03-10-2010, 02:05 AM | #1 | ||||||
مشرف سقيفة الأخبار السياسيه
|
الحزب الاشتراكي اليمني؟ عميل للغرباء؟ عدولشعب الجنوب العربي المحتل
في نداء استغاثة بعثه إلى كل المنظمات المدنية والحقوقية في الداخل والخارج.. الاشتراكي يدعو المجتمع الدولي للضغط على الحكومة لإطلاق المقالح 09/03/2010 الصحوة نت ـ خاص: ناشدت الأمانة العامة والمكتب السياسي للحزب الاشتراكي اليمني الأمم المتحدة والدول المانحة والاشتراكية الدولية والمنظمات الحقوقية في العالم التحرك العاجل للضغط على السلطة الحاكمة لوقف التنكيل بالحفي والسياسي محمد محمد المقالح. كما دعا اجتماع مشترك لأمانة الاشتراكي ومكتبه السياسي يوم الأحد منظمات الحزب إلى مواصلة فعالياتها للتضامن مع المقالح الذي خطفته المخابرات النظامية في 17 سبتمبر من العام الماضي وأحالته مؤخراً للمحاكمة أمام محكمة أمن الدولة بتهمة نشر أخبار على صلة بالصراع في صعدة. وناشد الاشتراكي أيضاً جامعة الدول العربية ومنظمة المؤتمر الإسلامي ومنظمة العفو الدولية العمل بكل الوسائل الممكنة للضغط على النظام الحاكم وجهازي الأمن القومي والأمن السياسي احترام حق المقالح في الحياة والمعاملة الكريمة والعدالة. وقال بيان صادر عن الاجتماع "إن توجيه نداء الاستغاثة هذا، يأتي بعد أن سلكنا كافة الطرق لإقناع السلطة بالكف عن التنكيل بالأخ محمد المقالح ومناشداتها إطلاق حريته واحترام حقوقه القانونية، إلا أنها ظلت متصلبة في موقفها". وفيما يلي نص البيان الصادر عن أمانة الاشتراكي ومكتبه السياسي: نـــــــــــــــــــداء اســـــــتغاثة عقدت الأمانة العامة للحزب الاشتراكي اليمني اجتماعا مشتركا مع المكتب السياسي للحزب يوم الأحد 7 مارس2010م جرى تكريسه لمناقشة تطورات الأوضاع السياسية اليمنية والوقوف أمام مستجداتها في الأيام الأخيرة كما وقف الاجتماع مطولا أمام الممارسات التنكيلية التي لا تزال أجهزة السلطة تقترفها بحق الكاتب الصحفي المناضل محمد المقالح عضو اللجنة المركزية لحزبنا منذ اختطافه الآثم في 17 سبتمبر من العام الماضي، وحتى هذه اللحظة بصورة تتنافى مع أحكام الدستور والقانون النافذ، وتتعارض مع القيم الأخلاقية والسلوكية التي تقرها الشرائع السماوية والإنسانية بدون استثناء، بل ولا تقبلها التقاليد الاجتماعية والسياسية في أي مكان من العالم. ونظرا لبشاعة تلك الممارسات التي يتعرض لها الأخ محمد المقالح الخارجة عن الدستور والقانون، وعن رقابة الضمير الإنساني والوطني وعن التزامات أمانة المسؤولية أقر الاجتماع المشترك للأمانة العامة والمكتب السياسي توجيه نداء استغاثة إلى كل فئات الشعب اليمني وقواه السياسية ومنظماته المدنية والحقوقية وإلى الأشقاء في البلدان العربية والإسلامية شعوباً وحكومات ومنظمات، وفي مقدمتها جامعة الدول العربية ومنظمة المؤتمر الإسلامي وإلى شركائنا في الإنسانية عبر العالم، وخاصة هيئة الأمم المتحدة والاشتراكية الدولية والدول المانحة ومنظمة العفو الدولية، وإلى كل من يحمل ضميراً ويلتزم بقيم الحرية والعدالة، يدعوها جميعاً إلى التحرك وبصورة عاجلة والعمل بكافة الوسائل الممكنة للضغط على السلطات الحاكمة في اليمن وجهازي