إعترافات لايعاقب عليها القانون ...........

[تناهيد شاب]

آختي روح زآيد

جميله هي هذه آلفكره

وآلآجمل مضمونهآ آلآ وهي آلآعترآف

بشي لآ يعآقب عليهـ آلقآنون

آعترف بآني آحببت حلآن هذه آلسقيفه

كحبي لآفرآد عآئلتي

وعشقت حنآيآ وزوآيآ سقيفتنآ كعشقي

لزوآيآ دآري

وهمت في هذآ آلمنتدى

كهيآمي في معشوقتي

[هيثم الحميري]

تصحيح:في البيت الأخير هناك خطأ .. والصحيح أرتوي بدلاَ من أروي
يتبع الإعــتراف رقــم (1)

بعد ذلك قمت بنشر بعض القصائد . وكان هذا الصرح العملاق "سقيفة الشبامي" إختياري الأول.. لكني وبكل صراحة وبشئ من المرارة لا أعتقد أنني سأستمر في نشر المزيد لأنني لا أرغب في إزعاج قصائدي وسأتركها في نومها الجميل وأطيافها التي تحوم في سماء حدقي عندما أغمض عيني , شعور غريب لا أدري كيف أفسره , فعندما أبدأ في فتح متصفحي وأبدأ كتابة القصيدة التي سأنزلها لأول مرة أشعر وكأنني قد أعلنت موتها وذبحها وسننت سكيني لأسلخها كما الشاة تدريجياً عندما أكتب كل بيت.. عشرتي معهن قديمة أسامرهنّ كل يوم وهنّ حولي , فكيف اليوم ستظهر للعلن والكل سوف يراهن بعد أن كُنَّ في الخِدْر إلى جواري وبين أحضاني فقط وكنت لا أفارقهن.. كتبت الشعر وأستولدت قصائدي فحرصت عليها من جرحٍ أو إساءة , فعلاً أخاف عليها لأنني أعلم أنني لن أحيا بعد مماتي إلا بها, ولذلك أخفيها لتخرج إلى الحياة بعد مماتي..سأظل متابعاً للكثير من الأصدقاء هنا وسأدلي بما تيسر لي من الوقت ـ من وقتٍ لآخر ـ في التعقيب والردود, وبطبعي لا أريد أن أضايق أحداً , وأتضايق كثيراً من الغبار الذي يكتم النفس أحياناً ويعتم الرؤية , ضبابٌ ولكن رذاذه أسود ورائحته كريهةً كالقطران ـ مع أنني أدخن ـ أرجو أن لا يفهم من كلامي مايظن البعض فيه تهجماً على السقيفة , حاشا وكلّا أن يصدر مني بعض ريح لأخفت وهج وسطوع شمخ كالشمس والشعرى .. أعترف بأنني لا أملك الوقت ولا أحب أن أتعثّر بين الحفر ولا أجيز لأنفي أن تشم عفن المتحلل وأعتقدُ كثيراً بأن من يعوم بخياله قد لا تسعفه يداه في بحرٍ لايجيد فيه فن الصياد, مازلت أتذكر يوم غرقت في البحر ولم أكمل حينها الحادية عشر, جربت الإختناق لذلك لا أحبه ,عشت اللحظات الحقيقية للغريق وهو يبحث عن قاعٍ يسلكه أو هواءٍ يتنفسه أو قشّةٍ لعلها تنقذه.
من لا يعشق الشهرة أو لا يطلبها أو على الأقل يتمناها..؟!, لكن ليس كل طريق يؤدي إليها مهما أستحوطتَ من الزاد وأستحذرتْ خطاك مخاطرها وأستحضرتَ الظهير الذي يدفعك إليها, تعجبني فلسفة طاغور ـ الفيلسوف الهندي ـ يقول بعضاً يرى الطريق فاصلاً بينه وبين الهدف الذي ينشده في نهاية تلك الطريق ولكن البعض الآخر يراه موصلاً بينه وبين الهدف..اليوم أصبحت لدينا الطرق في الفضاءات الإفتراضية التي سهّلت وعقّدت وسرّعت وعرقلت .. ومن واقع تجاربي يخال إليّ أن الذي ينشد الهدف قد يكون ـ هو نفسه ـ للطريق هدف, فيعلق بمنتصفها ويعجز أن يستدرج خطاه أو يستكملها وهناك أيضاً مثال حين تشتد المنافسة بين المتنافسين يجب أن تنحّي نفسك جانب الطريق , دعهم يتطاحنون ويدعس بعضهم بعضا فمنهم لن يصل أبداً ومن وصل سيكون مرهقاً ومنهكاً, عد إلى طريقك فقد تكون أنت الوحيد الذي سوف يصل سليماً ومعافى وتستطيع أن تصل إلى أبعد مما وصل إليه الأقوياء المنهكون , يذكّرني صديق عزيزاً جداً ـ عليّ ـ كان يعمل في إحدى الشركات وكان عندما يكلفه مسئوله (مدير المواصلات أو النقليات) يقول له عبارة كثيراً ماكان يرددها : " إمشي بشويش توصل بسرعة " مبدأ السلامة في المحصلة هو الأهم , ومن السهل أن ترسم شطرنجك وتجرّب أن تكون أحد بيادقه لتتعلم أين يفترض أن يكون الملك..
أنظر دائماً إلى أن الرقم (1) هو الرقم الكبير والأخير والأصعب .. فهل توافقونني..؟!!
دخلت غرفة التحقيق وملأت أوراق المحضر ولكم أن تتصوروا أن المحقق لم يحضر ..
أعذروني للإطالة .. أراكم على خير إن شاء الله..

