أمسك الشمس ,,,

[خذني معاك]

frame="1 98"]

[COLOR="

"]أعجبني فحبيت أن أنقله بين أيديكم ( أيها الحلان الكرام) يُروى عن بعض السلف أن رجلاً فارغاً أراد أن يوقفه ليحادثه ,فقال له : أمسك الشمس ! ومن هنا جاء عنوان هذا الطريق . الحياة قصيرة ., ولذا فأثمن استثمار أيامها , هو المزيد من الأطروحات والإنتاج والعمل , هذا ليس استكباراً ولا تعالياً , وليس أدّعاءً لعصمة ما يقول ويفعل , بل من حق الآخرين أن ينتقدوا ويسدّدوا , وليس يلزم أن يكون هو حاضراً , أو أن يعقّب على كلمة, وكل مشاركة , وكأنها لا تأخذ الأهمية والاعتبار والصحة إلا بموافقته وإمضائه . قلت كلمتك ودع الناس يقولوا كلماتهمـــــم! وهنا يأتي دور الزمن الكفيل بإنضاج الأفكار , وبيان مدى اهمية الموضوع المطروح أصلاً , فضلاً عن أهمية الفكرة الخاصة . وكثير من الموضوعات يتبين مع الوقت أنها غير ذات جدوى, وأن الحديث حولها كان ضرباً من التشاغل بالتوافه والصغائر, وتعبيراً عن الفراغ الفكري والنفسي . وقد يكسب بعض الموضوعات أهميته من ظرف خاص , تزول الأهمية بزواله , وتصبح قضية تاريخية لا وزن لها , وإن ملأت عقول الناس وأفواههم حيناً من الزمن . أرجو أن ينال أعجابكم ,, تحياتي وتقديري لكم جميعاً ..

[/frame] [/COLOR]

[الخليفي الهلالي]

جميل أبا خالد؛؛؛؛؛

[الزين يفرض نفسه]

وهيهات ان يوقف الزمن

لذا تجاهل كل ما يؤلمك وتمسك بحبل ربك

امضِ في عملك ولاتكن ممن يستهويهم إثبات أن فلان سيدخل النار وفلان مأواه الجنة ..

لروحك الورد نائبنا الكريم

[يماني وشامخ كياني]

أنت حــُر مالم تضر

شــــاكــــر لك هـــــذا الــــطرح

[سالم علي الجرو]

بل من حق الآخرين أن ينتقدوا ويسدّدوا
هل نسيت: ويشككوا؟ وأزيد: " ويفبركوا "
هي النار من تحت رماد ، تستفيد من الحرية لتقضي عليها ، والأخرى: تحايل والتفاف .

اقتباس :

وهنا يأتي دور الزمن الكفيل بإنضاج الأفكار , وبيان مدى اهمية الموضوع المطروح أصلاً ,

كيف يا صديقي انتقلت من النقد والتسديد وأزعم أنا و " التشكيك والفبركة " إلى الفكر ، ما صلة هذا بذاك؟ . أراه خلطاً ، ثم أن الزمن هو الذي يحدد صحة الأفكار وصوابها ، لكن التمييز بين اللون الأبيض واللون الأسود لا يحتاج إلى زمن .
إنني أقرأ تسويغ أكثر منه تجربة في تطور الظن إن كان للظن تطور .
جميل ما أوردت يا أبا خالد

[سالم علي الجرو]

اقتباس :

الحياة قصيرة ., ولذا فأثمن استثمار أيامها , هو المزيد من الأطروحات والإنتاج والعمل .

للوقت قيمة يعرفها ذوو البصائر ممن يولون الإنتاج المادي والأدبي جل بحوثهم ودراساتهم واهتماماتهم ، وما أيسر على المرء أن يقولها جملة للتعميم والخروج من الحرج في سياق فضفضة وعموميات .

[سالم علي الجرو]

اقتباس :

بل من حق الآخرين أن ينتقدوا ويسدّدوا , وليس يلزم أن يكون هو حاضراً , أو أن يعقّب على كلمة, وكل مشاركة ,وكأنها لا تأخذ الأهمية والاعتبار والصحة إلا بموافقته وإمضائه . قلت كلمتك ودع الناس يقولوا كلماتهمـــــم!

