قال الشاعر:
ما أجمل الدين والدنيا إذا اجتمعا = وأقبح الكفر والافلاس بالرجلِ
1
جميل بك أن تتكلّم عندما يحيط بك الجمال ، وجميل أن تصمت عندما يحيط بك القبح , وقبيح أن تكون مزدوج تجمع بين الجمال والقبح كلاعب الحجر والبيض .
2
عذر أقبح من ذنب هو قبح ، وقبح أيضا الإصرار على الخطايا.
اعتذار بعد شعور بذنب جمال ، وكم هو جميل: الاعتراف بالذّنب.
( من اعترف بالذّنب كمن لا ذنب له )
3
صورة جميلة أن يتركز الدين ويتجلى في صفوف الفقراء ويبدو صوريا باهتا في نادي " طغمة المال " حيث القبح
هل من معترض؟
وليس هناك خلاف في أن السياسة هي من شقت عصا العدالة فجعلت نسبة 80% من سكان الكرة الأرضية فقراء بإيمان عميق وسريرة نقية وبقية النسبة أثرياء يستحوذون على مال الله في الأرض .
في ديارنا الجميلة الفقر والثراء . في فضاء الفقر تعيش جمال الروح وفي ساحة الثراء تعيش قبح المادة .
هل من معترض؟
4
الكفر والافلاس
عنوان مستقل بحيثياته الدينية , المرتبط بعالم السياسة .
هنا قبح وهنا قبح , نعيشه في ديارنا
هل من معترض؟
كل جمال وقبح وأنتم شهود
دمتم إلى الجمال أقرب