![]() |
#1 |
مشرف سقيفة الأخبار السياسيه
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]()
|
![]()
وحدة .. الناكثون .. البغاة – أحمد سالم بلفقيه
الأحد - 15/02/2009 - 10:40:27 صباحاً ![]() بسم الله الرحمن الرحيم وحدة .. الناكثون .. البغاة – أحمد سالم بلفقيه شبكة شبوة برس - إن الحالة الوحدوية التي قامت بين الجنوب والجمهورية اليمنية، وحالة العلاقة بين المواطنين الجنوبيين والأشقاء اليمنيين منذ بداية تشكلها قبل الثورة وبعدها، كانت حميمية أبان الثورة ثم تحولت إلى حالة من السلوك العدائي الرسمي ثم الشعبي تجاه المواطنين والوطن الجنوبي وقد تجلت على شكل صراع وحروب دورية، اليمنيون الوحيدون المستفيدون منها، وبعد الوحدة والحرب وهزيمة الجنوب، خلعوا لباس الثورية، ولبسوا خرقة بالية خيطها هيمنة وضم وسلوك محتل يتسم بعقلية قبلية رجعية متخلفة رافضة، فمن حالة العداء إلى الحرب وما بعدها، ومن خلال ذلك العداء سنغوص في الحالة العدائية التاريخية لتجنبها قبل تحولها إلى ما هو أكثر من ذلك والعياذ بالله ؟ وحدة تكسير الأبواب المفتوحة : لقد أجمع القوميين العرب بأن أب الثورة العربية الكبرى المعاصرة والحديثة هو الشريف حسين ففي بدايات القرن نادى بإقامة الدولة العربية الكبرى، وتلا ذلك هجمة إستعمارية على الدول العربية بعد اتفاقية سايكس بيكو سيئة الصيت كنتيجة من نتائج الحرب العالمية، وقد كان العرب هدف من أهداف الدول المتحاربة في تلك الحرب ومنها الكبرى بريطانيا وفرنسا وإيطاليا،وقد تبنت أغلب الثورات العربية الفكر القومي العربي والذي على رأسه في تلك الفترة فترة النهوض العربي الرئيس جمال عبدالناصر بمصر فقد كانت مورد وملجأ كل الثوار العرب وسندهم، فقد نصر الأنقلابيون على الأمام فى اليمن ونصر الثورة لنيل الاستقلال في الجنوب، وقد نصر الجنوبيين أشقائهم اليمنيين في انقلابهم ومن ثم جمهوريتهم وحربهم الأهلية، ونصر اليمنيين أخوانهم الجنوبيين لنيل استقلالهم، ولكن صار اليمنيين في الجنوب رقم في ظل التناقضات الجنوبية في حاضرتهم عدن القليلة السكان التي لا يوجد لها منافس بالمنطقة فالمدينة الثانية المكلا بعيدة عن الأشقاء اليمنيين، ولكن العبقرية المتفتقة للأخوة اليمنيين أن بعثوا عبدالله الأشطل للمكلا كمشرف تنظيمي بعد الاستقلال مباشرة، فقد كانت البنية التنظيمية سليمة معافاة والروابط الرفاقية متينة، ولكن بعيد وصوله شبت النار بين الرفاق وكأن الشيطان أوقدها فقد كان كذلك، ومن الكتلة الواحدة فجرت إلى كتل وكتل، بفضل القدرة والحنكة، وبحنكته صار فيما بعد مدير مكتب الوحدة يفاوض عن الجنوب (يمني يفاوض يمني نيابة عن الجنوبيين)، وبعد الوحدة كان الجنوب ذو علاقة صميمية مع الكويت على خلاف العلاقة مع العراق وكان اليمنيون عكس الجنوبيون فقد كانت العلاقة مع العراق أكثر تطور من الكويت ولكن الرفيق أجاد الدور وأمتدادة اليمني وليس ألرفاقي، و(كانت الطامة السياسية لليمن والشعب الجنوبي وأما الحدث الجلل وغير المستوعب وخلال حرب صيف 1994م فقد كان مندوبنا الدائم لدى الأمم المتحدة الرفيق عبدالله الأشطل يعمل لمصلحة امتداده أيضا بعيدا عن من أوصلوه وحضنوه ويمثلهم من الجنوبيين تلك النخبة اليمانية الموبؤة)،( وهذه غيض من فيض