أمنها القومي والسياسي بهدف وقف الممارسات التنكيلية التي يتعرض لها الأخ محمد المقالح ، وإلزامها باحترام حقه في الحياة وفي العدالة والمعاملة الإنسانية الكريمة وإطلاق حريته من براثن الاختطاف والتعذيب والمحاكمة الصورية المخالفة لكل شروط المحاكمة العادلة. إن توجيه نداء الاستغاثة هذا، يأتي بعد أن سلكنا كافة الطرق لإقناع السلطة بالكف عن التنكيل بالأخ محمد المقالح ومناشداتها إطلاق حريته واحترام حقوقه القانونية، إلا أنها ظلت متصلبة في موقفها، ولم تعترف بوجوده لديها إلا بعد أكثر من أربعة أشهر من اختطافه وإخفائه قسرياً، وبعد الإعلان رسميا عن اعتقاله لدى الأمن القومي ثم الأمن السياسي، يحال إلى التحقيق والى محكمة استثنائية تشرع وفقاً لمشيئة خاطفيه في توجيه العديد من التهم الملفقة ضده، وبدلاً من أن يحاكم الخاطفون وينزل العقاب العادل بهم، لا تزال تلك المحكمة والأجهزة الأمنية التي تعمل خارج القانون تستمرىء السير قدما في المحاكمة تمهيدا لإصدار حكم عليه جرى تقريره سلفا خارج المحكمة مع العلم أن تأكيدا صدر عن مكتب النائب العام بعد اختطاف الأخ محمد المقالح بأيام عديدة أوضح أن النيابة العامة لم تصدر قرار لأية جهة يجيز لها اعتقاله كما أن الأجهزة الأمنية القومي والسياسي والأمن العام نفت وجوده لديها في تلك الأيام. والأنكى من ذلك انه في هذه الأيام التي يخضع فيها الأخ محمد المقالح لمحاكمة تفتقر لشروط المحاكمة العادلة يجري إنزال صنوف شتى من التعذيب الجسدي في المعتقل التابع للأمن السياسي وتكال له أقذع أنواع الشتائم التي يعف الإنسان السوي حتى عن مجرد ذكرها ويعرض لأشكال عديدة من المعاملة المهينة والماسة بكرامته وإنسانيته وتمنع زيارته بما في ذلك منع زملائه وأصدقائه من الكتاب والصحفيين من حضور جلسات محاكمته كما جرى منع مندوب منظمة العفو الدولية من جلسة محاكمته المنعقدة يوم السبت 6 مارس 2010 إضافة إلى فرض حالة من الجوع عليه ومنعه من الحصول على غذاء من أهله خارج السجن. إن هذه الأشكال من الممارسات التنكيلية والمعاملات المهينة لا تهدف فقط إلى عزله ومحاولة كسر إرادته وإنما تهدف أيضا للنيل من حياته في نهاية المطاف. إننا نطالب الجميع داخل اليمن وخارجه ببذل قصارى ما هو متاح لهم لإجبار السلطة الحاكمة في اليمن على وضع حد لهذه المأساة البشعة. كما يدعو الاجتماع المشترك للأمانة العامة والمكتب السياسي كافة منظمات الحزب إلى مواصلة فعالياتها، تضامناً مع الأخ محمد المقالح وإدانة للجرائم التي تقترف بحقه. صادر عن الأمانة العامة والمكتب السياسي للحزب الاشتراكي اليمني – صنعاء 7 مارس 2010. ---------------------------------------------------------------------- متابعة حد من الوادي انضرومخلفات عبد الشيطان اسماعيل ( وبقايا حوشي اللعينة) 15 سنة والاحتلال اليمني الهمجي يقتل ويسجن وينهب والزنازين ممتلأة بالجنوبيين والحضارم ؟ ولم نسمع لدحابيش الاشتراكي صوت ويوم قدة عنصرمنهم هذة صيحاتهم واستغاثاتهم؟ انا لست مع ظلم يمني؟ اوحضرمي ؟اوعربي جنوبي ؟ |
||||||
03-10-2010, 09:11 AM | #2 | |||||
حال جديد
|
صدقت الحزب النجس شمالي صرف
|
|||||
03-10-2010, 01:47 PM | #3 | |||||||