[بنت شبامية]

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة هيثم الحميري [ مشاهدة المشاركة ]

تصحيح:في البيت الأخير هناك خطأ .. والصحيح أرتوي بدلاَ من أروي يتبع الإعــتراف رقــم (1) بعد ذلك قمت بنشر بعض القصائد . وكان هذا الصرح العملاق "سقيفة الشبامي" إختياري الأول.. لكني وبكل صراحة وبشئ من المرارة لا أعتقد أنني سأستمر في نشر المزيد لأنني لا أرغب في إزعاج قصائدي وسأتركها في نومها الجميل وأطيافها التي تحوم في سماء حدقي عندما أغمض عيني , شعور غريب لا أدري كيف أفسره , فعندما أبدأ في فتح متصفحي وأبدأ كتابة القصيدة التي سأنزلها لأول مرة أشعر وكأنني قد أعلنت موتها وذبحها وسننت سكيني لأسلخها كما الشاة تدريجياً عندما أكتب كل بيت.. عشرتي معهن قديمة أسامرهنّ كل يوم وهنّ حولي , فكيف اليوم ستظهر للعلن والكل سوف يراهن بعد أن كُنَّ في الخِدْر إلى جواري وبين أحضاني فقط وكنت لا أفارقهن.. كتبت الشعر وأستولدت قصائدي فحرصت عليها من جرحٍ أو إساءة , فعلاً أخاف عليها لأنني أعلم أنني لن أحيا بعد مماتي إلا بها, ولذلك أخفيها لتخرج إلى الحياة بعد مماتي..سأظل متابعاً للكثير من الأصدقاء هنا وسأدلي بما تيسر لي من الوقت ـ من وقتٍ لآخر ـ في التعقيب والردود, وبطبعي لا أريد أن أضايق أحداً , وأتضايق كثيراً من الغبار الذي يكتم النفس أحياناً ويعتم الرؤية , ضبابٌ ولكن رذاذه أسود ورائحته كريهةً كالقطران ـ مع أنني أدخن ـ أرجو أن لا يفهم من كلامي مايظن البعض فيه تهجماً على السقيفة , حاشا وكلّا أن يصدر مني بعض ريح لأخفت وهج وسطوع شمخ كالشمس والشعرى .. أعترف بأنني لا أملك الوقت ولا أحب أن أتعثّر بين الحفر ولا أجيز لأنفي أن تشم عفن المتحلل وأعتقدُ كثيراً بأن من يعوم بخياله قد لا تسعفه يداه في بحرٍ لايجيد فيه فن الصياد, مازلت أتذكر يوم غرقت في البحر ولم أكمل حينها الحادية عشر, جربت الإختناق لذلك لا أحبه ,عشت اللحظات الحقيقية للغريق وهو يبحث عن قاعٍ يسلكه أو هواءٍ يتنفسه أو قشّةٍ لعلها تنقذه. من لا يعشق الشهرة أو لا يطلبها أو على الأقل يتمناها..؟!, لكن ليس كل طريق يؤدي إليها مهما أستحوطتَ من الزاد وأستحذرتْ خطاك مخاطرها وأستحضرتَ الظهير الذي يدفعك إليها, تعجبني فلسفة طاغور ـ الفيلسوف الهندي ـ يقول بعضاً يرى الطريق فاصلاً بينه وبين الهدف الذي ينشده في نهاية تلك الطريق ولكن البعض الآخر يراه موصلاً بينه وبين الهدف..اليوم أصبحت لدينا الطرق في الفضاءات الإفتراضية التي سهّلت وعقّدت وسرّعت وعرقلت .. ومن واقع تجاربي يخال إليّ أن الذي ينشد الهدف قد يكون ـ هو نفسه ـ للطريق هدف, فيعلق بمنتصفها ويعجز أن يستدرج خطاه أو يستكملها وهناك أيضاً مثال حين تشتد المنافسة بين المتنافسين يجب أن تنحّي نفسك جانب الطريق , دعهم يتطاحنون ويدعس بعضهم بعضا فمنهم لن يصل أبداً ومن وصل سيكون مرهقاً ومنهكاً, عد إلى طريقك فقد تكون أنت الوحيد الذي سوف يصل سليماً ومعافى وتستطيع أن تصل إلى أبعد مما وصل إليه الأقوياء المنهكون , يذكّرني صديق عزيزاً جداً ـ عليّ ـ كان يعمل في إحدى الشركات وكان عندما يكلفه مسئوله (مدير المواصلات أو النقليات) يقول له عبارة كثيراً ماكان يرددها : " إمشي بشويش توصل بسرعة " مبدأ السلامة في المحصلة هو الأهم , ومن السهل أن ترسم شطرنجك وتجرّب أن تكون أحد بيادقه لتتعلم أين يفترض أن يكون الملك.. أنظر دائماً إلى أن الرقم (1) هو الرقم الكبير والأخير والأصعب .. فهل توافقونني..؟!! دخلت غرفة التحقيق وملأت أوراق المحضر ولكم أن تتصوروا أن المحقق لم يحضر .. أعذروني للإطالة .. أراكم على خير إن شاء الله..

