المحضار مرآة عصره (( رياض باشراحيل ))مركز تحميل سقيفة الشباميحملة الشبامي لنصرة الحبيب صلى الله عليه وسلم
مكتبة الشباميسقيفة الشبامي في الفيس بوكقناة تلفزيون الشبامي

العودة   سقيفة الشبامي > سياسة وإقتصاد وقضايا المجتمع > سقيفة الأخبار السياسيه
سقيفة الأخبار السياسيه جميع الآراء والأفكار المطروحه والأخبار المنقوله هنا لاتُمثّل السقيفه ومالكيها وإدارييها بل تقع مسؤوليتها القانونيه والأخلاقيه على كاتبيها ومصادرها !!
التعليمـــات روابط مفيدة Community التقويم مشاركات اليوم البحث


الجمهورية اليمنية.. الشيخوخة المبكرة.. أزمة القيادة

سقيفة الأخبار السياسيه


إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 06-08-2009, 04:45 PM   #1
الهامه
حال نشيط
 
الصورة الرمزية الهامه

افتراضي الجمهورية اليمنية.. الشيخوخة المبكرة.. أزمة القيادة

نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة



الجمهورية اليمنية.. الشيخوخة المبكرة.. أزمة القيادة







لم تبلغ عشرين سنة لكنها شاخت، إنها الجمهورية اليمنية، هناك من سلبها الطفولة والشباب، وضع التجاعيد والبثور، تبدو عجوز عاجزة، شيخوخة مبكرة جدا، وعوامل تتلاحق تدفع بها نحو الحتف، إنه عقم وجدب.


أزمة قيادة
يقصد بأزمة القيادة وجود فراغ هائل ينعدم فيه وجود شخصية/ أشخاص يحظون بقبول على المستوى الوطني وحلول قيادات يغلب عليها المحدودية في النطاق المقبولة فيه مع محدودية في القدرات والمهارات وما من شخصية قيادية معروفة اليوم إلا وتحيط بها نقاط ضعف إما ذاتية أو خارجية أو هما معا، وذلك أحد الأسباب الجوهرية في عجز اليمنيين عن إيجاد صيغة للإنقاذ والحيلولة دون أفول الجمهورية اليمنية، فالعوامل الدافعة باتجاه الأفول هي الظاهرة ليحل محلها كيانات وفوضى وحروب.


يمكن تصنيف الأشخاص:
إن الشخص القائد الذي يمكنه مع مجموعة من القادة انتشال اليمن من الهاوية والعبور بها إلى بر الأمان ومن ثم النهوض بها، لا بد أن تتوفر فيه شروط أساسية فطرية ومكتسبة، وحتى في حالة توفر شروط أهلية على المستوى الشخصي فإن هناك موانع لا بد من خلوه منها:
- أن يكون من الأسرة.
- أن يكون من القبيلة (حاشد/ بكيل خاصة).
- أن يكون شطريا أو مناطقيا.
- أن يكون سلاليا هاشميا أو زيديا.
- أن يكون من أبين أو لحج أو الضالع.
هذه الموانع معظمها مؤقتة لهذه المرحلة، ما من واحد منها إلا ووجوده كفيل بالفشل وعدم القبول على المستوى الوطني.
المتأمل في الحالة اليمنية المتفاقمة، والمهددة فعليا بمخاطر الانهيار الشامل سيجد أن أحد الأسباب الجوهرية وجود أزمة قيادة غير مسبوقة لم تشهدها اليمن حتى أيام الإمامة والاحتلال البريطاني، بل إن عقدي الأربعينات والخمسينات من القرن العشرين كانت اليمن تزخر بالقادة، فثورة 48م كانت قياداتها من العلماء والأدباء والمفكرين، وكانت عدن تشهد قيام نوادٍ ومنظمات وجمعيات وقيادات عمالية وسياسية واضحة.
فإذا انتقلنا إلى ثورة 26 سبتمبر 1962م نجد الطابع العسكري قد غلب على القيادة لكن كان هناك الشهيد أبو الأحرار محمد محمود الزبيري والأستاذ أحمد محمد نعمان والقاضي عبدالرحمن الإرياني.
السبعينات
كأن القيادة والقادة توقفت هنا وانتهت عند إبراهيم الحمدي وسالم ربيع علي، لقد كان في أواخر الستينات ومطلع السبعينات القاضي عبدالرحمن الإرياني ومعه الأستاذ أحمد محمد نعمان والقائد العسكري حسن العمري، وكان في عدن قحطان الشعبي وفيصل عبداللطيف الشعبي ومحمد علي هيثم، وغيرهم.
القاضي والأستاذ فشلا لسطوة ونفوذ المشائخ والعسكر وأطيح بقحطان الشعبي وجاء عبدالفتاح إسماعيل وسالم ربيع علي.


