|
04-03-2011, 03:05 AM | #1 | ||||||
حال نشيط
|
///لأخي سالم علي الجرو ///
|
||||||
04-03-2011, 03:12 AM | #2 | |||||
حال جديد
|
الف شكر على هذه المواضيع المفيده
|
|||||
04-03-2011, 03:20 AM | #3 | |||||||
حال نشيط
|
شكرا لسمو مرورك يا الغلا لك جل تقديري يابياض ماننحرم من حظورك ابدا مني لك بساتين الورد الجوري لشخصك النبيل |
|||||||
04-03-2011, 10:48 AM | #4 | |||||||
شخصيات هامه
|
جعلتيني فارسا وأنا فارس حقّاً بدون شك ( دعوني أعبر عن فروسيتي طالما أنها بدون عنف ولا دماء ) ولكن ليس في الكتابة ففي المنتدى فرسان كثر أينما تذهبين ، منهم من غاب عنا ومنهم من لا يزال يقود الكلمة الحيّة الهادفة فنتعلّم منه . نعم فارس عندما يتعرّض المنتدى لخدش عبر أذى عضو متميّز من عضوٍ ديدنه الأذى . ... نعم للجمال مكانته وفي فلسفتي أن الجمال هنا جمال المنتدى ينقشه الأعضاء ، ولكلّ مساحة جمال وعنوان ذائقة ، من خرج عنهما أو تمرّد على أحداهما يخدش بجمال المنتدى ، وهنا أتحمّل الأذى والمشقة في المحافظة على مكانة منتدى بناها لنفسه من خلال مساهمة الفرسان . علّمني شيخنا الواقعي كثيرا مما كنت أغفله ، ذلك أنّي كنت مفرط في المثالية ، لكنني بقيت مصرّ على أن لا أقبل الأمور على علاّتها تحت منطق الواقعيّة واخترت مقاومة العلات مهما كلّفتني من تضحية وليتك تعلمين ......................... تساقط الذين سخّروا أقلامهم للأذى فانقلب عليهم وبقيت جيوب تأتي على حين غرّة بمعرّفات جديدة وخطوط رفيعة وجمل باهتة تحمل أذى تكشفهم أنّهم هم . لم أكن لأصدّق أن أستاذنا مسرور سيواجه بأذى دون سابق إنذار ، ومن من؟ . من إداريين!!! وكنت أصدّق أن الجنس الآخر سيواجه بأذى كلّما برز قلم إحداهنّ ويشتدّ حينما تعبّر عن إعجابها بقلم ذكوري!!! رسالتك فتحت بابا كان موصداً ، والعبد لله أحد الذين ينظرون إلى بعيد ، يقفز فوق ذاته نحو فضاء واسع. مدحت نفسي لأنّي أعرفها أكثر من غيري ، إلا أنّ لي عيوب قد لا أراها وهذه من مهمّة الآخر مع الإعتراف بأني كلّي عيوب من رأسي إلى أخمص قدمي ، أشكر من ينبّهني إليها . يا محبّة الإسلام: أنت بين أهلك وإخوانك وفي منتداك ، وإن زدت في مساحة الجغرافيا نحو جنوب الجزيرة العربيّة فهناك اليمن ... وهناك مدينة شبام التاريخية بحضرموت ولعلّها فرصة لأعبّر عمّا يجول في خاطري بعد أن تابعت بإسراف أحداث تونس وليبيا: إستمعت إلى كلمات توحي بأن أصول المغرب العربي يمنية وتحديدا من حضرموت . وكذلك الهيئة لا سيّما القبائل الليبية. قرأت في مذكّرات أندريه جروميكو تأثره بجدّته ، فتذكّرت جدّتي وهي توصيني مكررة المثل الحضرمي: ( ما شرّي الا لساني ريت ما لي لسان ) ريت: ليت وعندما التحقت بالمدرسة توسعت المعارف والمدارك وعرفت المثل العربي: ( لسانك حصانك ) ومن شدّة تعلّقي بهذين المثلين كمنهج في تخاطبي مع الآخر صرت أشعر بمن يخاطبني من بعيد عبر الرسائل وكأنّي أسمعه ، والذي تسمعه تنظر إليه ومن قسمات الوجه وملامح العينين تعرف صدق اللسان وصواب ما يقول.
