![]() |
#1 |
مشرف سقيفة الأخبار السياسيه
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]()
|
![]() التأجيل وما بعد التأجيل ... شراكة لا تزال إستراتيجية
بقلم / ابو عهد الشعيبي - المكلا برس التاريخ: 27/2/2009 ![]() تسريبات عديدة خلال الاشهر الماضية أكدت إن قرار التأجيل كان قد تبناه حزب الاصلاح من خلال وثيقة كانت شاملة المحتوى بما يدعم التوقف عن الجنوح لخيار المغامرة وبما ويؤكد على ضرورة إحداث الفرملة بتفكير الرئيس المهستر بعد ان عجزت الحيلة وسفك الدم والريالات في التمكين والتهيئة لما يرغبوه . نجح الاصلاح في هذا المسعى لانتزع القرار وتأجلت إنتخاباتهم الزائفة دائماً بحسب اعلان عبدر به إلى ما بعد عامين .. إلى هنا فالامر في غاية الطبيعي إن يلتقي ويتفق شركاء حرب الاحتلال والتدمير والتكفير في مسائل كهذه ضمن تحالف إستراتيجي لا يزال قائما منذ عام 89م بعد عودة الزنداني من قندهار . ولكن السؤال المطروح بشكل وجيه .. لماذا أختار الإصلاح هذه المدة تحديداً \"عامان \" ؟؟؟ وما هي أبرز الظروف والمعطيات والاحداث التي رسمت الصورة بشكل عام للمشهد الراهن ومن كل الزوايا التي على اساسها وقف الشركاء أمام إقرار هذا التأجيل على ضوء مبادرة الاصلاح التي أيدها الرئيس وأمر باعتمادها ؟ للشراكة أصول وهكذا هي اصولها وعلى قوى الإستقلال الجنوبي إن تتعلم من الاعداء كيفية بناء التحالفات على أسس إستراتيجية كيف يمكن يكون القرار إستراتيجي في اللحظة التاريخية المناسبة ؟ دخول الوحدة عام 90م وما سبقها ودخول الحرب وما سبقها والتأجيل اليوم وما سبقه بين شركاء الشمال في مواجهة الجنوب !! للإجابة على التساؤلات وبإختصار أقول .... إلى بعد عامين ............ مدة الوقت قد تكون كافية بحساباتهم لعمل أكثر تنظيم ، إنطلاقاً من التفكير بشكل جاد واشمل في كيفية التعاطي مع الجنوب وثورة الجنوب ومواجهته بلاجهاض وبكل الاساليب والطرق الممكنه عن طريق تبني سياسات وآليات غير تلك التي قد جُربت من قبل ولم تجدي ، ولكن هذه المرة يبدو إن مبادرة الاصلاح لتأجيل الإنتخابات بالطبع هي ذاتها قد تضمنت ايضاً المبادرة بوضع الرؤى العملية لمواجهة ابناء الجنوب وبلاء شك فلمليشيات الاصلاح مهام بحجم المطلوب ضمن الاجندة السوداء .. أما المشهد والصورة ..... فبكل تأكيد وبإختصار \" الجنوب \" وما شهده من أحداث وتطورات كبيرة خلال العامين الماضيين صورة حية وعظيمة بكل إفرازاتها الكبيرة كانت قد فاقت حسابات العصابات في صنعاء وتجاوزت كل إمكاناتها بل وكشفت هشاشتها ، مما جعل المشهد على الارض الجنوبية مختلف عما كانوا يظنون بأنفسهم بمعنى إن كل الصورة والمشهد اليوم والتي على اساسها قدم الاصلاح مبادرته لتأجيل انتخاباتهم هو الجنوب وثورته وعزيمة ابناءه التي لا تقهر بإذن الله ؟؟ .. اما تذمر الفقراء والجوع و مشاكل حجم الروتي في تهامة وتعز والخ وهي القضايا التي تغنى بها ثنائي التهريج بالاصلاح \" الاضرعي والقرني \" خلال السنوات الماضية فمن الواضح إنها لم تكن في حسابات لوبي صنعاء هاجس لتكون حاضره في مبادرة الاصلاح هذه ! السؤال الباحث عن إجابة ! ما هو المطلوب إنجازه خلال عامين في مواجهة الجنوب وثورته حتى يهيئوا الميدان والاجواء لإنتخاباتهم على أرض الجنوب ؟ .... وما الذي يمكنا تصوره لهذا الأمر من مهام وآليات وسياسات قد يتبناها شركاء الحرب في مواجهة ثورة الجنوب ضمن الأجندة التي أقرها حزب الاصلاح بمبادرته الاخيرة والتي على اساسها قال علي عبدالله مروا !!! الأسم:الحكيمالتعليق: تحليل تافه و كذلك الاسلوب الذي ورد في مقالة بن يحي. لتاجل الانتخابات او تنفذ في موعدها ماذا يهم الحرك الجنوبي في ذلك؟ اليس له قضية محددة ؟ اليس له آلية محدد في الحصول على حقوقه و الوصول الى مبتغاه؟ فيجب ان نفكر في الخطوات الاحقة لاستمرار المسيرة حتى يبلغ الحراك هدفه. و ان نعصر قريحتنا لابتكار اساليب جديدة. يجب ان لا نبني خططنا على امل ان الرباح ستضاربون!!! الأسم:عربي جنوبيالتعليق: شئنا أم أبينا فمشيئة الخالق عزّ وجل فوق الجميع والأخذ بالأسباب مطلوب ومعرفة مايحيكه أعداء الجنوب لوأد الثورة السلمية الجنوبية والتي لانستبعد أن تتحول إلى مسلحة إذا فرض عليها ذلك أيضا مطلوب . العدو لديه من الخبرة في أساليب المكر والغدر والخيانة وإثارة النعرات والثأر بين أبناء المنطقة الواحدةوتشجيع القضاء على الأمن والإستقرار الذي يهم المواطن ليصل إلى قناعة تخدم حاميها حراميها . النظام اليمني حاول وفشل وسيحاول ومرات عديدة وبأساليب قد تصل إلى إسلوب قد يفقده الصواب ويرتكب حماقة تؤدي في الأخير إلى نهايته وحتى لاتأتي هذه اللحظة يجب على الجنوبيين أن يتسلحوا بسلاح المعرفة ليحصنوا أنفسهم من إي عملية إختراق جديدة قد يقدم عليها عدو إستأمنوه كشريك لهم وغدر بهم وبالذات فيما يتعلق بموضوع العقيدة التي جندها لصالحه إلى حد أنه إعتقد بأنه هو الذي أدخل الإسلام إلى الجنوب وبإحتلاله يعتبر غنيمة