![]() |
#1 |
شخصيات هامه
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]()
|
![]()
لمن قـــــوّة إيران؟ وعلى مــن الضعف ؟
الجميع يقـــول: بخدمـــة الدين والإنسانيّـــة والسّــلام ، فعلام الخــلاف؟ |
![]() |
![]() |
#2 |
حال قيادي
![]() ![]() ![]() ![]() ![]()
|
![]()
مالذي جعل أمير دولة قطر الشيخ حمد بن خليفة يقول كلمة الشهيرة (( حسبي الله ونعم الوكيل )) !!!
|
![]() |
![]() |
#3 |
شخصيات هامه
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]()
|
![]() ديـــن ــ إنسانيّــــة ــ ســلام موضوع خال من المواد الضّارّة ، مالذي أتى به إلى هنا؟ الدّين يوحّد لا يفرّق والنفع والفوائد في التّوحّد لا في التّفرّق ، والإنسانيّة تطغى عندما تتوحّد الأمة فيعمّ السّلام . هكذا فهمنا عن الدّين القيّم والسلام بين الخلق. من يخدم الدين يأتي بالمنفعة والفائدة ومن ينفع ويفيد ـ هو قطعا ـ يخدم التّوحّد ، ومن يخدم التّوحد ينشر السلام ، فلمن قوّة إيران؟. نحسب أنّها للسلام والسلام يقوم على قاعدة الوفاق والتوحد. نحن ـ العرب ـ شركاء في قوة السلام الإيرانية بحكم الجوار التاريخي وبحكم الدين الواحد ، والمنافع المتبادلة ، وليس من الدين مواجهة الأخ بما يكره ، وليس من شيم المسلم أن يضرّ بأخيه المسلم ، وإذا ما حدث كره أو ضرر من طرف لطرف ، فلا صحّة لدين ولا منفعة وفائدة ولا توحّد ، وبالتّالي لا سلام. ما كان أوّله وضوح آخره سلام. هنا فصل بين لغة السلام القائمة على وحدة الدين والجوار والمنافع والفوائد وبين لغة السياسة القائمة على قيم أخرى. تحديد مستقبل التعايش مع الشقيقة إيران سترسم قواعد وأسس حياة المستقبل والتعايش لغتان: الأولى: لغة السلام القائمة على وحدة الدين والجوار والمنافع والفوائد الثاني: لغة السياسة القائمة على قيم مجرّدة. لغة السلام القائمة على وحدة الدين والجوار والمنافع والفوائد
لا توجد فئة باغية حتى نقاتل التي تبغي محرم التعالي والتكبّر في دين يحض على التآخي والتراحم هو الإسلام الدين الخاتم ، المرسل إلى كافّة البشر. الجميع مكلفّون بتبليغ الرسالة إلى أصقاع الأرض وكيف ستبلّغ وهي عند أهلها غير ناضجة؟ إلى الله ترجع الأمور وهو الذي سيحاسب كلّ نفس بما كسبت في جانب العقيدة والعبادات ، وعليه فإن الظرف والعقل والصلاح يفرضان عدم النقاش اليوم في الخلافات المذهبية ، وربما يكون محرما لو اجتهد علماء التفسير والفقه باعتبار أن الأمة تمر بمرحلة خطيرة ، وإن مناقشة صغائر الأمور يسبب في تجميد عظائمها مما يزيد المسلمين تفرقة وشتاتا والاتجاه نحو صدام. قبل الانتقال إلى اللغة الثانية نريد قولا يضيف بعدا إنسانيا ، أخلاقيــا ، بعيدا عن هوى السياسة ممن يرغب |
التعديل الأخير تم بواسطة سالم علي الجرو ; 03-23-2009 الساعة 08:16 PM |
|
![]() |
![]() |
#4 | ||
شخصيات هامه
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]()
|
![]()
