المحضار مرآة عصره (( رياض باشراحيل ))مركز تحميل سقيفة الشباميحملة الشبامي لنصرة الحبيب صلى الله عليه وسلم
مكتبة الشباميسقيفة الشبامي في الفيس بوكقناة تلفزيون الشبامي

العودة   سقيفة الشبامي > سياسة وإقتصاد وقضايا المجتمع > سقيفة الحوار السياسي
سقيفة الحوار السياسي جميع الآراء والأفكار المطروحه هنا لاتُمثّل السقيفه ومالكيها وإدارييها بل تقع مسؤوليتها القانونيه والأخلاقيه على كاتبيها !!
التعليمـــات روابط مفيدة Community التقويم مشاركات اليوم البحث


دولة الجنوب العربي" عاجل : قائد المنطقة العسكرية الرابعة يوجه برفع درجة الاستعداد القتالي "وثيقة"

سقيفة الحوار السياسي


إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 11-26-2019, 12:03 AM   #1
حد من الوادي
مشرف سقيفة الأخبار السياسيه

Arrow دولة الجنوب العربي" عاجل : قائد المنطقة العسكرية الرابعة يوجه برفع درجة الاستعداد القتالي "وثيقة"



2019-11-25 22:11:43

عاجل : قائد المنطقة العسكرية الرابعة يوجه برفع درجة الاستعداد القتالي "وثيقة"


وجه قائد المنطقة العسكرية الرابعة اللواء / فضل حسن العمري كافة الوحدات العسكرية برفع الاستعداد القتالي ومنع دخول أي عناصر أو مجاميع مسلحة إلى العاصمة عدن ومحافظات لحج وأبين والضالع .

وجاء في البرقية التي وجهها قائد العسكرية الرابعة وتحصلت "الأمناء" على نسخة منها : "

عليكم برفع الاستعداد القتالي مهما قست عليكم ظروف الحياة والوطن في خطر ومنع دخول أي قوى مسلحة أو مجاميع تحت أي تسمية إلى أبين وعدن والضالع ولحج حتى تتم تسوية حوار جدة الا بتصريح من فخامة رئيس الجمهورية أو من التحالف العربي .

http://alomana.net/details.php?id=102345
التوقيع :

عندما يكون السكوت من ذهب
قالوا سكت وقد خوصمت؟ قلت لهم ... إن الجواب لباب الشر مفتاح
والصمت عن جاهل أو أحمق شرف ... وفيه أيضا لصون العرض إصلاح
أما ترى الأسد تخشى وهي صامتة ... والكلب يخسى- لعمري- وهو نباح
  رد مع اقتباس
قديم 11-28-2019, 12:30 PM   #2
حد من الوادي
مشرف سقيفة الأخبار السياسيه

افتراضي



الخميس, 28/نوفمبر/2019 - الساعة 10:00 ص بتوقيت مدينة عدن
القائمةالأيامموؤسسة الأيام للصحافة و الطباعة و النشر

الرئيسية المراقب السياسي

اتفاق الرياض.. إلى أين..؟!



الخميس, 28 نوفمبر 2019 - 05:07 ص 727 مشاهدة
اتفاق الرياض.. هل تقول السعودية كلمتها قبل اندلاع الحرب؟
كتب المراقب السياسي

سادت حالة من التفاؤل في الجنوب لدى توقيع المجلس الانتقالي الجنوبي والحكومة الشرعية على اتفاق الرياض، يوم 5 نوفمبر الجاري. واليوم وبعد مرور 22 يوماً من التوقيع تحول التفاؤل إلى قلق، حيث يجد المواطنون أنفسهم على اعتاب حرب جديدة يجري الاستعداد لها سريعاً.