حرب مباحة له . أما شراء الذمم وكأنه يلعب القمار ليعطي الألف كي يحصل على المليون قد إنكشفت ولن تعطي الثمار التي يرجوها ليبقى له في الأخير ورقة إنتخابات لايستطيع أن يكسبها إلاّ إذا غيّر التركيبة السكانية للجنوب والتي بدأها بعد الحرب مباشرة وبجيشه الموجود في الجنوب منذ إحتلاله ولانستبعد من أنه سيسعى جاهدا خلال السنتين القادمتين من توسيع عملية الإستيطان وتوزيع المزيد من الأراضي لجنوده ومواطنيه ليقول لهم في الأخير دافعوا عن حقوقكم التي ستفقدونها إن لم تحاربوا من أجلها , في الأخير أقول أنّ من يحكمه الشيطان يحكم به . والله أسأل أن يجنبنا وجنوبنا الغالي كلّ مكروه ويرد كيد أعدائه إلى نحورهم إنه سميع مجيب . الأسم:سند الصياديالتعليق: حرص الكاتب على تكرار مفردة الجنوب ..وكأن الجنوب ليست جزء لا يتجزء من هذا الوطن بطموحاته وهمومه ومشاكلة.. اعتقد ان المرء حيث يضع نفسه واقول للاخوة في المكلا برس قراءكم يتناقصون نتيجة ضيق الرؤية واستفحال الحقد .. ارجوا ان تعتصمو بحبل الله .. ربما هذا هو المخرج الوحيد لجملة من متأزماتنا .. ارجو ان لا يتم حذف ما اوردت .. الأسم:جنوبي التعليق: صحيح لا يزال تحالف قوى الغدر إستراتيجي وسيظل لأن مصالحها واحدة في الجنوب ، والتأجيل لمدة سنتين مأخود بحساب الشراكة في المهاموالمصالح معاً، ولأجل مواجهة ابناء الجنوب بطرق واساليب جديدة . وأنصح قادة الحراك إن يكونوا أشد حدر من الاصلاح فهو الاخطر على قضيتنا ومستقبلها وماالاشتراكي إلا شماعة لتمرير خطواتهم من خلاله وبالاسم المطاط اللقاء المشترك والدليل عيدروس النقيب وإرتباطاته بعمالة مع حميد وغيره . الأسم:ابو طه التعليق: تحليل جيد ، وأعتقد أن موضوع ترتيب الساحة الجنوبيةسينطلق من نقطتين اساسيتين هما ، التغيير الديموغرافي وضرب الحراك والثانية بيع ماتبقى من ارض وثروات الجنوب فإن نجحوا في ترتيب الوضع لصالحهم فستكون النتائج لصالحهم وان فشلوا فسيكونوا قد باعوا ورهنو الجنوب وراجعوا تصريح الفندم للصحيفة الروسيةالمنشور في صحيفة الأيام عدد يوم الجمعة 27 فيراير حينما قال إذا تعاونوا معنا الروس في إستخراج الثروات فسنشتري مزيد من الأسلحة وسنعقد الصفقات وكل ماعرضه هي موارد وثروات تقع في أرض الجنوب وهذا يعنى بأنهم إذا فشلوا في تنفيذ مخططاتهم سيكونوا قدباعوا الجنوب وثرواته وجزره لعدد كبير من الدول ، لذا نحذر من المخططات القادمة ويجب الربط بين الأحداث السياسية والعلنية وما يجري على الأرض من تغيير وخصوصا في عدن والمهره وحضرموت وسقطرى والمنطقة السهلية من لحج . والمطلوب المزيد من الفضح والتحليل لهذه الصفقة العفنه . الأسم:ابن الجنوب العربي1التعليق: اريد ان ادلي برائيي المتواضع لعل وعسى ان يفيد اخواني الجنوبيين في الداخل وفي الخارج اولا المحتل سوف يستعمل كل الاساليب القذره لافشال اي تحرك لفك الارتباط لانه اذا حدث هذا سوف تكون كارثه بالنسبه له ثانيا هناك توابع اذا تحقق للجنوب الانفصال وهي كالاتي تعلمون جيدا الاتفاقات التي تمت بين نظام صنعاء والمملكة والتي بموجبها تنازل صنعاء عن جيزان ونجران وعسيرمقابل احتلال النظام اليمني للجنوب هناك تبعات خطبره سوف تحل بنظام صنعاء لذلك سوف يحاول بكل الوسائل لافشال مسيرة الاستقلال وعلى اخواني في جبهة الحراك ان يفوموا برص الصفوف لافشال مخططات العدوا |
![]() |
![]() |
#2 |
مشرف سقيفة الأخبار السياسيه
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]()
|
![]()
أين نجاح الحوار المطول بين السلطة والمعارضة !!؟
بقلم / يحيى الحوثي - المكلا برس التاريخ: 1/3/2009 ![]() طموحاته في سيادة السلام والأمن والعدل والمساواة والعيش الكريم، كما إن المطالب التي حصل الحاكم على هذه المدة الإضافية لمواصلة حكمه المشين المزبورة في ورقة الاتفاق المنشورة، لم تكن بحاجة إلى ذلك التمديد أبدا، ولا تمثل إصلاحا حقيقيا للنظام السياسي في البلاد، خاصة وأنها كلها إجماليات، تتيح للحاكم الذي قد ضمن مكسبه، أن يماطل عند الدخول في نقاش جاد، ومثمر ومفيد للشعب، وللقارئ الكريم أن يطلع عليها ليرى كم هي غامضة وموجزة وغير أساسية لتحقيق إصلاح سياسي، وهي هذه البنود كمايلي : أولا : إتاحة الفرصة للأحزاب و التنظيمات السياسية ومنظمات المجتمع المدني لإجراء التعديلات الدستورية اللازمة لتطوير النظام السياسي و النظام الانتخابي بما في ذلك القائمة النسبية . ثانيا: تمكين الأحزاب السياسية الممثلة في البرلمان من استكمال مناقشة المواضيع التي لم يتفق عليها أثناء إعداد التعديلات على قانون الانتخابات وتضمين ما يتفق عليه في صلب القانون . ثالثا : إعادة تشكيل اللجنة العليا للانتخابات وفقا لما ينص عليه القانون. هذا كل ما في جعبتهم ، فمن السهل على الحاكم بما هو عليه من التفلت وعدم الالتزام بأي وثيقة أو اتفاق كما هو معروف عنه، وعدم وجود ضمانات حقيقية ترغمه على الالتزام، أن يحدد ثلاثة موظفين ليدخلوا مع المعارضة في حوار