المحضار مرآة عصره (( رياض باشراحيل ))مركز تحميل سقيفة الشباميحملة الشبامي لنصرة الحبيب صلى الله عليه وسلم
مكتبة الشباميسقيفة الشبامي في الفيس بوكقناة تلفزيون الشبامي

العودة   سقيفة الشبامي > الأدب والفن > سقيفة عذب القوافي
التعليمـــات روابط مفيدة Community التقويم مشاركات اليوم البحث


المعلقات ـ2 ـ طرفه بن العبد

سقيفة عذب القوافي


إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 02-09-2002, 01:44 AM   #1
الشبامي
المشرف العام
 
الصورة الرمزية الشبامي

افتراضي المعلقات ـ2 ـ طرفه بن العبد

اشكر اخي ابن الجزيره على وضعه جزء من معلقة طرفه بن العبد واليكم المعلقه كامله
[poet font="Arial,4,darkblue,bold ,normal" bkcolor="transparent" bkimage="http://64.246.11.80/~shibam.com/saqifa//backgrounds/14.gif" border="double,2,gray" type=2 line=200% align=center use=ex char="" num="0,black"]
لِخَوْلَةَ أطْلالٌ بِبُرْقَةِ ثَهْمَدِ=تلُوحُ كَباقي الوَشْمِ في ظاهِرِ اليَدِ
وُقوفاً بِها صَحْبي عَليَّ مَطِيَّهُمْ=يقولونَ لا تَهْلِكْ أسًى وتَجَلَّدِ
كأنَّ حُدوجَ المالِكِيَّةِ غُدْوَةً= خَلا ياسَفينٍ بالنَّواصِفِ مِنْ دَدِ
عَدَوْلِيَّةٌ أو مِنْ سَفينِ ابن يامِنٍ= يَجورُ بِها الملاَّحُ طَوْراً ويَهْتَدِي
يَشُقُّ حَبابَ الماءِ حَيْزومُها بِها= كَمَا قَسَمَ التُّرْبَ المُفايِلَ باليَدِ
وفي الحَيِّ أحْوَى يَنْفُضُ المرْدَ شادِنٌ= مُظاهِرُ سِمْطَيْ لُؤْلُؤٍ وزَبَرْجَدِ
خَذولٌ تُراعىَ رَبْرَباً بِخَميلَةٍ= تَناولُ أطْرافَ البَريرِ وتَرْتَدي
وتَبْسِمُ عن أَلْمى كأنَّ مُنَوِّراً= تَخَلَّلَ حُرَّ الرَّمْلِ دِعْصٍ له نَدِ
سَفَتْهُ إياةُ الشَّمسِ إلاّ لِثاتِهِ= أُسِفَّ ولم تَكْدِمْ عليهِ بإثمِدِ
ووجْهٍ كأنَّ الشَّمسَ ألْقتْ رِداءهَا= عليه نقيِّ اللَّونِ لم يَتَخَدَّدِ
وإنِّي لأُمْضي الهَمَّ عند احْتِضارِهِ= بعَوْجاءَ مِرْقالٍِ تَرُوحُ وتَغْتدي
أمونٍ كألْواحِ الإرانِ نَصَأْتُها= على لاحِبٍ كأنَّهُ ظَهْرُ بُرْجُدِ
جُمالِيَّةٍ وَجْناءَ تَرْدى كأنَّها= سَفَنَّجَةٌ تَبْرِي لأزْعَرَ أرْبَدِ
تُبارِي عِتاقاً ناجياتٍ وأتْبَعَتْ= وظيفاً وظيفاً فوْقَ موْرٍ مُعْبَّدِ
تَرَبَّعتِ القُفَّيْنِ في الشَّولِ ترْتَعي= حدائقَ موْلِىَّ الأسِرَّةِ أغْيَدِ
تَريعُ إلى صَوْبِ المُهيبِ وتَتَّقي= بِذي خُصَلٍ روْعاتِ أكْلَف مُلْبِدِ
كأنَّ جَناحَيْ مَضْرَحيٍّ تَكَنَّفا= حِفافَيْهِ شُكَّا في العَسيبِ بِمِسْرَدِ
فطَوْراً بِهِ خَلْفَ الزَّميلِ وتارَةً= على حَشَفٍ كالشَّنِّ ذاوٍ مُجَدَّدِ