حركة يونيو
لقد كانت حركة يونيو 1974م حركة تصحيحية تمتلك مشروعا للنهوض وقائدا فذا توفرت فيه صفات القيادة فعلى الصعيد الشخصي كان إبراهيم الحمدي رجلا زاهدا ولديه حساسية مرهفة تجاه المال العام والمصالح العامة وطموح كبير للنهوض باليمن وأهلها.
نجحت حركة يونيو في نقل البلاد من حالة التردي والخروج من دائرة العزلة، صحيح كانت لها سلبية تتمثل في نقل السلطة إلى العسكر لكنها كانت تطمح لتجاوز هذه الحالة وإعادتها إلى طابعها المدني، الحديث عن الحمدي ويونيو يطول وليس محله هنا، لكننا نضيف إلى أن من إنجازات تلك الحركة إنهاء حالة الحرب بين الشطرين السابقين، ووجود سالم ربيع علي رئيس مجلس الرئاسة في عدن وتلاقي طموح الرجلين لإعادة وحدة اليمن في وقت كان الاستقطاب الدولي والحرب الباردة في أوجها، وبعد رحيل الحمدي وسالم ربيع وكلاهما قتل ظلما لم تعرف اليمن إلا لحظات قليلة من الهدوء والرخاء.


الخارطة
المتأمل في الخارطة القيادية لليمن يجد مفارقات محزنة دالة على البؤس.
لم يدرك الكثيرون أن اليمن بعد وحدتها تتطلب مواصفات للقيادة من بينها أن تكون معروفة على مستوى البلاد، وأن تكون خالية من الانتماءات المعيقة كالقبلية والأسرية والسلالية وأن تكون وطنية لا جهوية لا مناطقية ولا شطرية.
السلطة والعسكر والمؤتمر
جرت العادة أن السلطة تضع القيادات وتفرزها في اليمن، الحالة معكوسة مقلوبة رأسا على عقب، السلطة الجهة الأولى في الحيلولة دون ظهور قيادة، بل عمدت إلى وأد أي فرصة، لقد نجحت في استخدام أشخاص وقوى لها ثقل ثم استبعادها وتهميشها، وسحقها نفسيا واستبدالها بأشخاص أقل خبرة.


الرئيس صالح
كانت السلطة توصف بأنها قبلية حاشدية ثم وصفت بأنها أحمرية سنحانية ثم تحولت لتصبح في نطاق أضيق، إنها صالحية.
1- الرئيس علي عبدالله صالح
لا يختلف اثنان بأن الرئيس علي عبدالله صالح لم يعد القائد الذي يراهن عليه لإيجاد إجماع وطني فالكثير مما كان يعد إنجازا قد تآكل واحترق، والحقيقة الساطعة أن علاقاته الداخلية تقطعت بالكثير من الأشخاص والقوى والتيارات وهو من سعى إلى قطع العلاقات وتبديل التحالفات واستبعاد وتهميش وإحلال الحالة الراهنة لليمن التي هي عنوان كبير على الفشل وفقدان المقدرة على الفعل وبيان عملي فحواه أن زمن الرئيس قد ولى ولم يعد حلا بل صار مشكلة.


