المحضار مرآة عصره (( رياض باشراحيل ))مركز تحميل سقيفة الشباميحملة الشبامي لنصرة الحبيب صلى الله عليه وسلم
مكتبة الشباميسقيفة الشبامي في الفيس بوكقناة تلفزيون الشبامي

العودة   سقيفة الشبامي > سياسة وإقتصاد وقضايا المجتمع > سقيفة الحوار السياسي
سقيفة الحوار السياسي جميع الآراء والأفكار المطروحه هنا لاتُمثّل السقيفه ومالكيها وإدارييها بل تقع مسؤوليتها القانونيه والأخلاقيه على كاتبيها !!
التعليمـــات روابط مفيدة Community التقويم مشاركات اليوم البحث


مجلس التعاون الخليجي"ودولة الجنوب" ودولة اليمن"هل سيلتحقان معابالمجلس

سقيفة الحوار السياسي


إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 02-03-2010, 04:06 PM   #1
حد من الوادي
مشرف سقيفة الأخبار السياسيه

مجلس التعاون الخليجي"ودولة الجنوب" ودولة اليمن"هل سيلتحقان معابالمجلس


في مؤتمر العلاقات اليمنية الخليجية .. المشاركون : انضمام اليمن لمجلس التعاون الخليجي ضرورة تفرضها المصالح المشتركة

2010/02/02 الساعة 21:24:55
التغيير – صنعاء :

أجمع المشاركون في مؤتمر (العلاقات اليمنية الخليجية الحاضر.. آفاق المستقبل) الذي نظمه المركز اليمني للدراسات الإستراتيجية واختتم الأربعاء قبل الماضي بصنعاء أعمال على أن انضمام اليمن إلى مجلس التعاون الخليجي ضرورة تفرضها المصالح المشتركة ذات الطبيعة الإستراتيجية بين شعوب ودول الجزيرة العربية، وحاجة ملحة تستدعيها التطورات والتحولات الإقليمية والدولية بالغة الحساسية. منوهين إلى أن الشراكة بين اليمن ودول الخليج من حيث المبدأ والفكرة لم تعد محل إشكالية، وأن الإشكالية تكمن فقط في إطار وشروط وخطوات ومتطلبات تحقيق هذه الشراكة.

وبهذا الخصوص شدد المشاركون على ضرورة تشكيل لجنة مشتركة من اليمن والخليج لبحث المعوقات الرئيسية التي تحول دون انضمام اليمن إلى مجلس التعاون من الجانبين اليمني والخليجي، والبحث المعمق للمصالح المشتركة والمتبادلة التي ستوفرها هذه العلاقة والنظر إليها بعين العقل وروح المسؤولية دون الارتهان لمثبطات الحاضر. مؤكدين في الوقت ذاته على ضرورة وجود إرادة سياسية تنطلق من تقييمها الموضوعي لأهمية هذه العلاقة بحيث تتجاوز سلبيات الماضي وتأخذ بعين الاعتبار المعطيات الراهنة وعلاقاتها بالمستقبل، وكذا تحديد معالم المصالح الذاتية والمشتركة لكل مسار من مسارات الاندماج، ووضع خطة مزمنة لتجاوز أي تحديات أو معوقات، وتحييد المخاوف والأضرار التي قد تترتب على هذه العلاقة.

كما ذهب المشاركون إلى القول بأن الانضمام التدريجي التاهيلي لليمن إلى بعض لجان المجلس يبدو - رغم بطئه- طريقاً معبداً للانضمام الكلي، لكنه لا يعفي دول المجلس من البحث عن وسائل أخرى لخلق علاقة تعاون وشراكة مع اليمن تتجاوز سلبيات الماضي، وتؤسس لعمل مشترك من أجل توفير الشروط المناسبة لإعادة بناء الحاجة المتبادلة لتلك العلاقة وبتوافق تام مع العوامل السياسية والاقتصادية والثقافية والأمنية.. باعتبار اليمن يمثل جزءا هاماً ليس من جغرافية المنطقة فحسب وإنما باعتباره جزءاً من هويتها وكيانها الذي لا غنى عنه في تنمية واستقرار المنطقة والحفاظ على أمنها القومي وحمايتها من التحالفات المريبة.

