المحضار مرآة عصره (( رياض باشراحيل ))مركز تحميل سقيفة الشباميحملة الشبامي لنصرة الحبيب صلى الله عليه وسلم
مكتبة الشباميسقيفة الشبامي في الفيس بوكقناة تلفزيون الشبامي

العودة   سقيفة الشبامي > الأدب والفن > سقيفة عذب الكلام
التعليمـــات روابط مفيدة Community التقويم مشاركات اليوم البحث


شــــــربة مـــاء !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!

سقيفة عذب الكلام


إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 04-20-2011, 07:55 AM   #1
مسرور
شخصيات هامه
 
الصورة الرمزية مسرور

Thumbs down شــــــربة مـــاء !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!

(( كلمات وألحان محفوظ صالح باحشوان ( يرحمه الله ) غناء كرامه مرسال ))


شربة ماء ياحبايب شربة ماء
كبدي تحترق من كثر الظما
شربة ماء أنا عطشان
رفقا بقلبي جريح تعبان
استحلفكم حبايب برب السماء
ما حد يلقّي سقايه وأهل بيته ظما
*****


يا ما أرى أحواض مليانه ... بعيني أطوف ... ولا في اليد حيله
من حافة البير دلّيت عالزانه ... طلع دلوي مكسوف ... آبارهم طويله
حرام يذلحوا الماء نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة ونحن ظمانين
ماحد لعب مثلهم بالمحبين
استحلفكم حبايب برب السماء
ما حد يلقّي سقايه وأهل بيته ظما


*****

كم ما نزلنا ... على نبعة العين ... عليها يوردون ... إلاّ أنا ماشرّبونا
وبالعين شفنا جميع البداوين ... من الماء يغرفون ... ولا رثونا ما شرّبونا
ياناس رحمه لذولا الظمانين
الحلق يابس وفي الجوف كيرين
استحلفكم حبايب برب السماء
ما حد يلقّي سقايه وأهل بيته ظما





في مقالة له بعنوان هوامش على دفتر الفن نشرتها صحيفة الجمهورية اليمنية بتاريخ 16/6/2008 قال صالح حسين الفردي في تحليل / تأويل لهذا النص :


مازالت صرخته الشعرية شربة ماء التي أطلقها الشاعر في النصف الثاني من سبعينيات القرن الماضي تعاود الحضور كلما عنّ للناس طارئ ذكرهم بفقد ثروة أو ضاقت بهم فسحة الأمل في تغيير يعيد لهم ما فقدوا من هدوء وراحة بال واستقرار معيشة ، وكان الراحل باحشوان عميقا في نصه الرامز وواعيا جدا للعلاقة التي غزلها بين شربة الماء والحرمان منها ، وبين العبث والحرمان الذي من الممكن أن يمارسه أصحاب القرار في التبذير فكان الارتكاز على المثل الشعبي ما حد يلقي سقايه وأهل بيته ظمأ والمطلع الموحي :

شربة ماء يا حبايب شربة ماء
كبدي تحترق من كثر الظما
شربة ماء أنا عطشان
رفقاً بقلبي جريح تعبان
استحلفكم حبائب برب السماء
ما حد يلقي سقاية وأهل بيته ظمأ


يواصل الفردي فيقول :


فـــــ المطلع يتخذ المضمون العاطفي وشاحا شفافا يغطي به ملامح الغرض الأساس من هذا النص الغنائي ، ونلمح كيف استخدم في هذا المطلع لفظة الماء وجعل فقدانها قمة مأساته التي يرغب في البوح بها ليشاركه الناس نكبته أي الظمأ الشديد الذي نشّف الكبد وجعلتها تصل إلى درجة الاختراق ، ويزيد الألم والحسرة تعب القلب وضعفه فكان اللوذ برب البرية لعل أحبابه يسقونه شربة ماء فيها الحياة .


