04-05-2011, 02:14 PM | #51 | ||||||||
شخصيات هامه
|
للتوضيح فقط........ 1-راعي بعد غياب الشمس..! سبحان الله عجوز مسن يرعى بعد غياب الشمس.؟! أكيد هذا في أفريقيا وليس في حضرموت ...!!! 2-في ظلام الليل تقدموا وعثروا على راعي غنم آخر!!(.....) وأستضافهم ..!! يقول الجرو هنا راعي يرعى في ظلام الليل.! خلاصة عصير المغاضيف ورهاف الفقرات؛نقول........ يأ جـــــرو..كان الأجدر بك أن تقول ..بدوي,., وليس راعي أغنام بعد غروب الشمس؛فمتى يرعى العرب بعد الغروب...؟ كله معلوم عند العرب الأقحاح إلا موالده شرق أفريقيا..!!
سرقة وتقليد عندكم ذا يوم عيد= الوقت هذا عنيد حتى لوجاءجديد
كل جديد له بشه إلا الكذب؛؛؛؛؛ |
||||||||
04-05-2011, 02:18 PM | #52 | |||||||
شخصيات هامه
|
شكرا جزيلا لهذه الإطراء ، ولا أخفيك فقد شعرت ، والله ، بالخجل ذلك أنّ المنتدى به رجال ونساء يستحقون المديح والثناء ، وليتك تذهبين إلى الأرشيف . قد لا تقرئين لأقلام نسائية إلا القليل ، كما هو الحال في منتديات أخرى ، وستجدين الخبر اليقين في الأرشيف .
نساء مهذّبات كتبن وكنّ ولا يزلن محلّ إعجاب وتقدير ، وتبقى للسلبية وربما الخطيئة الصادرة عن بيئة الضلال والجهل بصماتها في كلّ مكان ، وهي من طبائع الأشياء . |
|||||||
التعديل الأخير تم بواسطة سالم علي الجرو ; 04-05-2011 الساعة 02:58 PM |
||||||||
04-05-2011, 02:46 PM | #53 | |||||||
شخصيات هامه
|
المرء ذكر ، أسأل الله أن يجعلنا من الذين يخلّدون ذكرا جميلا هنا لا أدري كيف تخيّلت سفّاح الكلمة الذي غالبا ما يكون مبرقعا ، لأنّ الذي يتكلّم ضحى والناس تنظر إليه يفكّر مليّا قبل أن ينطق كي لا يقال عنه سوء في حين أنّ الذي يختل ليلا أو يتبرقع ضحى لا يهتم بما يقول إعتمادا على غطاء البرقع والظّلام . بيت من قصيدة يتيمة لابن زريق البغدادي نفى عنه تهمة: لا تعذليه فإنّ العذل يولعه=قد قلت حقاً ولكن ليس يسمعه إلى قوله: استودع الله في بغـداد لي قمراً =بالكرخ من فلك الأزرار مطلعه ودّعـته وبودّي لو يودّعني=صـفو الحياة وأنّي لا أودعه وكم تشبّث بي يوم الرّحيل ضحىً=وأدمعي مـسـتهـلات وأدمعه لولم يذكر كلمة ضحىً التي بيّنت أنّها زوجته لقال كلّ من قرأ قصيدته كلاما ظالما.
