الأستاذ الشاعر علي محمد فريحات :
تتميز بالوضوح والبساطة, والتي قلّما يجيدها غير المختصين ...
تذكرني بقول درويش :
إذا لم تحمل المصباح من بيتٍ إلى بيتِ / وإن لم يفهم البسطا معانيها / فأولى أن نذرّيها / ونخلد نحن للصمتِ / ...
أستاذي علي :
أرجوك لا تصمت ... واحمل مصابيحك من بيت إلى بيت بهذه البساطة الشعرية الرصينة ..
وأطربنا... ودعنا نسكر بخمورك ..
فأنا متأكد بأن في جعبتك أجمل مما أريتنا ...
عزيزي شاعرالسقيفة المتألق محمد ربيع بلسود المكرم
إليك هي نسائم الصيف العليلة من ذرى جبال عجلون العابقة أقحوانا وسوسنا لتخالط عبير اليمن وقهوة الأجداد
فتحمل لك عاطر التحية وصدق مشاعر الأخوة والاعتزاز
أشكرك على هذا الكرم والسخاء بالزيارة والتعليق اللطيف ... وقد صدقت إذ قلت عزيزي أن لا بد أن تكون للأدب أسرجة ومصابيح ؛ فتلك هي رسالة النور وصلاح المجتمعات ، فلعلنا بمثل هذا المنحى وهذا القصد ننال الأجر من الله تعالى على كلمة طيبة .....
كلماتك تحفزني وتشكل لدي قوة دافعة رجوت لك من الله عليها طيب الثواب وجزيل الأجر ...
أتمنى لك موفور الصحة والتوفيق وقد سعدت بمعرفتك من خلال هذه السقيفة الغراء
ودمت بخير