للنخبة المريضة ولا حكم للشواذ )، أما الجنوبيون في اليمن ظلوا على الهامش السياسي بحكم التركيبة السكانية الكبيرة وتعدد المدارس، فقد كان منهم المفتي والتاجر والسياسي، وظلوا أعلام غير مستوعبة في الحياة الرسمية، فقد رفضوا من قبل الإدارات المتعاقبة اليمنية كشركاء عكس أقرانهم وأندادهم الجنوبيون فقد أستوعبوهم في المجتمع والحياة السياسية، ولكن ما أن أصابتهم هزة عبدالفتاح إسماعيل الجوفي عندما صار رقما سياسيا بدأ الطموح غير الشرعي وبدأت الصفقات مع اليمن وإغرائه بالصيد السمين، وحين أبعد إلى المنفى، فقد عملوا على خلخلة الصفوف مستفيدين من التناقضات الطبيعية والنفاذ من خلالها لبث السموم وتأجيج الممكن منها وتحويله إلى صراع فقد استطاعوا أن يكونوا رقما من خلال الاصطياد في المياه العكرة بعد تعكيرها ( ولا نقصد الشواذ الذين اندمجوا في المجتمع وشاركونا همومنا وطموحاتنا فتوحد المصير وصار مشتركا وبذلك كانوا منا )، فقفزوا فجأة من الخلف وشقوا الصفوف واصلين إلى المقدمة والقيادة من خلال الأمانة العامة للحزب الاشتراكي فزرعوا في كل المفاصل والوزارات حتى تمكنوا وهيمنوا، ولكن لتأصل الحالة الدونية المصاحبة لعقدة الجحمليات في اليمن الابتكار الأمامي، حتى لا تفوح الروائح الكريهة في عدم وجوده والجحملية (أسم حي لعسكر الأمام بتعز)، فما أن قدم عبدالفتاح ضحية عدم توازن توازنهم وهو أمر طبيعي، فقدوا كل صيغ ومعاني التوازن فعادوا إلى الشمال مستعيدين ظلامية الفكر الأمامي مرتضين دونيتها لاعبين لعبة الأقليات الضعيفة متخذين من أنفسهم أن يكونوا عملاء بدلا من لباس الثورية التي سرعان ما خلعوه ونكثوا وحنثوا العهود، وباعوا الجهد الثوري والنضال ودخلوا ضمن تركيبة وتشكيلة المؤتمر الشعبي في عام 1982م وأنهوا ما بدؤوه من مشروع عبثي لو جدوا لنالوا النصر فقد كانوا قاب قوسين أو أدنى من صنعاء المفتوحة، وبعد يناير من عام 1986م أخذتهم الزلزلة والرجفة والرعب فأجمعوا على التخابر والعمل لمصلحة أدارة اليمن فكان الإجماع على الردة والارتداد، محطمين أنفسهم والمجتمع من الثورية والانتصار لكل المبادئ السامية والخلاقة، وبانهيارهم انهارت النخب اليمنية فقد كانوا الشمعة البعيدة الضياء فى الظلام الدامس لكل اليمنيين، فبفعلتهم كلفوا مجتمعهم ما لا يطاق ولتجاوزها يحتاجون إلى حالة مخاض عسيرة ومنعطفات عديدة متوالية كالمتواليات الهندسية، تلك نتيجة فعلتهم وعدائيتهم تجاه أشقائهم الجنوبيين، فبعد ما أن باعوا القيم والمثل حتى تآمروا في 1989م بأن حشدوا الجيوش على الحدود لشقيقتهم الجنوب، فأصاب الفزع والرعب البقية الباقية والمتبقية من الجبهة القومية فهرولوا صاغرين إلى الوحدة وكيف لا وكل المفاصل العليا والوسطي والدنيا والجيش والشرطة والمخابرات، وألوية مستقلة مشكلة من اليمنيين فقط، فهو الهزيمة لا محالة، فتمت الوحدة، وفشل الانفصال، وتمت الهزيمة، فقد كانت القيادة الجنوبية ترمي عرض الحائط كل التقارير الجنوبية سواء كانت نصح أو إرشاد فقد تمكن الرعب والداء، فهي على يقين بان اليمنيون قد كسروا كل الأبواب المفتوحة حتى لا يتم إغلاقها من جديد، وهو ليس كذلك بل نحن على أنفسنا، وأنفسنا هي من ستعالج ذلك لإرجاع حالة التوازن المجتمعي وتصويب