يا الشبامي صور الطائفية البرهانية ومزارات وأشياء غريبة

[قمران]

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة المتميز [ مشاهدة المشاركة ]

استغرب العنوان ايها الأخوة ان المدعو قمران لا يجيد استخدام العناوين وأرجو من المشرف العام الفصل في الموضوع فالعضو الملقب المتميز هو انا ولا احد غيري ولا أظن ان قمران يقصدني ولكن ألم تجد عنوانا آخر ياقمران

يا المتميز

العنوان باستخدام خاصية فنية تسمى you
تجعل كل عضو يسجل الدخول للمنتدى يرى اسمه و كأنه المقصود

يعني الشبامي سيراه ( يالشبامي ... ) و محمد سيراه ( يامحمد ... ) و قمران سيراه ( ياقمران... ) وهكذا ...
ولو سجلت خروج من المنتدى ستراه ( يا غير مسجل ... )

[المتميز]

آسف والله يا قمران
بس احنا مبتدئين في المنتدى وبصراحة انا لفت انتباهي الاسم ، وما كنت أعرف انك فنان تستخدم الخصائص الفنية

أكرر أسفي ومن اليوم معاد بنرد على احد لأنه يمكن ما يقصدنا (فنان يعني)

[عبودالدوح]

اسال الله لنا ولهم الهدايه اسالوا اهل الذكر ان كنتم لاتعلمون

[عبدالله الضريبي ابو محمد]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاتهاستغفرالله العظيم واتوب اليه الله اعلم

[عبدالله الضريبي ابو محمد]

الله اعلم

[عبدالله الضريبي ابو محمد]

موفق بإذن الله ... لك مني أجمل تحية .

[ابو عامر راعي الابل]

سلمت يمينك اخي قمران على نقلك لهذه المناظر المقرفه لهذه الفرقة الضالة التي ليس لها من الاسلام شيء وقد سبق ان تكلمت عنهم ضمن موضوع منقول عن زيارة سلطانهم الهندي الى دولة الكويت والموضوع كان بعنوان سقيفة الشبامي - وجاء دور البهرة وقد كانت فيه عدد من المشاركات الجيدة من الاخ الفارس الهاشمي ودكتور السقيفة الدكتور احمد باذيب ومنك ياقمران ..

اللهم احينا على التوحيد وامتنا على التوحيد وابعثنا على التوحيد

[د/ لطفى]

اخواني واخوتي بالمنتدي وخارج المنتدي

ظهر في الاونه الاخيره مشكلة العنه او اللعن لاخ او صديق او مله معينه
وهذا خطأ كبير يقعها الانسان ولايصح للمسلم ان يلعن مسلما او مله مسلمه لانها سيئه وخطا بحكم القران والحديث الشريف

رسالة بعنوان ( احذروا اللعنة )
أحببت أن أضعها بين أيديكم ، عسى الله أن ينفعني بردودكم ... إن كان من ملاحظة أو فائدة أو تعليق أو تعقيب فلا تحرموني منه فتحرموا أنفسكم الأجر
هذه مقدمة الرسالة ... وانتظروا الباقي ..