ويتساءل عما إذا كانت مأساة الشاعر قد انتهت ؟ ويرد بـــــــ كلا فقسوة المعشوق بلغت بالعاشق مبلغا كبيرا مدمرا :

يا ما أرى أحواض مليانه ... بعيني أطوف ... ولا في اليد حيله
من حافة البير دلّيت عالزانه ... طلع دلوي مكسوف ... آبارهم طويله
حرام يذلحوا الماء ونحن ظمانين
ماحد لعب مثلهم بالمحبين
استحلفكم حبايب برب السماء
ما حد يلقّي سقايه وأهل بيته ظما


الشاعر هنا ( والقول للفردي ) يتعمق الجرح في نفسه لما يرى من إهدار للماء الضرورة الحياتية ومعاناته الدائمة في الحصول على ما يبل ريقه ويطفئ حرقة كبده المكلومة من مرارة العطش وقسوته ، ولكي يزيد الحالة بؤسا وسوداوية وصولا إلى التأزم الذي يأتي بعده مخرجا في مقطعه الشعري الأخير :


كم ما نزلنا ... على نبعة العين ... عليها يوردون ... إلا أنا ما شربونـا
وبالعين شفنا جميع البداوين ... من الماء يغرفون ... ولا رثونا ما شربونا
يا ناس رحمه لذولا الظمانين
الحلق يابس وفي الجوف كيريـن
استحلفكم حبايب برب السماء
ما حد يلقي سقايه وأهل بيته ظمأ



يصل صالح الفردي إلى الإستنتاج التالي :


لذا عندما نقف اليوم أمام مثل هذه التجارب الغنائية التي نسجت خيوطها المجتمعية بقوة وتعمقت في ذاكرة الزمن الفنية وانسربت لتسرح في ثنايا الآن والقادم فهي بذلك تسجل ديمومة الفن وعمق أغراضه ومراميه .



لا نختلف معه في أن الأغنية تسجل ديمومة الفن وعمق أغراضه ومراميه لكــــــــــــــن :



شكل الماء محورا أساسيا في قصائد أخرى للشاعر فهل كان الشاعر في أغراضه ومراميه يصور ظمأه العاطفي أم يشرح معاناة مجتمع ؟



كلا التأويلين صحيحين .... ولم يغفل الفردي التأويل الأخير الذي ميزناه بلون أحمر عريض تحته خط ( وإن مر عليه مرور الكرام ) نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة ... فماذا لو قصرنا تأويل القصيدة في إطار الهموم الخاصة للشاعر منعا لأن نلبسها هموم مجتمع بأكمله كما فعل صالح حسين الفردي ؟


وبعيدا عن أيدلوجيات سبعينيات القرن الماضي .... لماذا لا تكون المعاناة كامنة في خبايا النفس وزواياها دون إلباس النص لبسا ايدلوجيا ويجنّبه عدم قبول أي تفسير مغاير له ويكسبه منعة ضدّه ؟


إن الشاعر الذي استطاع أن يتخذ من الخيال الفني سلما للوصول إلى الآخرين لا يعكس أحاسيسه منفردا وإنما يقحم أحاسيس غيره من القراء والمطلعين ، وهؤلاء هم الذين يسهمون في تنظيم قصيدة الشاعر بتوافقها مع أحاسيسهم ومشاعرهم ، وأرى أن الشاعر شرح هموما ذاتية تنجر على الآخر وتمثل هما له .... وسينكر علي صالح الفردي وغيره من النقاد والمحللين التحليق بالأغنية في عالم اللاواقع والنأي بها عن التوظيف الفكري لصالح هم مجتمعي وقصرها على الهموم الذاتية بإعتبار أن الأدب لا يمكن أن يكون خيالا ورومانسيات ولذلك فلابد من إستغلال العواطف الذاتية لشرح مأساة الإنسان المقهور المجتمعية في الصراعات السياسية وكأننا لا زلنا نعيش في زمن أدب المارشات العسكرية المأدلج الذي يجرد الإنسان من العواطف ويدفع بكل النتاجات الفكرية للصب القسري في مصب أيدلوجية مقاومة الحرمان الطبقي والتمايزي .




