03-29-2008, 02:10 PM
|
#1 |
|
حال متالّق
 
|
بالامس زرتيني في منامي .
بالامس حلمت بك ...زرتني في منامي,,,
ترى هل كنت تعاتبيني.أم كنت تذكريني؟؟ وربما طال البعد وطال الفراق. منذ أمد نسيت ذكراك...لماذا؟؟ لا اعلم. لكن ألبارحه حلمت بك,وأنا احممك كطفل صغير...تذكرت عندما كنت أساعدك لكي تغتسلي.. واراني في الحلم وأنا أحممك ,,,وأنتي تسأليني لماذا لم أضع الحناء في شعرك؟؟ لا اعرف.. وأشاهد بأنني اصنع عجينة الحناء لكنها تتكتل في يدي. لم يسبق أن حدث ذلك.. لم يكن الحلم مشوشا..كان واضحا جدا.. واعتذر لكي بان الحناء غير جاهره. اغسل شعرك .واضع القليل جدا من السائل لغسل شعرك.. هل تتذكرين كيف كنت ارتعب عندما تغسلين شعري.كان كثيفا جدا وطويلا جدا وناعما جدا. لكن عندما تضطرين لغسله,فأنني كنت أموت من الرعب لان الظلام يخيفني. مازلت إلى اليوم أخاف من الظلام. كل محاولاتك لحل ألمشكله لم تجدي نفعا. رغم انك قصصت شعري لكي تخففين عني .لكن كنت أموت رعبا عندما أغمض عيني,,, أخاف أن اسقط.الظلام يخيفني.. وعندما كبرت في العمر وأصبحت خطاك تخذلك,أصبحت أنا من تحممك وتغسل شعرك دوما كنا نتبادل الأدوار. هل تتذكرين؟ كنت طفلة صغيره ,كنت في الخامسة وأنتي يكاد ينطفئ بصيص الضوء في عينيك. كان لا بد من إجراء عمليه لتستطيعي أن تتلمسي طريقك. في تلك الفترة كنت امسك يدك وأقودك إلى أي مكان تذهبين لزياراتك, وأتحدث معك طوال الطريق أنبهك إلى أي عائق يعترض طريقك.. وأنتي كم قدتني وقدتي خطاي في دروب الحياة. وتساءلت دوما من فينا يقود الأخر ويساعده ليتلمس طريقه.. لماذا حلمت بك ألبارحه؟ لا اعرف لكني صحوت وأنا في مزاج جدا حزين.إحساس بشع بالكابه والحزن يطغى على نفسي. ربما لم اعد أتذكرك كما في السابق.لم اعد أتحدث عنك بنفس القوه والشغف. كلا لم أنساك...مستحيل أن ننسى الحب الصادق... أي حب حقيقي وصادق وتحت أي مسمى.مستحيل أن ننساه.. لكن قد نكون نتجنب الذكريات ...لأنه من الصعب أن نعيش على الذكريات. الحياة مستمرة بنا وبغيرنا...نحن مجرد رقم من أرقام مهوله في هذا الكون... لم تتغير مكانتك في قلبي أبدا أنتي تعرفين بان اكبر عيب أعاني منه هو الوفاء والالتزام لكن أصبحت الذكريات تؤلمني تثقل قلبي الذبيح... أحاول أن أنسى وأتناسى كل من أحببتهم .. لأنهم رحلوا.. في أحيان يتخيل إلي بأنني أشاهد نفسي وكأني أشاهد شخص آخر يتصرف ويقوم بدور مطلوب منه اضحك وأنا التي لم تتعود الضحك ...وفي أحيان كثبره أقهقه,,,واسمع صدى قهقهاتي وأتساءل هل أنا اضحك على الدنيا أم على نفسي.. لأنك تحبيني فانك لم تكوني حزينة...لم تعاتبيني. لا بد انكي التمست لي العذر.. كنت مستسلمة لي وأنا أساعدك... لكن أنا لم استطع أن استسلم للأقدار.