وفي هذا السياق طالب المشاركون طرفي العلاقة (اليمن ودول الخليج) بالبدء في الإجراءات العملية لمجالات الاندماج المتاحة وعدم تعليقها بالمجالات غير المتاحة، مؤكدين على أهمية ترسيخ علاقات مستقرة وثابتة مع كل دول المنطقة المجاورة بما يخلص العلاقات اليمنية الخليجية من الملتبس الأيدلوجي والثقافي والمذهبي والفكري وخطورة توظيفه في الشأن السياسي. وأفادوا أنه لابد من وضع رؤية إستراتيجية يمنية واضحة ومحددة تتضمن تقييم وتشخيص مسار هذه العلاقات ومتطلباتها المستقبلية، وترتيب أولوياتها من حيث الاحتياجات والدعم والتأهيل.

وعلى الصعيد الجغرافي والتجاري أشار المشاركون إلى أن موقع اليمن القريب من البحر العربي وإمساكه بمفاتيح الباب الجنوبي للبحر الأحمر وتحكمه بطرق الملاحة البحرية الصاعدة إلى أسيا يجعل منه أحد الشروط الرئيسية لاستقرار المنطقة، وممراً آمناً يمكن لدول مجلس التعاون الخليجي تمرير أنابيب النفط والغاز عبر أراضيه وإنشاء موانئ بحرية لاستيراد وتصدير البضائع وتأمين طريق بري للتجارة.

معتبرين أن الكثافة السكانية في اليمن تمثل هي الأخرى واحدة من أهم مقومات انضمامه إلى مجلس التعاون؛ لما توفره من قوة بشرية عاملة يمكن لدول المجلس توظيفها في تأمين التهديد الديموغرافي والسياسي والفكري، والحفاظ على التركيبة الاجتماعية والثقافية والهوية الوطنية لتلك الدول التي يعمل فيها قرابة 12 مليون عامل أجنبي يشكلون (قنبلة موقوتة) تهدد اللغة والعقيدة والأخلاق والترابط الأسري والمجتمعي. مشيرين إلى أن الكثافة السكانية اليمنية تمثل سوقاً آمنة ومستهلك دائم للصادرات الخليجية التي تشكل نحو 40% من حجم الواردات اليمنية، فضلاً عن كونها قد تسهم في تكوين جيش خليجي موحد يكون فيه الجيش اليمني أحد المكونات الأساسية وبما يحدث نوع من التوازن الديمجرافي المطلوب في الخليج.

أما على الصعيد الاقتصادي والتنموي فيرى المشاركون أن ما يمتلكه اليمن من خصائص وإمكانات، تتمثل في منظومة التشريعات الاقتصادية وأطر وآليات العمل الاقتصادي واتساع سوق العمل وانخفاض أجور الأيدي العاملة وتوفر فرص استثمار ومصادر طاقة رخيصة، قد تسهم جميعها - متى أحسن استغلالها- في تحقيق التكامل الاقتصادي بين اليمن ودول المجلس على المدى البعيد.

وفي هذا الإطار يوصي المشاركون بفتح مسارات سريعة لتدفق رؤوس الأموال الخليجية إلى اليمن، وفي المقابل تدفق العمالة اليمنية إلى السوق الخليجية وإزالة العوائق والصعوبات التي تواجه انتقالها حالياً والمتمثلة بدرجة رئيسية في نظام الكفالة وتأشيرة العمل (الفيزة) وذلك لما يكتنفهما من قيود وتعقيدات، وإنشاء محاكم متخصصة للنظر في قضايا العمالة اليمنية وبما يضمن حماية حقوقهم وممتلكاتهم. مشددين على ضرورة تشكيل لجنة مشتركة يشارك فيها اتحاد الغرف التجارية وذلك لبحث طرق وأساليب جلب الاستثمارات الخليجية إلى اليمن وتأهيل العمالة اليمنية كخطوة أولى في هذا المجال.

واقترحوا إنشاء صندوق لدعم البنية التحتية في اليمن بإشراف خليجي، كما دعوا إلى إزالة حواجز الشك والقلق والريبة والمخاوف بين الجانبين. مؤكدين في السياق ذاته على دور النخب في توعية الشعوب فيما يتعلق بالعلاقات اليمنية الخليجية وأهميتها في حماية الأمن القومي، ودور مؤسسات المجتمع المدني في تعزيز قيم التواصل والتعاون المشترك وترسيخ مفاهيم التكافل ودعم وتعميق العلاقات الثنائية اليمنية الخليجية.

