المحضار مرآة عصره (( رياض باشراحيل ))مركز تحميل سقيفة الشباميحملة الشبامي لنصرة الحبيب صلى الله عليه وسلم
مكتبة الشباميسقيفة الشبامي في الفيس بوكقناة تلفزيون الشبامي

العودة   سقيفة الشبامي > سياسة وإقتصاد وقضايا المجتمع > سقيفة الأقتصاد وقضايا المجتمع
سقيفة الأقتصاد وقضايا المجتمع كل ماله علاقه بالأمور الإقتصاديه وأمور المجتمع ، ومحاربة الفساد والمفسدين بالأدله والبراهين !!
التعليمـــات روابط مفيدة Community التقويم مشاركات اليوم البحث


حضرموت العاصمة" مستشفى ابن سيناء بلا افلام, معقول ؟!!

سقيفة الأقتصاد وقضايا المجتمع


إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 12-24-2009, 10:18 PM   #1
حد من الوادي
مشرف سقيفة الأخبار السياسيه

حضرموت العاصمة" مستشفى ابن سيناء بلا افلام, معقول ؟!!


ياوزير الصحة يا سعادة المحافظ, مستشفى ابن سيناء بلا افلام, معقول ؟!!

2009/12/24 المكلا اليوم : كتب / صالح بامخشب


قد يستغرب القارئ من العنوان ويقول أن مستشفى ابن سيناء هو مستشفى لمعالجة المرضى وليس استديو تصوير وأنا لم اقصد أفلام التصوير الشخصي بل اقصد أعظم واهم من ذلك إنها أفلام الأشعة المقطعية, مستشفى ابن سيناء التعليمي ليس فيه أشعة مقطعية بسبب عدم وجود أفلام من يصدق ذلك ؟.

انه من غير المعقول أبدا وليس في حسابات أي مريض أن يتكبد عناء رحلة طويلة من محافظة مجاورة لحضرموت أو حتى من باقي مناطق حضرموت البعيدة عن مدينة فوه وهو يعاني من أمراض يريد تشخيصها في مستشفى بحجم مستشفى ابن سيناء فلم يجد من يعمل له الأشعة , والجواب لا توجد أفلام.

نعلم جميعا أن مستشفى ابن سيناء هو هدية من الشعب الكويتي الشقيق للشعب اليمني فهل نستنجد بإخواننا في الكويت ونقول لهم أن المستشفى الذي أهديتموه لنا لا زال بحاجة منكم لإرسال أفلام أشعة مقطعية ؟.

أين راحة مكرمة الرئيس علي عبد الله صالح وتبرعه بمليار ريال لتحسين خدمات مستشفى ابن سيناء هل سيادة الرئيس لم يفي بوعده (وهذا مستحيل) أم أن المليار قد تحول إلى جيوب أشخاص هم أحوج من مستشفى ابن سيناء لهذا المبلغ.

أين يذهب دخل المستشفى من عيادات وقسم خاص والى ما هنالك من الدعم الشعبي ؟


أن هذا الوضع المخزي لا يسر عدو ولا صديق في الترقيعات التي يعملوها في المستشفى حاليا ولم يتم الاهتمام بالأشعة المقطعية فقط دون إعطاء المريض الأشعة نفسها لا ينفع أبدا ربما من يضع الأشعة تخفى عليه أشياء دقيقة في الأشعة لم يتقنها ويصرف للمريض علاج غير المطلوب ولا سمح الله يؤدي إلى وفاة المريض فمن يتحمل المسئولية بعد ذلك ؟.

لا أريد أن أسيء إلى أي شخص في المستشفى أبدا ولكن هي الحقيقة بعينها رغم أني أكن كل التقدير والاحترام لبعض الأطباء والممرضين والعاملين في المستشفى الذين يؤدون عملهم على أكمل وجه ممكن.

أن مستشفى ابن سيناء بحاجه إلى زيارة عاجلة لوزير الصحة لتفقد أحواله والاطلاع على الوضع الحالي للمستشفى فهل يعملها الوزير قريبا ؟.


اجمالي التعليقات 1


--------------------------------------------------------------------------------
دكتور بس حضرمي بجم (جمهورية ابن سينا الطبيه) 24-12-2009 سؤال برئ فقط: اين تذهب ملايين الدعم الشعبي التي من المفروض ان تكون منها 60% لتحسين الخدمات المقدمه للمواطن اذا علمنا مدى الصراع بين الجماعه سنفهم وين تروح الزلط مالم تكون هناك وجوه جديده بدلا من اعادة اجترار نفس الفاشلين لافائده
التوقيع :

عندما يكون السكوت من ذهب
قالوا سكت وقد خوصمت؟ قلت لهم ... إن الجواب لباب الشر مفتاح
والصمت عن جاهل أو أحمق شرف ... وفيه أيضا لصون العرض إصلاح
أما ترى الأسد تخشى وهي صامتة ... والكلب يخسى- لعمري- وهو نباح
  رد مع اقتباس
قديم 12-25-2009, 12:38 AM   #2
الشبامية
حال قيادي
 
الصورة الرمزية الشبامية

افتراضي

اقتباس :
أن هذا الوضع المخزي لا يسر عدو ولا صديق في الترقيعات التي يعملوها في المستشفى حاليا ولم يتم الاهتمام بالأشعة المقطعية فقط دون إعطاء المريض الأشعة نفسها لا ينفع أبدا ربما من يضع الأشعة تخفى عليه أشياء دقيقة في الأشعة لم يتقنها ويصرف للمريض علاج غير المطلوب ولا سمح الله يؤدي إلى وفاة المريض فمن يتحمل المسئولية بعد ذلك ؟.

