المحضار مرآة عصره (( رياض باشراحيل ))مركز تحميل سقيفة الشباميحملة الشبامي لنصرة الحبيب صلى الله عليه وسلم
مكتبة الشباميسقيفة الشبامي في الفيس بوكقناة تلفزيون الشبامي

العودة   سقيفة الشبامي > سياسة وإقتصاد وقضايا المجتمع > سقيفة الأخبار السياسيه
سقيفة الأخبار السياسيه جميع الآراء والأفكار المطروحه والأخبار المنقوله هنا لاتُمثّل السقيفه ومالكيها وإدارييها بل تقع مسؤوليتها القانونيه والأخلاقيه على كاتبيها ومصادرها !!
التعليمـــات روابط مفيدة Community التقويم مشاركات اليوم البحث


حضرموت والجنوب العربي ولعنة القومجية العربجية " القضية الجنوبية وأزمة القيادة السياسية والميدانية

سقيفة الأخبار السياسيه


إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 01-06-2015, 10:45 PM   #1
حد من الوادي
مشرف سقيفة الأخبار السياسيه

افتراضي

رابط يتعلق بحزب عبد الشيطان اسماعيل الماركسي الاممي وعمالتة للسوفييت ومخلفات حزبة عصابات حوشي اليمنية
ومؤآمراتهم على حضرموت والجنوب العربي (وحتى على المملكة المتوكلية وبقية دول الجزيرة العربية.

العربية اليمنية صنعاء شارك الآلاف من أعضاء وأنصار الحزب الاشتراكي اليمني في أمانة العاصمة السبت،
التوقيع :

عندما يكون السكوت من ذهب
قالوا سكت وقد خوصمت؟ قلت لهم ... إن الجواب لباب الشر مفتاح
والصمت عن جاهل أو أحمق شرف ... وفيه أيضا لصون العرض إصلاح
أما ترى الأسد تخشى وهي صامتة ... والكلب يخسى- لعمري- وهو نباح
  رد مع اقتباس
قديم 01-19-2015, 07:18 PM   #2
حد من الوادي
مشرف سقيفة الأخبار السياسيه

افتراضي

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حد من الوادي [ مشاهدة المشاركة ]
رابط يتعلق بحزب عبد الشيطان اسماعيل الماركسي الاممي وعمالتة للسوفييت ومخلفات حزبة عصابات حوشي اليمنية
ومؤآمراتهم على حضرموت والجنوب العربي (وحتى على المملكة المتوكلية وبقية دول الجزيرة العربية.

العربية اليمنية صنعاء شارك الآلاف من أعضاء وأنصار الحزب الاشتراكي اليمني في أمانة العاصمة السبت،


اليمن ومجلس التعاون والفرص الضائعة

الاثنين 19 يناير 2015 10:03 صباحاً

د. محمد صالح المسفر

غواجتماعياً، وتعاون عليه مع إيران ليبيا معمر القذافي، وسورية حافظ الأسد، وانتهى دولة تحتلها إيران والولايات المتحدة الأميركية 2003، وبرز مجلس التعاون الخليجي قوة مالية مؤثرة، بعد ارتفاع أسعار النفط في تلك الحقبة.ابت عواصم القرار العربي، أو غيبت، القاهرة ودمشق وبغداد، منذ ثمانينيات القرن الماضي، عن إدارة الصراع في الشرق الأوسط وعلى تخومه. انعزلت القاهرة، وحكمتها اتفاقية كامب ديفيد الملعونة. العراق جُرّ إلى حرب مع إيران أنهكته اقتصاديا

اتجهت الشياطين من كل جنس إلى الخليج العربي، وخيل له أن القرار انتقل من عواصم الشمال إلى الجنوب، أي الخليج العربي، وكانت بيده الفرص كلها بأن يكون الأقوى مالاً ونفوذاً على المسرح الدولي، وكان في وسعه أن يفرض إرادة لصالح الأمة العربية، لكنه أضاع تلك الفرصة التي لا تعوض. كان بإمكان مجلس التعاون أن يلعب دوراً مؤثراً في العراق والمنطقة كاملة، بعد احتلال العراق عام 2003، لكنه تقاعس، وانشغل بتوافه الأمور وحلت الواقعة بالعراق، واختطفت إيران الفرصة، وهيمنت على المنطقة الممتدة من أفغانستان إلى رأس الناقورة على البحر الأبيض التوسط، مروراً بالعراق وسورية. انفجرت ثورة الربيع العربي، وحانت الفرصة للهيمنة الخليجية على سير الأمور لصالح الشعب العربي والإصلاح، لكنهم نحوا منحى آخر، خلافات بينية ومعاداة حكومات عربية، واستعداء شعوب وبعثرة أموال طائلة بلا وعي ولا عقل ولا حساب.