بسم الله الرحمن الرحيم

الحمد لله رب العالمين ، والصلاة والسلام على أشرف الأنبياء والمرسلين ، نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين ..
أوصي نفسي أولاً ثم أوصي كل من آمن واتبع النور الذي جاء به محمدٌ  بوصية الله للأولين والآخرين فقال  وَلَقَدْ وَصَّيْنَا الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ مِنْ قَبْلِكُمْ وَإِيَّاكُمْ أَنِ اتَّقُوا اللَّهَ  ولا ننس وصية نبينا محمد  حيث قال ( اتق الله حيثما كنت ... ) فتقوى الله عز وجل هو المانع الحاجز من عذاب الله ، ولا يكون ذلك إلا باتباع ما أمر الله به ورسوله ، واجتناب ما نهى الله عنه ورسوله  وَمَا آتَاكُمُ الرَّسُولُ فَخُذُوهُ وَمَا نَهَاكُمْ عَنْهُ فَانْتَهُوا وَاتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ شَدِيدُ الْعِقَابِ  .
إن الناظر في أحوال كثير من الناس ليرى أمرًا عجبًا كيف أنه استحبوا المعصية على الطاعة .. وآثروا الدنيا على الآخرة ، مع علمهم أنها معصية ، بل كبيرة من كبائر الذنوب ، وصدق الله إذ يقول  وَمَا قَدَرُوا اللَّهَ حَقَّ قَدْرِهِ  .
وهؤلاء مساكين ، ما عرفوا لذة الطاعة ، وما عرفوا عواقب المعصية ... لذا نحمد الله أن جعلنا من أمة محمدٍ  التي هي خير الأمم في قوله تعالى  كُنْتُمْ خَيْرَ أُمَّةٍ أُخْرِجَتْ لِلنَّاسِ تَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَتَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنْكَرِ وَتُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ  فقد ذكر الله في هذه الآية من أوائل مميزات هذه الأمة أنها تأمر بالمعروف وتنهى عن المنكر .. وهذه المهمة هي مهمة الرسل عليهم الصلاة والسلام وأتباعهم من أهل العلم والدعوة  قُلْ هَذِهِ سَبِيلِي أَدْعُو إِلَى اللَّهِ عَلَى بَصِيرَةٍ أَنَا وَمَنِ اتَّبَعَنِي  .
وانطلاقًا من قول الحق سبحانه  وَتَعَاوَنُوا عَلَى الْبِرِّ وَالتَّقْوَى وَلا تَعَاوَنُوا عَلَى الإِثْمِ وَالْعُدْوَانِ وَاتَّقُوا اللَّهَ  فكان مني هذا الجهد البسيط في بيان بعض الذنوب والمعاصي التي توجب اللعن بنصوص الشرع – القرآن والسنة - .
فلقد رأيتُ بعض موجبات اللعن وقع فيه كثير من الناس – نسأل الله العفو والعافية – منها ما وقع فيه العامة الرجال والنساء كلعن الوالدين ، وكثرة القتل ، والزنا ، وأكل الربا ، وقطيعة الرحم وشرب الخمر ، وغيرها كثير .. ومنها ما وقع من النساء خاصة كهجر فراش الزوج ، والنمص ، وزيارة القبور ، والتشبه بالرجال في لباسهن وهيأتهن .. وغير ذلك ..
ورأيتُ أيضًا كثرة اللعن على ألسنة كثير من الناس ، حتى أصبحت عادة ، بل أصبحت عند البعض تحية ، يلقيها بعضهم على بعض ، وهذه من علامات أهل النفاق التي أخبرنا بها النبي  بقوله ( إن للمنافقين علامات يُعرفون بها : تحيتهم لعنة ... ) فيلعنون من لا يستحق اللعنة ، بل بعضهم يلعن نفسه ويدعو عليها بالويل والثبور وعظائم الأمور ... وهذا من الجهل بخطورة الكلمة .
وأخطر من ذلك ما نسمعه ونجده عند بعض الوالدين من يلعن أولاده من البنين والبنات ويدعو عليهم ، قال رسول الله  ( لا تدعوا على أنفسكم ، ولا تدعو على أولادكم ، ولا تدعوا على أموالكم ، لا توافقوا من الله ساعة ، يسأل فيها عطاء ، فيستجيب لكم ) فكم من أناس ندموا بدعائهم على أولادهم حتى أصيب من أصيب منهم ، إما بحادث سيارة ، أو بإعاقة دائمة ، أو شلل نصفي أو كلي .. وأكثر ما يقع اللعن من النساء نسأل الله لهن العفو والغفران ، قال رسول الله  مخاطبًا النساء ( يا معشر النساء تصدَّقْن ، فإني رأيتُكن أكثر أهل النار ) فقلن : وبِمَ يا رسول الله ؟ قال ( تكثرن اللعن ، وتكفرن العشيرة ) .
سائلاً المولى أن يهدي الضالين ، ويعفو عن المسيئين .
وفي هذه الرسالة البسيطة يكون المقال في النقاط التالية :
• معنى اللعن لغة وشرعًا .
• الأحاديث الواردة في النهي عن اللعن .
• أحكام تتعلق باللعن .
• بيان بعض موجبات اللعن بأدلتها الشرعية للحذر منها .
• الختام .
سائلاً المولى جل وعلا أن ينفع بها كاتبها وقارئها . فما كان فيه من صواب فهو من الله سبحانه .. وما كان فيه من خطأ فمن نفسي والشيطان ، والله ورسوله منه بريئان . وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين .
__________________

[د/ لطفى]

وايضا
اقول موجبات اللعن ثلاثة وهي : ( الكفر والفسق والبدعة ) .