العميد أحمد علي
بدا في المرحلة السابقة ومن بعد 94م وتحديدا منذ 97م أن هناك طموحا لا يستند إلى أي أساس عنوانه الصالح أنه طموح لتأسيس أسرة مالكة وجرت محاولات لتكوين الصالح يشكل حضورا في أسماء ومسميات مثل جمعية الصالح، جامع الصالح، مستشفى الصالح، وربما جامعة الصالح، وغيرها.. هنا عملية مقصودة ليغدو الصالح مألوفا وتوريث السلطة منطقيا غير أن هناك مجموعة من العوامل محصلتها تقول باستحالة أن يكون العقيد أحمد رئيسا وقائدا على المستوى الوطني:
1- كونه نجل الرئيس، قد كان عنصر قوة في الماضي أما اليوم فإنه نقطة ضعف.
2- يوجد شبه إجماع لدى المراقبين والمحللين أن العقيد أحمد لا تتوفر لديه أية مهارات ذاتية للقيادة، وأن ممارساته لا تؤهله ليكون مقبولا على المستوى الوطني.
3- لم يعرف عنه أنه يشكل حضورا في حياة اليمنيين، أو أنه خطيبا مفوها ومقنعا، أو أنه يسعى لحل مشكلات معقدة، بل ما هو ظاهر مساهمة فاعلة في الخطأ والمقصود به التصرف في الشأن العام وتوجيه الأوامر مع أنه لا يمتلك صفة رسمية، تلك وحدها مخالفة للقانون.
4- إن الحالة اليمنية ليست مزدهرة ولا في أحسن أحوالها حتى تتمكن من تحمل رئيس لا يمتلك المواصفات المطلوبة بل إنها في حالة تدهور مستمر المرشح أحد مصادره.


العميد يحيى محمد
يحيى محمد عبدالله صالح أركان حرب الأمن المركزي لكنه يشكل حضورا لافتا، غير أنه حضور يكشف إلى حد بعيد سطحية وفقدانه للحدود الدنيا من المهارات القيادية، إنه يسعى للشهرة بأي طريقة، ومن ذلك إعلانه عن السعي لتسجيل رقم قياسي بنصب أطول سارية علم، إنه طموح ضيق محدود ثم إنه لم يعهد عنه القيام بأعمال بطولية في محاربة الفساد بل المشاركة عبر شركات لا يحق له وهو موظف رسمي وقائد أمني أن يمارس التجارة والمقاولات، ثم إنه ما دام من بيت صالح فتلك نقطة ضعف تجعله غير مقبول على المستوى الوطني.


اللواء علي محسن
ظهر اللواء علي محسن صالح قائدا وعلى المستوى الوطني لفترة غير أن عوامل طرأت وأخرى لم تكن طارئة عملت على إضعافه وإضعاف نفوذه ومدى القبول له على المستوى الوطني، في مقدمة تلك العوامل الفشل الظاهر في حرب صعدة وأزمتها، ثم المشاركة في الوضع العام بإيجابياته وسلبياته ثم إنه كل من ينتمي إلى السلطة القائمة لم يعد مقبولا لدى قطاعات واسعة من الشعب.


اللقاء المشترك
لم يستطع اللقاء المشترك إفراز قائد/ زعيم للمعارضة يكون مقبولا على المستوى الوطني، قيادات المشترك بدت غير طموحة للوصول إلى السلطة، وظلت قابعة في العاصمة، وحركتها على مستوى البلاد قليلة ونادرة، ولو تأملنا في هذه القيادات لوجدنا منها نخبة قد تمتلك مهارات سياسية وقد تكون صالحة أخلاقيا لكنها مهملة لجوانب أخرى ذات أهمية منها القدرة على مخاطبة الجماهير، والدراسة بمشكلات البلاد، وعوائق قيام دولة مؤسسات وكذلك هي قيادات مهملة للعلاقات الخارجية.
إنها على المستوى المحلي ربما نجحت نجاحا محدودا في بعض المواقف والقضايا لكنها لم تقدم نفسها للناس بديلا مقنعا للسلطة القائمة وعلى المستوى الخارجي فإن المراقب للحالة لا يخطئ وجود حيرة لدى الخارج في من يكون البديل للسلطة الحالية وعجز المشترك عن تقديم نفسه.


حاشد وبكيل.. الأحمر وأبو لحوم
إذا كان من الشروط الأساسية أن يكون القائد مقبولا على المستوى الوطني فذلك لا يكون متوفرا لدى مشائخ قبيلتين حتى لو توفرت فيهم شروط على المستوى الشخصي.


