03-29-2008, 10:15 AM | #1 | |||||
شخصيات هامه
|
أهـذا هـو الحب؟
أهذا هو الحب؟
تذهب لتنام وأسهر أنا؟ أقف عند بعض الكلام بتنهيدة تخترق طبلة أذني ضحكاتك فأبتسم أقول في نفسي: هذا أنا كلّ كلمة منك كلمتي أنا كل حسّ لك إحساسي أنا أنا أحدث أنا حتى الصّباح أهذا هو الحب؟ لا هذا نوع من عذاب الحب كيف أنا أعذب أنا؟ لا ، بل أسعى إلى تعذيبي أنا متعة في العذاب كلّ ذلك على هامش الطّيف فكيف سيكون العذاب عندما: أنا يقابل أنا؟ |
|||||
التعديل الأخير تم بواسطة سالم علي الجرو ; 03-29-2008 الساعة 11:19 AM |
||||||
03-29-2008, 05:13 PM | #2 | |||||||
شاعر السقيفه
|
مشاعر نبيلة وأحاسيس فياضة من أستاذ مُعلِّم نستفيد منه ونعتز بقلمه
لاعدمناك أستاذ سالم ، تحياتي العطرة |
|||||||
03-29-2008, 06:00 PM | #3 | |||||||
شخصيات هامه
|
تسبقني دائما في الوفاء شكرا عاشقة الزّخارف تنقش على الجدران رسمت طفلة بزيّ جنرال طفلة تطلق الصوت بلهجة عسكرية غضّة ... فظّة ... غليظة تتلوى كثعبان تنطق سحرا وتقول البيان لكنها طاغية ... ديكتاتورية قادم إليها على كلّ حال مغامرُ رحّال قادم إليها وإن بدت قوة عظمى فولاذية |
|||||||
03-30-2008, 01:16 PM | #4 | |||||||
حال متالّق
|
لماذا نفسد اجمل الاشياء,,,
باسئلة ليس لها اي معنى ولا اجابه مرضيه.. لماذ نتساءل عن ماهية هذه المشاعر بدل ان نستمتع بالمشاعر نفسها,,, لم يسال شهريار نفسه عما خلف قصص شهرزاد... الم يكن يعرف بانها تحاول تاجيل حكم الاعدام,,, لماذا دوما نتساءل ونفسد اجمل الاشياء باسئلة ليس لها معنى ولا اجابة مرضيه. تابع الحكايه,,,,,,,,,,فنحن منصتون. |
|||||||
03-30-2008, 03:55 PM | #5 | |||||||
شخصيات هامه
|
هو: ذاك ذاك:هو كلاهما: هو هو: كلاهمــا توأمان بروح واحدة فهل لشهريار شعور التوأمين بروح واحدة؟ أشكّ في الأمر هو بعيد وهي بعيدة لكنهما يتراسلان في صمت يبتسمان في وقت واحد تثاءبت وقبلها تثاءب وكأن موعد النوم واحد روح واحدة سعيد جدا بمرورك يا دكتورة فائزة ، فتقبلي خالص شكري وبالغ التقدير |
|||||||
03-30-2008, 04:08 PM | #6 | |||||||
شخصيات هامه
|
الحب جزء من تخيّلنا = لو لم نجده على الأرض لأختلقناه
(( نزار قبّــــاني )) الدكتوره فايزه النهدي هناك من يخطىء في كيفية طرح مشاعره أو توضيحها لمن يهوى وينتج عنها وبالا ، فشهريار أقحمت نفسها في مجازفة لإلهاء الملك عن قتلها ومن ثم قتل بنات جنسها تباعا ولم تكن تهوى الملك أبدا ... اقرئي معي التالي : **تقدم لخطبتها العشرات من الذين أعجبوا بها ولكنها رفضتهم جميعا لأنها لم تلق الرجل المناسب الذي يتزوجها بعد قصة حب عنيفة ... إنها تعمل موظّفة ذات مركز مرموق استطاعت من خلاله شراء سيارة فخمة وفيلا ممتازة تعيش بها مع الأسرة ... شغل ذلك الشاب الذي يصغرها بسنوات فكرها ، كانت تشاهده حين يمر على رصيف الشارع كل يوم في أوقات غير محددة ... يمر بصمت وبدون معاكسة أي فتاة ويحمل تحت ابطه مجموعة من الصحف والمجلات الثقافية التي كانت تستهوي وداد ...... اعتبرته انسانا غير عادي ، مثقف يختلف عن بقية الشباب الذين لاهم لهم سوى الجري خلف الجنس ... الإتهامات ... العيون الخشبية التي ترقبها دائما ... كيف أجعل هذا الشاب يهتم بي ؟ إنه لا يلتفت إلي وأنا أقود السيارة ... تلك هي التساؤلات التي عصرت ذهن وداد عصرا وجعلتها تبحث عن طريقة تثير اهتمامه بها وتكون مدخلا لنسج العلاقة المباشرة معه . لماذا تفكّر بهذا الشاب بالذات ؟ بسبب صمته أم ثقافته كما تظن ؟ !!!! أم لأنها كبرت ولا بد من انسان يعايشها حياتها كرجل ؟ !! اليست إمرأة مثل أي إمرأة تحتاج لمن يشاركها النوم في سريرها ... لمن يحميها ويشعرها إنها إمرأة ... توصلت إلى فكرة وقررت تنفيذها ... ترصدته وصدمته بسيارتها صدمة عنيفة سقط على اثرها في حالة اغماء ... خرجت من السيارة .. لفّته بذراعيها محققة جزء من حلمها وهو أن تحتضنه... ضمته إلى صدرها الذي لم يضم رجلا غريبا من قبل .... ألقته فوق سيارتها وأسعفته إلى المستشفى القريب ... كانت مسرورة لأنها ستستطيع أن تندمج معه في علاقة سببها الصدمة التي أعتقدت أنها بسيطة ... أدخلوه إلى غرفة العمليات فورا وامتلأ عقل وداد بالتفكير والهواجس والتخيلات وسرعان ما قطع صوت الطبيب الشاحب تفكيرها . - الله يرحمه هاهي للتوقيع أمام محقق المباحث لتجيب عن سؤآله : - لماذا صدمتيه ؟ كلمة واحدة راودت نفسها كي تقولها للمحقق !!! ولكن لماذا تقولها له ؟ وما شأنه بالأمر ؟ ... وهل يعنيه أن يعرف أنها أحبته ؟ هي الآن أمامه فليفعل ما يشاء بإسم القانون . ..... ** عن قصة بعنوان أحببته لـــ علي عبد الجليل المقطري أختزلتها كثيرا منعا لما سيعتري القارىء من ملل التفاصيل . |
|||||||
التعديل الأخير تم بواسطة مسرور ; 03-30-2008 الساعة 04:14 PM |
||||||||
03-30-2008, 06:04 PM | #7 | |||||||||
حال متالّق
|
استاذي,,, رغم ان حكاية شهرزاد وشهريار تستحوذ علي دوما,,,لكني اكره شهريار,,, احسه دمويا ورجلا غبيا,,,فهو لاجل امراه واحده خانته كاد ان يفني كل العذارى,,, اجد من الصعب ان اتقبل بان رجلا يحتاج لامراه وقصص للاطفال كي تلهيه عن دمويته هل لان بداخل كل رجل طفل صغير وهذا كان مغزى الحكايه,, لا اعرف..دوما تصورت الرجل كفارس نبيل تسلم اليه المراه قيادها وليس كطفل غرير تلهيه بالقصص. ,,,لماذا لم تردعه انسانيته؟؟ http://arabic2.salmiya.net/songs/fey.../feyroz186.ram
لا مانع لدي من المرور دوما,,, كوني لا اعلق ...فهذا لا يعني باني لا اتابع كتاباتك دوما,,, لكن تحمل ارائي الناريه احيانا والبارده كلوح ثلج احيانا اخرى.. تحياتي لاستاذي |
|||||||||
03-31-2008, 08:50 AM | #8 | |||||||
شخصيات هامه
|
نقول بالبراءة عندما نذكر طفلا ... البراءة أيّام للطفولة تتميّز بالنّقاء و( الضحكة الصافية ) كبرنا ونسينا أن: كل منا بداخله طفل بروح الطفل قيل: ( دع نفسك تحس بتلك الروح داخلك هذا العبق الذي لا تغيره السنون لن يشيخ قلبك أبدا و ستظل روحك دوما طفلة فتية ) |
|||||||
03-31-2008, 08:06 PM | #9 | |||||
شخصيات هامه
|
الكذب: رحمة
فلم لم ترحم؟ الخداع: شفقة فلم لم تشفق؟ الصدق نقمة .. واسأل: هل في الحزن تسلية؟ هل في الوحشة مؤانسة؟ قل أنّك في المدينة على شاطئ البحر اكذب .. واذهب إلى حيث تشاء هنا أسمح لك بالكذب والخداع ليتك ادّعيت أن التذكرة فقدت فأجّلت... بدون صوتك المدينة خرساء ظلام... |
|||||
04-03-2008, 11:35 PM | #10 | |||||
حال متالّق
|
استاذي الفاضل الجرو,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,السلام عليكم
وعدنا مرة اخرى,,,ونتساءل عن ماهية الحب.. كيف نتاكد بان هذا هو الجب؟؟ كيف نفرق بينه وبين الاعجاب؟؟ وما هي درجات او مراتب الحب؟؟؟ وهل ما زال يوجد في عالمنا المادي اللاهث حب حقيقي صادق؟؟ سيكون لنا لقاء لاكمال ما بدانا به,,, احس بالارهاق لاني رجعت فقط البارحه بعد منتصف الليل,,, وغدا لدي مشوار الى شؤاطي الخليج,,, والافضل ان اذهب لانام لاني لم اعد استطيع التركيز فيما اكتبه...........................لك خالص تقديري واحترامي. |
|||||
مواقع النشر (المفضلة) |
|
|
|