في اليمن، جاءت الفرصة لمجلس التعاون الخليجي، بعد الإطاحة الشعبية الرئيس السابق، علي عبد الله صالح، للاستجابة لمطالب الشعب اليمني، والتعاون مع قيادات الشعب، أصحاب الانتفاضة الشعبية، بتعيين حكومة انتقالية بعيدة عن المحاصصة، ووضع الرجل المناسب في المكان المناسب، وإعادة اليمن إلى المسار الصحيح نحو بناء الدولة. لكن، لم يكن هم القيادات الخليجية بناء دولة في اليمن، إنما كان همهم الوحيد هو الأمن، ومع الأسف الشديد، لم يتمكنوا من بناء الدولة، ومن تحقيق الأمن والاستقرار في اليمن، ولا في جواره. وكانت النتيجة هيمنة إيران على اليمن، بواسطة خلاياها هناك، أي الحوثيون الذين هيمنوا على العاصمة صنعاء ومعظم المحافظات الشمالية. وهذه المرة، تضيع الفرصة من فرض إرادة الأمن والاستقرار في اليمن، استجابة لإرادة الشعب اليمني، فخسر مجلس التعاون وربحت إيران.

(1)
جمعتني ظروف الاهتمام بالشأن اليمني بمجموعة من أهل اليمن. تداولنا الحديث عن هموم اليمن، منذ النصف الثاني من القرن الماضي. تحدثنا عن القبيلة والدولة، وعن دولة القبيلة، تحدثنا عن عصر السلاطين واتحادهم، وعن ثورة اليمن عام 1962 التي أطاحت النظام الملكي هناك، وما لحق تلك الثورة من محن وحروب، وتحدثنا عن الحركة الوطنية لتحرير الجنوب العربي، وصولاً إلى الاستقلال عشية حرب 1967، وحطت رحالنا عند قيام الوحدة اليمنية في مايو/أيار عام 1990، وصولا إلى حرب الانفصال عام 1994، والتي انتصر فيها دعاة الوحدة اليمنية، وبقيت هذه الوحدة، بآمالها وآلامها، حتى احتل الحوثيون صنعاء، وتمددوا في محافظات اليمن الشمالي، وسيطروا على مقار الحكومة المركزية، في 21 سبتمبر/أيلول عام 2014.

(2)
سألني أحدهم: هل ما برحت أُؤمن بالوحدة العربية، على الرغم من تعثرها عبر كل المحاولات منذ وحدة مصر وسورية عام 1958 وصولا الى الوحدة اليمنية؟ كان جوابي: نعم، ما برحت أدعو إلى الوحدة العربية الشاملة، لكن، على أسس حديثة، تتفق وعصرنا الراهن. وإذا كان هناك فشل قد حدث للوحدة بين مصر وسورية، والمحاولات اللاحقة، فلا يعني ذلك أن الوحدة العربية غير قابلة للتطبيق. بعض من عملوا على بناء الوحدة بعد الانفصال عام 1962 لم يكونوا صادقين. كانوا يعملون لمكاسب شخصية وآنية، وليس من أجل أمة تتطلع لمستقبل عربي، يؤدي دوره في البناء والتنمية والاستقلال.

(3)
وماذا عن الوحدة اليمنية؟ قلت إنني من أشد دعاة الوحدة اليمنية، والعاملين على بقائها قوية فاعلة. لكن، بعد تجزئة اليمن إلى ستة أقاليم بدلاً من إقليمين، وإلغاء الدستور الذي صيغت بنوده من أجل دولة موحدة، لا اتحادية، فلنا رأي آخر. تقول المادة الأولى في دستور الجمهورية اليمنية: "الجمهورية اليمنية دولة مستقلة ذات سيادة، وهي وحدة لا تتجزأ". أما وقد وضعت أسس التجزئة وتقسيم البلاد إلى ستة أقاليم، فإن الوحدة، هنا، سقط دستورها، وسقطت دولة الوحدة.