الأختلالات. استمرار النهج العدائي : لقد أداروا اليمنيون اللعبة بذكاء شديد انتهازي وصولي ودمروا وتمكنوا ممن كان يمدهم بالعون الرخيص منه والنفيس دونما منة، ولكنه (الداء اليماني) فقد أستوعبهم المجتمع مثلهم مثل أقرانهم من هنود وصومال وغيرهم وذابوا مشكلين جزء من النسيج الاجتماعي الجنوبي، رافدين أهلهم وذويهم على النهوض والثورة، فكانت الثورة علينا بل الإجهاز، من خلال توالى الأحداث بعد الوحدة وما قبلها من أحداث ففي 1990م ما قبلها وما بعدها اغتيل وقتل الكثير من الكوادر الجنوبية كانوا هم العناصر الفاعلة الضاربة خلف الخطوط في مكامن القوة وهي التي تمدهم بسيل من المعلومات المفصلة عن أركان الإدارة حتى دنى الانهيار، وكان لواء الوحدة اليمني التشكيل والتركيب في عام 1994م أيام الحرب وتفاعلاتها كان بحضرموت أليس الأولى به أن يكون بمناطقه الشمالية، فقد كانوا من العناصر المهمة والفعالة في ضرب الحالة الوطنية سابقا ولاحقا في الجنوب . العداء الإداري الرسمي للجنوب : لقد توافد الجنوبيون على اليمن جماعات وخاصة في فترة الثمانينات ونهاية السبعينيات من القرن الماضي، وقد عوملوا معاملة الشقيق غير المرغوب فيه، فقد كانوا يلاحقوا من قبل الأمن السياسي، وكانت دار البشائر ( قصر الأمام ) وقصر الأمن السياسي (الإدارة المركزية) بحدة، حيث كل من قدم للزيارة أو المرور ترانزيت عبر مطار صنعاء أو لغرض ما كان مصيره المراجعة بعد منتصف الليل لزوار الليل لبث الرعب من خلال غرفة رقم (13) الشهيرة والمعروفة لمن تابع للحصول على جوازه الجنوبي أو نوى العودة إلى الجنوب الغالية حيث الأستاذ المداني ( المدان ) وأقرانه، وهم عناصر الطرد الفعالة لترك البلد إلى أرض الشتات، وكذا زيارات الشرطة الدورية والمستمرة للعزاب الجنوبيين لسرقة موجوداتهم وإرهابهم، بالإضافة إلى الابتزاز والتهديد بالسجن اعتباطا، كما نهبت وسلبت أغراض الكثير من الجنوبيين منذ الوهلة الأولى لوصولهم مطار صنعاء وخاصة ما غلى ثمنها كالذهب دونما تفريق، أما أذا أردت الحصول على بطاقة شخصية فانتظر الذبح بأنواع المناشير للحصول على بطاقة مزينة بالخط العريض والأحمر فى الواجهة ( جنوبي ) للتفنيد كأنه المقصود منها قف أمامك جنوبي (يهودي) وهي تلفظا والمعاملة متشابهة وفترة حكم الأمام لأهل الذمة ( من قبل من لا ذمة لهم، وهي مصطلح راقي لا يمت للدونية بصلة ) فالجنوبي مشبوه حتى يؤطر ويستوعب أو يغادر أو يموت، وعليه كان القياس للتعامل والحالة الجنوبية، كما لا يوجد تمثيل رسمي للجنوبيين فى الهرم الإداري، وقد أستمر النهج وتطور، فما جرى بعد حرب صيف 7/7/1994م يوم الهزيمة والذي تلته أحداث معلومة ومعروفة للقاصي والداني لسنا بصددها ومن خلال ما تقدم علينا بأخذ العبر والدروس ومنها : 1- لقد تدربت الإدارة اليمنية في كيفية فن التعامل مع الجنوبيين من خلال الغرفة سيئة الصيت رقم ( 13 ) بحدة ومن خلال دار البشائر فكانت المعاملة من قبل الحكام والمسجونين، وقد أوفدوا الكادر الأمني ليشغل كل المناصب والإدارات في الجنوب وكان التعامل امتداد لذلك الأداء، فالشعب كله متهم حتى يثبت العكس بالموت أو المغادرة، فبعد ما شاهدناه وسمعناه وقراناه في الماضي والحاضر فنحن وأولادنا معذورون كل العذر لما سيبدر عنا حتى أذا ما تطرفنا وغلونا . 