اعترف انني مع اني قرأت كل حرف في رسالتك هذه او سميه
اعترافك .. اخي ( هيثم الحميري )
.. الا اني انصدمت من قرارك الامتناع عن النشر ..
نشر دررك وجمانك وروائعك ..
صحيح انك غير ملوم في هذا القرار وانه يخصك لوحدك ..
وانه من الطبيعي ان بنات افكارنا اغلى على النفس من فلذات اكبادنا ..
ولكنك حين اوصلت للعالم القليل منها لم تعد تملكهن بمفردك ..
وقد اطلعتنا عليهن فمن حق من احبهن ووجد فيهن الجمال ولا شي غير الجمال ..
ان يتمتع ويسعد بطلتهن ويتأملهن وهن يخطرن ويختالين بأزهى حللهن ..
فيظهرن للعيان شامخات واثقات من جمالهن وحسنهن ..

فرجاءا وليس امرا لا تحرم عشاقهن فتبعدهن مثلما يداري الاب على بناته فيحميهن ويخاف عليهن من نظرة عيون ترقبهن وربما تطمع فيهن ..

ولا شك ان عيون الحساد لاترحم .. وقلوب ضعاف القلوب قد لا تتركهن في حال سبيلهن .. ولكن عليك بتحصينهن ورقيهن ..
هذا قدرهن .. ولابد ان ترضى به ..
افرح بهن وانظر اليهن وهن يزدنّ ويتفاخرن امام ناظريك وينطلقن للملى في حياتك ..
واجعلهن يفخر بك ويأمن ّعلى انفسهن بوقوفك الى جابنهن تحميهن وتدافع وتلوذ عنهن فتساندهن ..
فينطلقن وكلهن فخر وثقة وامان بوجودك قربهن ..

على الصعيد الشخصي .. اعتـــــــــرف اني لا املك الجرئة لأعتـــــــــــــــــرف ..
شكرا لصاحبة الفكرة .. متابعين لاعترافات المعترفين ..

[خذني معاك]

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة هيثم الحميري [ مشاهدة المشاركة ]

تصحيح:في البيت الأخير هناك خطأ .. والصحيح أرتوي بدلاَ من أروي يتبع الإعــتراف رقــم (1) أنظر دائماً إلى أن الرقم (1) هو الرقم الكبير والأخير والأصعب .. فهل توافقونني..؟!! دخلت غرفة التحقيق وملأت أوراق المحضر ولكم أن تتصوروا أن المحقق لم يحضر .. أعذروني للإطالة .. أراكم على خير إن شاء الله..[/COLOR][/SIZE]

[I][
C
[

- اعتـــــرف : أنك أنت

- المحقق

- والشاعر

- والحكم


والقاضي ؟؟

[الجروالصيعري]

اعترف انه في واحد من الاعضاء بهذي المشاركه يلعب دور بنت تغازل البنات

[روح زايد]

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بسمة امل [ مشاهدة المشاركة ]

اعترف انك انسانة غير عاديه اعترف نفسى اتعرف عليكي اشوف مين روح زائد اعترف انك شخصية قويه لاتخضع بسهوله تقبلي مروري ياغاليتي

اشكرك على المشاركه ولكي تحياتي واشواقي

[روح زايد]

[QUOTE=بن احمد;695051]اعترف لك بانك مذهله وانك روح عذب الكلام والسقيفه كلها [/QUOTE

