[ عاقبة دلع البنات قصة]

[ابورائد النعماني]

[ عاقبة دلع البنات قصة]
""""""""""""""""
كان هناك شاب جميل ووسيم يدعى ب(بسام) وبالمثل كانت هناك بنت قمه في الجمال والمنظر وحسن القامه ورشاقة البدن تدعى ب(ابتسام) وهذه القصه واقعيه في مدرسة الثانويه بالمنطقة الشرقيه من السعوديه ، وجاء القدر ان تعرف بسام على ابتسام لكن هاتفيا فقط واستمروا لفتره وبعدها ان قرروا ان يلتقوا معا فاتصل بسام وقتح هذا الموضوع وكانت هي في غاية الشوق لذلك لكن كيف اللقاء واين ومتى فقرروا ان يأتيها الى الثانويه لكن واجهتهم مشكله انها إذا غابت ستتصل مديرة الثانويه بأهلها فقال لها بسام اقطعي سلك التلفون من كل جهاز فتم الامر على ذلك وفي الصباح خرجت ابتسام مع والدها كعادته لايصالها الى الثانويه وأوصلها باب الثانويه ومشى كعادته وانتظرت في الخارج فجاء بسام بسيارته الكامري بعد ان عرف مكانها وطلعت معه فأثاره جمالها ورشاقتها وبالمقابل دهشت هي من طلعته ونظارته الباهره والمهم قضوا ساعتهم في احد الفنادق وقبل انتهاء الدوام رجعوا وحطها عند باب الثانويه ورجعت كعادتها مع ابيها وفي تلك الليله بات كل منهما في رشاقة وطلعة الاخر فاتصل بسام بها ان يلتقي بها في اليوم الثاني فقبلت واستمروا على هذا الحال اسبوعا وفي مطلع الاسبوع الثاني حصلت الكارثه خرجت ابتسام كعادتها ونسيت ان تفصل اسلاك الهاتق وذهبت مع بسام الى مكانهما المعتاد واذا بالتلفون يرن في بيتها إنها مديرة المدرسه فسلمت على أم ابتسام وسألتها اين ابنتك اليوم فقالت لها بكل برودة في المدرسه فردت المديره ان لها اسبوعا لم تحضر في المدرسه فصعقت ام ابتسام من كلام المديره وقالت لها ان بنتها مريضه لكي لاتنتشر الفضيحه وجلست ام ابتسام في حيره في امرها ماذا تفعل في امرها وهل تخبر والد ابتسام ام لا وعند رجوع ابتسام مع ابيها راقبتها أمها لم تلاحظ عليها اي خلل في سلوكها او نفسيتها فقررت ان تخبر زوجها فصدم الوالد وتركها وفي اليوم الثاني خرج الوالد مع بنته الى المدرسه وترك ابنته عند باب المدرسه ومشى ولكن خباء سيارته وخرج يراقب بنته ولاحظها واقفه عند باب المدرسه واذا بساره كامري تتقدم وتطلع ابنته فيها ركب سيارته واخذ يلاحقهم فخرج الاثنان في فندق واستأجرا غرفه كعادتهم ونزل الوالد فطلب رقم الغرفه حق الاثنين فأعطاه رقمها وطلع الوالد مسرعا وفي الدرج لقي بسام وهو نازل لأحضار بعض العصائر ولكن الكل لا يعرف ووصل الوالد عند باب الغرفه ودق الباب وظنت ابتسام انه بسام فأذا هو والدها ورأها في غاية جمالها فهربت مسرعه الى الداخل فلقيت سكين وطعنت ابيها عدة طعنات حتى فارقت روحه جسده ووصل بسام واذا بالرجل مقتول وأخبرته انه والدها فماذا يفعلوا الان فقرروا انهم يضعوه في حوض الحمام ويضعوا عليه الماء وصابون ذا رغوه حتى لاتنتشر رائحته ففعلوا ذلك وخرجوا ولم يشعر بهم احد وأخذها بسام الى باب المدرسه وأخذت سياره اجره وفي الطريق تفكر ماذا تقول لوالدتها فقررت ان تقول انه تأخر عليها في المجي ووصلت الى باب المنزل فقرعت الباب فإذا بوالدها يفتح الباب وهو يبتسم فاندهشت من المنظر وكادت ان تفقد الوعي فقال لها ابيها :-


خليك مع تايد الغسيل
بيصير كل شي مستحيل ههههههههههههاااااااااي
خالص تحياتي
فهمي النعماني