حال نشيط
|
النجاسه كلها الحزب
الحزب الاشتراكى من يوم جاء عام 67 و النجاسه حلت على اهل البلاد و الا كيف يقبل حزب الاصلاح و هو حزب الاخوان المسلمين فى اليمن يضع يده فى من لا يعترف باله او دين و لكن اغلب الاحزاب صارت للمصالح و ليس للمبادى. انظر الى اندونيسيا كيف اجتثت الحزب الشيوعى و الشيوعيه فقد صدر قرار يسمح لكل مواطن بقتل كل عضو شيوعى و بدون محاكمه لانه كشف خباثتهم فى محاولة القضاء على الدين الاسلامى فى اندونيسيا و ذلك من خلال قتل العلماء بتسميمهم بطريقه سريه باستعمال الابر السامه و عندما اكتشفت الجريمه صدر امر الحكومه باباحة دمهم و قتلهم. حتى ان احد الصحفيين اراد ان يحرج مسئوله او مواطنه اندونيسيه فقال لها( الله سبحانه قبل ان يحكم على الشيطان سمح له بالدفاع عن نفسه و ساله ثم حكم عليه باللعنه الى يوم الدين) فردت عليه المراه بقولها(الشيطان لم ينكر وجود الله و لكن عصى الله) و لهذا استحق الشيوعيون القتل دون محاكمه لكفرهم بالله و الحمد لله خلص اندونيسيا من شرهم و انظر الى العالم العربى سقطت الشيوعيه تحولوا الى علمانيين و هو شكل من اشكال الالحاد و بعض الدول العربيه و العياذ بالله لا زالت عندها الاحزاب الشيوعيه و تخيل فى العراق البعث ممنوع و الشيوعيين مسمح لهم الانتخابات.بينما الحزب الشيوعى العراقى اول ما حصل الفرصه و حكم مدة ايام فى الموصل و كركوك قام بسحل الناس و تخيل امراه قاموا بقتلها و سحلها و علقوها فى الساحه عدة ايام (هذا من حوار مع عضوه فى الحزب الشيوعى العراقى مقيمه فى لندن كانت تنتقد الحجاب و تقول انه يعيد النساء الى عصر الحريم و قد رد عليها احد المستمعين بهذه الحادثه بعد ان قال لها هذا احترام الشيوعيون للمراه و لم تستطع الرد) و انا عشت فى عدن و رايت كيف كا ن احترام المراه فقد كانوا يعملون جدول لعضوات الحزب الشيوعى العراقى بعد لجوئهم الى عدن و ملزمات العضوات بالذهاب الى شقق عند اعضاء الحزب القياديين للمتعه. ما اسفت عليه و لا زلت انن لم نرى محاكمة هؤلاء حتى من دخل المؤتمر و لم نسمع مطالب اهالى الضحايا ممن سحلوا و قتلوا حتى اليوم. |
|||||||
03-10-2010, 04:46 PM | #4 | ||||||
مشرف سقيفة الأخبار السياسيه
|
رئيس الدائرة السياسية للحزب اليمني الحاكم: لا يوجد حق فك ارتباط أو انفصال باتفاق الوحدة 2010/03/10 الساعة 10:47:45 صنعاء – عرفات مدابش : كشف قيادي بارز في حزب المؤتمر الشعبي العام الحاكم فياليمن، عن قيام المتمردين الحوثيين في شمال اليمن، بشراء أسلحة جديدة وتكديسها، وقال عبد الله أحمد غانم، رئيس الدائرة السياسية بالمؤتمر الشعبي في مقابلة خاصة مع «الشرق الأوسط»، إن الحوثيين لا يلتزمون، حتى اللحظة، بتنفيذ البنود الستة، التي أوقفت الحرب بعد التزامهم بتنفيذها. وأكد غانم أن اتفاقية قيام الوحدة اليمنية في 22 مايو (أيار) عام 1990، لا تضمن للجنوبيين أو الشماليين، على حد سواء، حق «فك الارتباط» أو الانفصال، ووصف الرئيس الجنوبي السابق علي سالم البيض بـ«الحاقد» على الوحدة اليمنية. واتهم غانم، وهو وزير سابق لعدة مرات، أحزاب المعارضة المنضوية في إطار تكتل اللقاء المشترك، بأنها تسعى إلى الإطاحة بنظام الرئيس علي عبد الله صالح وبحكومة حزب المؤتمر الشعبي العام، وقال إنها تعد البديل للحكم. وفي ما يلي نص المقابلة: * هل ما يحدث حاليا في الضالع وبعض المناطق الجنوبية يأتي في إطار التفرغ لمشكلات الجنوب بعد توقف الحرب في صعدة؟ - ما يجري في محافظة الضالع وبعض مديريات محافظتي لحج وأبين، ليس تفرغا لما يجري في الجنوب، لأن التفرغ للجنوب مهمة وطنية مستمرة وليست مرتبطة بزمن محدد، ولكن ما يجري، في الحقيقة، إذا فهمناه على نحو واضح، هو أن هناك دعوات إلى الانفصال، وهذه الدعوات ليست عملا سلميا، وإنما عمل تخريبي، لأنها دعوة إلى الحرب، وكما تقول العرب: «الحرب أولها كلام»، ولهذا فإن ما تقوم به قوات الأمن من تصد لدعوات الانفصال وعمليات تخريب المنشآت العامة والخاصة، إنما هو واجب تقوم به قوات الأمن في أي بلد من بلدان العالم، عندما يتحرك بعض مواطنيها لأداء أعمال التخريب أو الدعوة إلى الشغب وإلى الحرب، وهنا لا يختلف ما تقوم به أجهزة الأمن في اليمن عن ما تقوم به نظيرتها في أي دولة أخرى، ونحن ننظر إلى ما تقوم به قوات الأمن، باعتباره أداء لمهمة وطنية تحمي السلم الاجتماعي وتحمي الوحدة الوطنية. * لكن، هناك من يقول إن قمع المظاهرات السلمية، مخالف للقانون؟ - ليس مخالفا للقانون، لأنه، كما قلت، إن الدعوة إلى الانفصال دعوة إلى الحرب، وهو عمل ممنوع في القانون، ومن قال لك إن الدعوة إلى الانفصال عمل سلمي؟! هذه الدعوة، حتى ولو لم ترتبط بأي أفعال، بحد ذاتها جريمة، ولهذا فإن قوات الأمن من حقها أن تقوم بمباشرة مهامها في وقف هذا العمل التخريبي. * كنت وزيرا للشؤون القانونية، فهل هناك في اتفاقية قيام الوحدة بين الشمال والجنوب في 22 مايو عام 1990، ما يضمن الحق للجنوبيين أو الشماليين في «فك الارتباط» أو «الانفصال»؟ - اتفاقية الوحدة لا تضمن ذلك ولا تعطي الحق بذلك، لأنها ليست التزاما تعاقديا، كما ذكر علي سالم البيض، وإنما هي وحدة اندماجية كاملة ليس فيها فكاك أو فك الارتباط، وهي تمنع منعا باتا الانفصال أو الدعوة إليه، وهذا من وجهة نظر دستورية وقانونية، والمادة الأولى من دستور الجمهورية اليمنية، التي تنص صراحة على عدم جواز فصل أي جزء من أجزاء الجمهورية. * كيف تنظر إلى أطروحات رفيقك السابق، علي ناصر محمد، المتعلقة بالوضع في الجنوب؟ - أنا لا يهمني ماذا يقول الآخرون عن الوضع في الجنوب أو اليمن عامة أو الشمال خصوصا، لكن ما يهمني هو أن يبقى الناس على روحهم الوحدوية. * ظهر علي سالم البيض مؤخرا على الساحة، وبدأ يطرح بقوة ويطالب بالانفصال أو فك الارتباط، هل تعتقد أن لديه من الحجج، التي يستطيع أن يقنع بها المجتمع الدولي أو المحيط الإقليمي؟ - ليست لديه أي حجة، وليس لديه ما يقوله سوى مقولات خائن حاقد على وحدة الشعب اليمني، ويجب أن يُواجَه بما يواجه به أي خائن لوطنه وشعبه. * ما صحة المعلومات حول إجراء حوار مع طارق الفضلي وتراجعه عن مواقفه المتشددة ضد الوحدة اليمنية؟ - طارق الفضلي، في نظري الشخصي، سيظل لغزا ولم يعرف أحد، حتى الآن، حلا له، ومع ذلك لا أرى مانعا من الحوار بينه وبين السلطات الأمنية، فهذا أمر متاح لجهات الأمن؛ أن تتفاهم مع من يثير الشغب من أجل منع هذا الشغب وبأي صورة من الصور، وإذا كان هذا التفاهم سلميا، فإنه يكون أفضل. * ما رؤيتكم لحل الأزمة في الجنوب؟ - هناك مشكلات بالجنوب لا بد من حلها، وهذا أمر، نحن في المؤتمر الشعبي العام، نقره ونعلنه ولا نخفيه. وهذه المشكلات بعضها لم يحل حتى الآن، وهي في طريقها إلى الحل بإذن الله، ولكن وجود هذه المشكلات لا يؤدي بالضرورة، إلى أن يخرج البعض مناديا بالانفصال. وأنا أرى أن الأب غير الشرعي لدعوات الانفصال، هم أولئك الذين، ومنذ وقت مبكر، اعتبروا أن الوحدة انتهت بحرب 1994 وأن الوحدة تحولت إلى احتلال شمالي للجنوب، هؤلاء الذين رددوا هذا الكلام، هم الآباء غير الشرعيين، لما يجري من محاولات للدعوة إلى الانفصال. * تقصد الحزب الاشتراكي اليمني؟ - نعم. * هل هناك حاليا خطوط تواصل بين المؤتمر الشعبي والحزب الاشتراكي، شريكي الوحدة؟ - لا يوجد تواصل مباشر بين المؤتمر الشعبي العام والحزب الاشتراكي اليمني، وإنما هناك تواصل ضعيف بين المؤتمر وأحزاب اللقاء المشترك، التي ينتمي إليها الحزب الاشتراكي. * لماذا هذه القطيعة؟ - لأن الحزب الاشتراكي يرفض الحوار المباشر مع المؤتمر الشعبي العام، وكذلك أحزاب اللقاء المشترك ترفض الحوار العلني مع حزبنا. * هل تقصد الحوارات الثنائية؟ - نعم. * لماذا أجريتم مؤخرا حوارا سريا مع اللقاء المشترك؟ - هم، أصلا، لا يريدون أي حوار سري أو علني، ولاحِظ أنه عندما كان يجري بيننا وبينهم حوار غير معلن، كانوا ينكرون وجود حوار، وعندما توقف ذلك الحوار، أصبحوا يطلقون دعوات علنية إلى عودة الحوار، ألم يكونوا ينكرون وجود ذلك الحوار، فكيف يطالبون بعودته. هؤلاء لديهم هدف رئيسي وهو إسقاط الرئيس علي عبد الله صالح وإسقاط المؤتمر الشعبي العام، وبعد ذلك يمكن أن يتحمل السلطة من يتحملها، وهذا الموقف معروض بوضوح فيما سموه بوثيقة الإنقاذ، ولذلك فهم ليسوا معنيين بالحوار وليست لديهم الرغبة في الدخول في حوار مع المؤتمر الشعبي العام، وليست خطتهم التوصلَ إلى اتفاق مع المؤتمر، وعندما يدخلون معنا في المؤتمر في أي حوار، فإن ذلك يكون لأغراض انتهازية أو حزبية مؤقتة فقط، كما جرى في فبراير (شباط) 2009، (اتفاق فبراير لتأجيل الانتخابات)، ولذلك، أنا مستغرب ممن لا يزال ينتظر من اللقاء المشترك أن يدخل في حوار جدي مع المؤتمر الشعبي العام، إلا إذا أسقط وثيقته الإنقاذية، ففي هذه الحالة ممكن. * هل تعتقد أن اللقاءات التشاورية، التي تعقدها المعارضة منذ أكثر من عام، هي لإعداد بديل للحكم؟ - فعلا هذا الكلام صحيح، فهذه الحوارات التي يجرونها في إطار ما يسمى بالتشاور الوطني، تهدف إلى تجهيز بديل للرئيس علي عبد الله صالح والمؤتمر الشعبي العام. * كيف تقرأون في المؤتمر الشعبي مستقبل اتفاق الهدنة لوقف الحرب في صعدة مع الحوثيين؟ - من خلال ما أطلع عليه من تقارير اللجان المشرفة على تنفيذ قرار وقف إطلاق النار في مديريات محافظة صعدة، أرى أن الأمور تسير سيرا لا بأس به، لا أقول سيرا جيدا، لأن الحوثيين ما زالوا يعرقلون بعض الخطوات الضرورية لإتمام إنهاء الحرب وليس فقط وقف إطلاق النار، نحن لم ندخل معهم في عملية وقف إطلاق نار فقط، ولكن دخلنا في عملية إنهاء الحرب، ويجب أن يكون هذا واضحا ومفهوما للناس؛ أن وقف الحرب يتضمن جميع البنود الستة الواردة في مبادرة الحكومة، وهم ما زالوا يتمنعون في بعض القضايا، على سبيل المثال، هم يرفضون تسليم الألغام إلى الحكومة، فأي منطق هذا؟ يريد أن يوقف الحرب وهو يرفض تسليم الألغام، هم حاليا، لا يزالون يكدسون الأسلحة ويشترون أسلحة جديدة، وهذه معلومة تقال لأول مرة، وهذا أمر لا تخفى على أحد الغاية منه، ومع ذلك نحن نقول إن هناك إمكانية لتنفيذ البنود الستة بالكامل. * أنتم في الحزب الحاكم، هل تعلمون مصدر الإمكانيات المادية للحوثيين لشراء السلاح، كما تقول؟ - هل تعتقد أنها إمكانيات ذاتية؟ أنا لا أتصور ذلك، طبعا من الخارج، واضح أنها من إيران. * طالما أنتم متأكدون أن إيران وراء دعم الحوثيين، فلماذا لم تتخذ حكومتكم أي جراء ضدها؟ - أنا، حاليا، عضو قيادي في المؤتمر الشعبي العام، ولست عضوا قياديا في الحكومة. * منذ أواخر ديسمبر (كانون الأول) الماضي، أصبحت اليمن في واجهة الأحداث، فهل وصل الإرهاب إلى هذه الخطورة في اليمن؟ - أنا لا أتصور ذلك، لأن هناك مبالغة في الإعلام الخارجي حول موضوع الإرهاب في اليمن، وهناك تضخيم غير معقول للإرهاب في اليمن، ولست أدري ما الغرض الحقيقي منه، ولكن لا شك أنه سوف يتكشف في قادم الأيام، ومع ذلك نحن لا ننكر وجود الإرهاب ووجود منتمين إلى تنظيم القاعدة في بعض المديريات وهو ما تعمل الحكومة على ملاحقته ومجابهته والقضاء عليه. * ألا تعتقد أن الحكومة تتسرع أحيانا في ضرباتها الاستباقية وتقتل الأبرياء كما حدث في المجعلة في محافظة أبين قبل شهرين؟ - هذا وغيره جائر، لكن هذه هي الحياة، ليس كل ما يجري فيها صحيح. * هل تعتقد أن تنظيم القاعدة بات يجد الملاذ الآمن في اليمن؟ - لا أعتقد ذلك، وهذه شائعة روجها بعض وسائل الإعلام الأجنبية، ولكن الوجود المطرد لـ«القاعدة» في اليمن، لا يعني أنها أصبحت ملاذا آمنا. * هل تعتقدون أن انضمام اليمن الكامل إلى مجلس التعاون الخليجي وارد خلال السنوات القليلة المقبلة؟ - طبعا وارد، وهناك اتفاق مبدئي على انضمام اليمن الكامل إلى مجلس التعاون الخليجي، وتم تطبيق بعض أشكال هذا الانضمام وهي أشكال أولية، ولهذا لدينا ثقة بأن الانضمام الكامل سوف يأتي في وقت لاحق، بعد سنتين أو عشر سنوات، لا أدري بالضبط. * اسمح لي بسؤال أخير.. هل اليمن قابل لتوريث الحكم؟ - أولا، هذا ملف لا أدري مَن فتحه. ولم يعلن حتى الآن، بشكل علني أو غير علني، عن أن هناك توريثا في اليمن، نحن متمسكون بدستورنا وبنظامنا الجمهوري الذي لا ينص على التوريث. المصدر : الشرق الأوسط متابعة حد من الوادي المذكورغانم من مزوري مخلقة عدن ومن مخلفات حزب عبد الشيطان ( حوشي) اترك لكم الحكم علية وعلى جماعتة من امثال ياسين سعيد نعمان والقربي ومحسن الشرجبي ووووو |
||||||
03-11-2010, 03:19 PM | #5 | |||||
حال جديد
|
لاتفرق
لايوجد احتلال فهناك وحدة سلمية يااخانا وبعد انت تقول جنوبي عربي وحضرمي فماأدري أنت محتل من اي طرف اكيدمن الطرفين لانك فرقت بين الجنوبي والحضرمي بل جعلت الحضرمي ليس عربي اخي لامفر من الوحدة
|
|||||
مواقع النشر (المفضلة) |
|
|
|