بانمر شجّع الأهلي ونا إتحادي * لكن الود مثل الدم في كل شريان(تعقيب للشاعر حامد البار)

[حسن البار]

نص تعقيب أخي الشاعر / حامد البار ( كما وصلني حرفيا ) . ومن أراد التعقيب فسيطلع الشاعر عليه من خلال متابعته في ( حضرموت ) ...

بسم الله الرحمن الرحيم

من الشاعر حامد عبدالقادر البار الى كل المشرفين والمشاركين والحلاّن في سقيفة الشبامي ...

أولاً :
أهدي لكم من الربوع الحضرمية ، احلى وأجزل تحيه .

ثانيا :
أحب أن يعلم الجميع أنني آخر من يعلم بما حصل وما كتب في هذه الصفحات حول القصائد التي بيني وبين أخي وصديقي العزيز الشاعر حسن أحمد بانمر العكبري .

ثالثا :
أريد أن أوضح للجميع أن الذي بيني وبين بانمر من ود وإحترام أكثر بكثير مما تتصورون ، ولو سمع بعض الاخوان الشريط الذي سجله الأخ بانمر بصوته لما كتبوا ما كتبوه ، لأنه قبل ان يلقي قصيدته قدّم الاعتذار لجميع السادة وقال إن الأمر مجرد إثارة لحامد البار فقط .

رابعا :
لو أخطاء حسن بانمر فعلى الكريم الصفح وعلى الحكيم النصح ومن طبع آل بيت النبي أن يصدّوا السيئة بالحسنة وهذا ما يأمر به الدين . أما ما يقولونه بعض الاخوان ان حامد البار بداء بالجرح وجرح حسن بانمر بذكر أعمامه آل بقشان فأنا أعتبر هذا قلة إدراك وعدم فهم ، فانا قلت :

عاحسن بانمر بالصوت طرّب ونادي = باتحصّله في جده مع عيال بقشان

وهذا هو عنوانه ومكان إقامته وعمله .

وأما كونه يعمل عند آل بقشان فلايعني أنه مملوك لهم والا فسيصير كل العاملين والمقيمين مماليك وعبيد .
أخيرا تقبّلوا مني أجزل السلام واصدق المحبة للجميع .
وأعذروني على تأخير هذا التوضيح . والعتاب منّي لأخي وشقيقي وحبيبي حسن البار ولأخي وصديقي الشاعر جمال العطاس لعدم إخباري بالامر مباشرة .

هذه الأبيات كتبتها بسرعة عسى أن تفي بالقصد

من قمم حضرموت الخير بركب جوادي = بادخل سعفكم – لكن على جود وإحسان
والفتن لو ذريناها – نهار الحصادي = بايبان الندم ولعاد بتفيد ( لوكان )
إن غلط صاحبك واجهه بالانتقادي = والتعصب يخلي الكير بالنار رشّان
ذا كلامي لكم – وإن حد وقف في قصادي = بايحصل جبل شامخ وعسكر ورميان
لطّفوا الأمر – والتاريخ واضح وبادي = والذهب والجواهر من نصيب الرميزان
بانمر شجّع الأهلي ونا إتحادي = لكن الودْ مثل الدم في كل شريان
والزلل يُغتفر والمشكله في التمادي = عوذوا وارجعوا من قبل درجات لكفان
والذي قد حصل في عاد ذات العمادي = موعظة قال بوعلوي تخص كل إنسان
خلّوا اللون أبيض ما بغينا السوادي = والملاعق تحن في كل كاسه وفنجان
وأختموا القول بالهادي وشدّوا الأيادي = وأحسنوا الظن لا تكسرون عود القمندان

[عبدالله الجعيدي]

شكرا لك اخي الكريم حامد البار على القصيدة والايضاح وماحصل كان سحابة صيف و مرت . وانتهى كل ماكان يحسب بانه خلاف علما بانه اختلاف في وجهات النظر والفهم . كذلك اشكر من هو حلقة الوصل فيمابيننا وبينك اخيك الحبيب حسن البار . تقبلوا جميعا تحياتي .