شكرا لك ألف ألف شكر أحييك يا محبّة أكرر: أنت في منتداك بين محبّيك |
|||||||
التعديل الأخير تم بواسطة سالم علي الجرو ; 04-03-2011 الساعة 10:51 AM |
||||||||
04-03-2011, 05:42 PM | #5 | |||||||
حال نشيط
|
بحجم الكون هو دائماً حضورك أخي سالم علي الجرو وبقوة الأحساس وعذب المشاعر تقتحم كل الأسوار ومحب الأرشيف أحبه أنا كذلك ولكن حضورك هذه المرة زادني خجلاً لأنني لست أديبتا بقدر ما أنا أعشق الخاطرة وهاويتاً اتعلم من جميع الكتاب أحسد نفسي على تواجدك بين ثنايا كلماتي المتواضعة أيها السمو وأحترم كل سطر تخطه أحاسيسك الصادقة لا حرمني الله عذب تواصلك دائماً ودمت في حفظ الرحمن ورعايته من محبة الإسلام لك جل تقديري يانقاء السقيفة |
|||||||
04-06-2011, 09:08 AM | #6 | |||||||||
شخصيات هامه
|
مَن غَدا لابِساً ثَوبَ النَعِيم بِلا= شَكرٍ عَلَيهِ فَإِنَّ اللَهَ يَنزَعُهُ شكرا لله
دمت في حفظ الله |
|||||||||
04-05-2011, 04:19 PM | #7 | |||||||
شاعر السقيفه
|
الفاضل ابولطفي
يحكى ان (هتلر) الذي لا يذوق اللحم ولا الخمر ولا يفكر الا في السيطره على العالم . ذالك الرجل الذي كان من الممكن ان يتغير مجرى التاريخ لو انه نطق بكلمه رقيقه على طا ولة السياسه . اتاحت له الاقدار ان يجلس علي مايدة غداء في مدينة ميونخ منفرداّ مع نجمه لامعه من نجمات الفن وقد خرجت من بين شفتيه هذه الكلمات !!! (ان صوتك لصافي صفاء البلور النقي ! ) فقالت المغنيه الجميله في ابتسامه ساحره ...... شكراً . فقال هتلر ... انا الذي يجب ان يشكرك . فتساءلت المغنيه في شىء من الاستغراب !! على ماذا ؟؟؟؟ رد هتلر ..... على مجرد وجودك في الدنيا لا اكثر ولا اقل !!! اتراه وقع في الغرام ؟ هل لنا ان نتصوّر مصير العالم لو ان الحب الحقيقي تغلغل الى قلب ذالك الجبار واقتنع ان يفتح قلبه للحب بجانب قلب تلك الأمرأه . اكاد ان اجزم ان الرجل مهما بلغ من سطوه وجبروت لا يعدل امتلاك قلب امرأه محبه . |
|||||||
04-05-2011, 04:41 PM | #8 | |||||||||
شخصيات هامه
|
هتلر وفكر السيطرة ..... بهذا كتبوا عنه
هتلر والسياسة ......... هتلر وصفة الجبروت .... هكذا وصفوه لكنّ أحدا لم يكتب عن هتلر الإنسان بالأمس كان هتلر العرب " صدّام " في زخم الإعلام صورة ، فهل يا ترى لو عاد صدّام وعاد زخم الإعلام ذاك على ذات الوتيرة ، ستبقى الصورة كما رسمت في المخيّلة؟ . ننتقل إلى الجانب العاطفي: أرى أنّ هتلر كان ينظر إلى العالم بعين الناقد صاحب مبدأ ، ينظر إلى مساحتين: ( الخير والشّر ) ، وأراد تخليص العالم من عنصر الشر المتزايد ، وكنت أبحث عن دليل واليوم هذا وجدته . نعم وجدته هنا:
سرّ هتلر من صفاء صوت صفاء البلّور النّقي في عالم ملأته أصوات الوحوش . |
|||||||||
04-05-2011, 06:04 PM | #9 | |||||||||
شخصيات هامه
|