لا أريد أن أسيء إلى أي شخص في المستشفى أبدا ولكن هي الحقيقة بعينها رغم أني أكن كل التقدير والاحترام لبعض الأطباء والممرضين والعاملين في المستشفى الذين يؤدون عملهم على أكمل وجه ممكن.

الاشعة المقطعية وحتى التحاليل المختبرية يوجد بها تضارب كبير ويضطر اغلب المرضى لااجراء الفحوصات خارج المستشفى!!

فعلا الوضع مخزي جدا ويحتاج للفتة عاجلة من قبل وزير الصحة

مؤلم ان تسمع ونات واوجاع المرضى المستنجدة باطباء وممرضين عابثين متحجرين القلوب

نسئل الله اللطف والعافية
التوقيع :
نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة

نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
  رد مع اقتباس
قديم 12-25-2009, 01:59 AM   #3
حد من الوادي
مشرف سقيفة الأخبار السياسيه

افتراضي


شعبنا يتجرع الجوع والخوف والمرض ويحسن الية البعيدين ؟
وحضرموت غنية بلاد منتجة للنفط وغنية بالمعادن والاسماك قاتل الله الاستحماراليمني؟


نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلةنقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلةنقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
  رد مع اقتباس
قديم 01-07-2010, 04:30 PM   #4
حد من الوادي
مشرف سقيفة الأخبار السياسيه

افتراضي

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حد من الوادي [ مشاهدة المشاركة ]

شعبنا يتجرع الجوع والخوف والمرض ويحسن الية البعيدين ؟
وحضرموت غنية بلاد منتجة للنفط وغنية بالمعادن والاسماك قاتل الله الاستحماراليمني؟


نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلةنقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلةنقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة



حضرموت شعب طيب مسالم ولكن الى متى السكوت والصبر؟
انما للصبراحدود يابلادي؟
  رد مع اقتباس
قديم 01-20-2010, 01:54 AM   #5
حد من الوادي
مشرف سقيفة الأخبار السياسيه

افتراضي


أََمَا لأزمة الغاز من نهاية

19/01/2010
د/عبدالعزيز المقالح، نقلا عن الثورة


ما من شك في أن حكومتنا الرشيدة تواجه مجموعة من عظائم الأمور، وفي مقدمتها الأزمة الاقتصادية..، والانتظار الطويل لوعود الأشقاء والأصدقاء في تخفيف حدة هذه الأزمة التي باتت خانقة، وكانت من وجهة نظر كثيرين، هي وراء عديد من الاضطرابات والانشقاقات التي تعرضت لها البلاد في السنوات الأخيرة. وإذا كانت هناك بعض الأخطاء السياسية التي تم ارتكابها بحسن نية أو بسوء نية، فإنها ما كانت لتؤدي إلى ما أدت إليه لو كان الوضع الاقتصادي سليماً ومعافى ، وكان في مقدور الحكومة - تحت كل الظروف - معالجة الاختناقات والاختلالات، التي كان ضعف الاقتصاد سبباً رئيساً من أسبابها، التي أخذت مواجهاتها أشكالاً غير مقنعة ، وكان بعضها متسرعاً وغير حكيم، ومن ذلك تطبيق نظام التقاعد والاستغناء عن عدد من الموظفين والعسكريين، قبل تسوية أوضاعهم بما يضمن نوعاً من الحياة الكريمة لهم.

إن الأزمة في البلاد إلى جانب كونها قد تحوّلت إلى أزمة سياسية، كانت منذ البداية أزمة مطلبية حقوقية اقتصادية، وما تزال بالنسبة للغالبية من المواطنين كذلك، قضية توفير لقمة العيش وما يرتبط بها من توفير أساسيات الحياة الكريمة. وكان قد سبق لي أن طرحت في هذه الزاوية مشكلة الغياب المتكرر والفاضح لاسطوانات الغاز، وللطوابير المذهلة أمام مراكز توزيعها، وما يتسبب عن هذه الحالة من انفعالات وسخط شعبي، كانت الحكومة في غنى عن استمرارها، لاسيما ونحن بلد مصدر لهذه المادة، والواجب يقتضي توفيرها للمواطن قبل تصديرها . وكان على الحكومة الرشيدة أن تتنبه لهذه الحالة منذ عامين وأكثر، وأن تعمل على توفير الاحتياطات الكافية واللازمة لمواجهة العجز الدائم، وأن لا تقبل باستمرار هذه التجمهرات أمام مستودعات الغاز، التي باتت ظاهرة يومية مؤسفة ومخجلة .