ما زلت أصارع الأمواج. أحس في أحيان باني تعبت وأوشك على الغرق واقنع نفسي بان خير ما افعله هو الاستسلام لكن تعاودني روح المغامرة والصراع... وعندما جلست لأكتب إليك ولا تساءل عن معنى الحلم أثقلت قلبي الذكريات,,, واللحظات التي مرت في مخيلتي تذكرت لحظاتك الاخيره... هل كنتي تعاتبيني وتذكريني باني تخاذلت عنك ولم أغسلك لأخر مره وأقوم بوداعك لم اقبل جبينك لأخر مره في حياتي.. كنت جبانة يا سيدتي وما زلت,,, فقط أمام أحبائي أكون جدا ضعيفة...لا استطيع أن افعل شيئا ... دوما تركت لهم أن يقرروا كل شئ. لأني لا أساوم ولا أقاوم في الحب الحب بالنسبة لي دوما عمليه رابحه غير قابله للفصال ولا للنقاش.. وارى أنني في الحلم أقوم يغسل قدميك كانتا دافئتان ناعمتان بمثل نعومة مشاعرك الحنونه وذلك البياض بمثل بياض قلبك الكبير. غسلت قدميك دعكتهما بتلك الليفه الخشنه.هل كنت قاسيه؟؟ تذكرت اللحظات الاخيره وأنا المس قدميك,,,وأتطلع إلى ذلك الجبين الوضئ. لم تغيره السنوات ولا الشيخوخه ... دوما كنتي ملكة رائعه.. تذكرت وانا المس قدميك واخاطبك ..كنتي ترقدين في هدوء,,, الكل يتطلع للحظات الاخيره,,, الجميع تتعلق انظاره بي ,,,,كيف أحدثك ؟ فأنتي لن تجيبي,,,لكني كنت متاكده بانك ستجيبين,, كان ذلك الأيمان أللذي لا يتزعزع...لن تغادري قبل أن تودعيني لا تستطيعين يا سيدتي.. نحن صديقتان منذ فتحت عيني على الدنيا,,,نحن اصدقاء,,,لن تقبل لك مرؤتك,,,,لست ممن يخذل الاصدقاء.. واتلمس القدمين الدافئتين,,, |
|
التعديل الأخير تم بواسطة عابرة سبيل ; 03-29-2008 الساعة 08:53 PM سبب آخر: خطا املائي |
|
|
|
03-29-2008, 02:12 PM
|
#2 |
|
حال متالّق
|
حبابه,انا فايزه
,,تلك الكلمه اللتي طالما نطقت بها لساني,,,اجد فيها العزاء عن كل شئ.. لم تفتحي عينيك,,,الاجهزه تمنعك من كل شئ..اعرف بانك تحتضرين. تسلمين الروح. وانا ابنتك الطبيبه العظيمه..كما تعودتي ان تتحدثي عني عاجزه عن ان افعل أي شئ اتطلع الى الجهاز,,,اتطلع اليك...ووالدتي تقف بجانبي .. لا تملك سوا دموعها... واعاود النداء .. انتي في منازل الحق وانا في منازل الباطل,,,انتي تسمعيني وانا لا اسمعك,, اذا كنتي تسمعيني فارفعي سبابتك.. واشاهد سبابتك اليمين ترتفع,, كنت اعرف بانك ستنتظريني...احساسي لم يكذب اعفي عنا واصفحي لكل ما قصرناه بقصد او عن غير قصد,,,لن يكون هناك احد مثلك ابدا... واشاهد ظل ابتسامه ,,,ربما تخيلتها,,,لكن الوجه يضئ بنور يغمر قلبي,,, واسمع صوت الاجهزه,,,اشاهد الخط البياني لقلبك وهو يتراخى,,,يتراجع ,,,ثم يتوقف كل شئ,,, اتطلع الى الجميع,,, كل شئ اصبح يغيم ...يضيع... كان هناك ضوء شديد ,,,يمنع ان ارى أي شئ,,, تحاول والدتي ان تضمني او تواسيني,,, كلا,,,ليس لي رغبه بان يواسيني أي احد اجلس على ارضية الغرفه البارده كبرودة الموت تعرف بان رحيلك فاجعة لي واي فاجعه ,,,لكني كنت اعرف بانه قد ان الرحيل. لا اريدك ان تبقي... كان هذا طلبك لي,,,اذا حدث أي شئ...