور وتناولها، ولا تتردد في طلب الإيضاح من الشخص المعني، لأنها تسمع كلاماً من طرفين وتعطي حكمها ، ولا تبالي بردود الأفعال.

للأمانة أقول إن هناك نساء حكمن دولاً في مختلف العصور القديمة والوسيطة والحديثة، واجتهدت في أن أنسج المقاربات والمقارنات وتبين لي أن شخصية أمّنا سعيدة شخصية ملكات ملكن سجايا قلما يملكها الرجال.

أتمنى من كل قلبي أن أصحو ذات يوم على «يمن سعيدة» وبعد ذلك سيمنحنا المانحون ثقتهم الكاملة وسنعيش في تبات ونبات وسنخلف صبياناً وبنات
________________________
غفرالله لمامه سعيده وزوجهاوبارك الله اولادهم واحفادهم
  رد مع اقتباس
قديم 12-14-2006, 04:35 PM   #8
حد من الوادي
مشرف سقيفة الأخبار السياسيه

افتراضي

مع الأيــام .. عاشت بصمت وغادرت حياتنا بصمت

د.سمير عبدالرحمن شميري:


د.سمير عبدالرحمن شميري
الحاجة سعيدة محمد عمر جرجرة (1923-2006م) والدة الصديقين العزيزين المتألقين هشام وتمام محمد علي باشراحيل، لم تولد وفي فمها ملعقة ذهب، ففي حياتها سلسلة من المعاناة والاقتحامات والمحن، تفولذت في معمعان الحياة الصعبة (لأن الذين يولدون في العواصف- كما يقول الصحفي مصطفى أمين-لا يخافون هبوب الريح.. والذين ينامون فوق مرتبة من ريش النعام لا يتحملون شكة الدبوس).

ففي كل مرحلة من مراحل حياتها كانت تقف شامخة كالطود لا تكترث بمسامير ومحاجزات وأثقال الواقع، وعلى شفتيها تشعشع بسمة أمل وفي سويداء قلبها إرادة لا تقهر (فالقوة - حسب تعبير المهاتما غاندي- لا تأتي من الإمكانات الجسدية بل من عزيمة الإرادة).

عندما اقترنت بالصحفي اللامع محمد علي باشراحيل (1941م) أخذت بيد زوجها صوب النجاح، مشت معه خطوة فخطوة وبوصة فبوصة تزهو بانتصاراته وبخطواته النجيبة صوب المجد، وتشد من أزره في لحظات الإخفاق، وتكافح بشدة من أجل ألاّ يتورط في الأخطاء، وألا يدخل في المكروه في ساحة شديدة الالتهاب «فالذهب لا يصبح ذهباً إلا بعد انصهاره في النار» (الشيخ محمد جبران).

لم تدع الواقع المرير يذبح أحلامها عندما ترك عميد «الأيام» وظيفته في شركة البرق واللا سلكي، فشمرت عن ساعدها للعمل وأخذت تخترق دائرة النفق المظلم وتنقذ عائلتها من الفاقة بساقين ثابتتين في الأرض. فلقد قال أحد الكتاب الماهرين (إن أجمل ما في سنوات العمر الكفاح.. والذي يصنع الصلة الدائمة بين الرجل والمرأة هو العرق المشترك إنه أقوى من الأسمنت!).

ومع ثلة متنورة من بنات جنسها اشتركت في تعليم النساء القراءة والكتابة وفنون الخياطة والتطريز، وكانت من العضوات المؤسسات لـ(جمعية المرأة العدنية في يناير 1956م) ونائباً لرئيسة الجمعية، حيث كانت أم صلاح (رقية محمد ناصر) رئيسة الجمعية.

ساهمت مع حفنة من المتنورات في إعداد وتقديم بعض البرامج الإذاعية من إذاعة عدن.

ومع كل الخيرين انخرطت في دعم ثورة 26 سبتمبر 1962م، حيث قامت بجمع التبرعات للثورة وتجهيز البزات العسكرية للجنود.

ولها بصمات متميزة في تنشئة أولادها وبناتها وفي تثبيت صحيفة «الايام»، وساندت بكل ما تملك من قوة رمزية وروحية ومادية ولديها (هشام وتمام) حتى أصبحا قامتين فارعتين في سماء الصحافة.

الحاجة سعيدة، رحمها الله وأسكنها فسيح جناته، عاشت بصمت وغادرت حياتنا بصمت، لم تهفُ نفسها للنياشين والجوائز والشهادات التقديرية، ولم ترفع يافطات دعائية تصب في منفعتها الخاصة.

فأم هشام وتمام باشراحيل بسيطة وطيبة كبساطة بشر هذه المدينة المتسامحة (عدن)، التي تعطي كل شيء ولا تمن على أحد بشيء.

«بموت أمي.. يسقط آخر قميص صوف أغطي به جسدي

آخر قميص حنان..

آخر مظلة مطر..

أرضعتني من ثديها.. وملأت جيوبي عنباً، وتيناً، وبرقوقاً

كلها هزت لي نخلها.. فأكلت..