عمي سالم بن علي الجرو لا تجادل ولا تراوغ وإلا وقعت في المحظور ...... وقعت فيه دون أن تدري . التالي مما أورده أدولف هتلر في كتابه كفاحي : غادرت فينا في ربيع 1912 قاصدا ميونيخ ، فقد كنت أعرف تلك المدينة كما لو كنت ساكنا فيها وذلك بسبب دراستي للفن الألماني ... إن من يزور ألمانيا ولا يرى ميونيخ لن يعرف شيئا عن الفن الألماني ، فقد كانت الفترة التي أمضيتها في ميونيخ من أسعد أيام حياتي مع أن تحصيلي من عملي كان متواضعا ولكن ما كنت أعمل أعيش بل لأتابع دراستي وتحصيلي وأنا متأكد من بلوغي الهدف الذي رسمته لنفسي ، لقد تعلّقت كثيرا بهذه البلدة الجميلة وشعرت بالفرق العظيم بينها وبين فينا ، ومما زادني تعلّقا بها ما رأيته من مظاهر الحيوية الدافقة في جميع الميادين ومن روائع الفن الناطقة بعظمة الفن الألماني ، ولا شك أن تعلّقي بميونيخ هو أنها مرتبطة بتطوري ونمو مداركي إرتباطا شديدا ولا يمكن فصله ، بالإضافة إلى تأثير جمالها في كل رجل مرهف الحس محب للجمال ... لم يصرفني إنكبابي على الدرس عن متابعة الأحداث السياسية وكنت ألمس من سياسة ألمانيا الخارجية أنها مبنية على أسس غير سليمة . ( نكتفي بهذا ) سنلخصه في نقاط : (1) دراسته للفن الألماني (2) أن الفترة التي أمضاها في ميونيخ كانت من أسعد أيام حياته . (3) تعلق بميونيخ لإرتباطها بتطوره ونمو مداركه إرتباطا شديدا لا يمكن فصله ... وزاد فوق ذلك فقال : إن لجمال ميونيخ تأثيرا في كل رجل مرهف الحس محب للجمال . عاد فذكر : أن إنكبابه على الدرس لم يصرفه عن متابعة الأحداث السياسية . قال لك الواقعي في تساؤل مباشر حائر : هل لنا ان نتصوّر مصير العالم لو ان الحب الحقيقي تغلغل الى قلب ذالك الجبار واقتنع ان يفتح قلبه للحب بجانب قلب تلك المرأة ؟ أجاب على نفسه وقال جازما : اكاد اجزم ان الرجل مهما بلغ من سطوه وجبروت لا يعدل امتلاك قلب امرأة محبة !!!! . كل الحكاية ياعم سالم : أن هتلر بعشقه للجمال لم تكن للحب مساحة في قلبه وسبقته أولويات أخرى .... ومهما بلغ الرجل من سطوة وجبروت فسطوته وجبروته لا يعادلان إمتلاك قلب إمرأة ..... ما مدى صحة ذلك ؟ ستجد الجواب في ما سنقتطفه تاليا من قصيدة علمتني للدكتور مانع سعيد العتيبه :
علّمتني الحب حتى كدت أملكه = فصرت أقرأ في عينيك ما أجد انىّ لحبّك أن تهدأ شواطئه = والموج ليلا به يعلو ويتقد يقر الدكتور مانع سعيد العتيبه أن المرأة فتحت عينيه ليعشق الطبيعة والحرية ... وبذلك استحوذت على عاطفته استحواذا كليا ... فهل كان لهتلر الذي عشق الفن رأيا / موقفا مماثلا ؟ كـــــــــــــــــــلاّ سلام . |
|||||||||
التعديل الأخير تم بواسطة مسرور ; 04-05-2011 الساعة 06:08 PM |
||||||||||
04-05-2011, 06:34 PM | #10 | |||||||
شخصيات هامه
|
كتاب ''كفاحي ''نوعان أصلي لهتلر ،كتب فيه عن اسباب كرهه لليهود وهذا نادر وآخر منتشر لعلك وقعت فيه وتتقزّح به
مشغول الآن ، لي عودة إن شاء الله تعالى |
|||||||
مواقع النشر (المفضلة) |
|
|
|