سلام .
التوقيع :
من ذكر الله ذكرا على الحقيقة نسي في جنب ذكره كل شيء
وحفظ الله تعالى عليه كل شيء
وكان له عوضا عن كل شيء
( ذو النون المصري )


****************


سلام بني الأحقاف يامن علوتمو
على ساكني سهل الجزيرة أو نجد

( الشيخ القدّال باشا )

التعديل الأخير تم بواسطة مسرور ; 04-20-2011 الساعة 08:12 AM
  رد مع اقتباس
قديم 04-20-2011, 10:07 AM   #2
مسرور
شخصيات هامه
 
الصورة الرمزية مسرور

Thumbs down

http://www.abuaseel.com/alma7aba/ra/...-altheheera.rm




اغنية شمس الظهيرة كوتني وأرضي بعيده لأبوبكر سالم بلفقيه .


يوجد أوجه شبه في اللحن بينها وبين المقطع التالي من قصيدة ياحولاه الليلة لـــــ محفوظ صالح باحشوان



فلاح في الحقل شاهر فرحه بسيله =
بانت قباله بشائر والزرع ريّان =
بايطرح البذر باكر مسهون خيره =
لازم خريفه يبادر عطوة كريمان =
يانجم في الليل سامر فوق الخميله =
القطر بالخير عامر والفجر قد بان =



أغنية ياحولاه الليلة بصوت الفنان أبومحروس


http://www.alshibami.net/songs/yaholah.wma



قرأت في منتدى الصيعري نت أن : لحن شمس الضحية ضبتني وأرضي بعيده لحن قبلي صيعري مشهور ..... سرقه ابوبكر سالم بلفقيه وحرف في مطلعه .....



بدوري سأعتبر اللحن تراثيا لا حق لقبيلة الصيعر فيه ويعد مشاعا للبناء عليه ، وأرجو من الأخوة المهتمين إفادتي حول ما إذا كان محفوظ صالح باحشوان قد استمد لحن الأبيات التي أوردناها من التراث هو الآخر لإسقاط نسبته إليه وإلى الصيعر وأبوبكر سالم ومحفوظ باحشوان معا وإعتباره تراثا فلكلوريا حضرميا .

كون الشاعر باحشوان قد أضفى على مقاطع قصائدة المغناة ميزة التعدد والإختلاف بين مقطع وآخر فالشيء ذاته ينطبق على المقطع أعلاه مالم يرد خلاف ذلك .

الحديث ذو شجون .



البقية ( حول أصل الموضوع ) ستـاتي بعد إنتهاء السعي في مناكبها نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة



سلام .
  رد مع اقتباس
قديم 04-20-2011, 01:38 PM   #3
قبع سكر
حال قيادي
 
الصورة الرمزية قبع سكر

افتراضي

ماقرأناه من تأويلات وطرح منك اخي مسرور جميل جدا , انا اميل مع التأويل العاطفي نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
في وقت تغلب عليه حياة البداوة والصحراء (مضارب بني عبس)حيث لاتوجد مياه معبأة بل أحواض ماء وبجواره فتياة يستقين .. وهكذا
اعتقد انه خيال شاعر فقط نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
لي عودة ولكن عندي ملاحظة انك وضعت موضوعين في صفحة واحدة , قد تشتت الموضوع ومن قرأ سيحتار ويفضل الصمت والمتابعة مع ان الموضوع شيق
تحياتي .

التعديل الأخير تم بواسطة قبع سكر ; 04-20-2011 الساعة 01:50 PM
  رد مع اقتباس
قديم 04-20-2011, 04:48 PM   #4
أبوعوض الشبامي
شخصيات هامه
 
الصورة الرمزية أبوعوض الشبامي

افتراضي

.

تأويل النص بما لايحتمل ظاهرة حضرمية بإمتياز 100% وما قراته لايعدو سوى ضمن هذه الظاهرة التي عهدنا نقرأها بين حين وآخر ...!!

.
التوقيع :
  رد مع اقتباس
قديم 04-21-2011, 03:53 AM   #5
مسرور
شخصيات هامه
 
الصورة الرمزية مسرور

Thumbs down

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قبع سكر [ مشاهدة المشاركة ]
ماقرأناه من تأويلات وطرح منك اخي مسرور جميل جدا , انا اميل مع التأويل العاطفي نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
في وقت تغلب عليه حياة البداوة والصحراء (مضارب بني عبس)حيث لاتوجد مياه معبأة بل أحواض ماء وبجواره فتياة يستقين .. وهكذا اعتقد انه خيال شاعر فقط نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
لي عودة ولكن عندي ملاحظة انك وضعت موضوعين في صفحة واحدة , قد تشتت الموضوع ومن قرأ سيحتار ويفضل الصمت والمتابعة مع ان الموضوع شيق

تحياتي .