--------------------------------------------------------------------------------

بسم الرحمن الرحيم
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله محمد بن عبد لله صلى الله عليه وسلم
وبعد :
أن مما يثيره أعداء هذه الدعوة ة علينا أنهم يقولون عنا أننا نكثر من اللعن بما لم نسبق إليه .
واللعن عند هؤلاء محرم بإطلاق ومن يجيزه منهم يجيزه بشروط ربما لا تنطبق على أبليس وقد حجروا واسعا وعطلوا أحكام الله وهذه منها ولا حول ولا قوة الا بالله .

قال لي أحد المعاندين مطموسي البصر والبصيرة ممن أعماهم الشيطان عن معرفة الحق لو لم يكن في هذه الدعوة الا أنهم يلعنون لكفى لردها .

( ﴿ كبرت كلمة تخرج من أفواههم أن يقولون الا كذبا ﴾ )

وقد نقلت من كتاب أحكام المجاهرين بالكبائر للمؤلف ذياب بن سعد آل حمدان الغامدي .

هذه الاسطر مع بعض التصرف وعسى أن أكون قد احسنت الا ختصار أو اقل شئ أفتح باب للحوار والتعقيب من مشائخنا الافاضل في هذا المنتدى المبارك .
أحكام المجاهرين بالمعاصي :

باب جواز لعن أهل الكبائر المجاهرين

قال اللعن لغة هو : الطرد والابعاد
واللعن من الله : هو الطرد ة والابعاد من رحمته .
ومن الخلق السب والدعاء ( ذكره بن الاثير في النهاية )

أما أحكام اللعن فجائز في الجملة إذا أنّ موجبات اللعن ثلاثة وهي : ( الكفر والفسق والبدعة )

أما اللعن بالكفر فقد دل عليه القرآن الكريم قال تعالى : ( ﴿إن الله لعن الكافرين وأعد لهم سعيرا ﴾ ) وغير ذلك .

وأما اللعن بالفسق : فقد قال صلى الله عليه وسلم
( لعن الله السارق والسارقة يسرق البيضة فتقطع يده ويسرق الحبل فتقطع يده ) متفق عليه

وقوله ( لعن الله من لعن والديه ولعن الله من ذبح لغير الله ولعن الله من آوى محدثا ً ولعن الله من غير منار الأرض )

أما اللعن بالبدعة (( فقد دل عليه حديث النبي صلى الله عليه وسلم كما في الصحيحين
( ... الممدينة حرام من عير الى كذا فمن أحدث فيها فعليه لعنة الله والملائكة والناس أجمعين ) وغير ذلك من الاحاديث .

وهنا تنبيه :
وهو الفرق بين لعن الكافر وبين لعن الفاسق والمبتدع من المسلمين كما يلي :

* أن لعن الكافر يستوجب إقصاءه من رحمة الله إقصاء مؤبدا .
*أما لعن مستحق اللعنة من المسلمين فانه يحصل به إقصاءه عن الرحمة إقصاء مؤقتا .
* وقد تنازع أهل العلم ـ قديما ـ في حكم لعن المعين هل هو جائز أم لا ؟ على ثلاثة أقوال هي :

القول الاول :
أن لعن المعين لايجوز بحال و هو مروي عن طائفة من أصحاب أحمد وغيرهم .

القول الثاني :
أن لعن المعين يجوز في حق الكافر والفاسق وممن ذهب الى هذا القاضي أبو يعلى قال : ( من حكمنا بكفرهم من المتأولين وغيرهم فجائز لعنهم نص عليه ـ أحمد رحمه الله ـ .

القول الثالث :
أن لعن المعين جائز مطلقا وهو قول بن الجوزي قال في لعنه يزيد (( أجازها العلماء منهم أحمد بن حنبل رحمه الله ))

وقد رجح الرحيلي من هذه الاقوال القول الثالث بقوله (( الحقيقة أن المسألة اجتهادية والخلاف فيها سائغ إذ الأقوال فيها كلها مروية عن السلف غير أن الذي يترجح من الأقوال هو القول الثالث وهو القول بجواز لعن المعين إذا كان مستحقا لذلك سواء كان كافرا أو مسلما فان هذا القول هو الذي تعضده الادلة في مجموعها وتناصره أقوال الائمة وأفعالهم ))

ثم قال وترجيحه من وجهين .
الاول دل عليه قول النبي صلى الله عليه وسلم )) اللهم إني اتخذت عندك عهدا لن تخلفنيه فإنما أنا بشر فاى المؤمنين آذيته , شتمته , لعنته جلدته فاجعلها صلاة وزكاة وقربة تقربه بها إليك يوم القيامة )) رواه مسلم

فسبحان الله أين عقول نا س هذا الزمان من هذا الحديث ؟
قال عليه الصلاة والسلام فأي المؤمنين هذا دليل على أن النبي قد حصل منه اللعن لبعض المؤمنين .