وعلى الصعيد الأمني ذهب المشاركون في مؤتمر العلاقات اليمنية الخليجية إلى القول بأن تأثير التطورات السلبية التي تشهدها اليمن قد تشكل تهديداً حقيقياً للمنجزات التي وصلت إليها دول مجلس التعاون الخليجي في السنوات القليلة الماضية باعتبار أن أمن واستقرار اليمن يعد عنصر أمن واستقرار لمنطقة الخليج العربي، وأن عزل اليمن قد يؤدي إلى اختلالات عميقة في المنطقة وبصورة يصبح معها الحديث عن أمن الخليج فاقدًا لأي قيمة أو مضمون.

وقد ركزت التوصيات في هذا الجانب على واحدية الشعور بأن أمن الخليج والجزيرة العربية كلٌ لا يتجزأ، وأن مسؤولية دول وشعوب الخليج والجزيرة تقتضي القيام بجهود مشتركة وعمل جمعي يرفع من وتيرة التنسيق الأمني ويفعل الاتفاقيات الموقعة بين اليمن وبعض دول المجلس بهذا الخصوص.كما طالب المشاركون بسرعة إغلاق الملفات الأمنية الآنية في الداخل اليمني وفي مقدمتها ملف صعدة والذي امتد إلى الشأن السعودي، وكذا التخلي عن أساليب الابتزاز الأمني والتهديد المبطن.

ومن الناحية السياسية استعرض المشاركون بعض التطورات السياسية والأحداث التي شهدتها المنطقة وتأثيراتها على العلاقة اليمنية الخليجية ودور العنصر الخارجي المحيط بالمنطقة في رسم مسارات تلك العلاقة، مشيرين إلى أن تكوين علاقة الشراكة والتعاون يتطلب أيضاً تنسيق السياسات الخارجية لأطراف هذه العلاقة تنسيقاً محكماً يستهدف بدرجة أساسية حماية هذه العلاقة وأطرافها والتشاور المستمر فيما يخص القضايا الحيوية الإقليمية والدولية.

وتطرقوا في حديثهم إلى بعض الأخطاء والاختلالات السياسية التي وقعت فيها كثير من الأنظمة في دول المنطقة وعلى رأسها اليمن، وتأثيراتها التراكمية على مستقبل هذه الدول وعلاقاتها مع بعضها البعض.

وبهذا الصدد شدد المؤتمرون على ضرورة إجراء مصالحة سياسية وطنية شاملة في اليمن، وإعادة هيكلة نظامه السياسي والإداري بما يضمن تنفيذ حزمة إصلاحات تعطى الأولوية فيها لمكافحة الفساد والتخفيف من حدة الفقر والبطالة، وتحسين بيئة الاستثمار باعتبارها متطلبات جوهرية لانضمام اليمن إلى مجلس التعاون. داعين في الوقت ذاته دول المجلس إلى تشجيع اليمنيين على الدخول في حوار وطني جاد لمناقشة قضايا اليمن ومشاكله الداخلية ومن ثم الخروج بحلول ومعالجات سريعة للأزمات الراهنة التي تقف حجر عثرة أمام اندماج اليمن للمنظومة الخليجية. كما أكد المشاركون على ضرورة إجراء إصلاح سياسي شامل في جميع دول الخليج العربية، وبما يفتح آفاقاً واسعة في المشاركة السياسية وصناعة القرار أمام شعوب هذه المنطقة.

وعبر المشاركون في المؤتمر عن شكرهم وتقديرهم لما يتبناه ويقوم به المركز اليمني للدراسات الاستراتيجية من جهود التوعية، والمتابعة المستمرة لموضوع العلاقات اليمنية الخليجية من خلال الندوات واللقاءات وتقديم الرؤى والمقترحات والدراسات والبحوث التي يمكن أن تفيد صانعي القرار في الرقي والتقدم بتلك العلاقات.