تحدد البعد الإنساني والأخلاقي هنا وفي الأصل: البعد الثافي وذلك لسببين: 1- حصر الموضوع في المدار الطّبيعي لأمة الإسلام وفي سياق العلاقات التاريخية بين طوائف المسلمين ومذاهبهم كمجتمعات أهلية لا علاقة لها بشئون الدول وتقلّباتها ، والحضور الإنساني والأخلاقي المتمثل في التعايش السلمي والودّي بين الطوائف ، وما عكسه ذلك من تواصل وتصاهر وسلام. 2- تحقيق وغرس وتثبيت منظومة القيم السامية بين البشر هو مشروع ديني ، متفق عليه دون جدال من قبل جميع الفرق والمذاهب . الجميع يقاوم الظّلم ، والجميع يجاهد من أجل تحقيق العدالة في الحقوق والواجبات. تاريخيـا: الفتن التي حدثت بين السنة والشيعة خلفها دول ، حدثت بعد سقوط دولة مذهب وقيام دولة المذهب الآخر. ولنا في العصر الحديث مثال على التوافق والتعايش بين ما نسمّيه أطراف المجتمع المدني كالمجتمع اللبناني والمجتمع العراقي ، ويمكن لأيّ منا دون تفاصيل هنا أن يقرأ عن تاريخ حياة هذين الشّعبين العظيمين عبر التاريخ وحبّهما لبعض وتوحّدها في الدفاع ضد الاحتلال الأجنبي في أواخر القرن التاسع عشر وأوائل القرن العشرين ، ثمّ يسأل: ماذا تغيّر في النّسيج اليوم ، ولماذا؟. إذن هناك كتلة في عالم لا مكان فيه للضعيف ، يجمعها دين واحد: يوحدون الله جميعا ـ قبلتهم واحدة ـ يصلون ويزكّون و يحجون في يوم واحد. هذه الكتلة يجب أن تكون قويّة وأن تسخّر قوّتها للحفاظ على وجودها وبقاء ثقافتها ، وكلّ قوة مكمّلة للأخرى تحت راية: " لا إله إلا الله ، محمد رسول الله "
|
||
التعديل الأخير تم بواسطة سالم علي الجرو ; 03-24-2009 الساعة 09:18 AM |
|||
![]() |
![]() |
#5 |
شخصيات هامه
![]() ![]() ![]() ![]() ![]()
|
![]()
موضيع إنشائية ياعم سالم .... والله مواضيع إنشائية
![]() ![]() تعامل مع السياسة بإعتبارها سياسة .... لا مكان فيها للغة العواطف ... فعدو الأمس يمكن أن يصبح صديق اليوم والعكس صحيح ... هي لعبة المصالح والإستراتيجيات إذا !!!!!!!!!! http://www.aafaq.org/masahas.aspx?id_mas=3224 سلام . |
![]() |
![]() |
#6 |
شخصيات هامه
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]()
|
![]()
نحن الذين سنعمل من أجل أهداف نافعــة ... أخلاقية ... إنسانية وليسوا أحفاد وليام سايبروك
وليام ب . سايبروك { أمريكي }:1922: " إن أحد الموظفين الإنكليز في بغداد قد حذّرني عندما علم أنني أخطط للإقامة مع قبائل الصحراء ، فقال: [ إن الطريقة الوحيدة التي يمكن أن يحظى بها { الرجل الأبيض } بالاحترام هي أن تتشدد في موقفك، وأن تشعر على الدوام بالتفوق العرقي المتأصل على { أبناء البلاد }. فالرجل الأبيض الذي يتحول إلى { ابن بلد } ينظر إليه ، كما قال بازدراء خفي ويستغل ]. كانت النصيحة صادرة عن نية حسنة. وفي حدود ما أعلم ، فإن مثل هذا الموقف قد يكون لازما عندما يخالط [ بناة الإمبراطورية ] [ الأجناس الخاضعة] أو الأجناس التي يرغبون في إخضاعها ). .. وكثيرا ما سألوا عن سبب رحلتي إلى بلاد العرب وغايتها ، وها أنا ذا أحاول الآن أن أجيب مرة أخرى عن ذلك السؤال الطبيعي. وأخشى أن يكون واضحا جيدا. إن رحلتي لم تكن من أجل هدف نافع، أو أخلاقي، أو إنساني، أو معقول من أي نوع ". |
![]() |
![]() |
#7 | ||
شخصيات هامه
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]()
|
![]()