2- لقد كانت المتابعة للجنوبيين قبل الوحدة وتصيدهم، فهم صيد ثمين ما أن يصل إلى المناطق اليمنية حتى يصاب بهول الصدمة والقصص المتواترة لمن غلب عليه الحال وأجبر على المكوث ولو لحين، فقراره بالمغادرة والنجاة حتى بالاستدانة ممن سبقه ويغادر إلى الشقيقة السعودية، وأن يبذل الغالي والنفيس للنجاة ممن؟ ممن جاء في 7/7/1994م وقادوا عمليات التدمير والنهب تكملة لما بدؤوه لمغتربينا الذين كانوا بتحويلاتهم يسدون العجز بميزان المدفوعات والميزان التجاري لسد نفقات ثورتهم العبثية . 3- إن مسمى 7 يوليو صار للجنوبيين يوم أسود في الذاكرة فعلى كل جنوبي أن يثور لنفسه وينتصر لبلده ويمسح كل مسمى سمي بها ذلك اليوم سواء كان شارع أو حي أو مدرسة أو غيرها، فالمسميات كثيرة لدينا نشاهدها كل يوم للتذكر تذكر الهزيمة لنصرة الذات واستعادتها فيوم الانتفاضة للذات 7/7/94م . 4- أنه تاريخ من النهج المتواصل والمستمر لحالة العداء الذي لا نعلم مسبباته أو مبرراته سوى امتداد لذلك التاريخ الذي تأصل فيه النهج لجماعة (حوشي ) ومن كان يعمل في استدراج وابتزاز الجنوبيين فأصبح سلوك متأصل وكأنه وصفة للتعامل مع الجنوبيين والجنوب، فما عملته بريطانيا من استخدامها الرش ألقسري ( دي دي تي ) لليمنيين بدار سعد ليس للجنوبيين من ذنب فقد كانوا تحت الاستعمار،( وهم كانوا الله يهديهم!!؟) وقبول السلطنة القعيطية ضمانة أبناء الواحدي والعوالق(السائقين) لمكوث اليمنيين بالمكلا ليوم واحد فقط شريطة المبيت خارج السدة (خطأ)، فحذار من استمرار النهج فقد طفح الكيل ووصل إلى نقطة اللا عودة، وللصبر حدود وفي الأخير لا يسعنا إلا أن نرفع أيدينا إلى السماء ونقول ( أمن يجيب المضطر أذا دعاه ويكشف السوء) إلهنا لقد عاملونا بعداء تاريخي غير مبرر فقد صبرنا وأوفينا، وقد طلبنا الانفصال فالانفصال مبرر وفيه مصلحتنا ووحدتهم لا مبرر لها وفيها أذى لنا، يأرب لقد نكثوا ما اتفقنا عليه من بعد أخذ ميثاقهم، إلهنا لقد بغوا علينا أشقائنا اليمنيون في حرب متواصلة شرسة من 1990م إلى تاريخه، حتى كل الصبر منا فانصرنا فنحن عبيدك الصالحين بحق ( الحوقلة والحمدلة) وبحق( إياك نعبد وإياك نستعين ) يالله . بقلم : أحمد سالم بلفقيه تريم / حضرموت BLFAKEEH_63@HOT MAIL.COM شبكة شبوة برس
|
التعديل الأخير تم بواسطة حد من الوادي ; 02-15-2009 الساعة 02:46 PM |
|
![]() |
![]() |
#2 |
مشرف سقيفة الأخبار السياسيه
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]()
|
![]()
شيخ بجامعة الإيمان للجنوبيين:هل تريدون علي ناصر والعطاس ان يعودوا ليركبوا نسائكم , والزنداني يؤكد على ذلك
الأحد - 15/02/2009 - 02:01:24 مساء شيخ بجامعة الإيمان للجنوبيين:هل تريدون علي ناصر والعطاس ان يعودوا ليركبوا نسائكم , والزنداني يؤكد على ذلك ![]() شبكة شبوة برس – متابعات- في بادرة خطيرة تعكس مدى ما وصلت اليه التعبئة من أعلى هرم للأصولية في اليمن الشمالي واثنا محاضرة لمن يدعي بشيخ علم الا انه شيخ جهل ، قال الشيخ محمد الراشد احد شيوخ جامعة الإيمان التي تعتبر منبع الأصولية المتطرفة ، وفي محاضرة أمام أعداد كبيرة من طلاب وطالبات جامعة الإيمان ، وفي سياق الحديث عن الجنوب