وفي هذا السياق شدد المؤتمرون على ضرورة قيام المركز وبالتنسيق مع مراكز الدراسات الخليجية بعقد ندوات ومؤتمرات مشتركة من شأنها تطوير العلاقات اليمنية الخليجية، على مستوى منظمات المجتمع المدني ومراكز البحث التي تؤدي دوراً مهماً في ترسيخ الوعي وتبادل الآراء والأفكار المتعلقة بتعزيز وتطوير أواصر التعاون والتكامل بين دول وشعوب منطقة الخليج والجزيرة العربية.

---------------------------------------------------------------------
متابعة حد من الوادي

لايمكن ان تنظم اليمن بدون دولة الجنوب ؟
ومن اجل الانضمام على اليمن ان يعطي الجنوب استقلالة لكي تحل مشاكل المنطقة وتتسرع انظمام الدولتين؟
شعب الجنوب لن يرظخ للاحتلال اليمني اطلاقا؟

وبدون فك الارتباط لايمكن الانضمام للدولتين؟
لن تستقرالمنطقة كلها بدون خروج الغزاة اليمنيين من الجنوب المحتل؟

شعبنا العربي في حضرموت وعدن ولحج اعلن موقفة ورفظة المطلق للاحتلال؟
هذة وجهت نضري وكلايقول وجهة نضرة؟

حقا اليمن"دولة فاشلة" أموال المانحين - سقيفة الشبامي

محلل سياسي عربي: إصلاح النظام اليمني لم يعد ممكنا ولا بد من تغييره بالكامل حتى يخرج ا - سقيفة الشبامي

صنعاء المشير في المتاهه - سقيفة الشبامي


التوقيع :

عندما يكون السكوت من ذهب
قالوا سكت وقد خوصمت؟ قلت لهم ... إن الجواب لباب الشر مفتاح
والصمت عن جاهل أو أحمق شرف ... وفيه أيضا لصون العرض إصلاح
أما ترى الأسد تخشى وهي صامتة ... والكلب يخسى- لعمري- وهو نباح

التعديل الأخير تم بواسطة حد من الوادي ; 02-03-2010 الساعة 04:39 PM
  رد مع اقتباس
قديم 02-03-2010, 04:40 PM   #2
حد من الوادي
مشرف سقيفة الأخبار السياسيه

افتراضي

وهنا مقابلة مع حميد الاحمرفي صحيفة خليجية يصف الحال والضياع؟

عبر عن خشيته من مقررات مؤتمر لندن ودعا الدول الإقليمية لمساعدة اليمن.. - سقيفة الشبامي
  رد مع اقتباس
قديم 02-06-2010, 04:11 PM   #3
حد من الوادي
مشرف سقيفة الأخبار السياسيه

افتراضي


فى وجود أي نية لدى حكومة بلاده لإرسال قوات مسلحة إلى اليمن

السبت , 6 فبراير 2010 م

المتحدث الإقليمي باسم الحكومة البريطانية : نعتقد انه من الممكن حل المشاكل بين الجنوب والشمال عن طريق المفاوضات وندعو الجانبين إلى إجراء حوار جاد

دمون نت / متابعات :

أكدت الحكومة البريطانية عدم وجود أي نية لديها إطلاقا لإرسال قوات مسلحة إلى اليمن لدعمه في حربه ضد تنظيم”القاعدة”. وشدد المتحدث الإقليمي باسمها مارتن دي في حوار مع جريدة “الاتحاد” الإماراتية على ضرورة وحدة وسيادة واستقرار اليمن، داعيا الحكومة وما يعرف بـ”الحراك الجنوبي” إلى إجراء حوار جاد للتوصل إلى حلول مقبولة لجميع المشاكل.

وأشار المتحدث الأقليمي باسم الحكومة البريطانية إلى أن التركيز البريطاني على اليمن ليس شيئا جديدا، فقد استضافت لندن مؤتمرا في 2006، وقامت بتوقيع اتفاقية شراكة معها مدتها 10 سنوات في 2007، وقال (أزمة اليمن حاليا أن هناك الكثير من المشاكل المتراكمة في وقت واحد..التمرد الحوثي، الانفصاليون في الجنوب، تواجد عناصر من”القاعدة”، الاقتصاد يعاني في ظل زيادة مطردة في عدد السكان وانخفاض الموارد..هناك مشاكل كثيرة على الحكومة اليمنية أن تواجهها، وهي بحاجة إلى دعم من الخارج، إذ لا يمكنها حلحلة هذه المسائل من دون هذا الدعم. ولكن في تقدير الحكومة البريطانية، هذا لا يعني أننا نريد أن نتدخل في الشؤون الداخلية اليمنية، وأقول بوضوح إننا لا نريد إرسال قوات مسلحة إلى اليمن إطلاقا، ومؤتمر لندن الأخير إنما كان لتوفير الدعم للحكومة اليمنية ) .