هكذا هي معادن الرّجال ويقظتهم ونباهتهم . الدّردشة معك أدب ... مؤانسة أشكرك أختي محبّة الإسلام |
|||||||
04-05-2011, 03:30 PM | #54 | ||||||||||
شخصيات هامه
|
أشكرك من أعماق القلب فأنت من بشّرني بأنّ لي ذكر طيّب هنا ، علما بأنّي أعرف حدود نفسي وأعرف أين أنا؟ ، لكنّ الإنسان يفرح عندما ينظر إليه باسماً ويسمع منه قول بشارة ، ذلك أنّي تعوّدت في دياري على رؤية وجوها كالحة في الصّباح الباكر تتحدّث عن محظوظ في دنيا الفناء بحقد وكراهيّة ، وبعضها يتحدّث عن غلاء الأسعار ، أمّا اليوم فالحديث عن أرواح زهقت ودماء سالت ومع هذا فالوجوه نضرة لأن أصحابها ينتظرون فرجا . الفرج والسّعة نتمنّاها حتّى لمنتدانا هذا ، ولعلّ وجودك بيننا بشرى انفراج لمن أصيب بحالات اليأس والقنوط من بعض كتابات مثلّجة وأخرى متقيّحة . قرأت لك التالي وأيقنت أننا محظوظين بوجودك بيننا:
أوعدت بأن تكوني دائماً هنا ووعد الحرّ دين عليه
|
||||||||||
04-05-2011, 04:19 PM | #55 | |||||||
شاعر السقيفه
|
الفاضل ابولطفي
يحكى ان (هتلر) الذي لا يذوق اللحم ولا الخمر ولا يفكر الا في السيطره على العالم . ذالك الرجل الذي كان من الممكن ان يتغير مجرى التاريخ لو انه نطق بكلمه رقيقه على طا ولة السياسه . اتاحت له الاقدار ان يجلس علي مايدة غداء في مدينة ميونخ منفرداّ مع نجمه لامعه من نجمات الفن وقد خرجت من بين شفتيه هذه الكلمات !!! (ان صوتك لصافي صفاء البلور النقي ! ) فقالت المغنيه الجميله في ابتسامه ساحره ...... شكراً . فقال هتلر ... انا الذي يجب ان يشكرك . فتساءلت المغنيه في شىء من الاستغراب !! على ماذا ؟؟؟؟ رد هتلر ..... على مجرد وجودك في الدنيا لا اكثر ولا اقل !!! اتراه وقع في الغرام ؟ هل لنا ان نتصوّر مصير العالم لو ان الحب الحقيقي تغلغل الى قلب ذالك الجبار واقتنع ان يفتح قلبه للحب بجانب قلب تلك الأمرأه . اكاد ان اجزم ان الرجل مهما بلغ من سطوه وجبروت لا يعدل امتلاك قلب امرأه محبه . |
|||||||
04-05-2011, 04:41 PM | #56 | |||||||||
شخصيات هامه
|
هتلر وفكر السيطرة ..... بهذا كتبوا عنه
هتلر والسياسة ......... هتلر وصفة الجبروت .... هكذا وصفوه لكنّ أحدا لم يكتب عن هتلر الإنسان بالأمس كان هتلر العرب " صدّام " في زخم الإعلام صورة ، فهل يا ترى لو عاد صدّام وعاد زخم الإعلام ذاك على ذات الوتيرة ، ستبقى الصورة كما رسمت في المخيّلة؟ . ننتقل إلى الجانب العاطفي: أرى أنّ هتلر كان ينظر إلى العالم بعين الناقد صاحب مبدأ ، ينظر إلى مساحتين: ( الخير والشّر ) ، وأراد تخليص العالم من عنصر الشر المتزايد ، وكنت أبحث عن دليل واليوم هذا وجدته . نعم وجدته هنا:
سرّ هتلر من صفاء صوت صفاء البلّور النّقي في عالم ملأته أصوات الوحوش . |
|||||||||
04-05-2011, 06:04 PM | #57 | |||||||||
شخصيات هامه
|
عمي سالم بن علي الجرو لا تجادل ولا تراوغ وإلا وقعت في المحظور ...... وقعت فيه دون أن تدري . التالي مما أورده أدولف هتلر في كتابه كفاحي : غادرت فينا في ربيع 1912 قاصدا ميونيخ ، فقد كنت أعرف تلك المدينة كما لو كنت ساكنا فيها وذلك بسبب دراستي للفن الألماني ... إن من يزور ألمانيا ولا يرى ميونيخ لن يعرف شيئا عن الفن الألماني ، فقد كانت الفترة التي أمضيتها في ميونيخ من أسعد أيام حياتي مع أن تحصيلي من عملي كان متواضعا ولكن ما كنت أعمل أعيش بل لأتابع دراستي وتحصيلي وأنا متأكد من بلوغي الهدف الذي رسمته لنفسي ، لقد تعلّقت كثيرا