المحضار مرآة عصره (( رياض باشراحيل ))مركز تحميل سقيفة الشباميحملة الشبامي لنصرة الحبيب صلى الله عليه وسلم
مكتبة الشباميسقيفة الشبامي في الفيس بوكقناة تلفزيون الشبامي

العودة   سقيفة الشبامي > سياسة وإقتصاد وقضايا المجتمع > سقيفة الحوار السياسي
سقيفة الحوار السياسي جميع الآراء والأفكار المطروحه هنا لاتُمثّل السقيفه ومالكيها وإدارييها بل تقع مسؤوليتها القانونيه والأخلاقيه على كاتبيها !!
التعليمـــات روابط مفيدة Community التقويم مشاركات اليوم البحث


الرئيس اليمني القادم؟؟!!

سقيفة الحوار السياسي


مشاهدة نتائج الإستطلاع: من هو مرشحك في الانتخابات الرئاسية المقبلة؟
علي عبدالله صالح 6 25.00%
فيصل عثمان بن شملان 17 70.83%
احمد المجيدي 0 0%
ياسين عبده سعيد نعمان 0 0%
فتحي العزب 1 4.17%
المصوتون: 24. أنت لم تصوت في هذا الإستطلاع

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 01-13-2006, 11:11 PM   #41
زوم الزوم
حال نشيط

افتراضي

لاخير في لول ولا في الثاني
لافي الراحل ولا في القادم
  رد مع اقتباس
قديم 01-14-2006, 01:35 AM   #42
بنت الساحل
حال جديد
 
الصورة الرمزية بنت الساحل

افتراضي

ياخوان انا من يوم مافتحت عيني على الدنيا وانا اشوف هذا الرئيس
ايش رأيك يادكتور احمد ترشح نفسك(الحقبه الماضيه حقبه علي والجايه يمكن احمد)
ليش ماتكون انت ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
التوقيع :
[msg]مرحيب مرحيب بك يالطيب الاصلي[/msg]

[motr]
بنت الساحل خليكي
[/motr]

KoooooL 3ala 6oooooL
  رد مع اقتباس
قديم 01-14-2006, 03:11 AM   #43
ابن المكلا
حال جديد

افتراضي

بسم الله الرحمن الرحيم


تمنياتي من فخامة الرئيس المشير علي عبدالله صالح حفظه الله التراجع في عدم ترشيحة للرئاسه . الاخ الرئيس

محاطا بمواطنيه في اليمن عامه يغمرونه بمحبتهم وعلى محايهم ترتسم السعاده والفرحه بلقائه .. بشير الخير كما

نطلق عليه في حضرموت , والحب مهو حب الا . من الجانبين كما قال المحضار رحمة الله . فمايكنه الاخ الرئيس

علي عبدالله صالح الانسان والرئيس لليمن لم يسبق لرئيس قبله .

ياخوان المحبه هي الشي الوحيد الذي لايمكن شرؤها بالأمـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــوال
  رد مع اقتباس
قديم 01-14-2006, 12:38 PM   #44
فهمي سليمان
حال نشيط


الدولة :  سيئون - حضرموت
هواياتي :  كرةالقدم والطائرة والمطالعة والمكروفون
فهمي سليمان is on a distinguished road
فهمي سليمان غير متواجد حالياً
افتراضي

اخي الدكتور اعتقد انا الشخصيات اليمنية والعالماء اصبحوا مسلمين للامر الواقع اذ انه يعتقدون انه لايمكن ان ينافسه احد الرئيس الحالي لان كل وسائل الاعلام المحلية او على الاقل معظمها تعتبر دعاية انتخابيه له ويصورون للعامة انه الشخصية المحببوبه بعدين فيش حاجة اسمها معركة انتخابية بال معركة قبلية نعم قبلية وبيدوا ان الرئيس متمسك جيدا الرائسة لولن يسم لاحد من الالقتراب منه فقصة الديمقراطية مسرحية
التوقيع :
نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
اهداء من الاخ اديب الكثيري


[img]نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة[/img]
  رد مع اقتباس
قديم 03-24-2006, 08:21 PM   #45
الدكتور أحمد باذيب
حال قيادي
 
الصورة الرمزية الدكتور أحمد باذيب


الدولة :  المكلا حضرموت اليمن
هواياتي :  الكتابة
الدكتور أحمد باذيب is on a distinguished road
الدكتور أحمد باذيب غير متواجد حالياً
افتراضي شقيق الرئيس ابراهيم الحمدي يعلن ترشحه لرئاسة اليمن

2006 الأربعاء 22 مارس
محمد الخامري من صنعاء: في أول ظهور له على الساحة السياسية أكد الشقيق الأصغر للرئيس الأسبق إبراهيم محمد الحمدي عزمه الترشيح في الانتخابات الرئاسية المقرر إجراؤها في أيلول "سبتمبر" القادم. وقال المهندس عبدالرحمن محمد الحمدي إن دافعه للترشح أملته عليه الظروف البائسة التي تمر بها البلاد وما يجري من عبث ونهب لمقدرات الشعب ، مشيراً إلى أن السكوت وعدم المحاولة للتغيير بعد ما آلت إليه الأوضاع من تدهور مريع طال مختلف المجالات السياسية والاقتصادية والاجتماعية يعد تواطؤاً ضد الشعب مع سلطة فاسدة كرست الفقر وكرست الظلم مما أدى إلى تلاشي الطبقة الوسطى في المجتمع وبروز طبقتي الفقراء المعدمين وطبقة الطفيليين من الأغنياء ، ما نجم عنه انعدام مبدأ المساواة والعدالة الاجتماعية الأمر الذي أفقد الثورة والجمهورية والوحدة ذلك الألق ونزعها من أهدافها المتمثلة بالحرية والمساواة والعدل وهو ما أدى بالناس إلى الاحتماء بالقبلية والعصبية في ظل غياب هيبة الدولة وسطوة القانون.