فدعيني اموت في سلام,,,لا تدخليني الى ثلاجة الموتي,, كانت ترعبك فكرة ثلاجة الموتى.. لا الومك,,,صعب على الملكات ان يتركن عروشهن ويوضعن في ثلاجة الموتي مثل البقيه,,, اعدك بذلك.. بتشلين في وجهش؟ وليش هو انا رجال عشان اشل في وجهي؟ وستغسليني؟؟ انظر اليك برعب .. لا .. ليش؟؟؟,,تبغين حد غريب يشوفني.. يا خسارة تربيتي فيك اطلبي أي شئ الا هذا,,,لن استطيع ...ارجوكي,,,أي شئ الا هذا دوما كنتي جميله رائعه,,,مبهره,,,كيف تصبحين جسدا مسجى احركه كما اشاء واغسله,,, انقذتني والدتي,,,انا من ساقوم بذلك,,, واتطلع الى الطاقم الطبي والتمريضي... لم يشاهدني احد يوما وانا ضعيفه ...متخاذله..موجوعه... زميلي يحاول الكلام فايزه ...لن استطيع اعزيك,,,لكن الله يرحمها...كانت انسانه رائعه.لقد احببناها بصدق. اتطلع اليه ...لم استطع ان اتحدث,,, فقط احس بشئ بارد جدا...كنصل يخترق قلبي ويمزقه من اقصى اليمين الى اقصى اليسار.. ويدخل اخوتي يتطلع اخي الي,,, لم تحملني اقدامي...ويركع بجانب قدميك,,,يتلمسها ... يسقط عقاله على الارض,,,لم اعد اشاهد سوا عقالات اخوتي وهي تتساقط,,, يلتفت الي ... لا تنظر الي,,,لا استطيع ان اواسيك وياخذني في احضانه,,, ضمني اليك ,,,انت الوحيد اللذي تعرف مدى حزني والمي واااااااااااااااااااااااه ,,,احس بان البكاء كعويل الاشجار,,, اسمع صوت نوحي,,,في داخل حنايا القلب,,,كانه اعصار يجتث كل شئ. اتذكر ذلك الاعصار اللذي ضرب المدينه,,,كنت في ولاية لويزيانا,,, لا اتذكر السنه,,,لكن تذكرت اصوات الاعصار المريعه.. كسرت اضخم الاشجار في الغابه الموجوده خلف منزلي... انقطع التيار عن بعض الاماكن وانتظرنا حتى قامت القوات الفيدراليه باسعاف المدينه من الاعصار اللذي ضرب المدينه كان شيئا مخيفا... لا تشاهد سوا الخراب والدمار,,, الكل يلجا الى الاقبيه هربا من الاعصار... وانا الجا اليك,,,لانك دوما كنت الصخره اللتي الجا اليها... مهما اختلفنا,,,مهما تصارعنا,,,كلانا يعرف بان صراعنا مخيف لانه صراع الاقوياء...لكنه ليس مدمرا لاننا اخوة ولسنا اعداء ,,كل منهم يضمني يبحث عن عزاء... أتمسك بك ...آنا الأكبر..لكني الآن أحس باني صغيره,,, ..دوما كنت أواسيك,لكني الآن بحاجه إلى مواساتك كلا لا اريد أي احد اخر ان يواسيني,,أنت كنت الشريك الاخر في هذا.. وادفن وجهي في صدرك,,,ابحث فيك عن الام والاب والابن وكل شئ...ليس مسموحا بان يرتفع صوتي,,, لا يحق لي بان ابكي اكثر مما هو مقرر يقبل اخي راسي...احسن الله عزاك يا اختي...احسن الله عزاءنا جميعا.. واخوتي الاخرين,,,كل منهم يقبل راسي,,,احسن الله عزاءنا جميعا.. ولم احضر تغسيلك,,,رغم ان تقاليد عائلتنا تقضي بان تغسلك الاقرب اليك,,, لم امتلك الشجاعه... كنت مذبوحه من الالم,,, تولت اختي مكاني,,, الحب يمنحنا الشجاعه لنمنح من نحب ما يريد.. هل كانت تحبك اكثر مني لا اظن...