إن تسعين في المائة من المواطنين البسطاء لا يحفلون بما تواجهه الحكومة من مشكلات، ولا يتابعون شيئاً كمتابعتهم لموضوع اسطوانات الغاز، التي تختفي بمجرد وصولها إلى أحياء العاصمة. والقلة القليلة من المواطنين

-النخبة- هم الذين تعنيهم الأزمات السياسية. وفي رأي كثيرين أن في إمكان الحكومة توفير الضروريات، وجعلها في متناول الجميع مهما كان الوضع الاقتصادي. ومن تحصيل الحاصل القول أن الضائقة الاقتصادية وراء كل المشكلات والأزمات التي تعاني منها بلادنا ، والقضاء على هذه الضائقة خير ما يقدمه الأشقاء والأصدقاء، وفيما عدا ذلك، فاليمنيون قادرون على أن يحلوا أصعب المشكلات وأخطرها فيما بينهم، فما يجمعهم أكثر مما يفرقهم، والانسجام الوطني فوق كل الشبهات والإثارات العابرة والمؤقتة، وتاريخ اليمن القريب والبعيد خير شاهد على أن الحل بأيديهم، لا بأيدي الآخرين مهما كانت النوايا.

وأعود من حيث ابتدأت إلى مشكلة غياب الغاز، وما يتعرض له المواطنون والغالبية الفقيرة بخاصة، من شعور حاد بالضائقة، وليست هي المرة الأولى، فقد تكررت المشكلة في الأسابيع القليلة الماضية، وكان على الحكومة أن تخصص عدداً من أعضائها لحل هذا الإشكال المتعلق بكل بيت، وأن تشكل هيئة تفتيش ثابتة لمتابعة أسباب هذه الظاهرة المؤسفة، التي تشغل بال المواطنين يومياً.

لقد أمضيت جزءاً كبيراً من نهار الخميس الماضي في البحث عن اسطوانة غاز، وكان هدفي كما يعلم الله أن أشارك الناس العاديين عناءهم في البحث عن هذه المادة، التي أصبحت ضرورة كضرورة الطعام نفسه، لأنه بدونها لا طعام.. زرت المعارض والمخازن، ومررت بأحد المقرات الرئيسة للشركة: الأبواب مغلقة والطوابير في انتظار الذي لا يأتي، وقد اضطررت في النهاية إلى شراء اسطوانة من إحدى (العربيات) الواقفة على ناصية شارع الستين، وبالثمن الذي يريده صاحب (العربية). وتساءلت بمرارة كيف يفعل الفقراء في مثل هذه الحالة؟ وهل باتت الحكومة عاجزة إلى هذا الحد عن توفير الغاز؟ أوليس في إمكانها تحويل ناقلة أو أكثر، من ناقلات الغاز الخارج من هذه الأرض الطيـبة، أو من غيرها لتخفيف حدة القلق والتذمر المتصاعدين ؟!

الشاعر أمين عيشان في ديوانه الأول:

أمين قائد عيشان شاعر موهوب، عرفته الساحة الأدبية مبدعاً في القصيدة العمودية كما في القصيدة الجديدة. ديوانه الأول (في ظلال الأسى) دليل واضح على موهبته العالية، واقتداره على كتابة القصيدة بشكليها. وقصائد الديوان، رغم ما حمله العنوان الحزين، لا تخلو من القصائد المتفائلة والعاطفية التي تعكس مشاعر شاعر شاب على درجة عالية من الإحساس بأهمية الكلمة، وقدرتها على الإبحار إلى الفضاءات المنشودة. أمين من مواليد مدينة عمران، ومن عشاقها المقيمين في ربوع وادي البون البديع.
تأملات شعرية:
كلما قالت الأرض:
بشرى لكم أيها اليمنيون
بشرى لأبنائكم
ولأحفاد أحفادكم
قالت الأزمات:
الطريق طويلٌ.. طويلٌ.. طويلْ
أيها الشعراء:
اخرجوا من توابيتكم
وادخلوا في شوارع أوطانكم
ربما اسطْاعت الكلمات
تشد الرحال إلى عالمٍ مورقٍ
وتعيد إلى الناس دفء الزمان الجميلْ.

  رد مع اقتباس
قديم 01-20-2010, 03:22 PM   #6
abu iman
حال متالّق
 
الصورة الرمزية abu iman

افتراضي

هل يوجد مستشفى في مستشفى ابن سيناء؟
  رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


Loading...


Powered by vBulletin® Version 3.8.9, Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
Ads Management Version 3.0.1 by Saeed Al-Atwi

new notificatio by 9adq_ala7sas