لها فِخْذان أُكْمِلَ النَّحْضُ فيهِما= كأنَّهُما بابا مُنيفٍ مُمَرَّدِ
وطَيُّ مَحالٍ كالحَنيِّ خُلوفُهُ= وأجْرِنَةٌ لُزَّتْ برأيٍ مُنَضَّدِ
كأنَّ كِنَاسَيْ ضالَةٍ يَكْنِفانِها= وأطْرَ قِسِيٍّ تحت صَلْبٍ مًؤيَّدِ
لها مِرْفقانِ أفْتلانِ كأنَّها= تَمُرُّ بسَلْمَىْ دالِجٍ مُتَشَدِّدِ
كقَنْطَرةِ الرُّوميِّ أقْسَمَ رَبُّها= لَتُكْتَنَفَنْ حتى تُشادَ بقَرْمَدِ
صُهابيةُ العُثْنونِ مُوجَدَةُ القَرَا= بَعيدةُ وَخْدِ الرِّجْلِ مَوَّارَةُ اليَدِ
أُمِرَّتْ يَداها فَتْلَ شَزْرٍ وأُجْنِحَتْ= لها عَضُداها في سَقيفٍ مُسَنَّدِ
جَنوحٌ دِفاقٌ عَنْدَلٌ ثم أُفْرِعَتْ= لها كَتِفاها في مُعالىً مُصَعِّدِ
كأنَّ عُلوبَ النِّسْعِ في دَأَياتِها= موارِدُ مِن خَلْقاءَ في ظَهْرِ قَرْدَدِ
تَلاقَى وأَحْياناً تَبينُ كأنَّها= بَنائِقُ غُرٍّ في قَميصٍ مُقَدَّدِ
وأتْلَعُ نَهَّاضٌ إذا صَعَّدَتْ به= كَسُكَّانِ بُوصِيٍّ بدَجْلَةَ مُصْعِدِ
وجُمْجُمَةٌ مثلُ العَلاةِ كأنَّما= وَعَى المُلْتَقَى منها إلى حَرْف مِبْرَدِ
وخَدٌّ كقِرْطاسِ الشَّآمِي ومِشْفَرٌ= كَسِبْتِ اليَماني قَدُّهُ لم يُجرَّدِ
وعَيْنانِ كالماوِيَّتَيْن اسْتَكَنَّتَا= بِكَهْفَيْ حِجَاجَيْ صَخْرَةٍ قَلْتِ مَوْرِدِ
طَحورانِ عُوَّارَ القَذَى فتراهُما= كَمَكْحولَتَيْ مذْعورَةٍ أُمِّ فَرْقَد
وصادِقَتا سَمْعِ التَّوَجُّسِ للسُّرَى= لِهَجْسٍ خَفيٍّ أو لِصوْتٍ مُنَدِّدِ
مُؤَلَّلتانِ تَعْرفُ العِتْقَ فيهِما= كسامَعَتَيْ شاة بِحَوْمَلَ مُفْرَدِ
وأرْوَعُ نَبَّاضٌ أَحَذُّ مُلَمْلَمٌ= كَمِرْداةِ صَخْرٍ في صَفيحٍ مُصَمَّدِ
وأعْلَمُ مَخْروتٌ من الأنْفِ مارِنٌ= عَتيقٌ متى تَرْجُمْ به الأرضَ تَزْدَدِ
وإنْ شِئْتُ لم تُرْقِلْ وإنْ شِئْتُ أرْقَلَتْ= مَخافَةَ مَلْوِيٍّ من القَدِّ مُحْصَدِ
وإنْ شِئْتُ سامَى واسِطَ الكُورِ رأسُها= وعامَتْ بضَبْعَيْها نَجاءَ الخَفَيْدَدِ
عَلى مِثْلِها أمْضِي إذا قالَ صاحبي= ألا لَيْتَني أفْديكَ مِنْها وأفْتَدِي
وجاشَتْ إليهِ النَّفُسُ خَوْفا وخالَهُ= مُصاباً ولو أمْسَى على غيرِ مرْصَدِ
إذا القَوْمُ قالوا مَن فَتَىً خِلْتُ أنَّني= عُنيتُ فَلمْ أكْسَلْ ولم أَتَبلَّدِ
أحَلْتُ عَلَيْها بالقَطيعِ فأجْذَمَتْ= وقد خَبَّ آلُ الأمْعَزِ المُتَوَقِّدِ
فَذَالَتْ كما ذالَتْ ولِيدَةُ مَجْلِسٍ= تُرِى ربَّها أذْيالَ سَحْلٍ مُمَدَّدِ
نَدامايَ بِيضٌ كالنُّجومِ وقَيْنَةٌ= تَروحُ إِليْنا بينَ بُرْدٍ ومُجْسَدِ
رَحيبٌ قِطابُ الجَيِبِ منها رفيقَةٌ= بِجَسِّ النَّدامَى بَضَّةُ المُتَجَرَّدِ
إذا نَحنُ قُلنا أسْمِعينا انْبَرَتْ لنا= على رِسْلِها مَطْروفَةٌ لم تَشَدَّدِ