وفتحت سماواتها لي .. كراسة زرقاء

فكتبت..» (نزار قباني)


_____________
رحم الله مامه سعيده وزوجها
وبوركواولادهم واحفادهم
  رد مع اقتباس
قديم 12-14-2006, 07:35 PM   #9
الأماكن
حال جديد

افتراضي

عظم الله اجركم واحسن الله عزاكم
في وفاة والدتكم الله يغفر لها ويرحمها
ويسكنها فسيح جناته
ونرفع تعازينا الى
كل اخوانكم واخوالكم وكل الباشراحيل
وانا لله وانا اليه راجعون
  رد مع اقتباس
قديم 12-16-2006, 10:41 AM   #10
حد من الوادي
مشرف سقيفة الأخبار السياسيه

افتراضي

الشيخ عبدالله بقشان والقنصلان المصري والليبي يزورون «الأيام» .. نائب رئيس الوزراء وزير الداخلية ورئيس مجلس القضاء الأعلى يعزيان بوفاة أرملة عميد «الأيام»

عدن «الأيام» خاص:

على مدى يومي الخميس والجمعة تلقى الزميلان الناشران هشام وتمام باشراحيل اتصالات هاتفية من كل من الأخوة: اللواء د. رشاد العليمي، نائب رئيس الوزراء وزير الداخلية وفضيلة القاضي عصام عبدالوهاب السماوي، رئيس المحكمة العليا رئيس مجلس القضاء الأعلى وأعضاء في مجلس الشورى وهم: محمد سالم باسندوة، عبدالله صالح سبعة، اللواء حسين عبدالله عرب، ود. يحيى محمد الشعيبي، أمين العاصمة عبروا فيها عن خالص عزائهم ومواساتهم بالمصاب الجلل وفاة الوالدة الفاضلة سعيدة محمد عمر الشيبة.

كما اتصل كل من: عبدالله حسين البار، رئيس اتحاد الأدباء والكتاب اليمنيين والزميل نصر طه مصفطى، نقيب الصحفيين اليمنيين، اللذين نقلا خلال اتصاليهما بالزميل رئيس التحرير تعازيهما ومواساتهما بوفاة أرملة عميد «الأيام».

كما تلقى الناشران اتصالا هاتفيا من المحامي علي سالم أحمد عمر عبدالله عبده أحمد المحضار الشيبة من البيضاء، أكد فيه أن أبناء محافظة البيضاء يعتزون بانتماء الفاضلة والدتهما إلى محافظتهم وأن الحزن قد أصابهم برحيلها.. وعبر في اتصاله عن خالص التعازي وعظيم المواساة لولديها، مؤكدا ثقته الكبيرة بتحليهما بالصبر والسير على هدى التربية الحميدة التي غرستها في أنفسهما وبالسجل الإنساني الناصع التي رسمته جنب الى جنب مع شريك حياتها عميد «الأيام».

وشهد منزل العميد ودار «الأيام» على مدى يومي الخميس والجمعة استقبال اعداد كبيرة من المواطنين والمواطنات الذين وصلوا من مناطق مختلفة داخل محافظة عدن ومحافظات اخرى قدموا لتقديم العزاء والمواساة بوفاة أرملة عميد «الأيام».

كما قدم الأخوة محمد ضيف الله، عضو مجلس النواب وأحمد محمد الكحلاني، محافظ عدن والشيخ م. عبدالله بقشان، رجل الأعمال والاستثمار والسيد علوي البار والشيخ ناصر باحلة، وم. وحيد علي رشيد، وكيل محافظة عدن وشيخ بانافع، مدير مكتب هيئة الأراضي والمساحة - عدن والعلم التربوي الأستاذ عبدالله فاضل فارع ود. عبدالله عوبل، أمين عام حزب التجمع الوحدوي اليمني جميعهم حضروا لتقديم العزاء والمواساة للزميلين الناشرين بوفاة والدتهما المغفور لها بإذن الله تعالى سعيدة محمد عمر الشيبة.

وحضر لتقديم العزاء والمواساة الأخوة محمد الغربي عمران، وكيل أول أمانة العاصمة وسعادة القنصل العام للجماهيرية الليبية بعدن الأخ عبدالله موسى الفقهي وسعادة القنصل العام لمصر العربية الأخ عماد الدين فايز والقاضي خالد العيسائي، رئيس محكمة الميناء الابتدائية وفؤاد البريهي، مدير عام مكتب أوقاف عدن والعقيد أحمد عبدالقادر، مدير المتحف العسكري وعدد من الشخصيات الاجتماعية وأساتذة جامعة عدن وكلياتها وعلي الكريمي، صاحب شركة الكريمي للصرافة ود. غازي محفوظ، مدير عام مديرية خورمسكر
  رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


Loading...


Powered by vBulletin® Version 3.8.9, Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
Ads Management Version 3.0.1 by Saeed Al-Atwi

new notificatio by 9adq_ala7sas