عزيزي قبع سكر

نعم ...... القصائد العاطفية لا تحتمل تأويلات أخرى تشطح بها خارج نزعات نفس الشاعر لتسقطها على أوضاع سياسية والعكس صحيح ايضا .


إن الفراغ العاطفي أو الإحساس بالحاجة العنيفة إلى الحب يخلفان إحساسا بالظمأ يصعب إنتزاعه من النفس ولذلك وضع شاعرنا باحشوان في قصيدته الموانع التي تحول بينه وبين الإرتواء من الظمأ وصور نفسه وكأنه يستجدي شربة الماء ... وعلى ذكر الظمأ العاطفي فقد قرأت في كتاب الظمأ العاطفي في شعر الفضول والحان أيوب لـــ محيي الدين علي سعيد : أن الشاعر عبد الله عبد الوهاب نعمان ( الفضول ) (1) قد تزوج مبكرا وأنجب ثم تزوج وأنجب ثم ألتقى بملهمته وكانت في سن صغيرة وهو قد وصل إلى عتبات الخمسين تقريبا فأحبّها وبادلته هي الحب إيمانا بحبه وصدقه ونبوغه الشعري فضّحت واستعدّت لكل الإحتمالات من حرمان من الأولاد إلى غير ذلك فوجد الفضول نفسه في منبع الحب يعطيه بلا حدود أو حساب وهو الذي ظل محروما منه لسنوات طويلة فكتب روائعه لهذه المرأة الملهمة ، ولم يمنعه هذا الحب الكبير من الزواج بأخرى رابعة ولكن ذلك لم يجعله ينسى حبّه الكبير أو رائحة العبير والعطور والند ... ومع كل ذلك الحب لفتاة في عمر الورود وربيع العمر ظل الفضول يتساءل ويشكو :


مدريش كيف قلبك رضى يروى وقلبي مارضيش
أشرب وأشرب من هوى غيرك ولكن ما أرتويش




يخلص محيي الدين علي سعيد إلى : أن الظامىء والمحروم لا يرتوي ويصفه بالتعيس ان عرف معاناته وظمأه وذلك ( في رأيي ) مطابق لحال شاعرنا محفوظ صالح باحشوان الذي لم يكف عن الشكوى من الموانع التي يفتعلها للحيلولة بينه وبين الإرتواء لإدراكه أنه لن يرتوي ويصعب عليه تجاوز فراغ عاطفي خلفته سنين الحرمان في نفسه ويستشهد بمقولة تراثية ما حد يلقي سقايه وأهل بيته ظمأ ليوحي لأصحاب تلك السقايه / السقايات أن الظمأ قد أصاب روحه في الصميم مثلما اصاب روح الشاعر الفضول تماما ...

هنوا لقلبي عند قلبي ضيوف = وصفقوا حتى تدموا الكفوف
وباركوا حبي وقوموا وقوف = هنوا لقلبي عند قلبي ضيوف
دمى فؤآدي وأحلامي بكت والمنى = هامت وما لاقيت قلبا رؤوف
وعشت أيام كنت أطمع بقطر الندى = على ظمأ قلبي المحب الشغوف
وكان تبخل بها الدنيا ولكن أتت = اقدار أسقتني اقدار الأماني غروف
حبيبي أشهى من لذيذ المنى = روحه وأصفى من شعاع السيوف
أحلام قلبينا وأشواقنا = صفوف من حولي تعانق صفوف
جاءت معه ضيفان تفرح لنا = و تملأ الدنيا بأحلى الزفوف
في هيبة الملك ملك الحسن يمشي = على عمري وأيامي حيارى تشوف
اتفرجين كيف صنع الله كيف الهوى = يعطي النفوس المحبّة من جماله صنوف
كعبه من الحسن قلبي كم إليها هفا = كم حجّها كم عاش فيها يطوف
وشمس قد هندست روحي لها = ابراج لا يأتي عليها كسوف
أضواءها ملء آفاقي كأن الضحى = ملكي ألفّه وسط روحي لفوف