وعن الأسباب التي جعلته يترشح هذه المرة مع انه لم يترشح المرة السابقة أشار الحمدي إلى حجم التدهور الذي وصل إلى مستوى غير مسبوق من السوء والذي بتنا نخشى معه من الانهيار دون أن يشعر قادة النظام بحجم الكارثة بل إنهم يستمرئون في المغالطة بتحويل فشلهم إلى نجاحات وفسادهم إلى منجزات ، وأشار إلى أن عدم منافسته في الانتخابات الرئاسية السابقة راجع إلى أن البلد كانت خارجة من حرب كما أن الأحزاب كانت حينها مقاطعة.

وأضاف المهندس الحمدي الحاصل على مؤهلات عليا في الهندسة من أمريكا والعضو السابق في البرلمان والموصوف بأنه مطابق للرئيس الحمدي رحمه الله شكلا وصوتاً في تصريحات نشرتها الوسط اليوم الأربعاء "أنا رشحت نفسي في الانتخابات النيابة في 93م وكانت الفترة الذهبية للديمقراطية أما بعد 94م فقد تحول ذلك الفضاء الديمقراطي إلى هامش يضيق كثيرا ويتسع قليلاً بحسب ما يراه الحاكم".

وحول ما إذا كان ترشيحه ينطلق من قرابته للشهيد إبراهيم الحمدي قال أنا لا انطلق في موقفي هذا من منطلق القرابة للرئيس الشهيد إبراهيم الحمدي فقط ولكنني واعتقد أن معي كثير من أبناء الشعب الذي عاصروه أو سمعوا عن فترة حكمه البسيطة نجد في تراثه السياسي والوطني ذخيرة حية تلهمنا جميعا الإرادة وروح الإصرار على إحياء تراث ذلك الشهيد العظيم وتجسيد القدوة الحسنة والمثل الأعلى اللذين اتسم بهما الشهيد إبراهيم تجاه شعبه وكلفه ذلك حياته.

وأضاف "ومع ذلك لا املك إلا أن اعد هذا الشعب بان ما بذره الشهيد إبراهيم من قيم التواضع والحب والحفاظ على المال العام ومحاربة الفساد عبر التصحيح وتفعيل دور التعاونيات سينمو وسيستمر نباته إذا ما تمت الانتخابات بنزاهة وترك الناس ليصوتوا بمحض إرادتهم لمن يشعرون انه قادر على حفظ حقوقهم".

وعما إذا كان يعتقد أن مجلس النواب سيمنحه النسبة التي تمكنه من المنافسة أعرب عن مراهنته على كل شريف وحر داخل المجلس بغض النظر عن انتمائه الحزبي أو توجهه السياسي. وقال أن برنامجه الانتخابي سيكون مستلهما من التجربة التي أرساها الشهيد إبراهيم الحمدي وأن أهم مرتكزاته هي :
* تصحيح وترسيخ مسار الوحدة الوطنية بشكل عام من خلال إنشاء مجالس محلية كاملة الصلاحيات.
* إرساء مبدأ العدالة والمواطنة المتساوية.
* إعادة الاعتبار للنظام والقانون وسيادة الدستور.
* إعادة الاعتبار لأهداف ثورتي سبتمبر وأكتوبر.
* محاربة الفساد والعمل على إعادة ما تم نهبه من ثروات وخيرات الوطن أبنائه.
وسأتقدم ببرنامج متكامل إلى الشعب.

مراقبون أكدوا أن ترشيح شقيق الرئيس إبراهيم الحمدي للرئاسة سيحظى بارتياح جماهيري واسع في عموم الساحة اليمنية وسيبعث آمالا بمستقبل تتحقق فيه كثير من الطموحات التي يصبون إليها نظرا لذهبية الفترة التي شغل فيها شقيقه إبراهيم الحمدي منصب رئاسة الجمهورية 13 /6/1974- 11/10/1977.
  رد مع اقتباس
قديم 03-24-2006, 08:22 PM   #46
الدكتور أحمد باذيب
حال قيادي
 
الصورة الرمزية الدكتور أحمد باذيب


الدولة :  المكلا حضرموت اليمن
هواياتي :  الكتابة
الدكتور أحمد باذيب is on a distinguished road
الدكتور أحمد باذيب غير متواجد حالياً
افتراضي رشيدة القيلي وإعلان ترشيح لرئاسة الجمهورية

الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على سيدنا محمد الصادق الأمين وعلى آله وصحبه أجمعين
أما بعد
فإنه إيمانا مني بواجبي الوطني ــ كمثقفة يمنية تحمل هموم شعبها وتقاسمه آلام معاناته وآمال تطلعاته ــ فإني أعلن نفسي مرشحة لرئاسة الجمهورية في الانتخابات الرئاسية القادمة ، إنطلاقا من الآتي :
1- إسهاما في إنقاذ مسار النظام الجمهوري الذي بات مهددا بأهواء الاستبداد الحاصل من قبل العائلة الحاكمة المتصرفة تصرفا مطلقا بكل ثروات اليمن وخيراته، الأمر الذي جعل اليمن جمهورية المظهر ملكية الجوهر، حيث تسير السلطة الحاكمة في طريق توريث الحكم على كل الأصعدة الممكنة .
2- إسهاما في إنقاذ مسار الوحدة التي اجتمع بها شمل أهل اليمن جميعا ، فحولها الطغيان الحاكم إلى معول هدم يستهدف به كل كيان قائم بالتفريخ والتجنيح وفق سياسة(فرق تسد) و(إدارة البلاد بالأزمات) حتى وصل التشظي والتشطير إلى النفوس والمشاعر ، حتى أوشكت على الانفجار براكين الدعوات الانفصالية والمذهبية والطائفية والمناطقية .
3- إسهاما في إنقاذ مسار الديمقراطية ، والتي صار هامشها يضيق وبئرها تجف ، وصارت السلطة الحاكمة تمنح صكوك الوطنية لمن يطبل لفسادها ويغض الطرف عن عبثها أو لمن يسكت عن قول كلمة حق أمام باطلها، ويؤثر سلامة النفس على سلامة الوطن .
لذلك أدعو كل الصالحين والأحرار والشرفاء في هذا الوطن إلى تظافر جهودنا جميعا لتصحيح الوضع المعوج ، وأن تجتمع أصواتهم المباركة لإيصال هموم الوطن التي احملها إلى موقع القرار، حيث يكون لزاما على أي مؤمن مخلص أن يقرن القول بالفعل والإيمان بالعمل والشعار بالتطبيق والوعد بالانجاز والعهد بالإيفاء .
إنني بقدر ما أجدني ملتزمة بالتطلع إلى التعبير الصادق عن عقيدة وشريعة وثقافة هذا الوطن الطيب
(بلدة طيبة) وهذا الشعب المؤمن ( الإيمان يمان) ..
بقدر ما أثق في أن شعبي اليمني قد استوعب دروس الماضي ، وأن تجاربه المريرة ستمنعه من
( تجريب المجرب) الذي ثبت فساده ، وتبين كساده .
كما أنني على يقين بأن شعبي الذي قال لملكته الرشيدة الحكيمة بلقيس ( نحن أولو قوةِ وأولو بأس شديد) لن يرضى البقاء أكثر مما قد مضى ــ مدعوسا مفحورا مقهورا ــ تحت سنابك خيول الطغيان والحكم العضوض ، وبأن شعبي الذي كانت له بالإسلام الريادة وستكون له به المنعة والقوة، لن يأنف أن يقول لامرأة تريد عزته وكرامته كما قال أجدادهم الأفذاذ لملكتهم بلقيس (والأمر إليك فانظري ماذا تأمرين) .
ولن آمر إلا بمعروف يحمي الحق ويصون الحرية ويقيم الشورى ويحقق العدل ، على هدي كتاب الله وسنة رسوله .
رشيدة القيلي
المرشحة المستقلة لرئاسة الجمهورية
بتاريخ10/ صفر1427هـ
الموافق 10/ مارس /2006م

الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على سيدنا محمد الصادق الأمين وعلى آله وصحبه أجمعين
أما بعد
فإنه إيمانا مني بواجبي الوطني ــ كمثقفة يمنية تحمل هموم شعبها وتقاسمه آلام معاناته وآمال تطلعاته ــ فإني أعلن نفسي مرشحة لرئاسة الجمهورية في الانتخابات الرئاسية القادمة ، إنطلاقا من الآتي :
1- إسهاما في إنقاذ مسار النظام الجمهوري الذي بات مهددا بأهواء الاستبداد الحاصل من قبل العائلة الحاكمة المتصرفة تصرفا مطلقا بكل ثروات اليمن وخيراته، الأمر الذي جعل اليمن جمهورية المظهر ملكية الجوهر، حيث تسير السلطة الحاكمة في طريق توريث الحكم على كل الأصعدة الممكنة .
2- إسهاما في إنقاذ مسار الوحدة التي اجتمع بها شمل أهل اليمن جميعا ، فحولها الطغيان الحاكم إلى معول هدم يستهدف به كل كيان قائم بالتفريخ والتجنيح وفق سياسة(فرق تسد) و(إدارة البلاد بالأزمات) حتى وصل التشظي والتشطير إلى النفوس والمشاعر ، حتى أوشكت على الانفجار براكين الدعوات الانفصالية والمذهبية والطائفية والمناطقية .
3- إسهاما في إنقاذ مسار الديمقراطية ، والتي صار هامشها يضيق وبئرها تجف ، وصارت السلطة الحاكمة تمنح صكوك الوطنية لمن يطبل لفسادها ويغض الطرف عن عبثها أو لمن يسكت عن قول كلمة حق أمام باطلها، ويؤثر سلامة النفس على سلامة الوطن .
لذلك أدعو كل الصالحين والأحرار والشرفاء في هذا الوطن إلى تظافر جهودنا جميعا لتصحيح الوضع المعوج ، وأن تجتمع أصواتهم المباركة لإيصال هموم الوطن التي احملها إلى موقع القرار، حيث يكون لزاما على أي مؤمن مخلص أن يقرن القول بالفعل والإيمان بالعمل والشعار بالتطبيق والوعد بالانجاز والعهد بالإيفاء .
إنني بقدر ما أجدني ملتزمة بالتطلع إلى التعبير الصادق عن عقيدة وشريعة وثقافة هذا الوطن الطيب
(بلدة طيبة) وهذا الشعب المؤمن ( الإيمان يمان) ..
بقدر ما أثق في أن شعبي اليمني قد استوعب دروس الماضي ، وأن تجاربه المريرة ستمنعه من
( تجريب المجرب) الذي ثبت فساده ، وتبين كساده .
كما أنني على يقين بأن شعبي الذي قال لملكته الرشيدة الحكيمة بلقيس ( نحن أولو قوةِ وأولو بأس شديد) لن يرضى البقاء أكثر مما قد مضى ــ مدعوسا مفحورا مقهورا ــ تحت سنابك خيول الطغيان والحكم العضوض ، وبأن شعبي الذي كانت له بالإسلام الريادة وستكون له به المنعة والقوة، لن يأنف أن يقول لامرأة تريد عزته وكرامته كما قال أجدادهم الأفذاذ لملكتهم بلقيس (والأمر إليك فانظري ماذا تأمرين) .
ولن آمر إلا بمعروف يحمي الحق ويصون الحرية ويقيم الشورى ويحقق العدل ، على هدي كتاب الله وسنة رسوله .
رشيدة القيلي
المرشحة المستقلة لرئاسة الجمهورية
بتاريخ10/ صفر1427هـ
الموافق 10/ مارس /2006م
  رد مع اقتباس
قديم 03-24-2006, 08:30 PM   #47
الدكتور أحمد باذيب
حال قيادي
 
الصورة الرمزية الدكتور أحمد باذيب


الدولة :  المكلا حضرموت اليمن
هواياتي :  الكتابة
الدكتور أحمد باذيب is on a distinguished road
الدكتور أحمد باذيب غير متواجد حالياً
افتراضي عبدالله سلام الحكيمي في س وج في السقيفة

طرحه مشروعه للإصلاح السياسي والاقتصادي في اليمن تعرض لحرب فكرية شنتها عليه صحافة الحزب الحاكم والمواليين له بهدف إثنائه عن هذا المشروع ومحاولة إشغال الرأي العام بقضايا أخرى تؤخر من تحقيق طموح الجميع ورغبة الجميع بإجراء إصلاح سياسي "



محل وتاريخ الميلاد : اليمن – تـعـز 7/7/1950م
المؤهل الدراسي : الثانوية العامة .