بهذه البلدة الجميلة وشعرت بالفرق العظيم بينها وبين فينا ، ومما زادني تعلّقا بها ما رأيته من مظاهر الحيوية الدافقة في جميع الميادين ومن روائع الفن الناطقة بعظمة الفن الألماني ، ولا شك أن تعلّقي بميونيخ هو أنها مرتبطة بتطوري ونمو مداركي إرتباطا شديدا ولا يمكن فصله ، بالإضافة إلى تأثير جمالها في كل رجل مرهف الحس محب للجمال ... لم يصرفني إنكبابي على الدرس عن متابعة الأحداث السياسية وكنت ألمس من سياسة ألمانيا الخارجية أنها مبنية على أسس غير سليمة . ( نكتفي بهذا ) سنلخصه في نقاط : (1) دراسته للفن الألماني (2) أن الفترة التي أمضاها في ميونيخ كانت من أسعد أيام حياته . (3) تعلق بميونيخ لإرتباطها بتطوره ونمو مداركه إرتباطا شديدا لا يمكن فصله ... وزاد فوق ذلك فقال : إن لجمال ميونيخ تأثيرا في كل رجل مرهف الحس محب للجمال . عاد فذكر : أن إنكبابه على الدرس لم يصرفه عن متابعة الأحداث السياسية . قال لك الواقعي في تساؤل مباشر حائر : هل لنا ان نتصوّر مصير العالم لو ان الحب الحقيقي تغلغل الى قلب ذالك الجبار واقتنع ان يفتح قلبه للحب بجانب قلب تلك المرأة ؟ أجاب على نفسه وقال جازما : اكاد اجزم ان الرجل مهما بلغ من سطوه وجبروت لا يعدل امتلاك قلب امرأة محبة !!!! . كل الحكاية ياعم سالم : أن هتلر بعشقه للجمال لم تكن للحب مساحة في قلبه وسبقته أولويات أخرى .... ومهما بلغ الرجل من سطوة وجبروت فسطوته وجبروته لا يعادلان إمتلاك قلب إمرأة ..... ما مدى صحة ذلك ؟ ستجد الجواب في ما سنقتطفه تاليا من قصيدة علمتني للدكتور مانع سعيد العتيبه :
علّمتني الحب حتى كدت أملكه = فصرت أقرأ في عينيك ما أجد انىّ لحبّك أن تهدأ شواطئه = والموج ليلا به يعلو ويتقد يقر الدكتور مانع سعيد العتيبه أن المرأة فتحت عينيه ليعشق الطبيعة والحرية ... وبذلك استحوذت على عاطفته استحواذا كليا ... فهل كان لهتلر الذي عشق الفن رأيا / موقفا مماثلا ؟ كـــــــــــــــــــلاّ سلام . |
|||||||||
التعديل الأخير تم بواسطة مسرور ; 04-05-2011 الساعة 06:08 PM |
||||||||||
04-05-2011, 06:34 PM | #58 | |||||||
شخصيات هامه
|
كتاب ''كفاحي ''نوعان أصلي لهتلر ،كتب فيه عن اسباب كرهه لليهود وهذا نادر وآخر منتشر لعلك وقعت فيه وتتقزّح به
مشغول الآن ، لي عودة إن شاء الله تعالى |
|||||||
04-05-2011, 07:22 PM | #59 | |||||||
شخصيات هامه
|
( لا كرامة في الحب ولا في الحرب ) القول منسوب لهتلر سيّدي مسرور: قرأت أسطورة في كتاب منذ أمد طويل لا أذكر عنوانه أن رجل شبّ وترع في غابة ولم يختلط ببشر فتطبّع بطباع أخرى لا تمتّ للآدمية بصلة ، شكله فقط آدمي ، واستعصى على كثير من أطباء زمانه بترويضه من جديد وعودته إلى طبيعة السلالة ، لكنّ حكيما أوصى بأن تترك إلى جانبه امرأة عارية على أن تتثنّى وتتكسّر في مشيها ، وتتلوى أمامه حين تضطجع . عاد بعد وقت قصير وانتقل إلى المدينة وصار أحد أعيانها بعد فترة . لا شكّ أن لحضور المرأة مجسما ولرنّة صوتها ولغنجها وعذب كلامها تأثير أيّما تأثير على الرّجل وهي الوحيدة القادرة على إحساس الرجل بطفولته والعودة إليها . غير أنّ الواقعي فيما يبدو لي لم يميّز في مشاركته بين الإباء والشموخ وعزّة النفس وبين التّرهّل والخنوع والخذلان . هذا الذي عرفته لاسيّما وأن السياق في ذات المعنى أو يقرب منه . |
|||||||
04-05-2011, 07:30 PM | #60 | |||||
حال جديد
|
شكرا لم محبة الأسلام
|
|||||
مواقع النشر (المفضلة) |
|
|
|