المحضار مرآة عصره (( رياض باشراحيل ))مركز تحميل سقيفة الشباميحملة الشبامي لنصرة الحبيب صلى الله عليه وسلم
مكتبة الشباميسقيفة الشبامي في الفيس بوكقناة تلفزيون الشبامي

العودة   سقيفة الشبامي > سياسة وإقتصاد وقضايا المجتمع > سقيفة الحوار السياسي
سقيفة الحوار السياسي جميع الآراء والأفكار المطروحه هنا لاتُمثّل السقيفه ومالكيها وإدارييها بل تقع مسؤوليتها القانونيه والأخلاقيه على كاتبيها !!
التعليمـــات روابط مفيدة Community التقويم مشاركات اليوم البحث


بلاغ صحفي صادر عن هيئة رئاسة الجبهة الوطنية لتحرير واستقلال الجنوب العربي

سقيفة الحوار السياسي


إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 10-24-2016, 03:30 PM   #1
حد من الوادي
مشرف سقيفة الأخبار السياسيه

بلاغ صحفي صادر عن هيئة رئاسة الجبهة الوطنية لتحرير واستقلال الجنوب العربي



بلاغ صحفي صادر عن هيئة رئاسة الجبهة الوطنية لتحرير واستقلال الجنوب



الاثنين 24 أكتوبر 2016 10:15 صباحاً
عدن (عدن الغد) خاص :


عقدت هيئة رئاسة الجبهة الوطنية لتحرير واستقلال الجنوب اجتماعها الدوري يوم أمس برئاسة الأستاذ/ محمد علي شايف، وقفت أمام مستوى تنفيذ مواضيع نشاطها النضالي المدرجة في خطتها الفصلية ، الأجل منها والماثل أمامها خلال شهر أكتوبر الحالي .


وأصدره بلاغ صحفي جاء فيه :



ان المستجدات من إحداث وتطورات في المشهد السياسي ، ولاسيما تلك التي لها علاقة مباشرة وغير مباشرة بقضية شعب الجنوب الوطنية ، وبمستقبل نضاله وتضحياته وتطلعاته الشرعية والعادلة في استعادة عزته وكرامته على أرضه في دولة جنوبية مستقلة كاملة السيادة .



ان جملة المستجدات والتطورات خلال شهري سبتمبر الماضي وأكتوبر الحالي ، سيما استقدام حكومة قوى ما تسمى [ الشرعية ] إلى مدينة عدن وقرار نقل البنك المركزي إليها أيضاً ، وآخر هذه التطورات المستعلية والمستهينة بإرادة شعب الجنوب الأبي - الثائر و إعلان الشروع بتدشين ما يسمى بأقاليم الدولة الاتحادية اليمنية ، قد شكلت مرتكز نقاش هيئة رئاسة الجبهة الوطنية كتحديات ومخاطر ماثلة أمام شعبنا بمختلف مكونات ثورته ومقاومته وشرائحه الاجتماعية وشخصياته السياسية والثقافية والقبلية في الداخل والخارج ، وبناءً على ذلك فان هيئة رئاسة الجبهة الوطنية ، اذ تؤكد مجدداً التمسك الثابت بموقف الجبهة السياسي والنضالي والوطني الملتزم لإرادة شعب الجنوب وباهداف ثورته التحررية والدفاع عن تضحياته ، فانها تنبه الى اهمية وضرورة الوقوف أمام تلك الإجراءات لفهم خلفياتها وأبعادها السياسية ، انطلاقاً من مصلحة شعب الجنوب وتطلعاته التحررية ، في قراءة هيئة رئاسة الجبهة الوطنية لها رأت :



١ ) ان قرار نقل البنك المركزي من عاصمة الاحتلال الى مدينة عدن الباسلة ، يستهدف :



اً - فرض وتثبيت مدينة عدن عاصمة مؤ قتة للاحتلال ، كأمر واقع ، ضداً لإرادة شعب الجنوب ، وليس لمصلحته ، لان مصلحته تكمن في ضخ موارد الجنوب المالية الى اي بنك في عدن باستقلال عن بنك الاحتلال المركزي كخطوة على طريق استقلال الجنوب عسكرياً وسياسياً واقتصادياً عن دولة الاحتلال .



ب - تجاهل خطر الحدود المفتوحة ، ودورها في تغذية خلايا القتل وجماعات التطرف والإرهاب التي زرعها الاحتلال وبتناقض سافر مع تحميل التحالف الحوفاشي مسؤولية جرائم جماعات الارهاب ، وخلايا القتل والاغتيالات في الجنوب ، ولاسيما عدن ، في الوقت الذي يتم فيه تيسير الحركة والتواصل بين العدو وخلاياه الظاهرة والنائمة في الجنوب ، وبهذا القرار تفتح الأبواب على مصراعيها .