وحول موقف الحكومة البريطانية من الحركات الداعية للانفصال في جنوب اليمن قال (بصفة عامة نقف وراء وحدة اليمن، والمجتمع الدولي اكد في مؤتمر لندن على هذه الوحدة والسيادة والاستقرار، ونحن ندعو الحكومة اليمنية إلى أن تتخذ زمام المبادرة لمعالجة المشاكل والمجتمع الدولي سوف يدعم هذه الجهود..نحن نعتقد انه من الممكن حل المشاكل بين الجنوب والشمال عن طريق المفاوضات وندعو الجانبين إلى إجراء حوار جاد للتوصل إلى حلول مقبولة من الطرفين ) .

--------------------------------------------------------
متابعة حد من الوادي

عاشواحرار الجنوب العربي وعاش نضالهم السلمي المتصاعد لتحريرالوطن من الغزاة المستعمرون ( اليمنيين )
نعم القطاريمضي بقوة ولن تقف القاطرة الا برفع علم دولة الجنوب العربي ؟

لقد نجح الحراك ورجالة في نضالهم مما جعل العالم العربي والدولي يستمع الى صوتهم وحقهم في التحرروعودة دولتهم ؟
من ابشع استعمارفي تاريخ البشرية؟

نعم نقترب من تحقيق الاستقلا ل وحتما رغم انف المستعمرواذنابة والمتاجرين بشعوبنا وارضنا وثروتنا؟
نعم رغم انف العملا والمرتزقة الطابورالخامس ؟
بوركتو يا ابنا الجنوب والموعد النصرولانامت اعين الجبناء؟
  رد مع اقتباس
قديم 02-06-2010, 05:04 PM   #4
حد من الوادي
مشرف سقيفة الأخبار السياسيه

افتراضي


العطية يؤكد أولوية الأوضاع اليمنية لدول المنطقة

2010/02/05 الساعة 20:28:43
التغيير – صنعاء :

أكد أمين عام مجلس التعاون لدول الخليج العربية عبد الرحمن بن حمد العطية أن الأوضاع في اليمن تمثل أولوية لدول المنطقة، خاصة أنها من الدول المانحة والداعمة لأمن واستقرار اليمن وشعبه، مشيراً إلى أن الحوار بين اليمنيين هو السبيل الأمثل لتجاوز الأزمة الراهنة .

وكشف العطية في تصريح له بالقاهرة النقاب عن توجه دول الخليج لعقد اجتماع على مستوى الخبراء نهاية الشهر الحالي، يضم دول المجلس والدول المانحة والحكومة اليمنية، بهدف مراجعة التقدم في إطار تنفيذ المشروعات والبرامج التنموية التي سبق الاتفاق على تنفيذها، وإجراء حوار شامل وصريح لإزالة المعوقات والصعوبات التي تواجه التنفيذ .

ونفى أي تباين في وجهات نظر دول الخليج حول ملف التعامل مع إيران، وقال “علاقاتنا مع طهران تاريخية وتحكمها علاقات جوار ومصالح مشتركة، ونحرص دوماً على نهج المصارحة والمكاشفة خاصة عندما يتعلق الأمر بالمواضيع الخلافية مع طهران” .

المصدر : (واس)
  رد مع اقتباس
قديم 02-09-2010, 09:43 PM   #5
حد من الوادي
مشرف سقيفة الأخبار السياسيه

افتراضي


قال أنهم يخططون لفرض الانفصال كـ " أمر واقع على الأرض " :
الشيخ طارق الفضلي:من خلال العصيان المدني والإضرابات العامة الشعبية الشاملة".


حضرموت برس\متابعات التاريخ: الثلاثاء 09 فبراير 2010 - 23:03 مساءاً

كشف القيادي بالحراك الجنوبي في اليمن الشيخ طارق الفضلي، في تصريحات خاصة بالجزيرة نت، أنهم يخططون لفرض انفصال الجنوب عن الشمال قريبا كـ"أمر واقع على الأرض".