نظم الشاعر عبد الله عبد الوهاب نعمان هذه القصيدة التي تعرف بــــ أغنية هنوا لقلبي عندما زاره عمه الشيخ أمين عبد الواسع نعمان ثم كانت لزفافه مع ملهمته بصوت أيوب طارش ، ومن قراءة القصيدة يتضح عدم إقتناعه بما ظفر به من السقيا كتعويض عن فراغ عاطفي عانى منه كثيرا ولم يغفل تذكّر شقاءه أيام كان يطمع بقطر الندى وكيف بخلت به الدنيا عليه نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة ... وما لن نختلف عليه جميعا أن تلك السقيا لم تكن إلا دورة للشعور بالظمأ من جديد .



الظمأ العاطفي للنفس لا يروى أبدا بعد فوات أوانه نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة ... وإذا كان المطر يروي الأرض القاحلة العطشى فالنفس لا يرويها الحب بأثر رجعي نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة وبعد أن تتقادم بنا السنون في لجة التيه والبحث عن الذات نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلةنقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة ومن غريب ما استنتجته واقعا : أن المحرومون عاطفيا حين يجدون الحب ينفرون منه بإفتعال القطيعة مع من يحبون ربما للتلذذ بتعذيب النفس أو لإدراكهم أن الفراغ النفسي الذي يعانون منه لا يمكن سدّه .


وكون الحديث ذو شجون فله صلة نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة





سلام .




(1) عبد الله عبد الوهاب نعمان ( الفضول ) صاحب كلمات السلام الجمهوري اليمني ( رددي ايتها الدنيا نشيدي )

التعديل الأخير تم بواسطة مسرور ; 04-21-2011 الساعة 04:25 AM
  رد مع اقتباس
قديم 04-21-2011, 04:09 AM   #6
مسرور
شخصيات هامه
 
الصورة الرمزية مسرور

Thumbs down

اقتباس :
ولكن عندي ملاحظة انك وضعت موضوعين في صفحة واحدة , قد تشتت الموضوع ومن قرأ سيحتار ويفضل الصمت والمتابعة مع ان الموضوع شيق

أخي قبع سكر

بخصوص ملاحظتك :


الحديث ذو شجون


لم أكن أرغب في تفويت معلومة لها صلة بلحن ورد ضمن إحدى قصائد محفوظ صالح باحشوان الغناية التراثية ( إن جاز الوصف ) نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة



سلام .
  رد مع اقتباس
قديم 04-21-2011, 05:47 AM   #7
مسرور
شخصيات هامه
 
الصورة الرمزية مسرور

Thumbs down

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبوعوض الشبامي [ مشاهدة المشاركة ]
.

تأويل النص بما لايحتمل ظاهرة حضرمية بإمتياز 100% وما قراته لايعدو سوى ضمن هذه الظاهرة التي عهدنا نقرأها بين حين وآخر ...!!

.

مش كل المحضاريات قابلة للتأويل الذي أولت به محضارية ياحصن مولى البناقل محلا ركونك نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة



هذا الرابط يحوي تفكيكا لمحضارية سلم ولو حتى بكف الإشارة :



المكلا اليوم - تفاصيل الخبر



http://song.6rb.com/songer/x/ksa/abu...6857385e21e.rm



يقال ( والله أعلم ) أنها تحكي قصة حب عاشها الشاعر نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة



http://www.6rob.com/songer/x/ksa/abu...6857385e21e.rm


سلام .
  رد مع اقتباس
قديم 04-22-2011, 07:21 AM   #8
من السادة
مشرف سقيفة المناسبات
 
الصورة الرمزية من السادة

افتراضي

تحليل أكثر من رائـــــــــــــــــــــــــع
رغم أن يبقى المعنى في قلب الشاعر
لكم مني أزكى التحايا أستاذ مسرور
  رد مع اقتباس
قديم 04-22-2011, 11:13 PM   #9
الرومانسي
حال نشيط

افتراضي

شكرا لك.
  رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


Loading...


Powered by vBulletin® Version 3.8.9, Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
Ads Management Version 3.0.1 by Saeed Al-Atwi

new notificatio by 9adq_ala7sas