٢ ) وبشأن اعلان بدء تدشين العمل ب [ الأقاليم ] فان الجبهة الوطنية ، اذ ترى في ذلك تحدي سافر لإرادة شعب الجنوب الثائر المعبر عنها في أكثر من عشر مليونيات ، أعلنت فيها رفضها المضرج بالدم الجنوبي الزكي لحوار الاحتلال ولمخرجاته ومسقط مساعي تزوير إرادته يومذاك ، وواجه شعبنا بصدور عارية آلة القمع والإرهاب ليفرض استقلال قضيته وثورته السلمية التحررية عن صراع قوى سلطة الاحتلال على السلطة والثروة ماقبل وما بعد ٢٠١١ م .



ان هذا الإجراء ، وبرغم غرائبيته السياسية ، فان الهدف منه ، مع الإجرائين السالفي الذكر ، هو إعادة انتاج الاحتلال .. الارض والإنسان ، باستغلال تداعيات الحرب وسيناريوهات أشغال شعبه بأمنه ومعيشته و ...الخ ، لان الجنوب وحده يخضع لسلطة التحالف وقوى ما تسمى ب [ الشرعية ] ، أما محافظات دولة الاحتلال ، فلا توجد فيها محافظة واحده مستعادة من سيطرة حلف الحوثي - عفاشي ، بما في ذلك مأرب ، ليدشن فيها هذا المشروع ..



وانما ذلك ضرب من المغالطات لتمرير مشروع الاحتلال في الجنوب .



٣ ) تنبه الجبهة الوطنية الى خطر الصمت الجنوبي والشعبي الجنوبي إزاء إجراءات إعادة احياء الاحتلال بأرواح ودماء شهداء الجنوب وجرحاه في مفارقة غير مسبوقة في تاريخ كفاح الشعوب من اجل الحرية - في وعلى الجنوب - الذي اخضع لمعاناة أمنية ومعيشية وخدماتية أقسى وأمر لمكافاة عقابية لانتصارات مقاومته الوطنية الباسلة .



٤ ) ان الصمت المهادن ، غير البريء إزاء تغييب قضية شعبنا الوطنية ، هو الذي مهد وشجع على الاستهانة بإرادة شعبنا والتمادي في سياسات وأد قضيته واغتيال تطلعاته بتدشين الأقاليم ، وكلما سلف ، وعليه تؤكد الجبهة الوطنية على ان محاولات فرض الوصاية على شعبنا لم ولن تنجح ، وان الرهان على سياسة العصا والجزرة ونشر رهاب التحالف لن يحولا دون خروج شعبنا عن صمته ليسقط كل رهانات خداعه ويستعيد زمام المبادرة ليعيد تشكيل الواقع بما تمليه مصلحته وحقه الشرعي والعادل في حياة إنسانية حرة كريمة على ارضه في دولة مستقلة ، هدف قدم في سبيله قوافل الشهداء والجرحى ولا زال وسيواصل حمل الأمانة عن شهدائه الأبرار حتى استكمال تحرير وطنه المحتل عسكرياً وسياسياً .



وعليه فان الجبهة الوطنية ، اذ تدق أجراس خطر استسهال سيناريوهات إعادة احياء الاحتلال لوطننا الحبيب ، فانها تدعو الى المسارعة في إسقاط مشاريع الاحتلال المستوردة من التحالف العربي ، باتباع كل الوسائل والأساليب الشرعية المواكبة للتطورات والمتغيرات في المشهد الراهن .



٥ ) وفي التقييم الأولي لمهرجان الاحتفاء بالذكرى ٥٣ لثورة ١٤ اكتوبر ١٩٦٣ م المجيدة ، حيت رئاسة الجبهة الوطنية الحضور الجماهيري الحاشد والمعنويات العالية للثوار الثابتي المواقف خلف هدفهم التحرري ، وبشأن استمرار الحصار السياسي والإعلامي لقضية شعبنا وثورته من قبل وسائل أعلام التحالف العربي ، وضعت سلسلة من علامات الاستفهام والتعجب عن تواصل الحصار العدائي برغم تغير الظروف وتبدل خارطة التحالفات ، وما قاد اليه الصراع القائم .



٦ ) استغربت هيئة رئاسة الجبهة الوطنية الزج بشباب شعبنا الجنوبي باسم المقاومة الوطنية الجنوبية في الحرب خارج ارض الجنوب ، وتقديمهم قرابين لحرب لا أفق سياسي فيها لشعبنا ، بل ويصادر مستقبلهم من قبل من يحاربون تحت أمرتهم .