وأوضح أن ذلك سيتم "من خلال العصيان المدني والإضرابات العامة الشعبية الشاملة". وقال "سوف نبدأ إن شاء الله في القريب العاجل بانتفاضة شعبية كبرى عارمة وسنسميها انتفاضة الحجارة خلال الأسابيع القادمة".

وتعتبر هذه المرة الأولى التي تعلن فيها قيادة الحراك بشكل صريح عن هذا التوجه.
وردا على سؤال يتعلق برد الفعل العنيف الذي سيواجهون به من قبل قوات الأمن والجيش، قال الفضلي "سيكون لها ردة فعل من أصحابنا، ولكل فعل ردة فعل، هذا قانون الجاذبية".

نضال سلمي
ورغم ذلك شدد الفضلي على أن الحراك يعتمد النضال السلمي قائلا "نحن نراهن على الشرعية الدولية، ولكن رهاننا الأساسي هو على وجودنا على الأرض، ونحن استطعنا أن ننجز عصيانا مدنيا في أكثر من عشرين مدينة مؤخرا".

وأشار إلى أن الحراك يراهن أيضا الأشهر القادمة على تطبيق العصيان المدني الكامل والشامل في الجنوب، و"فرض الانفصال كأمر واقع".
وأضاف الفضلي "نطالب بتطبيق قراري الشرعية الدولية 924 و931، نريد فك الارتباط الإداري عن نظام صنعاء، وعودة جمهورية اليمن الديمقراطية الشعبية للجنوبيين".
وقال أيضا "هم يقررون مصيرهم على أرضهم، وليس لنظام صنعاء أي وصاية علينا ولا نعترف بأي شرعية له، وهو بالفعل الآن أصبح غير موجود على أرض الواقع، مجرد الاحتلال بالقوة فقط".

وعما إذا كانت هذه المطالب حقيقية وليست من أجل الوصول إلى صفقة سياسية ما تحفظ دولة الوحدة، أكد أنها إستراتيجية حقيقية للحراك الجنوبي، وليست تكتيكا.
شرعية دولية

وبشأن عدم امتلاكهم للقوة التي تحمي الانفصال، وأن السلطة ستضرب بقوة كل ما يهدد وحدة البلاد، قال "نحن نراهن على الشرعية الدولية وأن تردع هذه القوة العسكرية لنظام صنعاء وأن تحد من بطشها وجبروتها، وانتهاكه لحقوق الانسان، وارتكاب المجازر الجماعية وجرائم الحرب التي يرتكبها في الجنوب".

وفيما يتعلق بوجود مصلحة للغرب والولايات المتحدة مع النظام اليمني خاصة بعد مؤتمر لندن في حرب القاعدة والإرهاب، اعتبر الفضلي أن "هذه قراءة غير صحيحة .. فأميركا صحيح تريد حرب الارهاب والحفاظ على مصالحها، لكنها أيضا تبحث عن البدائل غير النظام".
وأبدى استعداد الحراك الجنوبي للتعاون مع الغرب والولايات المتحدة في مكافحة الارهاب والحفاظ على مصالحه بالجنوب، نافيا في الوقت ذاته علاقته شخصيا أو الحراك الجنوبي بالقاعدة.

وردا على سؤال حول إمكانية انضمام الحراك للقضية الوطنية والمطالبة بتغيير النظام جذريا مع الحفاظ على دولة الوحدة في إطار مشروع أحزاب اللقاء المشترك ورؤية الرئيس السابق علي ناصر محمد التي تقول بالتغيير بديلا للتشطير، قال الفضلي "نحن نقول باستعادة حقنا في دولة الجنوب لشعب الجنوب، هذا ما نريده وما نسعى له بإذن الله، ونحن قاب قوسين أو أدنى منه".

المصدر : " الجزيرة نت "

التعديل الأخير تم بواسطة حد من الوادي ; 02-09-2010 الساعة 09:46 PM
  رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


Loading...


Powered by vBulletin® Version 3.8.9, Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
Ads Management Version 3.0.1 by Saeed Al-Atwi

new notificatio by 9adq_ala7sas