اشكرك ايها المشرف العزيز على مرورك وهذا يعتبر شرف لي لمشاركتك

[روح زايد]

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خذني معاك [ مشاهدة المشاركة ]

_ اعتـــــــــــرف : إن النقش على الكفوف يرعش القلب ÷÷÷÷÷÷ ههههههه

شكرا استاذنا ابا خالد على مشاركتك لك كل الود والتقدير

[روح زايد]

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمدعبدالرحمن عوض مصفر [ مشاهدة المشاركة ]

آختي روح زآيد جميله هي هذه آلفكره وآلآجمل مضمونهآ آلآ وهي آلآعترآف بشي لآ يعآقب عليهـ آلقآنون آعترف بآني آحببت حلآن هذه آلسقيفه كحبي لآفرآد عآئلتي وعشقت حنآيآ وزوآيآ سقيفتنآ كعشقي لزوآيآ دآري وهمت في هذآ آلمنتدى كهيآمي في معشوقتي

شكرا حمودي على الاعتراف لك كل الود والتقدير

[روح زايد]

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة هيثم الحميري [ مشاهدة المشاركة ]

إعترافات حقيقية هامة الإعــتراف رقــم (1) سأحاول بمشيئة الله أن أقرّ ببعض المعلومات ــ أو إعترافات كما أسمتها الأخت بنت زايد لا يعاقب عليها القانون ــ بكل تأكيد هي من بعض سيرة الحياة .. وبالمناسبة سأدفع دفعاً بالأخ العزيز المشرف نديم ليثبت هذه الفكرة الرائعة التي تقدمت بها روح السقيفة إذا أراد للسقيفة أن تحظى ببعض من سير أعلامها وأدعو كل الزملاء وعلى رأسهم المشرف العام والبارزين أن لا يبخلو فعلاً بمقتطفات من أسرار حياتهم وبعض أحداثها وبكل تأكيد لا أعني (ما قِيْعَ) من الأسرار الخاصة . لقد ترددت كثيراً في نشر قصائدي وكان مبدئي أن لا أنشر أي قصيدة في حياتي .. إعترض الكثير من الأصدقاء والأصحاب وبعض من الأقرباء على هذا القرار , قد لا تصدقوا إذا أشرت أن كثيراً من الأصدقاء والأقرباء لا يعرفوا أني (أقول) الشعر والسبب طبعاً هو المبدأ الذي ذكرت لدرجة أن البعض منهم الذي يعرف أني أقول الشعر لا يعرف شيئاً عن ما أكتب .. فقد عرفت لدى مجتمعي بشخصية أخرى لست بصدد الحديث عنها ولا أفضل ذلك . ذات يوم فوجئت بأحد الأصدقاء بنشر مقطع صغير من قصيدة " كوني جميلة..كوني كما تكوني ..كما تحبي أن تكوني.." في أحد المنتديات وأخفى عني ذلك لفترة .. جاء ليخبرني ذات يوم بفعلته وإنه قد أنتحل إسماً رمزياً أختاره لي (ذو يـزن) وأعطاني الإيميل والأرقام السرية له ولعضويتي في ذاك المنتدى, بالرغم من أنه يعرف كل إيميلاتي وطبعاً لا يعرف أرقامها السرية.. سألته لماذا فعلت ذلك ولأي سبب؟ إتخذت منه موقفاً وأنصرف بعد أن سمعت ردّاً مقتضباً منه كان يردده جواباً لعتبي وإشتطاطي " لا أعرف " كان يقولها ببرود العتب وكأنه رد فعلٍ لعتبي عليه , أذكر أنه كان يمتص شيئاً من غضبي عندما ردد أبياتاً لقصيدة أحبها جداً وهي طويلة كتبتها في العام 2001 , وعذراً سأختصر منها بعض أبيات: سَمَّيْتُ بِسْمِ اللهِ قَاتِل حُسْـنهَا وَمَــنْ رَآكِ يَاعَـــزُوْفاً بَـسْــمَـــلِ نَقْشٌ وَأوْثَارَ النَّعِـيمِ بِخِدْرِهَا أخافُ مِنْ شِـعْرِيْ بِوَصْفِهَا يَثْمَلِ دَامَتْ عَلى عِزٍّ فعـزَّ وِصَالَهَا كــيـفَ تَحِـــلُّ أبَّــهَـا والمُـخْــمَـلِ* يَالَيْتَ أَمْسِيْ وَأرْوِي بِقُرْبِهَا وَكُـلُّ مِـافِي النَّفْسِ مِنْهَا يَتِـمَّ لِيْ *أبّا: كلّ ما أخضر نباتاً سأعود لأستكمل في وقت لاحق...

اخوى هيثم الى الامام سير واتمني لك النجاح والتوفيق ،