وهذه الحالة السائدة في الشارع اليوم تقوض الثقة التي أولاها الجنوبيون للشقيقة المملكة العربية السعودية بفعل المعرقلين للتنفيذ، حيث لم يجد المواطنون أن المملكة بصفتها الضامن للاتفاق قد قامت بأي تحرك تجاه المعرقلين، بل على العكس، ساد صمت عميق في الرياض، وصاحبه الإعلام السعودي، استمر بالإشادة إلى اتفاق الرياض وكأن أول بنوده قد تم الانتهاء منها.

لم يكن تزمين تنفيذ اتفاق الرياض من فراغ، فقد جبلت النخب السياسية اليمنية على التملص من الاتفاقات ونقضها عند التنفيذ، وحالة الحشد المستمر في شبوة، ويوم أمس في أبين، لقوات الشرعية بقيادة موالية لحزب الإصلاح الآتية من مأرب، خير دليل على النية المبيتة لنسف اتفاق الرياض.

الشراكة السياسية تتطلب قدراً معقولاً من الثقة، وبناء الثقة هو الأمر الأكثر حساسية وصعوبة في الاتفاقات السياسية، وذلك الحشد المستمر في شبوة وأبين هو تقويض عملي لعملية بناء الثقة، بل ومن الواضح وجود تنسيق في الهجمات شبه اليومية على الضالع وبقاء قوات الشرعية في وادي حضرموت.

والمملكة اليوم تجد نفسها بين حكومة شرعية لا تريد تنفيذ اتفاق الرياض من جهة، والجنوبيين الذين لن يقبلوا بدوران عقارب الساعة للوراء من جهة أخرى.
ولجعل الأمر أكثر سوءا فردود فعل المملكة بطيئة بطئًا شديداً، وستقوم حرب قبل أن تقول المملكة كلمتها في العرقلة الحالية لتنفيذ اتفاق الرياض.

25 يوماً مرت من وقت التوقيع على الاتفاق، وكان يجب أن يكون قد تم دفع رواتب العسكريين والمدنيين المتواجدة أصلاً في البنك المركزي اليمني، ولم يتم الأمر، وكان يجب أن يتم تعيين محافظ ومدير أمن جديدين لعدن، ولم يتم ذلك.
والأخطر مما لم يتم تنفيذه هو سحب جميع الوحدات العسكرية وعودتها إلى مواقعها السابقة قبل أغسطس 2019، أي عودة قوات الإصلاح من حيث أتت خارجة من شبوة إلى مأرب وهذا لم يتم حتى اليوم، بل العكس تزداد القوات عدداً بمزيد من العسكر وغير العسكر من المسلحين والعتاد المتوسط والثقيل القادم من مأرب إلى الجنوب.

أمر واحد تم تنفيذه من اتفاق الرياض وهو عودة رئيس الوزراء إلى عدن، لكن لم يقم رئيس الوزراء بما تم الاتفاق عليه حتى اليوم، وبعد عشرة أيام من عودته، لا رواتب صرفت للمدنيين والعسكريين ولم يتم دفع أي أموال للخدمات الحكومية من كهرباء وماء.

وحتى إذا قررت المملكة والتحالف العربي إيقاف الحرب، فإلى متى سينتظر المواطنون بدء التغيير والعمل الجاد على التنمية وتحسين أوضاعهم المعيشية. ففي هذا البلد أينما تلتفت ستجد خراباً بفعل الحرب أو الفساد على طول البلاد وعرضها.

إن التحايل على تنفيذ الاتفاق هو دليل آخر على استحالة استمرار الحكومة التابعة للشرعية والطبقة السياسية في الحكم، ويجب الآن التفكير جدياً في تغيير عميق للدولة يضمن ظهور وجوه جديدة مهنية إلى السطح ممن يستطيعون العمل على التنمية وخدمة المواطنين ووقف هرولة الفساد الذي استشرى بشكل غير معقول.​
  رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


Loading...


Powered by vBulletin® Version 3.8.9, Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
Ads Management Version 3.0.1 by Saeed Al-Atwi

new notificatio by 9adq_ala7sas