٧ ) وبشأن اخضاع مناطق الجنوب المفترض أنها فعلاً محررة ، ولا سيما عدن لمعاناة قاسية في أمنها ومعيشتها وخدمات سكانها من قبل الأشقاء في التحالف العربي ، وحكومة ما تسمى بالشرعية ، الأمر الذي قاد الى ظهور وباء الكوليرا القاتل في عدن ، الأمر الذي يجعل منهما مسؤولين سياسياً واخلاقياً أمام شعب الجنوب ، بمعزل عن علاقة التصادم بين اجندتهما وحق شعبنا وتطلعاته في الحرية والاستقلال .



وبشأن قضايا الجبهة الوطنية السياسية والتنظيمية الداخلية في خطة نشاطها النضالي فقد اتخذت جملة من القرارات ابرزها :

١ - اتخاذ القرارات العملية المزمنة لاستكمال ترتيب أوضاع فرع الجبهة الوطنية في محافظة عدن والشروع بتشكيل فروع الجبهة في المديريات .



٢ - الإعداد والتحضير لاجتماع المكتب التنفيذي للجبهة الوطنية بتقديم وإعداد الوثائق التنظيمية والسياسية والتصورات المطلوبة ما بعد الاجتماع أمام المكتب التنفيذي ، وأقر الاجتماع الا يتعدى موعد الاجتماع نهاية نوفمبر القادم .



العهد يتجدد بالسير على درب الشهداء الأبرار والجرحى الأبطال حتى يتحقق حلمهم في وطن حر كريم مستقل ، وثورة شعبنا التحررية مستمرة حتى استكمال التحرير العسكري والسياسي لأرضنا من المهرة شرقاً إلى باب المندب غرباً.



*من رائد الجحافي


جميع الحقوق محفوظة عدن الغد © {year}
التوقيع :

عندما يكون السكوت من ذهب
قالوا سكت وقد خوصمت؟ قلت لهم ... إن الجواب لباب الشر مفتاح
والصمت عن جاهل أو أحمق شرف ... وفيه أيضا لصون العرض إصلاح
أما ترى الأسد تخشى وهي صامتة ... والكلب يخسى- لعمري- وهو نباح
  رد مع اقتباس
قديم 10-25-2016, 12:15 AM   #2
حد من الوادي
مشرف سقيفة الأخبار السياسيه

افتراضي



عـدن بين مطرقة السلاح وسندان المخدرات



الاثنين 24 أكتوبر 2016 04:45 مساءً
تقرير/ جهاد محسن.


جرائم القتل مهما كانت دوافعها وذرائعها تدل على أن ثمة قصور لا يزال يرافق أداء الأجهزة الأمنية في تقفي أثر الجمعات والعصابات المسلحة ومروجي بيع المخدرات (الحبوب الممنوعة) والتي ساعد انتشارها وتفشيها في رفع معدل الجريمة في مدينة ما انفكت تستنزف من خصائصها كمجتمع مدني متحضر.




والقصور الأمني الذي تشهده عدن أحد العوامل التي ساعدت بشكل كبير على تواجد المسلحين ونشرهم لأعمال الفوضى والعنف وزيادة معدل القتل والتقطع لاسيما خلال فترة ما بعد الحرب.



والمظاهر المسلحة فردية كانت أو جماعية التي باتت تُشاهد في شوارع المدينة لم تعد تمثل مصدر قلق للسكان الآمنين, بل تشكل تهديداً مباشراً على حياتهم وأمنهم لاسيما عند نشوب اشتباكات مسلحة مباغتة بين قوات الأمن وبعض المسلحين الخارجين عن القانون، أو من خلال عملية ملاحقة العناصر والجماعات الإرهابية والتي غالباً ما يذهب ضحيتها مواطنين أبرياء, بالإضافة إلى بروز ظاهرة سلبية ودخيلة على المجتمع العدني متمثلة في إطلاق الأعيرة النارية من قبل أولئك المسلحين المستهترين الذين يتلذذون بنرجسية بضغط الزناد واطلاقه بكثافة في الهواء في حفلات العرس وغيرها من المناسبات الاجتماعية التي تنظم وسط الأحياء والمناطق السكنية.



ويلعب بعض الوافدين من قراهم دورا سلبيا لا يتناسب مع ثقافة مدينة عدن السلمية باجترار عادتهم وتقاليدهم ومحاولة تطبيعها في مدينة عدن من خلال حمل السلاح والتباهي به في الأسواق العامة كطيش أو شطح شخصي, وآخرين قاموا بتوظيفه لابتزاز الآخرين وبأساليب انتهازية.



كل ذلك ما يزال يحدث في سياق قصور السلطات الرسمية والأمنية في التصدي وبحزم لأولئك المسلحين المتمردين الذين يختالون ببنادقهم بحرية وسط أسواق وشوارع المدينة, على الرغم من الخطة التي وضعتها اللجنة الأمنية منذ تسلمها قيادة أمن المحافظة نهاية العام المنصرم في ملاحقة المسلحين وإنهاء كافة أشكال المظاهر المسلحة في عـدن، وحضر التجول بالسلاح في الطرقات والأسواق العامة, وتأمين أمن واستقرار المدينة من خلال تعزيز دور القانون وتطبيق الإجراءات المناسبة والرادعة بشأن من يتم ضبطهم في القضايا الأمنية والجنائية.