الذي لم تمر محاضرة الا وزج بالجنوب فيها سوى من بعيد او من قريب ليس حبا بالجنوب بل لإخراج الأحقاد الدفينة العالقة في قلوبهم والتي يكنها عدد من مشايخ وعلماء جامعة الإيمان التي يرأسها الشيخ عبدالمجيد الزنداني . وقالت مصادر في صنعاء لـ" عدن برس " أنه وأثناء الحديث قال الشيخ محمد الراشد مخاطبا الجنوبيين هل تريدون علي ناصر والعطاس ان يعودوا يحكموكم ليركبوا نسائكم ، انتم أيها الجنوبيين حق قنابل وليس فيكم قبيلة ، ومؤكدا أن القبيلة هي في حاشد وبكيل . وعندما احتج الطلبة الجنوبيين على ذلك الكلام اللا مسئول والخارج عن الأعراف والأخلاق ، بل الخارج حتى عن تعاليم الدين الإسلامي ، ورفع الطلاب الجنوبيين شكوى إلى رئيس الجامعة الشيخ عبدالمجيد الزنداني الذي صدمهم بقوله لهم : " هذا صحيح وهذا ما كان يحدث في الجنوب " ، وأكد الزنداني كلام الراشد ، وعندما عاد الطلبة مرة أخرى والغضب يملئ وجوههم قال لهم الزنداني سنرى في الأمر ، وهي محاولة منه لامتصاص غضب شباب الجنوب على افتراءات الراشد . ودعت المصادر علماء الجنوب ان يوحدوا صفوفهم ، وان يواجهوا مثل تلك الافتراءات التي تمس أبناء الجنوب وأعراضهم بشكل عام ، كما دعت المصادر أبناء الجنوب الذين لا يزال النظام يعتبرهم أدواته من الاسلاميين والجهاديين الى اليقظة والتنبه من أن النظام وأعوانه لا يريدهم الا لضرب أخوانهم في الجنوب تحت مبررات واهية ، وعبر إحياء الثأرات ونبش الاحقاد وزرع الفتن بين أبناء الجنوب دون استثناء، وأكدت المصادر بأن الجنوب اليوم ليس جنوب الامس ، فالنظام لا يريد من الجنوب الا أرضه وثروته ، وأن الحراك الجنوبي قد ألف بين قلوب الجنوبيين نحو هدف واحد وهو التخلص من هذا الاحتلال الذي لم يسعى للتخلص من أبناء الجنوب عبر زرع الفتن للتناحر في ما بينهم . وقالت المصادر أن نخوة الجنوبيين في جامعة الايمان ما هو الا دليل صحوة وتأكيد بأنهم لن يكونوا الا مع أهلهم ومع أرضهم. شبكة شبوة برس المحرر : شبكة شبوة برس - عدن برس |
![]() |
![]() |
#3 |
حال نشيط
![]()
|
![]()
نعم انهم افاكين لا عهد لهم ولا ذمه لازم نتحرر منهم باي ثمن والله الهادي الي سوي ا
|
![]() |
![]() |
#4 |
مشرف سقيفة الأخبار السياسيه
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]()
|
![]()
الدور التخريبي يتجدد لمحسن الشرجبي : خطة قذرة يقوم بها محسن الشرجبي في محافظات الجنوب
الثلاثاء - 17/02/2009 - 12:42:37 صباحاً ![]() الدور التخريبي يتجدد لمحسن الشرجبي : خطة قذرة يقوم بها محسن الشرجبي في محافظات الجنوب شبكة شبوة برس – متابعات - محاولات مستمرة للإنقضاض على ثورة الجنوب التحررية وزرع الفتنة لإضعاف الهمم ونشر اليأس بين الجنوبيين ، من ضمن تلك الخطط زرع عناصر لنشر الفتنة بين أبناء الجنوب والتشويش عليهم بأنه لاجدوى من اعمالهم التحررية ولايوجد أمل في الاستقلال ويتحجج بأن العالم لن يتجاوب مع مطالب أبناء الجنوب ، وأفادت المصادر بأنه يطلب ممن لديه قضية أو متابعة ملف وظيفته فما عليه إلا بتقدم بها للجان المختصة ليتم حله وافادت المصادر أنه أجتمع ببعض أصدقاؤه القداما من أبناء الجنوب وعرض عليهم بعض الإغراءات إلا أنه عاد يجر أذيال الخيبـة بعد أن عبروا له بأنهم مع قضية