بيزنطي،حول التعديلات الدستورية وطبيعتها،والنظام الانتخابي،وحول تشكيل لجنة الانتخابات، يستمر ولو لسنوات دون أن يتوصلوا إلى أي نتيجة مفيدة كما أن الأحزاب غير محتاجة إلى تمديد فترة حكم الفساد، ليتاح لها هي وبقية الأحزاب والتنظيمات إجراء تعديلات لأن المهلة صارت للحزب الحاكم وليس لها، أما البند الثاني ، فهو بند جائر حيث قصر النقاش والحوار على الأحزاب الممثلة في البرلمان، كما أن المتسلط يستطيع أن يقول في الأخير وحين يرجح إقفال الحوار مع المعارضة : بأن هذه الأحزاب لم تقدم شيئا خلال 18 عاما فكيف تستطيع الآن أن تقدم مقترحات وتعديلات مفيدة، ثم يغلق الحوار معهم . هذا ويبدو أنه قد غاب عن المعارضة فيما يظهر أن النظام برئيسه العتيق قد تعود على الحكم وليس لديه أية نية في الدخول في أي حوار أو نقاش من شأنه أن يحقق إصلاح حقيقي يتمثل في أن يترك للشعب رأيه في اختيار الحاكم بصورة أكيدة ونزيهة، ينطبق عليه المثل الدائر عن "ركبة قملان" وهو رجل مسافر فقير لا يملك حمارا يسافرعليه، فلحق به أحد النبلاء فرق لحاله ونزل عن حماره ، وقال له : ياقملان هب لك عصّالة. والعصّالة تعني مسافة معتدلة يتمكن الراكب معها من إراحة بدنه من تعب المشي ثم ينزل، ومشيا في طريقهما وطالت عصّالة قملان فلم ينزل ، وكلما أراد صاحب الحمار أن يكلمه بالنزول استحيى، وقال في نفسه لعله ينزل قريبا، ولكن قملان لم يفكر أبدا في النزول، ولم يرق قلبه لصاحب الحمار، وتركه خلفه يسير طوال الطريق، حتى صار مثلا لما هو عليه من اللؤم والغباء . فعلي عبد الله قد استمرأ الحال التي هو عليها كما فعل " قملان" فلا هو أصلح البلاد ولا هو نزل ليتيح للآخرين إصلاحها، ولا هو حتى مستعد للتفكير في النزول، ولن تصل معه المعارضة إلى حل حقيقي وواقعي أبدا، فهو ألأم من كل لئيم، وأفسد من كل الفاسدين، ولو أتيح له ما وافق لأحد على حوار ولا على نقاش، بل ولعد التفكير في إصلاح النظام خيانة وحطا من شأنه، وإساءة إليه يستحق من يفكر في ذلك القتل والدمار، والسب والتكفير . في الحقيقة لقد خدع الأخوة في المعارضة ، خديعة واضحة ، وهم يعلمون أنه كان بحاجة ماسة إلى تلك الفترة ليتيح لنفسه إسكات الأصوات عبر العالم التي تعالت من هنا وهناك لنقده ونظامه،سواء على مستوى تزويره الانتخابات، أو على مستوى الفساد وقد نشرت دراسات دولية معتبرة تؤكد قرب سقوط نظامه المتهالك، كما أن الشعب في الداخل قد خطى خطوات طيبة وقوية جدا في سبيل إسقاطه وقد بدأ يترنح ويتهاوى، وقد أصبح الجميع يكرهه جدا . وهذا الاتفاق ويا للأسف قد أهدر تلك الجهود وقدم للنظام دعما حقيقيا ، كما أن سفر علي صالح أثناء الاتفاق لشراء أسلحة من روسيا رسالة واضحة بأنه سيستغل هذه المهلة لإعادة قوة الجيش التي تحطمت في صعدة وعمران وبني حشيش، وحجة، ثم يعود كعادته في شن الحروب الداخلية،ومنها قمع المعارضة بأشد مما قد نالها منه، وإلا فمن هو العدو الخارجي الذي يحتاج لأجله إلى تطوير الجيش بقيمة 4 مليارات دولار كانت كافية لسد جميع حاجات الشعب في التنمية ، والأغذية والأدوية، والإنارة، وغيرها، وهو لم يقدر حتى على حماية الصيادين في البحر، ولا على استعادة الجزر المحتلة، وهو يمتلك أسلحة بقيمة مليار دولار كان اشتراها سابقا، ثم لماذا الإصرار على مواصلة سلوك الحروب الداخلية واستخدام القوة وقمع من يخالفه بدلا من الحوار، والنزول عند رغبة الشعب ،و لماذا لا تنفق تلك الأموال على الشعب ليشبع ويحصل النائمون في الشوارع على بيوت تؤويهم من الحر والبرد والمطر؟ إن من يفكر هذا التفكير لا يمكن أن يتنازل لا لمعارضة ولا لموالاة عن شيء لأنه يرى أن الشعب حق أبيه، وملك جده، وأبنائه، إن هذا الاتفاق قد جاء مخيبا لآمالنا في المعارضة ولا شك أنه قد خيب آمال أبناء الوطن الذين اطلعوا عليه، وعلى الشعب أن يفكر في عمل آخر، وقيادات تعرف كيف تغير نظام الإفساد وتصلح أوضاع البلاد، وتحقق للشعب آماله وطموحاته، وتنتشله من عبودية ابن عفاش إلى عبادة الله وحده حيث يعيش حرا كريما أبيا، عزيزا محترما بين شعوب الأرض، وبني البشر. لقد كان ولا يزال بإمكان المعارضة بمطالبة النظام بأمرين إثنين أحدهما : أن يتنحّ علي صالح عن السلطة على أن تضمن له المعارضة محاكمة عادلة والسماح لحزبه الفاسد بالعمل السياسي . ثانيا: أن يعين الطرفان من الآن لجنة انتخابات مستقلة ونزيهة كلجان العالم، ينبثق منها محكمة لحل ما سيحصل أثناء عملية الانتخابات من خروقات ومخالفات، تعمل هذه اللجنة مباشرة على وضع نظام انتخابي آمن من المغالطات والتزوير، ثم تشكل لجان جديدة للنزول لتسجيل الناخبين بصورة صحيحة ، وتستقبل في نفس الوقت طلبات الترشح للرآسة وعضوية البرلمان والشورى،وفي خلال خمسة أشهر تكون اللجنة قد أكملت العملية الانتخابية . وأما عن تعديل الدستور وسن قوانين جديدة فسيقوم بها المجلسان الجديدان على أحسن وجه، لو وضعت المعارضة هذين الطلبين نصب أعين الشعب، لو قف إلى جانبها بجد، ولما قدر النظام على المراوغة والخداع،لأنه حينئذ سيواجه الشعب عامة، ولاضطر على الموافقة بدلا من الذهاب لشراء أسلحة لن تفيده بل ستزيد من النقمة عليه وتسقطه لا محالة . الأسم:الحكيمالتعليق: هذا هو التحليل القيم الذي يسنحق الاحترام اما ما تناوله الموقع من يعض التعليقات مثل مقالة الاخ بن يحي فانها نؤكد اننا في الحراك الجنوبي لا زلنا في حاجة الى اقلام و مفكرين يكتبون دون اسفاف الأسم:بركان عدنالتعليق: سقط القناع عن الوجوه الفاسده ... وحقيقة الشيطان "صالح" باتت سافره .... ******