أن يجتمع الإيرانيون في شخص واحد ليست عواطف أن يلتفّون حول قيادة واحدة ومبادئ ثابتة ليست عواطف ، وليست الأدبيات إنشاء . أن يتعرضون لهزّات عنيفة تضعف قارة بكاملها ، ثم يفاجئون العالم الغربي بما هم أهل له وأهلا للغرب ليس من باب الإستهلاك. وكم هو العمر؟: إنه لا يتجاوز ثلاثة عقود . أحيّيك أخي مسرور تحيّة الشعراء وتحية كلّ ديباجة من المعلّقات السّبع من حقك كمتفرّج ... ضعيف أن تتأقلم وتتطبّع مع كلّ ظرف قال كيسينجر: " إذا ما أنجزنا الأمور الضرورية ، فإن كل الخلافات تصبح في مصلحتنا " سؤالي الأول: هل هناك ضروريات تجمعنا وإيران؟ سؤالي الثاني: هل من أحد اتّهم كيسينجر بالإنشاء ، وهو الذي رسّخ مبدأ: " الخطوة خطوة " إليك المقولة التالية: " مصير المرء ليس مسألة حظ أو مصادفة ، ولكنه مسألة اختيار " والقول لي: " ما ينطبق على المرء ينطبق على أمّــة " ومقولة أخرى: " المرء هو ما يؤمن به " وإنني أسألك أنت بالذّات: بماذا تؤمن ـ طبعا ـ بعد إيمانك بالله سبحانه وتعالى؟ إنّ ما تؤمن به هو أنت أبعد هذا تخيّرنا بين إنشاء أو تكيّف على غير هدى؟ أعرف مدى حساسيتك ، فأرجوا أن لا تظن أنّك المقصود في ضمير المخاطب أحيّيك مرة أخرى بتحيّة ذوي الهمم والعزائم وأختتم بالمثل الفرنسي: " في ميسور المرء أن يمشي لمسافة طويلة حتى بعد أن يبلغ به التّعب مبلغه " واسمح لي الآن بالرّد: هي لعبة المصالح والإستراتيجيات مصلحتنا في التصالح والتقارب مع إيران أكثر وأعمق وأبعد من أيّ مصلحة مع أيّ طرف في العالم ، ما لم تظهر إيران عدوانيتها كما يشاع. كتبت: " الإستراتيجيات " وكأنّك وحّدت بين استراتيجات ، فيا ليت توضّح لنا المقصد ، وإن كنت تظن أننا كعرب شركاء في الإستراتيجية الغربية فأذكّرك بحملة بعض الصّحف الأمريكية ضدّ المملكة العربية السعودية ومصر بالّذات بعيد غزو العراق ، وما فتىء صوت الفتنة والإثارة أن خفت عندما شعرت أمريكا بأنها في حاجة للعرب.
نحن أمّة تقرأ وتنسى يا أستاذنا مسرور ـ والحسنة أنها لا تنسى الثأر أحييك تحية ثالثة وأشكرك سيّدي لمرورك ومشاركتك ثرثرة العبد لله |
||
![]() |
![]() |
#8 |
شخصيات هامه
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]()
|
![]() فكّرت بأن لا أردّ على ما جاء في الرابط حتى لا نخرج عن صلب الموضوع ، لكنني شعرت بالحرج والخجل. ما ورد في الرابط عبارة عن مقال يعبر عن قناعات شخصية لا تستند إلى مقدمات ومعطيات ونتائج. مطعّم بالسّموم ولم يخل من بذور الفتنة والإثارة ما قاله رموز الفقه الشيعي ورموز القيادة السياسية في العلن ويقولونه في الخفاء عن نواياهم وأهدافهم لا يضطرّنا للوقوف منهم موقف العداء المطلق والدائم والتحالف حتى مع الشيطان ، وإن كان الخلاف حاد وكبيرا إلا أن العمل على قاعدة: " اقتلوني ومالكا واقتلوا مالكا معي " يحتاج إلى مراجعة ، وأود هنا لفت الأنظار إلى تعايش أهل السّنة مع الشّيعة في وئام وتوادد ولنقرأ في التاريخ المعاصر تاريخ لبنان والعراق . أي هناك فرق بين وئام الأمة الواحدة وإن تعددت مذاهبها الدينية وتعددت الفرق ـ وبين رموز الفقه المتطرّف والسياسة الحمقاء. إن ما يقال من بعض رموز الفقه والسياسة سيقابله موقف حازم ـ حاسم ، صارم ، لكن السفينة تشقّ عباب المحيط ولا يمكن أن نمسخ أنفسنا بمجرّد هلوسة أو هوس. الختام: البحرين اليوم هي كل الوطن العربي ، وعلى العرب أن يعلموا: أين يقفون؟ وإلا لكان ما نكتب إنشاء ، وكلّ التاريخ العربي وموروثاتنا إنشاء لا تنسى يا أخي الكريم أن القوة من القوة ، واسأل: أين هي القوّة التي تمكننا من القوة؟ ولن أجد حرجا في سؤالك: هل هي قوّة أن تتفرّج على أهلنا في غـزّة؟
|