أهم الوظائف التي شغلها :


1. وزير مفوض بوزارة الخارجية 87م
2. وزير مفوض قائم بأعمال السفارة اليمنية بالصومال 83-1887م .
3. وزير مفوض بالسفارة اليمنية بنيودلهي 81-1983م .
4. وكيل وزارة الإعلام والثقافة 1978م .
5. عضو مجلس الشعب التأسيسي 1977م.
6. الناطق الرسمي بإسم مجلس القيادة 75-1977م.
7. رئيس تحرير صحيفة (13يونيو ) الأسبوعية 76-1675م.
8. أخصائي أول في الدائرة الإعلامية بمكتب رئاسة الجمهورية 1975م.
9. رئيس السكرتارية الفنية لمجلس جامعة صنعاء 1974م.
10. مدير مكتب رئيس جامعة صنعاء 1973م.]



الأنشطة السياسية :-
1. حالياً مستقل .
2. عضو المعهد اليمني لتنمية الديمقراطية .
3. عضو اللجنة العليا للإنتخابات 93 ( ممثلاً للمعارضة ) .
4. عضو الأمانة العامة لإتحاد القوى الشعبية 91-1993م ( رئيس الدائرة السياسية ).
5. الأمين العام لجبهة 13يونيو للقوى الشعبية"الناصرية" 87-1981م.
6. عضو اللجنة المركزية للتنظيم الناصري 76-1987م
السؤال الاول:

الاستاذ / عبدالله . انت عقدت العــزم لخوض معركــة انتخابيــه غــير متكافئــه , هنـاك مرشح
للحزب الحاكم .الرئيس علي عبدالله صالح الذي يبدو متراجعا عن قرارة بعدم ترشيح نفسه
في الدورة الانتخابيه القادمه او غيرة من مرشحي المؤتمر الشعبي .. يستند هذا المرشـــح
على امكانيات دولـــة .. بكافة مؤسساتها العسكريه والمدنيه ..اعلام .. جيش ..موارد ضخمه
... الخ .. ماذا ترجــون من هذه الانتخابات التى تكــاد نتيجيتهــا محسومه قبل ان تبداء
لصالح الطـرف الاخــر ؟

السؤال الثانــي :

ذكرت في مقابلة سابقــه ان هناك ضمانات وشــروط فيما لو قبــل بهــا النظام سوف تكفل
لنا تحقيق نزاهـــة الانتخابات ... ياترى ماهي هذه الشروط والضمانات المزمع تقديمها
للنظام ؟

السؤال الثالث :

. من ابرز ماورد في برنامجك الانتخابي الفيــدراليــه وهو المشروع الذي يعارضــه
الحزب الحاكم ويعتبره مناقض للوحده .. وقـد يستخدم مشروع الفيدراليه ورقـــــة
لكسب المعركه الانتخابيه باسم الدفاع عن الوحده والثوابت الوطنيه كما حصل في مواجهة
الشريك في صانع الوحده في حربه ضد الحزب الاشتراكي اليمني في صيف 94م
هل لنا ان نعرف تفاصيل هذا المشروع ومايرمي اليه . سلبا وايجابا على مستقبل اليمن؟

السؤال الرابع:

في حال فوزكم في الانتخابات . انتم امام تحديات كبيره وعظيمه في البناء والتحديث
واجتثاث المفسدين والفاسدين وتصحيح الاوضاع المعقده في البلد من ايــــن سيبدا
الاستاذ عبدالله سلام الحكيمي في تنفيذ برنامجه في مواجهة هذه التحديات ؟

السؤال الخامس :

ماعلاقتكم بالمعارضــه في الداخــل والخارج هل هناك تنسيق .. مشترك بينكم
و هــل سيتم استيعاب معارضة الخارج في منظومة حكمكم في نجاحكم
انشاءالله ؟

السؤال السادس :

ماتقييمك للوحده اليمنيه بعد مضي خمسه عشر عاما من اعادة تحقيقها .
وخاصة انك وصفت الطريقة التى تمت بها انها ( اتت تمشي على راسها بدلا ان تمشي
على رجليها ) . وهانحن نرى الوحده اليوم مثار جــــدل بين اليمنيين بين من يصفها
بوحـــدة الضم والالحاق والشعور باحتلال الشمال للجنوب بينما البعض الاخر يدافع
عن هذا الواقـــع بان من يطلقون هذه الشعارات هم الانفصاليون واعداء الوحده
ولكن الوحده في حقيقتها راسخه وقد تعمدت بالدم في السابع من يوليو وجميع المواطنين
متساوون في الحقوق والواجبات وينعم الجنوبيون بالوحده بعد الخلاص من الحزب الاشتراكي
وليس صحيحا مايردده هؤلا .. ماتعليقك ؟

السؤال السابع :

اشرت في اخر مقابله في قناة العالم عن حجم ماتتعرض له عــدن من نهب للاراضي
والممتلكات العامه التى وضع ايديهم عليها المتنفذون في السلطه هل لنا ان نعرف حجم
مانهــب من ممتلكات واراضي وصفت بعضها بالالاف الكيلو مترات ونحن نري بالفعل
على الواقع مساحات ومرافق وحتى الجبال لم تسلم من تمتيرها ومنحها لكبار المسؤلين
هل لديكم ارقـــــام بما تم نهبـــــه او البسط عليه ؟


السؤال الاول:

الاستاذ / عبدالله . انت عقدت العــزم لخوض معركــة انتخابيــه غــير متكافئــه , هنـاك مرشح
للحزب الحاكم .الرئيس علي عبدالله صالح الذي يبدو متراجعا عن قرارة بعدم ترشيح نفسه
في الدورة الانتخابيه القادمه او غيرة من مرشحي المؤتمر الشعبي .. يستند هذا المرشـــح
على امكانيات دولـــة .. بكافة مؤسساتها العسكريه والمدنيه ..اعلام .. جيش ..موارد ضخمه
... الخ .. ماذا ترجــون من هذه الانتخابات التى تكــاد نتيجيتهــا محسومه قبل ان تبداء
لصالح الطـرف الاخــر ؟

السؤال الثانــي :

ذكرت في مقابلة سابقــه ان هناك ضمانات وشــروط فيما لو قبــل بهــا النظام سوف تكفل
لنا تحقيق نزاهـــة الانتخابات ... ياترى ماهي هذه الشروط والضمانات المزمع تقديمها
للنظام ؟

السؤال الثالث :

. من ابرز ماورد في برنامجك الانتخابي الفيــدراليــه وهو المشروع الذي يعارضــه
الحزب الحاكم ويعتبره مناقض للوحده .. وقـد يستخدم مشروع الفيدراليه ورقـــــة
لكسب المعركه الانتخابيه باسم الدفاع عن الوحده والثوابت الوطنيه كما حصل في مواجهة
الشريك في صانع الوحده في حربه ضد الحزب الاشتراكي اليمني في صيف 94م
هل لنا ان نعرف تفاصيل هذا المشروع ومايرمي اليه . سلبا وايجابا على مستقبل اليمن؟

السؤال الرابع:

في حال فوزكم في الانتخابات . انتم امام تحديات كبيره وعظيمه في البناء والتحديث
واجتثاث المفسدين والفاسدين وتصحيح الاوضاع المعقده في البلد من ايــــن سيبدا
الاستاذ عبدالله سلام الحكيمي في تنفيذ برنامجه في مواجهة هذه التحديات ؟

السؤال الخامس :

ماعلاقتكم بالمعارضــه في الداخــل والخارج هل هناك تنسيق .. مشترك بينكم
و هــل سيتم استيعاب معارضة الخارج في منظومة حكمكم في نجاحكم
انشاءالله ؟

السؤال السادس :

ماتقييمك للوحده اليمنيه بعد مضي خمسه عشر عاما من اعادة تحقيقها .
وخاصة انك وصفت الطريقة التى تمت بها انها ( اتت تمشي على راسها بدلا ان تمشي
على رجليها ) . وهانحن نرى الوحده اليوم مثار جــــدل بين اليمنيين بين من يصفها
بوحـــدة الضم والالحاق والشعور باحتلال الشمال للجنوب بينما البعض الاخر يدافع
عن هذا الواقـــع بان من يطلقون هذه الشعارات هم الانفصاليون واعداء الوحده
ولكن الوحده في حقيقتها راسخه وقد تعمدت بالدم في السابع من يوليو وجميع المواطنين
متساوون في الحقوق والواجبات وينعم الجنوبيون بالوحده بعد الخلاص من الحزب الاشتراكي
وليس صحيحا مايردده هؤلا .. ماتعليقك ؟

السؤال السابع :

اشرت في اخر مقابله في قناة العالم عن حجم ماتتعرض له عــدن من نهب للاراضي
والممتلكات العامه التى وضع ايديهم عليها المتنفذون في السلطه هل لنا ان نعرف حجم
مانهــب من ممتلكات واراضي وصفت بعضها بالالاف الكيلو مترات ونحن نري بالفعل
على الواقع مساحات ومرافق وحتى الجبال لم تسلم من تمتيرها ومنحها لكبار المسؤلين
هل لديكم ارقـــــام بما تم نهبـــــه او البسط عليه ؟
  رد مع اقتباس
قديم 03-25-2006, 12:19 AM   #48
الدكتور أحمد باذيب
حال قيادي
 
الصورة الرمزية الدكتور أحمد باذيب


الدولة :  المكلا حضرموت اليمن
هواياتي :  الكتابة
الدكتور أحمد باذيب is on a distinguished road
الدكتور أحمد باذيب غير متواجد حالياً
افتراضي نعم...التغيير بالأشخاص!