إذا رَجَّعَتْ في صَوْتِها خِلْتَ صَوْتَها= تَجاوُبَ أظْآرٍ عَلَى رُبَعٍ رَدِ
وما زالَ تَشْرابي الخُمُورَ ولَذَّتي= وبَيْعي وإنْفاقي طَريفي ومُتْلَدي
إلى أنْ تَحامَتْني العَشيرَةُ كُلُّها= وأُفْرِدْتُ إَفُرادَ البَعيرِ المُعَبَّدِ
رأيْتُ بَني غَبْراءَ لا يُنْكُرونَني= ولا أهْلُ هذاكَ الطِّرافِ المُمَدَّدِ
ألا أيُّهذا الزَّاجِرِي أحْضُرَ الوَغَى= وأنْ أشْهَدَ الَّلذَّاتِ هل أنتَ مُخْلِدِي
فإنْ كُنْتَ لا تَسْطيعُ دفْعَ مَنِيَّتي= فدَعْني أُبادِرْها بِما مَلَكَتْ يَدِي
ولوْلا ثلاثٌ هُنَّ مِن عَيْشَةِ الفَتَى= وجَدِّكَ لم أحْفِلْ مَتَى قامَ عُوَّدِي
فمِنْهُنَّ سَبْقي العاذِلاتِ بِشَرْبَةٍ= كُمَيْتٍ متى ما تُعْلَ بالماءِ تزْبِدِ
وكرِّى إذا نادى المُضافُ مُجَنَّباً= كَسِيدِ الغَضا نَبَّهْتَهُ المُتَورِّدِ
وتَقْصيُر يَومِ الدَّجْنِ والدَّجْنُ= مُعْجِبٌ بِبَهْكَنَةٍ تحتَ الخِباءِ المُعَمَّدِ
كأنَّ البُرينَ والدَّماليجَ عُلَّقَتْ= على عَشَرٍ أو خِرْوَعٍ لم يُخَضَّدِ
كريمٌ يُرَوِّي نَفْسَهُ في حَياتِهِ= سَتَعْلَمُ إنْ مُتْنا غَدا أيُّنا الصَّدِي
أرَى قَبْرَ نَحَّامٍ بخيلٍ بِمالِهِ= كقَبْرِ غَوِيٍّ في البَطالَةِ مُفْسِدِ
ترى جَثْوتَيْنِ مِن تُرابٍ عَلَيْهِما= صَفائحُ صُمٌّ مِن صَفيحٍ مُنَضَّدِ
أرى الموْتَ يَعْتامُ الكِرامَ ويَصْطَفي= عَقيلَةَ مالِ الفاحِشِ المُتَشَدِّدِ
أرى العَيْشَ كنْزا ناقِصاً كُلَّ لَيْلَةٍ= وما تَنْقُصُ الأيَّامُ والدَّهْرُ يَنْفَدِ
لَعَمْرُكَ إنَّ الموتَ ما أَخْطَأَ الفَتَى= لَكالطِّوالِ المُرْخى وثِنْياهُ باليَدِ
مَتَى ما يَشَأْ يَوْما يَقُدْهُ لحتْفِهِ= ومَن يَكُ في حَبْلِ المنِيَّةِ يَنْقَدِ
فما لي أَراني وابْنَ عَمِّي مالكاً= متى أَدْنُ مِنْهُ يَنْأ عَنِّي ويَبْعُدِ
يلومُ وما أدْري عَلامَ يلومُني= كما لاَمني في الحَيِّ قُرْطُ بنُ مَعْبَدِ
وأيْأَسَني مِن كُلِّ خيرٍ طَلَبْتُهُ= كأنَّا وضعْناهُ إلى رَمْسِ مُلْحَدِ
على غيرِ شيْءٍ قُلْتُهُ غيرَ أنَّني= نَشَدْتُ فلَمْ أُفِلْ حُمولَةَ مَعْبَدِ
وقَرَّبْتُ بالقُرْبى وجَدِّكَ إنَّهُ= متى يَكُ أمْرٌ للنَّكيثَةِ أشْهَدِ
وإنْ أُدْعَ للْجُلَى أكُنْ مِن حُماتِها= وأنْ يِأْتِكَ الأعْداءُ بالجَهْدِ أَجْهَدِ
وإنْ يِقْذِفوا بالقَذْعِ عِرْضَكَ أسْقَهِمْ= بِشُرْبِ حِياضِ الموْتِ قبْلَ التَّهَدُّدِ
بِلا حَدَثٍ أَحْدَثْتُهُ وكَمُحْدَثٍ= هِجائي وقَذْفي بالشَّكاةِ ومُطْرَدي
فلَوْ كانَ مَوْلايَ امْرأً هُو غَيْرُهُ= لَفَرَّجَ كَرْبي أوْ لأنْظَرَني غَدي
ولكنَّ مَوْلايَ امرؤٌ هُوَ خانِقي= على الشُّكْرِ والتَّسْآلِ أو أنا مُفْتَدِ