الأسم:اْسلم بن الحارث اليزنيالتعليق: كلام السيد يحيى الحوثي كلام العقل وكلام الصواب ’ ولكن سيدي يحيى اْلا ترى معي انه في الاْساس لاتوجد معارضة يمنية ’ وان وجود مسماها ليس بغرض تجذير الديمقراطية ’ لاْنهم يعرفون ان الديمقراطية لاتوجد غير في دولة مؤسسات ’ وهذه الدولة لم يتمكنوا طوال انقلاباتهم المشبوهة من بنائها ’ ليس طبعا عجزا فيهم ’ ولكن لاْنها ضد مصالحهم الشخصية , وهناك بعد اخر تمت اضافته في اجندة الخبرة في السلطة وفي المعارضة ’ واعني بها استمرارية احتلالهم للجنوب ’ ونهب ثرواته واراضيه وحقوق شعبه الاْبي ’ وبدون شك الحراك الجنوبي السلمي اوجد صيغا وقوالب لثورة سلمية تهدف الى تحرير الارض واستعادة الاستقلال , تجاوب معها شعب الجنوب بكل شرائحه وفئاته واتجاهاته السياسية والفكرية , وهنا ادرك النظام بدهائه ومعه الوجه الاْخر له المعارضة اليمنية خطورة اجراء انتخابات ’ وانعكاساتها على اطماعهم الاحتلالية والتوسعية للقضاء على الجنوب وعلى شعب الجنوب ’ وهناك مسلمات اخرى السيد يحيى, هي فشل الثورة والجمهورية والوحدة وهاهي الديمقراطية نص كم تفشل الاْخرى ’ وفي اعتقادي الاْكيد ان عودة الاْمامة المستنيرة والدستورية الى العربية السعيدة هي الاْفضل , كما ان عودة الجنوب العربي تحت سلطنة واحدة دستورية ومستنيرة هي الاْفضل’ والعمل الجاد على ازالة كل الرواسب التي احدثها هذا النظام الفاسد قواده واحزابه يجعل العلاقات بين الشعبين اكثر حيوية وازدهار. الأسم:ابن اليمنالتعليق: ممنوع استلام الحكم لغير مملكة ابو احمد لاجل الدخول في التعاون |
![]() |
![]() |
#3 |
مشرف سقيفة الأخبار السياسيه
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]()
|
![]()
تأجيل الإنتخابات النيابية : إختطاف الدستور وإسقاط بقايا مشروع الوحدة اليمنية-بقلم: عبدالباسط الحبيشي
الأحد - 01/03/2009 - 03:18:09 مساء تأجيل الإنتخابات النيابية : إختطاف الدستور وإسقاط بقايا مشروع الوحدة اليمنية-بقلم: عبدالباسط الحبيشي شبكة شبوة برس – خاص- أضحت الديمقراطية لعبة مُسلية للقوى الحاكمة والمتنفذة في اليمن لدرجة أنه بات من الصعب المراهنة على تحسن الأوضاع في المستوى المنظور إعتماداً على البنى السياسية الراهنة. فتحول الهامش الديمقراطي إلى وبالاً وسماً زعافاً على اليمن وأهله. لقد أستطاعت هذه القوى , على مدى ثلاثين عاماً , بذكاء يفتقد إلى الحس الوطني أن تُمارس بإمتياز لعبة حرق المراحل وإفراغ كل المنجزات التاريخية من مضمونها وتجييرها لصالح بقائها في السلطة بدلاً من إحداث تراكم إيجابي في الوعي والخبرات السياسية والديمقراطية لدى كافة التنظيمات السياسية والشارع اليمني لينتقل إلى مرحلة البناء والنمو وألإزدهار. مايحدث اليوم في إتخاذ قرار تأجيل الإنتخابات ليس بجديد كونه أيضاً مُعطى من معطيات الأمس عندما تم تأجيل الإنتخابات النيابية بعد إنتهاء الفترة الإنتقالية إبان إتفاقية إعادة الوحدة اليمنية من سنة 1992 تاريخ الانتخابات النيابية المتفق عليها بين الحزب الإشتراكي آنذاك ونفس الحزب الحاكم الحالي بنفس الرئيس الحاكم الحالي علي عبدالله صالح إلى سنة 1993 حيث مُني الإشتراكي وقتها بخسارة فادحة لحقتها حرب 1994 التي فقد خلالها كل قدراته المادية والمعنوية وتشتتت صفوفه وقياداته التاريخية والسياسية بسبب قراره المتعلق بإقامة مشروع الوحدة والنهج الديمقراطي. وبرغم خسارته هذه إلا أن مشروعه لا يزال في الواجهة وبسببه يحتدم اليوم الصراع في عموم الساحة اليمنية. يتم إتخاذ قرار تأجيل الإنتخابات اليوم بسبب نفس التداعيات التي تم من أجلها التأجيل السابق الذي لم يجلب لليمن سوى الحُصرم. الإنقلاب على مستحقات إعادة الوحدة اليمنية وتطبيق إتفاقياتها كان سبب التأجيل السابق الذي وصل ذروته في حرب 94 وكان الضحية هو الوطن والشعب اليمني والحزب الإشتراكي. تلى ذلك أيضاً ؛ ألاستمرار بالإنقلاب عن طريق رفض إعادة الحقوق وإلإعتراف بتداعيات حرب 94 ورفض كل ماله صلة بإتفاقيات الوحدة ودستور الوحدة ، فأسقطت هذه التصرفات دون قصد {القناع المزيف} عن وجه المشروع الوحدوي الديمقراطي الذي إدعى به الحاكم منذ إعادة مشروع الوحدة اليمنية حتى الأن وأنكشف مشروعه الحقيقي المتمثل بمشروع {الإقصاء والإلحاق} والهيمنة و{عودة الفرع إلى الإصل} وسياسات الفساد والإفساد وما إلى ذلك. كان هذا القناع يُغلف بقوة شديدة