الشيخ حميد عبدالله الأحمر
برز الشيخ حميد الأحمر مع الحملة الانتخابية الرئاسية 2006م وظهر خطيبا مفوها، فضلا أنه متخصص في علم الاقتصاد، إضافة إلى عناصر قوة أخرى: رجل أعمال ناجح، كان انتماؤه إلى قبيلة حاشد، مع الحضور الذي يشكله والده في الشئون العامة، كان يمكن أن يكون عنصر قوة لكنه في الواقع نقطة ضعف في الحالة الراهنة، فالانطباعات السائدة لدى قطاعات لا يستهان بها من الشعب أن الشيخ يمثل القبيلة التي لها امتيازات جراء ارتباطه بالسلطة.
وبصرف النظر عن صحة تلك الانطباعات أو خطئها وعن حجمها وما إذا كانت محدودة أو واسعة النطاق، فإن لها آثارا وانعكاسات سلبية على القبول بأن يكون الشيخ حميد رئيسا قادما أو قائدا للبلاد، إنه لكي يخفف من الانطباعات السائدة، أو يتجاوزها يتطلب منه القيام بأعمال واتخاذ إجراءات مثل التخلي عن مباني -مثلا- أعطيت لوالده بطرق غير مشروعة والاستماع إلى أي شكوى من مواطن شعر بالظلم من قبل الشيخ الأحمر بوجه عام.


الشيخ محمد علي أبو لحوم
على الرغم من أن الشيخ محمد علي أبو لحوم شخصية مثقفة، وينتمي للمؤتمر الشعبي إلا أنه لم يسلم من محاولات الإقصاء داخل المؤتمر والتهميش ومحاولات إضعافه، وعلى الرغم من أنه ينتمي إلى بكيل فإن هذا الانتماء ليس ظاهرا تماما كما هو حال الشيخ حميد إلا أنه يشكل عائقا حقيقيا ينظر إليه ممثلا للقبيلة وانتصارا لها.
ثم إنه غير معروف على المستوى الوطني ربما لم يفكر يوما بأن يكون قائدا، أو زعيما جماهيريا.


علي ناصر/ البيض/ العطاس
قيادة علي ناصر محمد انتهت بكارثة 13 يناير 1986م التي خلفت جروحا وانقسامات لم تندمل حتى اليوم أي أن علي ناصر وإن كان قد راجع نفسه واكتسب الكثير ن المعارف وتأسيس المركز العربي للدراسات الاستراتيجية إلا أنه ليس الشخص المناسب والملائم ليكون قائدا.
علي سالم البيض لم يجمع شخص مثله بين المتناقضات، فإذا كان معروفا أن إعادة الوحدة وميلاد الجمهورية اليمنية كان متوقفا عليه باعتباره الطرف الذي يستطيع أن يقرر وقد كان قراره على الرغم من وجود تحفظات لدى أعضاء المكتب السياسي للحزب الاشتراكي حينها، وعلى الرغم أن خطاباته تشير إلى وجود قدر من الثقافة لديه إلا أنه كان عاطفيا، ولم يستطع الوقوف في إدارة الأزمة حتى النهاية بل ختمها بإعلان الانفصال.


حيدر أبو بكر العطاس
على الرغم من ظهوره رجل دولة من الطراز الأول ونجاحه في قيادة الحكومة اليمنية 90-93م وحياديته في أزمة 1992م إلا أنه ولعوامل مختلفة انتقل إلى صف الانفصال، وحديثه اليوم يدل على قصر النظر، كانت هناك فرصة لأن يكون العطاس أحد القادة الذين يعول عليهم لقيادة اليمن في هذه المرحلة العصيبة لكنه انتقل إلى دائرة ضيقة.


عبدالرحمن الجفري
بدا الأستاذ عبدالرحمن الجفري مطلع التسعينات قائدا متميزا استطاع حشد الأحزاب السياسية في مؤتمر وطني لم يكتمل، وكانت بصماته واضحة في وثيقة العهد والاتفاق.
الذي أضعف الأستاذ الجفري قيادته لحزب ضعيف محدود الوجود رابطة أبناء اليمن «رأي» من جهة ثم مشاركته في عملية الانفصال عام 94م، واقع الحال أن اليمن خسرته باعتباره قائدا مثقفا يمزج بين معرفة السياسة والتأصيل الشرعي وأن مشاركته كانت خطأ تاريخيا.