وظُلْمُ ذَوي القُرْبَى أَشَدُّ مَضاضَةً= على المرْءِ مِن وَقْعِ الحُسامِ المُهَنَّدِ
فذَرْني وخُلْقِي إنَّني لكَ شاكِرٌ= ولوْ حَلَّ بَيْتِي نائياً عِنْدَ ضَرْغَدِ
فلَوْ شاءَ ربِّي كُنْتُ قيْسَ بن خالِدٍ= ولو شاءَ ربِّي كُنْتُ عَمْرَو بن مَرْثَدِ
فأصْبَحْتُ ذا مالٍ كثيرٍ وزارَني= بَنونَ كِرامٌ سادَةٌ لِمُسَوَّدِ
أنا الرَّجُلُ الضَّرْبُ الذي تَعْرِفونَهُ= خَشاشٌ كَرَأْسِ الحيَّةِ المُتَوَقِّدِ
فآلَيْتُ لا يَنْفَكُ كَشْحي بِطانَةً= لِعَضْبٍ رقيقِ الشَّفْرَتَيْنِ مُهَنَّدِ
حُسامٍ إذا ما قُمْتُ مُنْتَصِراً بِهِ= كَفَى العَوْدَ مِنْهُ البَدءُ ليْسَ بَمَعْضَدِ
أخي ثِقَةٍ لا يَنْثَني عَنْ ضَريبَةٍ= إذا قيلَ مَهْلاً قالَ حاجِزُهُ قَدِي
إذا ابْتَدَرَ القوْمُ السِّلاحَ وجَدْتَني= منيعاً إذا بَلَّتْ بِقائِمهِ يَدِي
وَبَرْكٍ هُجودٍ قَدْ أثارَتْ مَخافَتي= بَواديَها أمْشي بِعَضْبٍ مُجَرَّدِ
فَمَرَّتْ كَهاةٌ ذاتُ خَيْفٍ جَلالَةٌ= عَقيلَةَ شَيْخٍ كالوَبيلِ يَلَنْدَدِ
يقولُ وقد تَرَّ الوَظيفُ وِسَاقُها= أَلَسْتَ تَرَى أنْ قد أتَيْتَ بِمُؤِْيِدِ
وقالَ ألاَ ماذا تَرونَ بِشارِبٍ= شَديدٌ عَلَيْنا بَغْيُهُ مُتَعَمِّدِ
وقالَ ذَروهُ إنَّما نَفْعُها لهُ= وإلاَّ تَكُفُّوا قاصِيَ البَرْكِ يَزْدَدِ
فظَلَّ الإِماءُ يَمْتَلِلْنَ حُوارَها= ويُسْعَى عَلَيْنا بِالسَّديفِ المُسَرْهَدِ
فإنْ مُتُّ فانْعيني بِما أنا أَهْلُهُ= وشُقِّي عَليَّ الجَيْبَ يا ابْنَةَ مَعْبَدِ
ولا تَجْعَليني كأمْرِىءٍ ليْسَ هَمُّهُ= كَهَمِّي ولا يُغْني غَنائي ومَشْهَدي
بَطيءٌ عَنْ الجُلَّى سَريعٍ إلى الخَنا= ذَلولٍ بِأَجْماعِ الرِّجالِ مُلَهَّدِ
فَلَوْ كُنْتُ وَغْلا في الرِّجالِ لَضَرَّني= عَداوَةُ ذي الأصْحابِ والمُتَوَحِّدِ
ولكِنْ نَفَى عَنِّي الرِّجالَ جَراءَتي= عَلَيْهِمْ وإِقْدامي وصِدْقي ومَحْتِدي
لَعَمْرُكَ ما أمْري عَلَّي بُغُمَّةٍ= نَهارِي ولا لَيْلي عَلَيَّ بِسَرْمَدِ
ويَوْمٌ حَبَسْتُ النَّفْسَ عِنْدَ عِراكِها= حِفاظاً عَلَى عَوْراته والتَّهَدُّدِ
عَلَى مَوْطِنٍ يَخْشى الفَتَى عِنْدَهُ الرَّدَى= متى تَعْتَرِكْ فيهِ الفَرائِصُ تُرْعَدِ
وأَصْفَرَ مَضْبوحٍ نَظَرْتُ حِوارَهُ= عَلَى النَّارِ واسْتَوْدَعْتُهُ كَفَّ مُجْمِدِ
أرى الموتَ أعْدادَ الُّنفوسِ ولا أَرَى= بعيداً غَدًا ما أَقْرَبَ اليَوْمَ مَنْ غَدِ
سَتُبْدِي لَكَ الأيَّامُ ما كُنْتَ جاهِلاً= ويَأْتيكَ بِالأَخْبارِ مَنْ لَمْ تُزَوِّدِ
وَيَأْتيكَ بِالأَخْبارِ مَنْ لمْ تَبِعْ لَهُ= بَتاتاً ولَمْ تَضْرِبْ لَهُ وقْتَ مَوْعِدِ

















