المحضار مرآة عصره (( رياض باشراحيل ))مركز تحميل سقيفة الشباميحملة الشبامي لنصرة الحبيب صلى الله عليه وسلم
مكتبة الشباميسقيفة الشبامي في الفيس بوكقناة تلفزيون الشبامي

العودة   سقيفة الشبامي > الدين والحياه > سقيفة الحوار الإسلامي
سقيفة الحوار الإسلامي حيث الحوار الهادئ والهادف ، لا للخلاف نعم للإختلاف في وجهات النظر المثري للحوار !!
التعليمـــات روابط مفيدة Community التقويم مشاركات اليوم البحث


قصص من حسن الخاتمة‏

سقيفة الحوار الإسلامي


 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
Prev المشاركة السابقة   المشاركة التالية Next
قديم 04-30-2008, 01:39 PM   #1
الشبامية
حال قيادي
 
الصورة الرمزية الشبامية

افتراضي قصص من حسن الخاتمة‏

..السلام عليكم ورحمة الله وبركاته



شاب أمريكى من أصل أسباني

دخل على إخواننا المسلمين فى إحدى
مساجد نيويورك ..
في مدينة 'بروكلين' بعد صلاة الفجر
..
وقال لهم أريد أن أدخل فى الإسلام
..
قالوا : من أنت ؟
قال دلوني ولا تسألوني ..
فاغتسل ونطق
بالشهادة ..
وعلموه الصلاة فصلى بخشوع نادر تعجب
منه رواد المسجد جميعاً.
وفى اليوم الثالث خلى به أحد الإخوة
المصلين واستخرج منه الكلام وقال له:
يا أخي بالله عليك ما حكايتك
؟
قال: والله لقد نشأت نصرانياً وقد تعلق قلبى بالمسيح عليه السلام
..
ولكننى نظرت فى أحوال الناس فرأيت
الناس قد انصرفوا عن أخلاق المسيح تماماً ..
فبحثت عن الأديان وقرأت
عنها فشرح الله صدرى للإسلام ..
وقبل الليلة التي دخلت عليكم فيها
نمت بعد تفكير عميق وتأمل في البحث عن الحق ..
فجاءنى المسيح عليه
السلام فى الرؤيا وأنا نائم ..
وأشار لى بسبابته هكذا كأنه يوجهني
..
وقال لي: كن محمدياً .
يقول :
فخرجت أبحث عن مسجد ..
فأرشدنى الله إلى هذا المسجد فدخلت
عليكم.
بعد هذا الحديث القصير أَذَّنَ المؤذن لصلاة العشاء
..
ودخل هذا الشاب الصلاة مع المصلين
..
وسجد فى الركعة الأولى
..
وقام الإمام بعدها ولم يقم أخونا
المبارك بل ظل ساجداً لله ..
فحركه من بجواره فسقط فوجدوا روحه
قد فاضت إلى الله جل وعلا .



وهذا زوج نجاه الله من الغرق في حادث
الباخرة
' سالم اكسبريس '
يحكي قصة زوجته التي غرقت في طريق
العودة من رحلة الحج يقول:
' صرخ الجميع [[ إن الباخرة تغرق ]]
..
وصرخت فيها هيا اخرجي ..
فقالت :
والله لن أخرج حتى ألبس حجابى كله ..
فقال : هذا وقت حجاب !!!
اخرجي!! فإننا سنهلك !!!.
قالت : والله لن أخرج إلا وقد ارتديت
حجابى بكامله ..
فإن مت ألقى الله على طاعة فلبست
ثيابها وخرجت مع زوجها ..
فلما تحقق الجميع من الغرق تعلقت به وقالت
استحلفك بالله هل أنت راضٍ عنى ؟
فبكى الزوج ..
قالت هل أنت
راضٍ عنى ؟
فبكى ..
قالت أريد أن أسمعها ..
قال والله إني
راضٍ عنك ..
فبكت المرأة الشابة وقالت :
أشهد أن لا إله إلا الله وأشهد أن
محمداً رسول الله ..
وظلت تردد الشهادة حتى غرقت

فبكى الزوج وهو يقول ..
أرجو من الله أن يجمعنا بها فى
الآخرة فى جنات النعيم .



وهذه أيضاً..
وها هو رجل عاش
أربعين سنة يؤذن للصلاة لا يبتغى إلا وجه الله ..
وقبل الموت مرض مرضاً شديداً فأقعده
فى الفراش ..
وأفقده النطق فعجز عن الذهاب إلى
المسجد ..
فلما اشتد عليه المرض بكى ورأى
المحيطون به على وجهه أمارات الضيق ..
وكأنه يخاطب نفسه قائلاً
..
يارب أؤذن لك أربعين سنة وأنت تعلم
أني ما ابتغيت الأجر إلا منك..
وأحرم من الأذان فى آخر لحظات حياتي
..
ثم تتغير ملامح هذا الوجه إلى البشر
والسرور ..
ويقسم أبناؤه أنه لما حان وقت الآذان وقف على فراشه
واتجه للقبلة ورفع الآذان فى غرفته ..
وما إن وصل إلى آخر كلمات الآذان لا
إله إلا الله خر ساقطاً على الفراش ..
فأسرع إليه بنوه فوجدوا روحه قد
فاضت إلى مولاها .



وهذه أيضا..
ختامها مسك:
وهذا شيخنا المبارك
عبد الحميد كشك رحمه الله ..
يقبض فى يومٍ أحبه من كل قلبه فى
يوم الجمعة يغتسل ..
ويلبس ثوبه الأبيض
..
ويضع الطيب على بدنه وثوبه ويصلى
ركعتى الوضوء ..
وفى الركعة الثانية وهو راكع يخر
ساقطاً ..
فيسرع إليه أهله وأولاده ..
فوجدوا أن روحه قد فاضت إلى الله جل
فى علاه.



اتمنى للجميع الفائدة
التوقيع :
نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة

نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
  رد مع اقتباس
 

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


Loading...


Powered by vBulletin® Version 3.8.9, Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
Ads Management Version 3.0.1 by Saeed Al-Atwi

new notificatio by 9adq_ala7sas