وعي الشعب اليمني حينذاك ، لكن سقوطه عرى ألاسباب الحقيقة من وراء تأجيل الإنتخابات السابقة وأيضاً إنتخابات اليوم ، التي سيكون ضحيتها بكل أسف بقايا وطن ، وبقايا شعب واحد ، وبقايا حزب إشتراكي. لقد هللنا وصفقنا بالإمس لإنفراج الأزمة بالتأجيل السابق وكانت النتيجة حرب 94 وضياع الوحدة الفعلية. وهانحن اليوم يُهلل ويُصفق ويُبارك بعضنا \"فقط\" لإنفراج الأزمة... وستكون النتيجة دون شك هي إستقلال الجنوب وضياع بقايا الوحدة الشكلية إذا لم تتم المعالجة السريعة لذلك. لكن تداعيات وظروف الأمس تختلف نسبياً عن تداعيات وظروف اليوم من حيث العمق والخطر؛ بالأمس كانت التجاذبات بين طرفين: حزب الجنوب المتمثل بالحزب الإشتراكي من ناحية والقوى المتنفذة في الشمال من ناحية أخرى ، وكلاهما أطراف وتكتلات سياسية مع فارق أن الطرف الأول يدعو لإقامة دولة ومؤسسات تحتكم وتخضع للنظام والقانون تتوجها الديمقراطية والإيمان بمبدأ التبادل السلمي للسلطة والطرف الثاني يصر على تكريس الحكم الفردي الأسري المتسلط وتطبيق سياسات الغنيمة والفيد التي يمارسها اليوم. كانت الضحية حينئذٍ هي قيادات الحزب الإشتراكي مدنية وعسكرية التي تم تصفية بعضها وإقصاء البقية في زمن كانت الوحدة تنبض في قلب كل يمني. أما اليوم؛ وبعد أن إتضحت الصورة المغيبة ، تجسد وتضخم الصراع وأنتقل إلى أشكال وقوالب متعددة وأكثر ضراوة وفاعلية وأضحى في عموميته بين الشارع وبين السلطة. بين القوى الحية التحديثية التي لم تتضح معالمها بعد وبين القوى المتنفذة ، بين القوى التي تقف مع مصالح الشعب وبين القوى المتنفذة الفاسدة التي تفرض مصالحها الخاصة على الجميع. والضحية لم تعد تقتصر على بعض العناصر السياسية من الحزب الإشتراكي فحسب بل أن الشعب اليمني برمته أصبح هو الضحية والوحدة اليمنية برمتها أصبحت هي الأخرى الضحية بعد خفوت خفقان نبضاتها لاسيما لدى الشارع الجنوبي الذي عانى بشكل خاص الويلات وأصبح طريق الإنعتاق أمام الشعب وأمام الوحدة واضحاً جلياً لدى الجميع أكثر من أي وقت مضى لاينحرف عن مواجهة ترسانة القوى المتنفذة المسيطرة على مفاصل السلطة وثروات البلاد. مضافاً إلى ذلك عما هو بالأمس غليان شارعنا الجنوبي بشكل خاص وإنهمار دماءه وتعاطف الشارع الشمالي في طريقه للإلتحام الكامل مصيرياً به. علاوة على أن اليوم تشهد السلطة تلاشي في نفوذها في المناطق الشمالية في صعدة والجوف تحديداً وفي المقابل يعاني الطرف الثاني من إنقسام متعدد الأطراف داخل قواه المتنفذة بين المعتدلة والمتطرفة بين أصحاب المصالح وأصحاب المشروع المؤدلج وبين مُغتصبي (الكعكة) والمطالبين بنصيبهم منها. إذاً أصبح هناك إنقسام عام واضح المعالم كان مستتراَ وغير مفهوماً لدى الشارع اليمني في الماضي كما أصبحت خيوط ومعالم المشروعين واضحة؛ بين مشروع الإصرار لبناء دولة ؛ ومشروع ألاصرارعلى تكريس الفساد وإستمرارالتخلف كما بات معروفاً أن محاولة حرب 94 لتمرير مشروع الوحدة والديمقراطية الديكورية بالقوة من خلال الإنقضاض عليه وتفريغه من محتواه باء بالفشل رغم أن هذا المشروع الوطني الحقيقي لايزال قائماً ولكن إلى حين إذا لم يتم إنقاذه فوراً. وفي نفس الوقت لا يزال مشروع القوى المتنفذة قائماً أيضاً لكنه أوشك أن يتحطم على صخور الحراك الجنوبي ووحدته لاسيما إذا إتحد الشارع الشمالي معه إضافة إلى أن القوى المتنفذة كما يبدوا لم تتعض من الدروس السابقة وتسعى إلى إرتكاب نفس الحماقة وبنفس المنهج التغريري والإنتهازي. وفي نفس هذا السياق تم إنتخاب أعضاء مجلس النواب في سنة 2003 لمدة اربعة سنوات فقط بمعنى أن صلاحية المجلس قد إنتهت قبل سنتين لكن بعض أعضائه قاموا بإنتهاك الدستور وجددوا لانفسهم سنتين أخرى بمباركة وغطاء الحاكم بدون تفويض من الشعب اليمني عبر إستفتاء شعبي عام إعتماداً على نصوص الدستور. يتم الأن إنتهاك الدستور مرة أخرى بالتجديد لمدة سنتين إضافيتين أخرى لإطالة فترتهم إلى ثمان سنوات دون أي مصوغ دستوري أو قانوني. إذاً هناك جرائم تزوير لإرادة شعب يتم إرتكابها بكل تحدي وجرأة وسبق إصرار وترصد من قبل أفراد يستثمروا ثقة شعبية سابقة إنتهت شرعيتها وصلاحيتها منذ زمن طويل. ونواجه في نفس الوقت أفراد من أحزاب المعارضة تقوم بإرتكاب جريمة السرقة لتوكيل مزور وأستغلاله بطريقة غير شرعية من خلال تقديم طلبها لتأجيل الإنتخابات دون أن يتم منحها أي تفويض أيضاً. ولكي أكون واضحاً أكثر تنص المادة 65 من دستور الجمهورية اليمنية كالآتي {مدة مجلس النواب أربع سنوات شمسية تبدأ من تاريخ اول إجتماع له ، ويدعو رئيس الجمهورية الناخبين إلى إنتخاب مجلس جديد قبل إنتهاء مدة المجلس بستين يوماً على الاقل ، فاذا تعذر ذلك لظروف قاهرة ظل المجلس قائماً ويباشر سلطاته الدستورية حتى تزول هذه الظروف ويتم إنتخاب المجلس الجديد} إذاُ لا توجد ظروف قاهرة تحول دون إجراء الانتخابات في موعدها أو تأجيلها وأي إتفاقات خارجة عن إرادة الشعب تعتبر باطلة وإنتهاكاً للدستور كما جاء في تعليق الدكتور نسر عبدالحق في موقع التغيير نت(1) تحايُل الحاكم على تأجيل الإنتخابات ليست ظروف قاهرة. وإتفاق الحاكم مع المشترك على لعب مسرحية الإنتخابات السمجة بين الإصرارعلى قيام الإنتخابات في موعدها وبين إلاصرار على مقاطعتها ثم تنتهي نهاية سعيدة بالتأجيل كنهايات الأفلام الهندية والمسلسلات المكسيكية ليست أيضاً ظروف قاهرة. سيقول قائل من هؤلاء... هناك إشارات من الخارج تدفع بهذا الاتجاه أي التأجيل لتصحيح وإثراء المسار الديمقراطي. نرد عليه .... ماذا!!!؟ الخارج!!!؟ ماذا يهم هذا الخارج بنا؟؟ الخارج لا يعيش معاناتنا.! هذا الخارج يعيش في أنساق وأبعاد كونية تختلف عن تلك التي نعيش فيها نحن. ذلك الخارج ينظر إلينا كحقل تجارب للفئران .. لايهمه إن جعنا أو هلكنا أو خسرنا قيمنا ووطننا.. المهم بالنسبة له أن نبقى بعيدين عنه وعن الإضرار بمصالحه. ومهما يكن من أمر لايمكن بأي حال من الأحوال أن نسمي مايقوم به هؤلاء أنه غباء سياسي او جهل سياسي بل يمكننا أن نطلق عليه بالفم المليان البيع السياسي ونرد على من يقول بإن السياسة هي فن الممكن! ؛: نعم .. بشرط أن لا تتعدى أو تتجاوز الدستور الوطني للبلاد والأنظمة والقوانين السارية حتى لا تنقلب إلى فن خيانة الممكن وهذا للإسف مايحدث في بلاد اليمن السعيد. ( 1)________________________________________ تأجيل الانتخابات إنتهاك للشرعية الدستورية الكاتب:د . نسر عبد الحق أن بعض الزعامات الحزبية في اليمن ليس لديها الحد الأدنى من المهارات السياسية اللازمة لأي لاعب سياسي ، وهذا ينطبق على السلطة والمعارضة .. كما أن تلك الزعامات تخوض صراعها ومعاركها السياسية وكأنها غير محكومة بالشرعية الدستورية والقانونية.. وإلا فليقل لي عاقل في السلطة أو المعارضة اليمنية ، لماذا يتم العبث بنصوص الدستور جهارا نهارا دون إعتراض من أحد من نواب الشعب ؟ فبعد التمديد غير الدستوري للمجلس القائم لمدة عامين ، ها نحن نسمع عن إتفاق بين السلطة والمعارضة لتأجيل الانتخابات لمدة عامين آخرين !؟ أي أن المجلس الحالي سيستمر لمدة ثمان سنوات خلافا لنص الدستور !! كما أن تأجيل الانتخابات التشريعية بصريح نص المادة ( 65 ) من الدستور لايكون إلا في أحوال القوة القاهرة ، وهذه غير متوافرة مطلقا مهما توسعنا في تفسير مفهوم القوة القاهرة ، فبأي سند دستوري توافق السلطة والمعارضة على تأجيل الانتخابات ؟؟ وهل تخضع السلطة والمعارضة للدستور والقانون ؟ أم أن إتفاقاتهما أعلى مرتبة من الدستور ؟؟ .. هذا هو نص المادة 65 من دستور الجمهورية اليمنية \" مدة مجلس النواب اربع سنوات شمسية تبدا من تاريخ اول اجتماع له، ويدعو رئيس الجمهورية الناخبين الى انتخاب مجلس جديد قبل انتهاء مدة المجلس بستين يوما على الاقل، فاذا تعذر ذلك لظروف قاهرة ظل المجلس قائما ويباشر سلطاته الدستورية حتى تزول هذه الظروف ويتم انتخاب المجلس الجديد.\" ، بكلمة واحدة: إقراؤا الدستور جيدا واحترموا إرادة الشعب وشرعية النصوص الدستورية ، ليس هناك أية ظروف قاهرة تحول دون إجراء الانتخابات في موعدها .. وبذلك فإن أي إتفاق بين السلطة والمعارضة على تأجيل الانتخابات ولو ليوم واحد هو إتفاق باطل ويعتبر إنتهاكا للدستور شبكة شبوة برس المحرر : شبكة شبوة برس - خاص |
![]() |
![]() |
#4 |
مشرف سقيفة الأخبار السياسيه
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]()
|
![]()
عدن نيوز - خاص - 26-2-2009:
تعقد دورة اللجنه المركزيه للاشتراكي يوم الاربعاء 4 مارس القادم في عدن (لاول مره منذ 15 عام تعقد في عدن)،وقد علم "عدن نيوز" ان هناك دعوات في صفوف اعضاء اللجنه المركزيه للمؤمنين بالقضيه الجنوبيه ان يصفوا صفوفهم ويوحدوها لاستصدار قرارات واضحه لصالح القضيه وضد مبدأ الانتخابات تحت الاحتلال...وقد بدأت تتضح امور بأن قيادة الاشتراكي المعاديه للقضيه والدائره في فلك السلطه تسعى سعيا حثيثا لاحداث "مفاجاءات"و "ارباكات" في الدورة لافشال اي توجه لالزام الاشتراكي بالقضيه الجنوبيه او التراجع عن الاتفاقات مع الحاكم وذلك عبر قيادة الدوره نحو التشتت والتبهيت..واكد مصدر في الاشتراكي ان الامر بيد الجنوبيين وانها قد تكون الفرصه الاخيره نحو استعادة الجنوب لحقوقه في اللجنه المركزيه ---------------------------------------------------------------------------------------------- عدن نيوز - خاص - 25-2-2009: شكرا لشعب الجنوب العظيم ... شكرا لكل الشرفاء والابطال في الحراك الجنوبي ...لقد افشلتم الانتخابات بامتياز وهذه مناسبه عظيمه تستحق الاحتفاء بها...اعظم الانتصارات هو النصر الذي يرفع فيه عدوك الرايه البيضاء قبل النزول الى ساحة المعركه وهذا مافعله اعداء الجنوب في (السلطه ومعارضتها الاليفه) لقد انسحبوا من معركة الانتخابات بعد ان تأكدوا جميعا انهم سيخسرون المعركه في الجنوب وانهم سيهزمون شر هزيمه...جميعهم ابتلعوا كل تلك التصريحات الناريه والكلام الفارغ الذي لاكوه طويلا ولم يجدوا بدا من الانسحاب من المعركه التي اصبح النصر فيها للقضيه الجنوبيه واضح كل الوضوح...فهنيئا لك ياشعب الجنوب الحر ----------------------------------------------------------------------------------------------- عدن نيوز - خاص - 26-2-2009 تأجيل الانتخابات اليمنية..صفقة مبرمة بين السلطة والمعارضة.. لتضييق الخناق على الحراك الجنوبي ![]() العميد الركن/الخضر الحسني