(4)
"لا يمكن التعايش في ظل الظروف القائمة الآن مع أي حكومة تأتي في الشمال، وخصوصاً بعد هيمنة الطائفة الشيعية/ الحوثي على مقاليد الأمور"

كانت دولة الوحدة اليمنية تحكمها أحزاب مختلفة، شمالية وجنوبية، متوافقة تارة، وأخرى متخاصمة، برئاسة علي عبد الله صالح، ومن بعده عبد ربه منصور المنتخب/ المستفتى على بقائه في سدة الحكم، وكانت هذه الأحزاب تعمل من أجل الوحدة. أما وقد سيطرت مجموعة قبلية طائفية في 21 سبتمبر/أيلول الماضي على مفاصل الدولة في العاصمة صنعاء ومعظم المحافظات في الجزء الشمالي من اليمن، ولم يعد القول الفصل للحكومة المركزية لدولة الوحدة، فذلك يعني انفصال الشمال عن جنوبه.

إن التحشيد الحوثي المسلح في اليمن، اليوم، يساوي التحشيد الشعبي الطائفي المعمول به في عراق اليوم الذي يحكمه حزب الدعوة، الطائفي، والذين يعملون على إدماج هذه القوة الطائفية في قوات الأمن الوطني والجيش العراقي وكل مفاصل الدولة. وهنا تتركز القواعد الطائفية في العراق، والحوثيون في اليمن يسلكون الطريق نفسها، وبهذا يكون الوطن والشعب الضحية لأهواء النزوع الطائفي.

(5)
أعرف أن لجنوب اليمن خصوصية، وله عادات وتقاليد سياسية وفكرية وثقافية، تختلف عن إخواننا في الشمالي (صنعاء)، فلديهم مفهوم للدولة وأحزاب سياسية تعود جذورها إلى ما قبل الاستقلال عام 1967، ناضلت تلك الأحزاب، مجتمعة ومتفرقة، لنيل الاستقلال الوطني من الهيمنة البريطانية. أما إخواننا في الشمال فمعظمهم لا يعرفون مفهوم الدولة. إنهم يحكمون بفكر القبيلة ونزعتها، وهذا على خلاف اليمن الجنوبي / الجنوب العربي. ولا يمكن التعايش في ظل الظروف القائمة الآن مع أي حكومة تأتي في الشمال، وخصوصاً بعد هيمنة الطائفة الشيعية/ الحوثي على مقاليد الأمور، وتسليم الرئيس عبد ربه منصور بنفوذ الحوثيين وقوتهم. اليمن اليوم يحكم بواسطة حزب المؤتمر الشعبي العام (على عبد الله صالح) وحزب/ الحوثي (أنصار الله)، ولا مستقبل لوحدة في هذه الظروف.
آخر القول: يا قادتنا الميامين، لا تتباطأوا في حسم الأمر في اليمن، وإلا ستكونون من الخاسرين، وعلى ما فعلتم نادمين.
-


جميع الحقوق محفوظة عدن الغد © {year}
  رد مع اقتباس
قديم 10-14-2019, 03:56 PM   #3
حد من الوادي
مشرف سقيفة الأخبار السياسيه

افتراضي



14 اكتوبر الثورة المفقودة.. بأي حال تعودين ؟



2019-10-13 16:04
14 اكتوبر الثورة المفقودة.. بأي حال تعودين ؟
عبدالله سعيد القروة
- مستقبل قضية الجنوب في ظل المستجدات الحالية
- الهجوم على أرامكو واتساع نطاق المواجهة
- حوار جـدة ... القائد الشجاع هو من يتخذ القرار الصعب
- قومي إذا قالوا فعلوا وإذا عاهدوا وفوا
- أهمية الحشد الجماهيري الثوري في الظروف الراهنة
- تغريدة عبدالخالق عبدالله .. الحقيقة المرة


تطل علينا الذكرى ٥٦ لثورة ١٤ اكتوبر ونحن نراوح مكاننا وكأننا نعيش أجواء ١٩٦٧م لم نستقل ولم نتحرر ولم نتعلم من تجارب الآخرين وحتى لم نتعلم من تجاربنا نحن في كيفية بناء الدولة والإنسان والحفاظ عليهما.


تطل علينا ذكرى ١٤ اكتوبر ونحن نعاني من الحروب والاحتلال والتبعية وسوء الحالة المعيشية وفقدان الأمن انتشار الفساد لاكهرباء ولا تعليم ولا نظام ولا قانون !! فلماذا ثُرنا إذاً؟

فبأي حال تعودين أيها الذكرى؟



المعروف ان اي ثورة بعد الاستقلال تتحول تدريجيا الى دولة ونظام وقانون من خلال خطط وبرامج تعمل على نقل المجتمع من حالة الاحتلال والثورة الى وضع الدولة والنظام والقانون لكن هذه المرحلة لم نمر بها الى الآن ولا عرفناها فبعد نصف قرن من الزمان لازلنا في مكاننا إن لم يكن أسوأ.