الحوثيون.. والحراك
أثبت الحوثيون أنهم لا يملكون مشروعا وطنيا بل مشروعا عائليا أسريا ولمناطق محدودة في اليمن وذلك منتهى طموحهم، والعقلية التي تؤمن بالإمامة في البطنين هي عقلية ضيقة الأفق عصبية مدمرة، ومن المفارقات الجديرة بالتوقف عندها هو عجز الحوثيين عن إقناع الشعب اليمني وحديثهم المفرط عن الزيود والزيدية، وبالمثل يمكن وصف قادة الحراك في المحافظات الجنوبية لا توجد بينهم شخصية جامعة، ودعواتهم الشطرية مثيرة للانقسام وصنع الأزمات بدلا من إيجاد حلول لها، صحيح أن في حركاتهم شجاعة من جانب لفت الأنظار إلى ظلامية النظام القائم، والممارسات الهمجية المتخلفة ومساهمة في إضعاف النظام لكنها من جانب آخر تعيد الحالة اليمنية إلى ماض ممزق وأن الدعوات المذهبية والمناطقية لا يصلح الداعون لها للقيادة.


حاجة اليمن إلى قيادة جماعية للإنقاذ
من العرض السابق يتضح ما يلي:
1- أن السلطة الحالية بجميع مفرداتها هي المشكلة وأن الخلل في النظام وأنه غير قابل للإصلاح الجزئي بل يوجب التغيير الجذري، إن استمرار السلطة القائمة لم يعد هو السبيل للوقاية من حالة الصومال والعراق كما روجت من قبل بل إن استمرارها والانزلاق نحو الصومال أو العراق متلازمان وأن الوقاية من هذه الحالة اتفاق بين اليمنيين على المغادرة الطوعية للسلطة القائمة ونقل السلطة إلى قيادة جماعية يرتضيها اليمانيون، أو تكون مقبولة لدى الشعب بأسره.
2- إذا كانت اليمن تفتقر إلى القائد الشخصي المقبول على المستوى الوطني فإن البديل هو قيادة جماعية.
3- مهما كانت القوة العسكرية التي لدى السلطة فإنها لا يمكن أن تخوض مواجهة وحروبا مع الشعب طويلة المدى ذلك أن الجيش والأمن في نهاية المطاف جزء من الشعب.
4- إن مصادر الخطر القائمة والمهددة لوجود الدولة اليمنية هي السلطة والحراك والحوثية، لذلك فإن الحلول تتطلب أن تكون أكبر من الأطراف الثلاثة، لذلك يحتاج الأمر إلى تفاصيل
التوقيع :
الهامه طويل القامه ماحد يوقف قدامه

نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة

نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة

أنا بدوي وبعيشتي ماتنعمت
ورمز البداوه سيف وللكيف دله
محبوبتي صحراي في حبها همت
أعشق سهلها والرجوم المطله
يكفي إني من البداوه تعلمت
إن الركوع لغير ربي مذله
  رد مع اقتباس
قديم 06-27-2009, 01:55 AM   #2
المستقل
شاعر السقيفه
 
الصورة الرمزية المستقل

افتراضي

والله انها شاخة دراسة وتحليل يستحق المتابة والظر مجهود ممتاز تسلم اخي الهامة
  رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
رئيس مشائخ لجنة حميد الأحمر يدعو لتقسيم اليمن 7 ولايات عاصمتها الجند حد من الوادي سقيفة الأخبار السياسيه 5 09-14-2009 04:34 AM
الحمدي في سطور((اهداء الى استاذي العزيز رهج السنابك)) وحدوي الى الابد سقيفة الحوار السياسي 2 07-23-2009 09:51 PM
رؤية كويتية عن الاوضاع اليمنية مؤخرا ً رهج السنابك سقيفة الحوار السياسي 16 07-09-2009 09:14 AM
مبادره سياسيه تدعو الا تقسيم اليمن اقاليم مطلوب التصويت عليهابنعم او لا صقرعلاو سقيفة الحوار السياسي 18 05-10-2009 05:16 AM
رئيس مشائخ لجنة حميد الأحمر يدعو لتقسيم اليمن 7 ولايات عاصمتها الجند حد من الوادي سقيفة الأخبار السياسيه 0 05-02-2009 12:44 AM


Loading...


Powered by vBulletin® Version 3.8.9, Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
Ads Management Version 3.0.1 by Saeed Al-Atwi

new notificatio by 9adq_ala7sas