ها هي المؤامرة تكتمل حلقاتها ، بإبرام عقد إتفاق ، بين السلطة.. من جهة .. والمعارضة ، ممثلة بأحزاب اللقاء المشترك .. من جهة ثانية!..يتمُّ بموجبه ، تأجيل الانتخابات البرلمانية اليمنية ، المقرر اقامتها ، في اواخر شهر ابريل القادم..الى عام 2011م؟ تلك الاحزاب التي ظلت متمسكة برفض الانتخابات ، من اساسها ، بحجة عدم قبولها باللجنة العليا ، المشكلة لهذا الغرض..تنصاع وتقبل الشروط دون تردد وتعلن موافقتها لتاجيل الانتخابات بعد عدد غير قليل من اللقاءات المكولسة التي جمعت طرفي الاتفاق المعارض والسلطة..جرى خلالها تمرير الصفقة وافساح المجال امام الحزب الحاكم بزعامة الرئيس اليمني علي عبدالله صالح ليستريح فوق كرسي الرئاسة لعامين قادمين ، مرحلا بذلك ، القضية الجنوبية وحراكها الواعي(الملتهب) منذ نحو عامين.. الى فترة يستطيع خلالها -حسب إعتقاده- إحتواء معارضة الجنوب للوحدة القائمة ، منذ عام 94م ..عام الحرب اليمنية الشمالية ، على الجنوب والتي حوَّلت الجنوب ، الى غنيمة وفيد ، بأيدي عابثين شماليين وبتواطوء ، من اقرانهم في الجنوب؟ تلك هي (بعض) أماني الحزب الحاكم اليمني..التي يتطلع عبرها ، الى وأد كل فعل معارض ، قادم من جهة الجنوب.. بما في ذلك ، إسكات كل الاصوات المنادية ، بوضع حد لممارسات (الشماليين) غير الحصيفة.. ولا المسؤولة ، في الجنوب !!..والتي تأتي إمتدادا-غير طبيعي- لتلك الحرب الاستيطانية اللعينة عام 94م ، تحت مُسمى -حسب رأيهم- حرب الدفاع ، عن الوحدة اليمنية وتعميدها بالدم؟؟ إن الجنوبيين اقسموا ان يواصلوا مسيرة النضال السلمي الواعي ..حتى تحقيق الحلم الذي يراودهم جميعا وهو بناء الدولة الجنوبية المستقلة بعيدا عن تدخل اليمن الشمالي في شؤونها الداخلية ..ويسعى الجنوبيون من اجل تحقيق ذلك اعتمادا على اساس قوي ومتين ..وهو المتمثل بالممارسات (اللاوحدوية).. والخارجة عن الانظمة والقوانين والتي عادة ما يكون مصدرها ، متنفذون شماليون.. وبتعاون مع أصحاب المصالح ، في الجنوب والذين إرتبط وجودهم ، بما كانوا يسمون بقوات الشرعية.. الغازية أرض الجنوب ، عام 94م والان.. وبعد أن إتضح (سيناريو) الحاكم ، مع معارضته الشمالية (وهما وجهان لعملة واحدة).. تحت مسمى اللقاء المشترك..بات على الجنوبيين ، ان يدركوا ويعوا ، ان نضالهم ، قد اسفر عن تحالف ( شمالي شمالي) تحت قالب معارضة وسلطة شمالية!..الغرض منه ، الاجهاز على حراكهم السلمي الواعي وايقاف زحفه.. ولو لعامين قادمين، ريثما يتحقق لهم ، إلتهام ، ما تبقى ، من خيرات الجنوب النفطية والمعدنية ، المخزونة ، تحت أرضه البكر لا أعتقد ، أن الجنوبيين ، يجهلون هذا..أو أنهم مُغيّبون ، عن مُمارسات (إستحواذية) ، طالت الارض الجنوبية ، منذ عام94 حتى اللحظة. إنَّ من يحاولون اليوم ، كسب مزيد ، من الوقت ، لتأجيل الصراع (الجنوبي الشمالي) من خلال تأجيل الانتخابات البرلمانية اليمنية .. بما في ذلك ، عدم منح الجنوبيين ، القدرة ، على ترتيب أوراقهم ، تفويتا للمؤامرة القادمة ، من جهة الشمال!..لا شك ، خائبون ، بعد أن إتضحت ، كل خيوط وخطوط المؤامرة الشمالية (المطبوخة) خلف الكواليس بصنعاء؟ وللحديث بقية بإذن الله تعالى كاتب وصحفي يمني جنوبي القائم بأعمال رئيس تيار المستقلين الجنوبيين صنعاء في 25/2/2009م |
![]() |
![]() |
#5 |
مشرف سقيفة الأخبار السياسيه
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]()
|
![]()
علي السعدي : مختلف تكوينات الحراك السلمي تلتقي لتدارس قضايا وحدة الصف والشيخ المرقشي: تمديد فترة البرلمان اغتيال للقضية الجنوبية
الاثنين - 02/03/2009 - 09:32:38 صباحاً علي السعدي : مختلف تكوينات الحراك السلمي تلتقي لتدارس قضايا وحدة الصف والشيخ المرقشي: تمديد فترة البرلمان اغتيال للقضية الجنوبية شبكة شبوة برس – متابعات- صرح أمس العميد علي محمد السعدي، أحد قيادات الحراك السلمي الجنوبي بأن مختلف تكوينات الحراك السلمي الجنوبي عقدت أمس لقاء كرسته لتدارس المستجدات الأخيرة على الساحة السياسية. وقال العميد السعدي إن اللقاء «جرى بجهود الخيرين من أبناء الجنوب الأحرار وعلى رأسهم د.