التعديل الأخير تم بواسطة سالم علي الجرو ; 03-24-2009 الساعة 12:00 PM |
|
![]() |
![]() |
#9 | ||
شخصيات هامه
![]() ![]() ![]() ![]() ![]()
|
![]()
استاذي سالم بن علي الجرو صراعنا مع الفرس صراع بين حضارتين ولم يكن وليد اليوم .... نحي الإسلام بعيدا ... بعيدا جدا ... فقد لا نجتمع ( نحن كعرب سنّة ) مع الشيعة الفرس ومن يوالونهم من بني جلدتنا لأسباب مذهبية . أن أكثر الغلاة ممن أيدوا الحسين بن علي بن ابي طالب رضي الله عنه أيدوه لأن زوجته التي أنجبت علي زين العابدين كانت من بيت الأكاسرة الفرس تزوجها الحسين وأعتقها ، وتأييدهم ليس ناتجا عن إيمان وإنما عن عصبية النسب وجعلوا من هذا النسب فخرا لهم فكان أن توالى اعتناق التشيّع بين جمهور الفرس وتشيعهم والحال هذه لا يمكن أن يقال عنه أنه تشيّع عقيدة خالصة بل هو أقرب إلى تشيّع العصبية منه إلى تشيّع العقيدة (1) ..... هناك من يرى أن لا علاقة بين تشيّع الفرس واقتران الحسين ببنت أحد الأكاسرة ، وأن الفرس لم يتشيعوا إلا في زمن متأخر فقد كان التسنن منتشرا بين الفرس إلى أن جاء الصفويون فحملوهم على التشيّع ..... بعيدا عن أن شيعة علي كانوا عربا أساسا ، وأن التشيّع انتشر في كل أنحاء العالم الإسلامي ولم يقتصر على الفرس .... فالتشيّع الفارسي أتى من باب المخالفة لإيجاد سند ديني يقارع بموجبه من أسهموا في سقوط الإمبراطورية الفارسية وهم العرب .... لا تأبه للكلام الأخرق الذي يسوق له الشيعة الإيرانيون بإسم الدين ..... فأهدافهم قومية أكثر منها دينية ، والشاهد على ما نقوله إحتلالهم لجزر الإمارات الثلاث وتجدد مطالبتهم بالبحرين والتدخل في شؤون العراق بالتنسيق مع قوى الإحتلال والشيعة العراقيين المناصرين لهم مذهبيا ومغازلتهم لمن أسموه بالشيطان الأكبر ، وتطلّعهم إلى تقويض الكيانات العربية الأخرى المجاورة كالكويت والسعودية بتغذية النزعات الطائفية بين المواطنين في المناطق التي تقع على مقربة من البر الفارسي . سلام . (1) مصطفى الشكعه / إسلام بلا مذاهب |
||
![]() |
![]() |
#10 | ||
شخصيات هامه
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]()
|
![]()
ما هو بالأحمر لا يستند إلى وقائع التاريخ الطويل بقدر ما هي آراء واستقراء واستنتاج ، ولن أطالبك بالتّمرّد على قناعاتك ، لكنني أسألك سؤال محددا:
مضى من التاريخ ما يكفي للدلالة على أن حقوقنا الوطنية والقومية ليست مهضومة بعوامل الضّعف والقوّة ، بل مصادرة بقرار عبر قانون القوّة ، ومن الطبيعي أن نلتقي أو نتقاطع مع آخرين صودرت حقوقهم بصرف النظر عن الدّين والمذهب والعرق ، أفلا ينبغي تحالف المصابين بمصيبة واحدة ، انطلاقا من قاعدة: " المصابين تجمعهم المصيبة " ، كي يستعيد الجميع الحقوق المصادرة؟ لن أزيد سأتركك تفكّر على أن الجواب في الذّمّة |
||
![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
|
|
![]() |
||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
لمــن تفتـــح قلبـــــك | ابحثو عني في قلوب الناس | الســقيفه العـامه | 2 | 11-04-2009 12:23 PM |
>>>>> هــذا الـــوداع <<<<< | ابوهاني1 | سقيفة عذب القوافي | 21 | 08-01-2009 08:18 PM |
تهانينا لمن فازوا ملايين | عدنان ابوبكر بن عفيف | سقيفة عذب القوافي | 9 | 07-11-2009 11:30 AM |
|