بقلم/ الكاتب/ نصر طه مصطفى

يبدو أننا سنشهد خلال الشهور الستة المتبقية حتى الانتخابات الرئاسية والمحلية أنواعا شتى من المعارك الصحفية الساخنة بين الحزب الحاكم وأحزاب اللقاء المشترك والتي من الواضح جداً أنها ستخرج عن أخلاقيات المهنة – كما تبدو المؤشرات الحالية – والأكيد أن ذلك ناتج عن حالة فلتان أعصاب ربما بسبب اقتراب موعد الانتخابات وربما بسبب الخلافات حول برامج الإصلاح السياسي وربما وربما ... لكن ذلك لا يبرر بأي حال من الأحوال التهور والخروج عن اللياقة في خطاب الطرفين عن بعضهما، بل أجد أن اقتراب العملية الانتخابية فرصة لا تعوض ليتبارى الطرفان في تقديم الأسلوب الأمثل والأجمل والأرقى في عرض برامجهما ونقد برامج الطرف الآخر ... وأقول ذلك تعليقاً على كل ما قرأته وآلمني خلال الأسبوعين الماضيين قبل أن أخوض في مقالتي لهذا الأسبوع.
وفي ظني أن حالة فلتان الأعصاب تمنع المرء أو الحزب أو الدولة – في أي من بلاد الله – من التفكير السوي والحديث الموضوعي والقرار العقلاني ... وهذا جعلني أتأمل مستغرباً ردود فعل أحزاب المشترك على التعديل الحكومي الأخير الذي نال رضا غالبية الناس حيث قال العديد من قياداتها ومفكريها أنهم لا يرون فائدة منه لأنه عبارة عن تغيير في الأشخاص لم يصحبه تغيير في السياسات (!) وفي تصوري أن مثل هذا الكلام إما أنه يدل على قصور في الفهم وهذا أستبعده رغم أنه ممكن ، وإما أنه يدل على رغبة في إبداء السخط على كل شيء الجيد منه وغير الجيد وهذا يدخل في نطاق المكايدة السياسية التي هي النقيض المباشر للموضوعية والعقلانية السياسية!
لاشك أن السياسات هي مفتاح أي تغيير سواء إلى الأفضل أو إلى الأسوأ، فماذا يعمل المسؤول الجيد مع سياسات منحرفة سوى أن ينحرف أو يحاول إصلاحها إن كان ذلك بيده أو يتركها ويرحل إن وصل إلى طريق مسدود ... ولذلك يصبح من الضرورة بمكان أن تعيد الدول والحكومات النظر في السياسات التي يثبت خطأها وأن تراجعها وتستبدلها بما هو صحيح ... أما إذا كانت هذه السياسات من النوع الذي هو محل إجماع فمعنى ذلك أن الأصل فيها الصحة حتى يثبت الخطأ سواء من خلال التطبيق أو من خلال تطوير هذه السياسات ، فبعض الأمراض معروف أن علاجها واحد في كل مكان في العالم ، وكذلك مخلفات السياسات الاشتراكية علاجها واحد في كل مكان وهذا ما أجمعت عليه كل الدول التي كانت مصابة بذلك المرض العضال، ولم تخرج عنه الأحزاب السياسية في بلادنا التي تكاد تكون برامجها السياسية واحدة في الجانب الاقتصادي بما في ذلك الحزب الاشتراكي وتجمع الإصلاح ... فرئيس الوزراء الأسبق حيدر العطاس كان أول من تبنى برنامجاً شاملاً للإصلاح السياسي والاقتصادي أواخر عام 1991م هو في مضمونه نفس البرنامج الذي يتم تنفيذه حالياً ، وهو نفس البرنامج الذي اتفق عليه ائتلاف المؤتمر والإصلاح وبدءا في تطبيقه أوائل عام 1995م ... وباختصار فإن كل تلك البرامج ترتكز على إلغاء الدعم عن جميع السلع بالتدريج وعلى إجراء إصلاحات في السياسات الاقتصادية والإدارية وعلى الأخذ بنظام السوق والخروج من مخلفات سياسات الاقتصاد الاشتراكي ... فلماذا يتحدثون اليوم عن تغيير السياسات وهي هي في مضمونها وتوجهاتها لم يتغير فيها شيء على الإطلاق سوى أن أساليب التنفيذ والتطبيق قد تختلف لكنه – في النهاية – اختلاف شكلي وليس جوهرياً سواء في أولويات التنفيذ أو زمنه ومدته؟!
إن التقليل من شأن التغيير في الأشخاص لا يقول به إلا من يجهلون سنن الله سبحانه وتعالى في التغيير أو من عميت بصائرهم عن رؤية الحق بسبب من ضغينة أو كيد، فالإنسان هو دوما وسيلة التغيير وأداتها في هذه الدنيا ... وسيظل دوره محوريا في أي عملية تغيير، وامتدادا لذلك سنجد أن دور الأشخاص هو الأساس في رسم سياسات الدول واتجاهاتها ليس في الدول المستبدة أو ذات الديمقراطيات الناشئة فقط بل في الدول ذات الديمقراطيات العريقة التي تحكمها المؤسسات (!) ولا أظن أن أي مبتدئ في السياسة لا يستطيع التمييز – على سبيل المثال – بين سياستي الرئيس الأمريكي السابق (بيل كلينتون) والرئيس الأمريكي الحالي (جورج بوش) تجاه كلٍ من القضية الفلسطينية والعراق رغم كل ما يقال عن ثوابت السياسة الأمريكية ، فهذا الفارق الجلي بين سياستي الرجلين دليل ساطع على مدى تأثير الأشخاص في سياسات الدول الكبرى فما بالك عندما يكون الأمر في ما هو أقل شأنا من ذلك بكثير ... وعلى نفس الصعيد يمكن المقارنة بين وضع روسيا على عهد الرئيس السابق (بوريس يلتسين) ووضعها على عهد الرئيس الحالي (فلاديمير بوتين) وهكذا.
فهل يعقل بعد ذلك أن تحاول المعارضة أن تدفعنا لليأس من التعديل الوزاري الأخير الذي أجمع غالبية الناس على إيجابيته (ولا تجمع أمتي على ضلالة)؟! فمادامت السياسات الاقتصادية ليست محل خلاف بل هي محل اتفاق لدى الأحزاب السياسية الرئيسية والدول والمؤسسات المانحة فإن دور الوزراء الجدد هنا سيكون محوريا في إصلاح الكثير مما فسد خلال السنوات الماضية ... فإذا وقفنا مثلا أمام قضايا المناقصات الكبيرة منها والصغيرة سندرك أن نصوص القانون واضحة في ضبطها – على ما في هذه النصوص من ثغرات ونواقص – وأن الخلل والفساد ينبع من ضمائر الأشخاص وممارساتهم لأننا لا يمكن أن نوقف نظام المناقصات لنقضي على الفساد ، ولذا فمن له ضمير صاح ونفس نقية وقلب صالح فلن يقبل أن يمارس الفساد حتى لو مات جوعا وأمثال هذا كثير موجودون بين ظهرانينا فلا ندع لأحد الفرصة أن يملأ نفوسنا باليأس.
إن مقولة الخليفة الراشد عثمان بن عفان -رضي الله عنه-: (إن الله يزع بالسلطان ما لا يزع بالقرآن) تجسيد وتأكيد لدور الأشخاص، وأن التغيير الحقيقي من الأسوء للأفضل أو من الأفضل للأسوء هو انعكاس لدور الفرد وإرادته في التغيير، فالرئيس قادر بسلطانه أن يزع قادة دولته ، ورئيس الحكومة قادر بسلطانه أن يزع وزراءه ، والوزير قادر بسلطانه أن يزع وكلاءه وموظفيه وهكذا... فالسياسات ينفذها ويطبقها الأشخاص، وهم يحتاجون إلى رقابة على أدائهم مثلما يحتاجون إلى رقابة ضمائرهم ، أما الأولى فمهمة الدولة وأجهزتها المختصة بمثل هذا الأمر وأما الثانية فراجعة للشخص نفسه ... وكما أجزم فإن عددا كبيرا ممن دخلوا الحكومة في التعديل الأخير يحظون بسمعة ممتازة وسنرى منهم إنجازات طيبة ومشرفة كما هو حال كثير ممن بقوا في الحكومة ... فلنعطهم فرصتهم ولنثق أن الفرد دائما هو أداة التغيير للأفضل ، فإن كانوا صالحين في أنفسهم مصلحين لغيرهم سنكون في حال أفضل مع نهاية الأعوام الثلاثة القادمة إنشاء الله.
http://[email protected]
  رد مع اقتباس
قديم 03-25-2006, 06:47 AM   #49
الدكتور أحمد باذيب
حال قيادي
 
