![]() |
#1 | |||||||
حال متالّق
![]()
![]() |
![]() ![]() عَلى ركْن آلرصِيف آللّي قِد جمَعني فيكْ . . نزفت بلحظة غيآبك وشقت دمعتي خدي .. بِكيتك ليّن مآحنّ آلرْصيف وقَآل لِي يَكفيك .. وجَآوبته وَآنا آصْرخ تَركني لِلآسف وحْدي .. حبِيبي ليّش قصْتنآ َتعثر حظّها بِيديك .. تَرى خمْسه سّأآلوني ومَآت بدَآخلي ردّي ... آوُلهآ فؤآدْ آرخَص آلدنْيا وهَآلعآلم لجِل يشْريك / وعِينن لوُ آحآيِلهآ تنَآم تقُول مَآآآآ ودّي / و رُوح لَو آخّيرهآ بِتتركني وتسْكن فِيك / وصُوره تحْتضر فِي ملآمحْ وجْهك آلورْدي / وخَآمسها آلرَصيف آلليّ نِقش فِي صَفحته مآضِيك / حَبيبي كِيف آجَآوبهم وصَلت منْ آلتعَب حدّي / تحَديت آلخَطر لجْلك وحَآربته عشَآن آرضِيك . . ويُوم آحلوّت آيآمِي `كِسرت آلسِيف فِي يَدي .. بسَآفـر وشْ بِقى عندِي "عَشآن آكثَر بعَد آعطِيك .. عطِيتك آجْمل آيَآمي وحَآلفت آلزمَن ضدّي ... وكِنت بموعِدي آحمِل زهُور يَآنعه وآهدِيك ... وصرّت آليُوم آحمِلهآ وترْجع ذَآبله عنْدي ... وكلْ آللّي بقَى ذَآك آلرِصيف آللّي جمَعني فِيك .. أزوره يوم أشتاقك وتجرح دمعتي خدي ... ![]() |
|||||||
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
|
|
|