هنا ملامح أزمة ثقافية:
• من يبادر ، ويرشح ويفلتر ويعقم ويقيّم ويستحسن ويصوّب؟
من ينطلق من ثقافة بيئة شعبية ، أم من ينطلق من ثقافة نخبــة؟
مثال من الحياة:
• أيّ كلمة أو حكم نافذ في محيط القرى؟ ، أهي كلمة الشرع الإلهي ، أم كلمة العرف العشائري؟
وعليه قس كيف يدافع من خلفيته ريفية قروية عشائرية عن كلمته ورؤيته مثلما ما هي في ديارنا الجميلة ويعاني من خلفيته خلفية النخبة؟
ما هو وضع النخب في الوطن العربي في هذه اللحظة؟
فسحت لنا المجال يا أبا خالد لنفضفض قليلا .

[سالم علي الجرو]

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة يماني وشامخ كياني [ مشاهدة المشاركة ]

أنت حــُر مالم تضر شــــاكــــر لك هـــــذا الــــطرح

يبدو لي أنك صاحب مبدأ ، قرأت ذلك في أطروحاتك .

[شهد الملكه]

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خذني معاك [ مشاهدة المشاركة ]

frame="1 98"] [COLOR=" "]أعجبني فحبيت أن أنقله بين أيديكم ( أيها الحلان الكرام) يُروى عن بعض السلف أن رجلاً فارغاً أراد أن يوقفه ليحادثه ,فقال له : أمسك الشمس ! ومن هنا جاء عنوان هذا الطريق . الحياة قصيرة ., ولذا فأثمن استثمار أيامها , هو المزيد من الأطروحات والإنتاج والعمل , هذا ليس استكباراً ولا تعالياً , وليس أدّعاءً لعصمة ما يقول ويفعل , بل من حق الآخرين أن ينتقدوا ويسدّدوا , وليس يلزم أن يكون هو حاضراً , أو أن يعقّب على كلمة, وكل مشاركة , وكأنها لا تأخذ الأهمية والاعتبار والصحة إلا بموافقته وإمضائه . قلت كلمتك ودع الناس يقولوا كلماتهمـــــم! وهنا يأتي دور الزمن الكفيل بإنضاج الأفكار , وبيان مدى اهمية الموضوع المطروح أصلاً , فضلاً عن أهمية الفكرة الخاصة . وكثير من الموضوعات يتبين مع الوقت أنها غير ذات جدوى, وأن الحديث حولها كان ضرباً من التشاغل بالتوافه والصغائر, وتعبيراً عن الفراغ الفكري والنفسي . وقد يكسب بعض الموضوعات أهميته من ظرف خاص , تزول الأهمية بزواله , وتصبح قضية تاريخية لا وزن لها , وإن ملأت عقول الناس وأفواههم حيناً من الزمن . أرجو أن ينال أعجابكم ,, تحياتي وتقديري لكم جميعاً .. [/frame] [/COLOR]

موضوع رائع يعكس عُمق رؤية وفكر كاتبه .
وعلى المُتنطعين والمُتعصبين لأفكارهم وإطروحاتهم
أن يفهموا الواقع ويقبلوا الراي والراي الأخر .
وأن لا ينبذوا كي لا يُنبذوا، لإن الإختلاف في الراي لا يُفسد للود قضيه .
والإختلاف في الراي والرؤياء ظاهره صحيه وطبيعه بشريه .
ولولا الإختلاف في الراي والرؤياء لغابت حقائق كثيره .
لا فُض فاك يا أباء خلد ، دائما تُحط النقط على الحروف .

[خذني معاك]

بما أن الموضوع أعجبني نقلته هنا لحبايبي في سقيفة الشبامي : ولعل معظم ما تحدثنا هنا عنه هو من هذا القبيل ! فخطة ( أمسك الشمس ) تعني : أن الإنسان الفعّال ينظر إلى الأمام , ويفكر دائماً بالمزيد , ويبحث عن المبادرة والعطاء المفيد . شكراً لكم على مداخلاتكم أيها الرائعون .. أخي الكريم الخليفي الهــــــلالي : مشرفتنا المتألقة : الزيــ يفرض نفسه ـــــن : أخي الكريم يمانـ وشامخ كياني ــــي : أستاذنا المبجل سالم علي الجرو : الأخت شاعرة السقيفة : شهــــد الملكـــه : لكم جميعاً جزيل شكري وتقديري // تحياتــــــــــي ,,,