وبعد هذا يقول أعداء هذه الدعوة ماكان النبي صلى الله عليه وسلم يلعن أبدا وأن الذين يلعنون في هذا المنتدى على غير هدي النبي صلى الله عليه وسلم .

قاتلهم الله ماعظم فريتهم ثم من هذا الذي لعن في هذا المنتدى وهو غير مستحق لذلك اللعن ؟؟؟
اذكروا واحد فقط .
وسوف يثبت لكم مشائخنا الاجلاء عكس ما تتصورون .

وجاء في رواية آخرى عن أنس رض الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم
(( اني أشترطت على ربي فقلت انما أنا بشر أرضى كما يرضى البشر وأغضب كما يغضب البشر فايما أحد دعوت عليه من أمتي بدعوة ليس لها بأهل أن يجعلها له طهورا وزكاة وقربة تقربه بها الى يوم القيامة .

فدل الحديثان على وقع اللعن من النبي صلى الله عليه وسلم لبعض المعينين من المسلمين تعزير لهم وأن ذلك اللعن وقع منه صلى الله عليه وسلم
بالاجتهاد لا بالوحي بدليل قوله : (( انما أنا بشر وقوله ليس لها بأهل وهذا مما يدفع النقض على الدليل من أن اللعن انما وقع منه بنص وليس لنا أن نلعن بعضنا بعض الا بنص !!! ))

كما أن دعائه صلى الله عليه وسلم
لمن دعا عليهم او لعنهم من المعينين لا يفهم منه رفع اللعنة عنه ان كانوا مستوجبين لذلك بدليل قوله ليس لها بأهل مما يدل على بقاء الحكم دون النسخ فترجح بذلك جواز لعن من دلت النصوص على اللعن بفعله من المعينين المسلمين اجتهادا اذا تحققت فيه الشروط الموجبة لذلك وانتفت الموانع من لعنه وثبوت ذلك في الكافر من باب أولى

الوجه الثاني : القول بجواز مستحقي اللعنة من المعينين هو ظاهر مذهب السلف الصالح على ما دلت عليه أفعالهم بمبا شرتهم لعن بعض المعينين الموستوجبين للعن من أئمة الفسق والبدع , كما ثبت ذلك بالنقل الصحيح عنهم .

روى عن نصر المقدسي عن عبد الرحمن بن مهدي قال : (( دخلت على مالك بن أنس رضي الله عنه وعنده رجل يسأله عن القرآن والقدر فقال لعلك من أصحاب عمرو بن عبيد , لعن الله عمرا فأنه ابتدع هذه البدعة من الكلام .

قال البخاري رحمه الله : وقال وكيع : ( علي المريسي لعنه الله )
يهودي هو أو نصراني ؟

قال له رجل كان أبوه أوجده يهوديا أونصرانيا .
قال وكيع : ( عليه وعلى أصحابه لعنة الله )

وروي عن عبد الله بن أحمد عن يزيد بن هارون أنه قال ( لعن الله الجهم ومن قال بقوله ) وغير ه من أقوال السلف .

قال المؤلف : وبهذا يترجح القول الثالث من أقوال أهل العلم في مسألة لعن المعين وهو القول بالجواز لما ذكرنا من الوجهين السابقين:
وهما دلالة الادلة عليه وموافقته مذهب سلف الأمة .

ولعن المعين ان كان القصد منه تحذير الناس من ذلك الشخص المعين وتنفير الناس من فعله وكان ال//////////////////////////////////////// من من يتعدى ضرره إلى غيره كحال المبتدعة وعلماء السوء و دعاة الرذيلة كالمغنين والممثلين والرقاصين فان اللعن هنا يكون مباحا

بل عبادة يثاب فاعلها وخاصة في هذا الزمان الذي تغيرت في الاحوال فصار الحق عندهم باطل والباطل حق ومن باب مخالفة أهل الضلال بجميع صنوفهم يكون اللعن لمستحقه مطلوب وهو مما يغيض أعداء هذه الدعوة المباركة فليموتوا بغيضهم .

ان لعن المستحق يعد جزء من جهاد المنافقين والكفار وهذا أقل ما يمكن فعله في هذا الوقت حتى يمكن لرسول الله المهدي عليه السلام

[يشم البارود]

لا حول ولا قوة الى بالله

نحمد الله بنعمة الاسلام