[/poet]

والى اللقاء مع الجزء الثالث
  رد مع اقتباس
قديم 02-16-2002, 01:38 AM   #2
بنت سيؤن
حال جديد

افتراضي

الله اكبر هذا الشعر والا بلاشنقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة

شكرا لمشرفنا العزيز على هذه المعلقه الجميله

وهت لنا الجزء اللي بعده
التوقيع :
سيؤن الطويله
  رد مع اقتباس
قديم 06-03-2003, 09:10 PM   #3
ود احمد
حال نشيط
 
الصورة الرمزية ود احمد


هواياتي :  التعرف على كل شى جديد
ود احمد is on a distinguished road
ود احمد غير متواجد حالياً
افتراضي

بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اشكر ك ابينا واستاذنا العزيز الوفي المحترم / ابو صالح (( الشبامي ))
القايد والربان لهذه السفينه والتي اسال الله ان نتواصل بها في السير جميعا وان نوفق بالوصول الى بر الامان نحن وكا فة الحلان بقيادتكم الحكيمه واسال الله العلي العظيم ان يوفق الجميع الى ما فيه الخير والصلاح .
فا لشكر لك مني ومن كا فة اخواني الحلان و الشكر لا خي ابن الجزيره على وضعه جزء من معلقة طرفه بن العبد فجزاكم الله بالف خير جميعا على اختياركم لهذه الابيات الشعريه .



فا رجوا من جميع الحلان ان ينقبوا لنا ويبحثوا على مثل هذه المواضيع والقصائد الشعريه التي لم نراها ولم نسمع عنها حتى من قبل فا رجوا منكم الجد بالبحث عن هذه الاعمال المفيده وامثالها
حتى نطلع ونستفيد جميعا كا اخوه حلان تحت سقف واحد بالبيت الشبامي المتواضع . فجزاكم الله الف خير اسا تذتي على اختياركم لهذا الموضوع وتقبلوا تحياتي
التوقيع :
نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة



انــت الـــزائـــر رقم نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة لــمـــواضـــيـــعـــي وردودي


نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة

نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة

الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين امنا بالله وبقضى الله ورضينا به .
  رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
نشيدة مؤثرة جدا...انا العبد الذي كتب الذنوب هدى عبد الرحمن سقيفة إسلاميات 0 11-10-2011 10:58 PM
تحميل أنشودة أغلي وطن / ثامر أبو غلية وحمد العبد الله نشخة معدلة شادي مان سقيفة إسلاميات 0 10-16-2011 06:42 PM
نشيد انا العبد جميل جدا مشارى العفاسي. شادي مان سقيفة إسلاميات 1 07-24-2011 05:11 AM
رنة العبد الفقير صحب القلب الجريئ جوال جديد سقيفة الجوال 0 02-12-2011 09:58 PM
الرئيس الغبي حد من الوادي سقيفة الأخبار السياسيه 0 01-31-2011 12:41 AM


Loading...


Powered by vBulletin® Version 3.8.9, Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
Ads Management Version 3.0.1 by Saeed Al-Atwi

new notificatio by 9adq_ala7sas