كما أن عودة انتشار مواقع لبيع السلاح في بعض المناطق والأحياء المتفرقة في المدينة، ساعد وإلى حد كبير في تفشي ظاهرة السلاح دون ضوابط على الرغم من الحملات والإجراءات التي تقوم بها الجهات الأمنية المعنية بين الفينة والفينة لمطاردة البائعين ومصادرة السلاح إلا أن تلك الجهود لم تسهم بفعالية إيجابية لضبطها بشكل نهائي وحاسم.



إن الكثير من شحنات الأسلحة أخذت طريقها إلى أيدي الجماعات والتنظيمات المتطرفة، وأخرى أصبحت في متناول مليشيات أصبحت مرتبطة بمراكز قوى سياسية وعسكرية، وبعضها لها علاقة بشيوخ قبليين ذو نفوذ واسع في السلطة.



وغياب الأمن في عدن ليس وحده مشكلة تعانيها المدينة بل تعدته ارتكاب وممارسة أعمال اكثر إجرامية وخطورة, سواء بتلك المتعلقة بجرائم القتل الفردية أو المرتبطة بالتصفيات المنظمة وغيرها من عمليات التقطع والابتزاز التي تقوم بها العصابات المرتزقة.



ولو نظرنا إلى معدل جرائم القتل التي ارتكبت في مرحلة ما بعد الحرب سنجد أنه قد أخذ مؤشرات عالية وواسعة لم تشهدها المدينة من سابق.



والمقلق أن بعض جرائم القتل أصبحت ترتكب باسم الدين بإقامة الحد والقصاص بحق أشخاص خارج نطاق القانون والقضاء والتي تنفذها بعض الجماعات المتطرفة، كالذي حدث في مجزرة دار رعاية المسنين في شهر مارس السابق، وإعدام مواطن في مديرية دار سعد بحجة بيعه وترويجه للخمور.





ويبقى الجانب الأخطر من بين تلك الجرائم بروز جرائم لا تقل خطورة تتعلق بالتصفيات الجسدية وإعدام مدنيين خارج نطاق القانون, نفذها أولياء دم بسبب قتلهم لأبنائهم، وذلك نتيجة غياب القانون واستمرار توقف عمل أجهزة النيابة والقضاء منذ أكثر من عامين وتحديداً منذ نهاية العام 2014م.



يؤكد اخصائيون أن انتشار السلاح في عدن تزداد خطورته بوجود كارثة اشد فتكاً على سلامة وأمن المجتمع وشبابه, وهي انتشار ظاهرة تعاطي المخدرات والحبوب المخدرة والتي تضاعف مدمنوها بين شرائح الشباب والمراهقين.



وظاهرة انتشار المخدرات أصبحت الآن بمثابة قضية اجتماعية معلنة, تقف وراء جرائم وإشكاليات كبيرة يقترفها اللاوعي في ممارسة أعمال النهب والسطو وارتكاب جرائم القتل بدم بارد.



يصف الأخصائيون أن تفشي المخدرات وتعاطي الحبوب المخدرة في عدن, واحدة من وسائل القتل البطيء التي تستهدف شباب المجتمع لتقودهم إلى حالة من التبلد والجمود بهدف تعطيل طاقاتهم البدنية وشل قدراتهم الإبداعية.



ومن بعض عوامل تعاطي الشباب لهذه الحبوب المدمرة للعقل والصحة، الفراغ الذاتي وغياب الوازع الديني, والهروب من أوضاع البطالة والأزمات النفسية والاجتماعية، وإحساسهم بفقدان الثقة بأنفسهم إلى درجة قيامهم باقتراف الحماقات بحق الآخرين, والجنوح إلى ممارسة أعمال فوضى وتخريب دون وعي أو مبرر.



والطامة الكبرى أن أنواعاً جديدة من الأقراص المهدئة المجهولة والتي تعرف (بأقراص الديزبم) دخلت إلى دنيا المدمنين، وهي من الأصناف التي تترك مضاعفات خطيرة كون مفعولها بالغ التأثير في تجميد قدرة الدماغ على التفكير, ما يجعل المدمن متهيئاً باستمرار وفي حالة نشطة بتلقي التوجيهات المتطرفة لممارسة المزيد من العنف أو حتى القيام بارتكاب القتل بدم بارد ودون لحظة تدبر أو تفكير.


جميع الحقوق محفوظة عدن الغد © {year}
  رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


Loading...


Powered by vBulletin® Version 3.8.9, Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
Ads Management Version 3.0.1 by Saeed Al-Atwi

new notificatio by 9adq_ala7sas