الصورة الرمزية الدكتور أحمد باذيب


الدولة :  المكلا حضرموت اليمن
هواياتي :  الكتابة
الدكتور أحمد باذيب is on a distinguished road
الدكتور أحمد باذيب غير متواجد حالياً
افتراضي علي ناصر والرئاسة

شنّ حزب المؤتمر الشعبي العام "الحاكم باليمن" هجوماً شديد اللهجة ضد الرئيس اليمني الأسبق علي ناصر محمد متهماً إياه بالعمالة والتردد في الرأي وانه دمية يحركها من يدفع له أكثر عبر مركز الدراسات الإستراتيجية الذي يرأسه علي ناصر في العاصمة السورية دمشق.

وحمل الموقع الرسمي للحزب الحاكم في مقال كتبه عضو في المؤتمر الشعبي العام باسم "محمد عبد الحميد سالم"، حمل الرئيس علي ناصر محمد مسؤولية أحداث يناير 86م الدامية بالكامل، مشيراً إلى انه أمر حراساته بتنفيذ جريمة اغتيال أعضاء المكتب السياسي داخل قاعة الاجتماع ومن ثم كان أول الهاربين من عدن باتجاه محافظة أبين التي لازمها طوال فترة الحرب التي استمرت قرابة العشرة أيام من (13-23) يناير 1986م واستخدمت فيها الدبابات والطائرات والقطع البحرية والصواريخ وراح ضحيتها أكثر من 12 ألف قتيل منهم قادة الحزب الاشتراكي اليمني علي عنتر وصالح مصلح وعلي شايع هادي ونجا عبد الفتاح إسماعيل وعلي سالم البيض.

وبرّر المقال وصفه للرئيس ناصر بالمتردد والدمية التي يحركها الآخرون بأنه وتحت يافطة المركز كان يتسلم دعماً مالياً من عدة عواصم عربية مهتمة بالشأن اليمني والتي كانت تقول له افعل ولا تفعل كذا. ويفصح الحزب الحاكم مبررات هذه الحملة الهجومية على الرئيس علي ناصر محمد في ثنايا المقال الذي يقول "ونحن نتابع هذه الأيام التصريحات المتناقضة لعلي ناصر محمد والذي بدأها منذ أكثر من خمسة أشهر والخاصة بمسألة خوضه الانتخابات الرئاسية من عدمه، فتارة يقول إنه لم يدخل الانتخابات وأخرى يقول إنه لم يتخذ قراره بعد وآخر تلك التصريحات لقائه مع صحيفة "الصحوة" والتي نشرت في لقاء معه قال فيه بالنص كما أوردت الصحوة إنه لن يدخل الانتخابات :

واليوم ومع لقاء أجراه موقع نيوز يمن الإلكتروني قال إن قراره لم يتخذه بعد، لكن منافسة متوقعة بينه وبين الرئيس علي عبدالله صالح للرئاسة، والذي قال إن انتخاباتها ستكون رهناً بأداء المعارضة، داعياً عدم استخدام الإعلام الرسمي والمال وإمكانيات الدولة لدعم مرشح بعينه، وإنه قال إن هذا ما يحدث.
ولو طرحنا السؤال: هل سيترشح علي ناصر أولاً لانتخابات الرئاسة؟ ربما أجاب أحدهم بالقول: هذا قرار يملكه علي ناصر، وبدورنا نقول: صحيح ما تقول، لكن دعنا نحور السؤال فنقول: طالما من حق كل يمني أن يخوض انتخابات الرئاسة إذا ما استوفى الشروط، وعلي ناصر من حقه خوض الانتخابات، فلماذا لم يتخذ موقفه من الانتخابات حتى الآن؟ وما الذي يجبره لأن يصرح أكثر من تصريح يحمل آراء متناقضة حول مسألة قراره بخوض الانتخابات الرئاسية من عدمه، ولما يحرج نفسه على الصحف ومواقع الإنترنت لتسويق تصريحات ومقابلات ما حملت جواباً شافياً ولا رداً صريحاً ، مشيراً إلى أن الرئيس علي ناصر لا يملك قراره، فهناك من يقول له أدخل.. لا تدخل.. قف ولا تقف أعلن موقفاً أيد فيه زيد ، لا اليوم من الأفضل أن تعارض زيد وتدعم عمرو ، وان هناك أطراف عديدة وآراء مختلفة تقدم دعماً لعلي ناصر ومركزه وبالتالي يحق لمن يدفع المال أن يوجه باتخاذ القرار وعلى المستلم أن ينفذ ما يريده الدافعون دون تأخير.
ليصل كاتب المقال إلى نتيجة تخويفية مفادها أن هناك طابور طويل من الأرامل والثكالى واليتامى بانتظار عودته حتى يسألوه أين ذهب آبائهم وإخوانهم وأفراداً من أسرهم ، أين ذهب الذين قاتلوا معك ولم يعودوا حتى اليوم؟ ، وانه في حال قرر خوض انتخابات الرئاسة وعودته للبلاد، فستكون مهمة صعبة، لأنه سيقابل بأسئلة عن القتلى والجرحى المفقودين بحرب يناير أكثر من استقبال الناس له كمرشح للرئاسة ، ثم لو أن هناك من رفع للقضاء قضايا تتهم علي ناصر بشكلٍ أو بآخر مسئولية مقتل أحد أفراد أسرته في اقتتال 13 يناير 1986م فكيف سيكون الحال عندئذ ، متسائلاً من سيدفع أجرة الرجل ، وهل هو في وضع يسمح له بأن يترك كل ما جنى من فائدة طوال العشرين سنة الماضية كي يعود منافساً في الانتخابات ، وهل ممكن لعلي ناصر محمد (زعيم الزمرة) أن يثق بالطغمة في الاشتراكي أو أن تقبل طغمة الاشتراكي بمن أصدر قرار قتل شهدائهم الأمجاد (فتاح، وعنتر، ومصلح، وشائع) غدراً أن يعود مرشحاً للرئاسة؟ وهل ممكن أن يدعموه؟