محمد حيدرة مسدوس، والأستاذ محمد سالم عكوش وعدد من أبناء الجنوب الحريصين على وحدة الصف الجنوبي»، مشيرا إلى أن المشاركين في اللقاء أصدروا بيانا سياسيا موجزا أوضح «أن تلك المستجدات كشفت عن تلاقي السلطة وأحزاب المعارضة التابعة لها في المواقف الهادفة إلى الالتفاف على القضية الجنوبية ووأدها». وأضاف السعدي، قائلا: «إن كافة ممثلي تكوينات الحراك السلمي الجنوبي قد أكدوا في اللقاء أن تكوينات الحراك السلمي أضحت قادرة على الوقوف ضد تلك المخططات وإفشالها بفضل وحدة الصف الجنوبي وصموده والدفع بالنضال السلمي نحو بلوغ الأهداف السامية لشعبنا التواق للحرية واستعادة عزته وكرامته». من جهته اعتبر الشيخ سالم ناصر عبادي المرقشي موافقة مجلس النواب على تمديد ولايته عامين وتأجيل الانتخابات النيابية «اغتيالا للقضية الجنوبية والديمقراطية في اليمن». وقال الشيخ المرقشي في تصريح لـ «الأيام»: «باسمي شخصيا وأبناء المراقشة نستنكر هذا الإجراء الذي اتخذه المجلس ونشجبه لأنه يكشف زيف ادعاء الحزب الحاكم بالنهج الديمقراطي». شبكة شبوة برس |
![]() |
![]() |
#6 |
مشرف سقيفة الأخبار السياسيه
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]()
|
![]()
انبطاح أمام ارخص غمزة – المحرر السياسي
الاثنين - 02/03/2009 - 04:54:20 مساء انبطاح أمام ارخص غمزة – المحرر السياسي ![]() شبكة شبوة برس - انبطح البرلمانيون وذبح البرلمان بتهافت رخيص تتبرأ منه دفاتر التاريخ. كان ذلك صباح الخميس 26 فبراير حين ضربت "الكتل البرلمانية" للاحزاب الممثلة في البرلمان عرض الحائط بارادة الناخبين وادارات الظهر للازمات المتفجرة, والحرائق المستعرة في ارجاء واسعة من البلاد. لقد انبطحوا امام ارخص غمزة, وهي غمزة التمديد التي جعلتهم يتدافعون لرفع الايدي وهم في الطريق الى تحت قبة البرلمان, وقد كانت الصورة ناطقة بما يشير الى انهم قضوا الليلة السابقة لموعد الجلسة وايديهم مرفوعة, ومن غير المستبعد ان يستمر حالهم كما هو عليه لعامين قادمين وربما لما تبقى من اعمارهم. وهم لم يتحرجوا من التمديد لانفسهم ومن التطويح بقانون البرلمان ولوائحه الاجرائية وبارادة الناخبين وبالديمقراطية والضمير والاخلاق والتاريخ. ولم يتجرأوا على تمديد فترة اقامتهم تحت قبة البرلمان المتصدعة لعامين آخرين فحسب, وبراتب مدى الحياة –نصف مليون- بل اقترفوا سابقة غير مسنودة بحيثيات تفيد ان البلاد في خطر يستدعي تأجيل الانتخابات, وان رئيس مجلس الدفاع الوطني الاعلى هو الذي ناشدهم ولفتهم الى ان الاخطار الداهمة تقتضي التأجيل والتمديد, ولكأنما المحنة تكمن في التأجيل والتمديد ولا تستدعي اكثر من معالجة "فنية" محضة. ولم يتحسبوا لتبعات التفاف الحبل حول اعناقهم لان الامتيازات التافهة اعمتهم عن رؤية جبال الازمات المركبة والمرشحة للانفجار والاشتعال بفعل هكذا تمديد يفتح ابواب الكارثة على مصراعيها ويضع مصير البلاد على كف عفريت. وكأن اولئك الذين لم يتمكنوا من احتواء الازمات المتفجرة خلال العامين المنصرمين كانوا بحاجة الى عامين اضافيين والى ثمان سنوات بدلاً من الست والى مضاعفة مستوى تماثلهم أي دكتاتور في خريفه وادمانهم للكرسي ولذائذة واغواءاته المدمرة للبرلمان بالدرجة الاولى. ولما كان التمديد سيجر الى تمديد في اطار عناوين تتحدث عن "تطوير النظام السياسي" وامكانية القائمة النسبية وتصحيح قانون الانتخابات واعادة تشكيل اللجنة العليا للانتخابات وما يفيد ان بعض الاخطاء الفنية والاملائية والمطبعية علقت بالعناوين السرابية الآنفة واستوجبت التأجيل والتصويب من قبل فرقاء كانوا هم الازمة, ولازالوا يتوهمون انهم يشكلون وسائل الخلاص منها مع ان كل الشواهد تقطع بعطالتهم وعجزهم وتؤكد على ان سبيل النفاذ من الانسداد المهلك لن يتأتى بغير توسيع دائرة الحوار والتفتيش عن خيارات بديلة من خارج النفق المهلك لاشباح الكواليس المعتمة, والغرف المغلقة في "المشترك" و"المؤتمر" على حد سواء. ويبقى ان تلك القوى المسؤولة عن اتفاق الخميس الاقصائي تتحمل كامل المسؤولية عن انهيار الاوضاع وانفراط عناصر السيطرة والتحكم السياسي لمصلحة مشعلو الحرائق ومهندسي المتاريس والخنادق. ويبقى ان الايادي المرفوعة ستظل معلقة في الفضاء ومقطوعة عن اصحابها الذين "باعوا القلعة" ولم يكسبوا انفسهم. شبكة شبوة برس * انبطاح أمام ارخص غمزة – المحرر السياسي لصحيفة التجمع المحرر : شبكة شبوة برس - التجمع |
![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
|
|
![]() |
||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
البيان الختامي أكد الالتفاف خلف مجلس الثورة حتى الاستقلال رافضا فكرة الحزب الواحد وال | حد من الوادي | سقيفة الأخبار السياسيه | 3 | 10-17-2009 12:43 AM |
بن فريد : رفضت كل الإغراءات لترك الحراك وبوحدتنا فقط سنستعيد الجنوب | حد من الوادي | سقيفة الأخبار السياسيه | 4 | 07-26-2009 12:18 PM |
بن فريد : رفضت كل الإغراءات لترك الحراك وبوحدتنا فقط سنستعيد الجنوب | حد من الوادي | سقيفة الأخبار السياسيه | 0 | 05-19-2009 12:46 AM |
مشاورات يمنية لنقل العاصمة إلى عدن تهدف إلى إخماد حراك الجنوب وترسيخ الوحدة | حد من الوادي | سقيفة الأخبار السياسيه | 1 | 04-21-2009 12:59 AM |
|