أباطيل تدحضها الحقائق

[محمد بن سلم]

هذه الفئه الشبابيه الجاهله هي عباره عن مقلده لدوله آخرى

لكل مدينه خصائصها الدينيه التثقيفيه التي انعرفت من قبل علمائها واجتهادهم فيها

ولهذا يجب عند امرك بالمعروف اي المتعارف عليه في هذا الوطن وليسا الإتيان بشيئا ٍ جديد يفرق صفوف المسلمين

وكيف يستخدمون اسلوب التكفير في من لا يتبعهم ,, هل هذا هو الاسلوب السمح .. ؟

اهكذا انتشر الاسلام اوا هكذا النبي الهادي نشره

قال تعالى : صدق الله العظيم

انظر رحمت ربك وانظر كيف تنقل الدعوه هذا الحديث كان موجها الى سيدنا موسى وقد امره الله سبحانه وتعالى بالقول اللين لفرعون الطاغيه ولم يستخدم اسلوب التهجم والعصبيه .. مع انه الحق معه !

.

[حنان]

إن هواة العبث بتاريخ الشعوب وثقافتها ورموزهاالدينيةهم السبب الرئيس في حمل هذه الشعوب السلاح والإنخراط في الكفاح المسلح لاحبا في الموت ولالإشباع الملذات إنما عشقا في الحرية او الشهادة.فأما حياة تسر الصديق وأما ممات يغيض العداء.
فالشعوب المتحررة الفتية لاتؤمن بالإملاءآت الخارجية أنما تحافظ على تراثها ومعتقدات أبناءها حتى ولو كان هذا الثمن غاليا . فوطن لايحافظ على تراث ومعتقدات ابناؤه لايستحق أن يرفع رأية الاستقلال. وأمه لاتحافظ على معتقداتها لاتستحق البقاء .

فالاستعمار الفكري المستورد الدخيل على بلادنا هو الذي يهدم ولايبني يشتت من غير أن يجمع و يتبناه أصحاب العقول المنغلقة الذين لايؤمنون بالوطن ولابحرية المواطن إيمانهم الوحيد هو مصالحهم الشخصية.

إن مجتمع كمجتمع حضرموت المسالم المشهود له بالعقلانية والثقافة من العار أن تتسلل اليه مثل هذه الأفكار الهدامة المضللة التي تزرع في داخله بذور الشقاق والمشاحنات التي لاتخدم الا كل من يحمل لليمن الكيد والحقد

فالمجتمع الحضرمي الاسطورة في حضارته وتراثه هو الذي شارك في صناعة الكثير من ثقافات الدول التي تعداليوم في مصاف الدول المتقدمة .فكيف به ألآن يسمح بمن يريد العبث في تاريخة ومجده.

إن اليمن اليوم بحاجة لمثل أولئك الرجال المخلصين الذين نشروا التسامح في المجتمعات التي حلوا بها ولايزال التاريخ يذكرهم بكل خير .

وغدا السبت سوف يعرض برنامج مراسلون في قناة الجزيرة عن الحضارمة العرب في إندنوسيا الساعة السابعة والنصف مساءا أرجو أن نتمكن جميعا من مشاهدته.

شكرا لكل المداخلات السابقة والتي إن دلت على شيئ فإنما تدل على إن المجتمع الحضرمي لايزال بخير ولايزال به من الشباب الواعي المثقف الذي يدرك مايحاك له من مؤمرات ودسائس لالشيئ إلا لأنه مجتمع المحبة والتسامح .

[ابو عامر راعي الابل]

ياقافلة الخير دايم طريقك خير
ربي يبارك فيك وامشي وكلك الخير

[حنان]

إن من رهنوا أنفسهم للغير هم الذين لايؤمنون بالحرية . إيمانهم الوحيد هو التبعية وفرض مايعتقده أسيادهم على الآخرين فهم لايعرفون معنى الاستقلال وغير قادرين حتى على حماية انفسهم مجرد دمى تحركها أصابع خفية لتتستر على اهداف دنيئة تخطط لها في هذا المجتمع أو ذاك .

إن يمن الأيمان والحكمة وبفضل وعي الكثير من شبابة لما يحاك لهم من دسائس بدأوا التنبه للخطر المحدق بهم من الذين يحاولون شق الصفوف الذين يفدون على بلادنا آحادا وزرافات تحت مسميات عدة وأخطرهم من هو تحت المسمى الديني الذين لايريدون لنا الحرية حتى في بلادنا .

[سيف الرداعي]

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حنان

إن هواة العبث بتاريخ الشعوب وثقافتها ورموزهاالدينيةهم السبب الرئيس في حمل هذه الشعوب السلاح والإنخراط في الكفاح المسلح لاحبا في الموت ولالإشباع الملذات إنما عشقا في الحرية او الشهادة.فأما حياة تسر الصديق وأما ممات يغيض العداء. فالشعوب المتحررة الفتية لاتؤمن بالإملاءآت الخارجية أنما تحافظ على تراثها ومعتقدات أبناءها حتى ولو كان هذا الثمن غاليا . فوطن لايحافظ على تراث ومعتقدات ابناؤه لايستحق أن يرفع رأية الاستقلال. وأمه لاتحافظ على معتقداتها لاتستحق البقاء . فالاستعمار الفكري المستورد الدخيل على بلادنا هو الذي يهدم ولايبني يشتت من غير أن يجمع و يتبناه أصحاب العقول المنغلقة الذين لايؤمنون بالوطن ولابحرية المواطن إيمانهم الوحيد هو مصالحهم الشخصية. إن مجتمع كمجتمع حضرموت المسالم المشهود له بالعقلانية والثقافة من العار أن تتسلل اليه مثل هذه الأفكار الهدامة المضللة التي تزرع في داخله بذور الشقاق والمشاحنات التي لاتخدم الا كل من يحمل لليمن الكيد والحقد فالمجتمع الحضرمي الاسطورة في حضارته وتراثه هو الذي شارك في صناعة الكثير من ثقافات الدول التي تعداليوم في مصاف الدول المتقدمة .فكيف به ألآن يسمح بمن يريد العبث في تاريخة ومجده. إن اليمن اليوم بحاجة لمثل أولئك الرجال المخلصين الذين نشروا التسامح في المجتمعات التي حلوا بها ولايزال التاريخ يذكرهم بكل خير . وغدا السبت سوف يعرض برنامج مراسلون في قناة الجزيرة عن الحضارمة العرب في إندنوسيا الساعة السابعة والنصف مساءا أرجو أن نتمكن جميعا من مشاهدته. شكرا لكل المداخلات السابقة والتي إن دلت على شيئ فإنما تدل على إن المجتمع الحضرمي لايزال بخير ولايزال به من الشباب الواعي المثقف الذي يدرك مايحاك له من مؤمرات ودسائس لالشيئ إلا لأنه مجتمع المحبة والتسامح .

مجرد مرور شكرا لك ياحنان.