ذكرى اكتوبر تمر دون ضجيج لا إحتفال ولا زينة ولا خطابات ولا وعود كاذبة لأننا تعودنا عليها منذ نصف قرن !! وسئمنا تكرار العود الكاذبة .

لو نلقي نظرة على دول وأنظمة استقلت بعدنا واستطاعت ان تتحول من مرحلة الثورة والاستقلال الى مرحلة الدولة والبناء والنهوض بالمجتمع والتقدم، كيف اصبحت الآن؟ وكيف نعيش نحن؟.

بعد الحرب الأهلية في الجنوب عام ١٩٦٨م وسيطرت الجبهة القومية كتيار واحد حاكم للبلاد واقصاء الخصوم ،استخدم ما كان يسمى (العنف الثوري) مستمدا تعاليمه من الثورة البلشفية في روسيا وراح ضحيته آلاف من علماء ووجهاء ومشائخ الجنوب وسياسييه لتثبيت ما كان يسمى (مرحلة الثورة الوطنية الديمقراطية).

وخلال الفترة من ١٩٦٨م الى ١٩٧٨م عاش الجنوب في دوامة العنف الثوري اغتيالات وارهاب وتأميم الى أن انتقل العنف الثوري الى منظومة الحكم الشمولي وبدأت مرحلة تصفية الرفاق! في عام ٧٨م و٨٢م و٨٦م.

بمعنى ان الجنوب في تلك الفترة لم يشهد التحول المأمول الى الدولة.. نعم كان هناك أمن ولكن ثمنه كان باهضا لأن ارهاب النظام واخذ البرئ بالمجرم هو ذلك الأمن، اي ان المواطن كان يخاف من (الحكومة) ولا يخاف من غيرها.

في عام ١٩٩٠م حصلت الكارثة الكبرى (توقيع اتفاق الوحدة) التي كنا ننظر لها في الجنوب انها الخلاص من حكَم الحزب الاشتراكي وإرهابه . لكن تلك الفرحة سرعان ما تحولت الى مأساة كبرى لازلنا نعاني منها الى اليوم.

الجنوب يعيش في وضع مزري من اجتياحات متتالية من قوى الشمال من عام ١٩٩٤م الى اليوم ومن انعدام الخدمات وسوء الادارة والفساد.

تمر علينا ذكرى ١٤ اكتوبر والجنوب في أسوأ مرحلة يعيشها .. لا ننظر لهذه الذكرى الا كما نقرأ في التاريخ عن حروب الفجار او تغريبة بني هلال !! هذا واقعنا بعد ان اُفْرِغت ثورة ١٤ اكتوبر من محتواها لا نرى انفسنا اننا قد تحررنا ولا بنينا دولتنا، والاستعمار البريطاني خلفه استعمار واحتلال وهمجية وتخلف.

كجنوبيين لسنا ملائكة بل فينا من القبح والفساد والهمجية مايكفينا ولكن اذا اردنا ان ننتقل من هذا الوضع المزري علينا اولآ ان نعرف ماذا نريد ونعمل على تقديم مصلحة الجنوب قبل مصالحنا ونقر بأننا شركاء في المواطنة فيه لا اقصاء ولا تهميش ولا مناطقية ولا قبلية ولنستظل بسقف الجنوب ونعمل على بناء انفسنا وتعليمها لنبني الجنوب الذي يتسع للجميع.

الاحتلال لن يدوم وسيرحل يوما ما فقد استعمرت بريطانيا عدن والجنوب ١٢٩ عام ورحلت واحتلال اليوم سيرحل لا محالة .



ذكرى ١٤ اكتوبر تعود علينا ونحن في ذات المكان السابق قبل ٥٦ عام مع الفارق طبعا بان ذاك احتلال أجنبى له قوانينه وانظمته وهذا احتلال محلي (يمني) ليس له نظام ولا قانون بل انه اشد وافضع .

وقد اجاد الشاعر بقوله :

(وظلم ذوي القربى اشد مضاضةً ..

على النفس من وقع الحسام المهند.)

لا نملك الا ان نقول : اهلا باكتوبر والرحمة لكل شهداء الجنوب وضحايا الثورة والعنف الثوري والتصفيات لهم الرحمة جميعا ولكل شهيد روى بدمه تراب الجنوب فالله وليهم واليه مصيرهم وهو حسيبهم .

  رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


Loading...


Powered by vBulletin® Version 3.8.9, Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
Ads Management Version 3.0.1 by Saeed Al-Atwi

new notificatio by 9adq_ala7sas