وكان موقع "نيوز يمن" أجرى لقاءً مع الرئيس اليمني الأسبق علي ناصر محمد أنتقد من خلاله منطق الإقصاء الذي يتم التعامل به مع أحزاب المعارضة اليمنية، وقال أن ذلك: "يتعارض مع مبدأ التداول السلمي للسلطة، وهناك قاعدة ذهبية هامة لا غنى عنها لأي نظام، وهي الوحدة الوطنية". مضيفاً: "إن الوطن والشعب اليوم بحاجة إلى معالجة الآثار والأضرار المترتبة على الحروب والنزاعات السياسية قبل وبعد العام1994م، ومن تجربتي الطويلة في العمل السياسي في السلطة وخارجها، أقول عن قناعة ترسخت لدي : إن الحوار المسئول و المعمق، هو السبيل للوصول إلى قواسم مشتركة بين كل الأطراف والفرقاء لما فيه مصلحة الوطن والشعب".

وعبر الرئيس علي ناصر محمد عن اعتقاده أن ظروف اليمن اليوم تلح أكثر لتشكيل حكومة وحدة وطنية، تمثل القوى الحزبية، والفعاليات الوطنية، قائلاً: " ليس أخطر على أي بلد من تفرد قوة واحدة بعينها بالقرار السياسي" ، متمنياً أن تصل الأحزاب –سلطة ومعارضة- إلى إجراء انتخابات رئاسية نزيهة وشفافة، إلا أنه لم يؤكد أو ينفي عزمه الترشح للرئاسة.

وحول سؤال وجه له بخصوص المعارضة اليمنية في الخارج قال : "المعارضة تبقى مشروعة حيثما كانت ما دامت في إطار الدستور والقوانين النافذة ولا تلجأ إلى القوة أو العنف". وانتقد الرئيس علي ناصر بشدة حملات التشهير والإرهاب الفكري التي تستخدمها وسائل الإعلام الرسمية وقال: "أن إرهاب المال والإعلام والشتائم لا يقل خطورة عن إرهاب السلاح". وأكد بقوله: "نحن مع وحدة اليمن، لكن هذا لا يعني السكوت عن أخطاء وسلبيات يرتكبها البعض وتسيء إلى الوحدة، وتلحق الضرر بالوطن والمواطن".
  رد مع اقتباس
قديم 03-31-2006, 07:04 AM   #50
الوسام
حال جديد

افتراضي

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الدكتور أحمد باذيب
أحمد قمحاوي أباظة، SA، 19/07/2005
الرئيس صالح ...وجورج بوش الأبن والأب
أقول للأستاذ أحمد الربعي تعقيباً على عموده المنشور في 19 يوليو إن الرئيس اليمني على عبدالله صالح سيكون هو الرئيس الثاني إذا تخلى عن الحكم بعد الرجل المحترم الفريق عبدالرحمن سوار الذهب الذي يرحب به الجميع الآن في كل مكان يذهب إليه .
يبقى سؤال وتساؤل لا أجد له فعلا جواباً شافياً، وأرجو أن نفكر بهذا الشكل، هل كون والدي رئيس يحرمني ذلك من الترشح لمنصب الرئيس إن كنت أري أنني جدير بالمنصب ؟ في بلادنا نطالب أن لا يحدث هذا ، وفي أميركا لم يقل أحد عن بوش الإبن الذي
جاء بعد كلينتون
الذي حل بعد والده جورج بوش. لماذا لم ينتقد أحد ذلك .وهذا هو السؤال الذي يجب أن نجيب عليه .أن يأتي الشخص بطريقة ديموقراطية واضحة نظيفة شريفة نزيهة يشهد عليها الكل ويحترمها العالم، هذا هو الأختبار الأصعب أما الأسهل فهو أن يأمر الأب أبنه بعدم الترشيح ، وهل من حق أحد حتي الوالد أن يفعل ذلك ؟ مشكلتنا أننا نطالب الرئيس بأن يصدر فرمانا لأبنه بعدم الترشيح هل هذا عادل وهل يجوز ؟ وهل هذا يجوز ؟ الموضوع يستحق وقفة ويستحق تأمل ويستحق أنصاف للناس وللوطن .
د أحمد قمحاوي أباظة
[email protected]

بسم الله الرحمن الرحيم

لاحظ يا عزيزي أن بوش الابن جاء بعد كلينتون

ومن حق ابن الرئيس أن يرشح نفسة

ولكن ليس خلفا لوالدة. وانما في الفترة اللتي

تلي من يخلف والده(اذا حصل وتخلى الرئيس)

والى مافائدة الانتخابات

فهذا بعتبر توريث ( أنا) أو( ابني)

ومن حبنا للرئيس لانريد له الى الخير وأن يختم

حياتة السياسية بالذكرى الحسنة مثل ما حقق لنا الوحدة المباركة

نتمنى ذالك.............................

أما بخصوص( علي مر حبا) آسف علي ناصر

ففي رايي انه منتهي الصلاحية

لم يفلح وهو في عز شبابة والامور في يدة

فكيف بالله الان سيخدم البلاد
التوقيع :
[move=right] قاطع كل من يهين سيدنا ونبينا محمد صلى الله عليه وسلم[/move]
  رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


Loading...


Powered by vBulletin® Version 3.8.9, Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
Ads Management Version 3.0.1 by Saeed Al-Atwi

new notificatio by 9adq_ala7sas