شعبهم الجنوبي ا ، وبدأ في بث ونشر بعض الأخبار بأن لاجدوى من فكرة التحرر والاستقلال إلا عبر إصلاح مسار الوحدة وتعظيمها ووضع الآيادي بيد نظام الاحتلال للتصدي لقيادات الثورة الجنوبية الذين يوصفون لدى نظام الاحتلال بالعملاء للخارج ورؤوس الفتنة لتمزيق الوحدة على حد زعمهم ، وقد أفادت المصادر بأن هناك بعض الأفراد من عملاء الشرجبي تم صرف لهم سيارات ومبالغ مالية لتولي هذه المهمام ، كما ننوه أن ثغرات الدخول للفتنة في المحافظات والمديريات التي تثار فيها فتنة الثأر القبلي كما أن هناك خطة لنشر أحداث الماضي الجنوبي وصراعاته لتخويف أبناء الجنوب وإرهابهم من عودة بعض الصراعات وهذه الخطة تستغل فيها ملفات الصراعات الجنوب السابقة كما تفيد الأخبار بأنه جند الكثير في الإعلام الأكتروني لنشر هذه الخطة والتصدي للمواقع الجنوبية ونشر الإرجاف ونشر ثقافة عدم الثقة بقيادات الثورة الجنوبية -وهناك خطة لتنفيذ بعض الاغتيالات لإشعال الفتنة بين أبناء الجنوب وننبه أبناء الجنوب بأخذ الحيطة والحذر من هذه الخطط التي ستستخدم في محافظات الجنوب من قبل عملاء الشرجبي وعملاء نظام الاحتلال اليمني شبكة شبوة برس المحرر : شبكة شبوة برس - تاج تعليقات الزوار رقم : 4334 الإسم: القلم الذهبي الثلاثاء - 17/02/2009 - 06:27:50 صباحاً محسن الشرجبي السفاح وزير امن الدولة ،والذي على يديه تم قتل وسحل الكثير من ابناء الجنوب في ظروف غامضة ،والذي قام بتوظيف الكثير من ابناء تعز والحجرية في جهاز امن الدولة وكانت وظائفهم تسمح لهم في نقل التقرير السرية الى جهاز الامن الوطني في الشمال عن المناضلين الشرفاء من ابناء الشمال المتواجدين في الجنوب واعضاء الخلاياء السرية الذين يعملون في الشمال كما كانت لهم مهام اخرى تتمثل في بث الاشاعات والفتن بين ابناء الجنوب ،ولتاكيد هذه الحقيقة فان كل ابناء الحجرية وتعز في اجهزة الامن والجيش الذي كانوا محسوبين على الجنوب ظلوا في مواقعهم الوظيفية وتم ترفيع الكثير منهم في مناصب عليا اخرى ،كما ان محسن الشرجبي نفسه،بيته في عدن كانت تحرس من قبل الحرس الجمهوري بعد حرب 94م ،كما تم بناء فلة اخرى جديدة له بجانب الفلة الاخرى مكافئة لدورة في تخريب دولة الجنوب وقتل الشرفاء فيها ،وهو الان يواصل دوره القذر في هذا الجانب حتى تستمر الجنوب ارض مغتصبه للشماليين . |
![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
|
|
![]() |
||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
عضو جديد يريد المشاركة باستفسار عن تاريخ حضرموت | mdahmed | تاريخ وتراث | 7 | 01-26-2011 11:37 PM |
اليمن إلى أين -3- التأريخ والجغرافيا والإنسان (2): حضرموت 1 | نجد الحسيني | سقيفة الحوار السياسي | 2 | 02-15-2010 10:40 PM |
تسريب مشروع يدعو الى فك إرتباط حضرموت من دون الجنوب العربي | ابوحضرموت الكثيري | سقيفة الحوار السياسي | 22 | 01-27-2010 11:19 AM |
اذا لم نستوعب كا جنوبيين سنكون جزا من هذا التاريخ المخزي | صقرالشوامخ | سقيفة الحوار السياسي | 6 | 09-11-2009 06:29 AM |
حضرموت" العاصمة" الداخلية تنحي الحامدي من منصبه بعد مواقفه الايجابية | حد من الوادي | سقيفة الأخبار السياسيه | 0 | 05-02-2009 08:09 PM |
|