لكن انا كنت انظر اليك كاسطوره مهيبه.. لماذا حلمت بك ألبارحه؟؟؟ هل كنتي تعتبين علي؟؟؟ هل أضعت الطريق ؟ ربما كنتي تواسيني... ربما ... لا اعرف لكن صورتك ماثله في خيالي,,,واراك كما انتي...وكانه لم تمض سنوات منذ اخر مره كنا سوية... هل ننسى احبابنا اذا طال الامد؟؟؟ ام نتناساهم لان الذكرى ستثقل فؤادنا وتجذبنا لماضي نود ان نتناساه... صحوت وانا احس فعلا بالحزن,,وكانك رحلتي بالامس... اتطلع لكل ما حولي...انه يوم الجمعه,,,,كنتي دوما تتاملين ان ارتب لك الفاتحه كما تعودتي... يقولون بانها بدعه قراءة القران واهداءه لروح الميت... لا شعوريا توجهت لاغتسل استعدادا للجمعه,,,توضات.. تبخرت وانا بقميص الصلاه,,,ووقفت لاصلي,,, عندما انتهيت,,,,تنبهت انني كنت اقوم بكل الطقوس اللتي كنتي تقومين بها لصلاة الجمعه.. تتقمصنا روحهم,,,نكتشف اننا اصبحنا نسير على خطاهم,,نتصرف بمثل تصرفاتهم,,, لم يفلح أي شئ بان يعيد الي الشعور بالراحه,,,كان مازال ذلك الشعور العميق بالحزن والكابه وكاني فقدتك بالامس. مهما طال فراقنا عن من نحب,,,,مهما اعتقدنا باننا نسينا الملامح او التفاصيل ...تبقى حبيسة في طيات الذاكره,,,بعيده هناك تنتظر ومضة بسيطه لتطفو على السطح. الجمعه 28 مارس 2008 |
|
التعديل الأخير تم بواسطة عابرة سبيل ; 03-29-2008 الساعة 08:56 PM |
|
|
|
|
03-29-2008, 02:18 PM
|
#3 |
|
حال متالّق
|
نعم لقد زراتني في الحلم,,,
الانسانه الرائعه اللتي ادين لها بالفضل في كل شئ...انها جدتي لابي.. منحتني الحياه فقد كانت من ولدت امي ...عندما انجبتني.. ومنحتني اسمي.. ومنحتني الحق في التعليم وحاربت حربا ضاريه لاجلي لادخل المدرسه الثانويه واللتي كانت اقصى ما تطمح اليه اي فتاة من عائلتنا,,, ووقفت تحارب بضراوه من اجلي انا واخواتي حتى انتزعت حقنا في التعليم الجامعي ..ومن ثم في الوظيفه,, لقد علمتني اول درس في الحياه,,,الكفاح والجهد والصبر والحب... لم انساها ولن انساها ما حييت |
|
|
|
03-29-2008, 05:07 PM
|
#4 |
|
شاعر السقيفه
|
كتبتي بشفافية تنم عن صدق ممزوج بمشاعر الوفاء والأسى معاً أيتها الدكتورة أعدتيني لمسرح عشته على الواقع -وليس أضغاث أحلام-مع أقرب الناس وأكثرهم مودة وحباً لي ، حيث ذهب ولم يعد !!!! وتوقعت أن لا أنساه مع كل خطوة أخطوها ، أو نفس أتنفسه بعد فراقه وأصبحت أتذَكّره واترحّم عليه كلما ذكرت هادم اللذات ، أو شدني حبلٌ يعيد لي شريط الذكريات شددتيني الى سنوات من الماضي الجميل ، وأذرفتي دمعاً يستحق أن يُذرف أشكرك على ماخطه قلمك نقلاً عن وجدانك الملىء بالوفاء والعرفان أيتها النبيلة الأصيلة وتباً للثقلاء وعديمي الإحساس تحياتي العطرة |
|
|
|
03-29-2008, 05:44 PM
|
#5 | |||||||
|
شخصيات هامه
 
|
دكتورتنا الرائعة .... فايزة
أهنيك على هذا القلب الكبير ...وهذه المشاعر الجميلة ..   |
|||||||
|
|
|
03-30-2008, 06:10 PM
|
#6 | ||
|
حال متالّق
|
استاذ بامجبور,,, لن تصدق سعادتي بمشاركتك,,,ليس مجامله لكنها حقيقه,,, فنحن جمعتنا الظروف من قبل في موقع اخر ومن فتره طويله,,,لكن لم يحدث ان عقبت يوما على احد مواضيعي,,, لذلك اسعدني تواجدك... اعتذر اذا كنت سببت اي حزن او تسببت في دموعك,,, لا اعرف لماذا افعل ذلك,,,رغم اني اتمنى ان ازرع الفرح والامل حيثما ذهبت,,,لكن في احيان تستعبدنا الرغبه في البوح,,, تقبل اعتذاري الصادق,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,, ,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,, ,,دمت بكل الاحترام والتقدير |
||
|
|
|
03-30-2008, 06:19 PM
|
#7 | ||
|
حال متالّق
|
ما الفائده؟؟؟ قلب كبير لكنه ملئ بالثقوب. استاذنا الرائع فدعق شكرا لك. |
||
|
|
|
03-30-2008, 06:33 PM
|
#8 | |||||||||
|
شخصيات هامه
|
هنا يأتي دورك كطبيبة .............. وإلا مافائدة سنين الألم والغربة والعلم في دول العالم المتقدمة ... إن أصابك العجز في شفاء حالك .... كيف سيكون حالنا .. تقبلي كل تقديري ... . |
|||||||||
|
|
|
03-30-2008, 07:04 PM
|
#9 | ||
|
حال متالّق
|
لا اريد اي علاج,, فانا راضيه وقد اكتفيت بقلبي الملئ بالثقوب,,,لانه لن يؤلم احدا سواي. وهذا المهم,,,,ان لا يسبب اي الم لاي احد سواي دمت بكل الاحترام والتقدير. |
||
|
|
|
03-30-2008, 08:02 PM
|
#10 | ||
|
شاعر السقيفه
|
هههههههههههههه 1) أنا آسف لماسبق ياغالية، وهو والله ليس تجاهلاً لماتكتبين ، ولكن لإنشغالاتي ، فلذا أدخل على عجالة وأستطلع بعض الكتابات الجميلة حتى وإن لم أعلِّق عليها ، فتصوري أنني لم أجد وقتاً حتى للرد على مواضيعي التي يقصدني ويجابرني فيها الغير ، مماسبب لديهم إمتعاضاً أنا أشعر به ، وإن كانوا بحكم تقديرهم لي لايبوحون به ، فهم جمهوري وبهم أكون ولهم الحق في ذالك وأرجو أن أوفق في رضاهم جميعاً.....والدليل زوري مواضيعي ستجديني لم أكمل الردود عليهم فيها الى الآن 2) إسمك محفورٌ في ذاكرتي بكل الود لقلمك المميز وكتاباتك الهادفة ، وإن لم تخنُّي الذاكرة فأظن كنتي مشرفة في موقع............... أرجو أن تبعثي لي بتأكيد إسم الموقع والقسم الذي كنتي تكتبين فيه لأستعيد شريط الذكريات الجميلة ههههه. 3)بالنسبة لقولك: 1)اعتذر اذا كنت سببت اي حزن او تسببت في دموعك 2)لكن في احيان تستعبدنا الرغبه في البوح,,, ج 1) لأتأسفي ، بل كسبتي أجراً ، لأنها أسقت جفاف النكران ، وصاحبها شعور بالرضى والإنشراح يفوق مرارة الحزن ج2) كما يشدنا الوجدان لذرف الدموع تحياتي العطرة |
||
|
التعديل الأخير تم بواسطة أبومجبور ; 03-30-2008 الساعة 09:02 PM |
|||
|
|
 |
| مواقع النشر (المفضلة) |
|
|
|
|
العرض العادي