[حسن البار]

جلسة قيلولة هذا اليوم ( في المكلا ) جمعت بين ( البار وبانمر ) وتشرفت بالحديث الهاتفي مع طودا الشعر الحضرمي . فروح المحبة والألفة تجمعهما . ولاتخلو احاديثهما من دعابة ونكتة وخفة دم .

أخبروني ان آخر اصدارات الأخ بانمر التسجيلية ( بصوته ) جمع فيها كثير من مساجلاته مع الأخ حامد . وستصل قريبا ان شاء الله . وهي بالطبع من نصيب سقيفة عقيل آسف ( الشبامي ) "العزيز والقريب الى قلوبنا"

[باشراحيل]

البار وبانمر من شعرائنا الذين يتدفقون كالسيول .. ابداعاتهم
الشعرية انهار جارية صافية من الغناء الأصيل ..
يمتعون الجماهير بأشعارهم المعبرة والتي تصيب الهدف ولاتخطيه ..
التوضيح من الشاعر الكبير حامد البار كان مهما جدا ليعرف كل صاحب
رأي اومشاركة في قضية المساجلة الشعرية بين البار وبانمرموقع رأيه
الشخصي من الحقيقة كما يبديها اصحاب الشأن ..
اسرني وبالتأكيد اسر كل اخواني في السقيفة هذا التوضيح النثري والشعري
وهو ينم عن حب واخلاص ووفاء لرفيق الأبداع ويصحح آراء من اساء الفهم
عن غير قصد ...
وسيظل اخينا وشاعرنا الكبير البار الذي اجتمعت له الشاعرية الحقة والسلوك
والأستقامة في الحياة وفي الفن .. سيظل منارة هادية ترتفع اليها الأبصار.. ومازميله
بانمر الا كذلك كما نعرفه شاعرية وسيرة ..
ولكم تحياتي .

[الشبامي]

من قمم حضرموت الخير بركب جوادي = بادخل سعفكم – لكن على جود وإحسان
والفتن لو ذريناها – نهار الحصادي = بايبان الندم ولعاد بتفيد ( لوكان )
إن غلط صاحبك واجهه بالانتقادي = والتعصب يخلي الكير بالنار رشّان

نعم يابوعلوي صدقت فالتعصب ممقوت في كل حين

بانمر شجّع الأهلي ونا إتحادي = لكن الودْ مثل الدم في كل شريان
والزلل يُغتفر والمشكله في التمادي = عوذوا وارجعوا من قبل درجات لكفان
والذي قد حصل في عاد ذات العمادي = موعظة قال بوعلوي تخص كل إنسان
خلّوا اللون أبيض ما بغينا السوادي = والملاعق تحن في كل كاسه وفنجان
وأختموا القول بالهادي وشدّوا الأيادي = وأحسنوا الظن لا تكسرون عود القمندان

شجّع من تريد ياحبيب فسيظل الجميع اخوه وان شاء الله تكون الواننا بيضاء وقلوبنا ايضا!!
في السقيفه ولو اختلفنا في الآراء سيظل الود مثل الدم في كل شريان!!!
احسنت احسنت يابن هاشم والأصيل دائما اصيل!!
وهذه همسه في اذن اخي حسن ،،، الشكر في حقك قليل وبأنتظار التسجيل الموعود في سقيفة الكل !!
ونأمل وصول هذه المشاركات لشاعرينا الكبيرين حامد البار وبانمر وبأنتظار ايضا جديدهم الذي سيكون ممتع حقا ولن نكون طماعين بسماعه صوتيا فالقناعه كنز لايفنى ياحبايب!!

[جمال العطاس]

تحية للشاعرين الأخوين حامد البار وحسن بانمر !!
وهنيئاً لهما هذا الحب والود . الذي يجعلنا نترقّب إنهمار إبداعاتهم .

[المودع]

شكر للاخوهالشعار على هذا الابداع المميزولاكن ياليت نعرف ما المقصود من شعر بانمر في قوله.بانمر شجع الاهلي وانا اتحادي..المــــــــــــــــــــودع

[المودع]

شكرللاخوه الشعار على الابداع الممتاز الذي حاز الاعجاب بين شعراء وزوار في هذه السقيفه.فكلاهما يتمع بدرجه عاليه في الشعر.بس اعذرني فهما ياليت الشاعر يروي لنا ما المقصود في البيت الاول................المـــــــــــــــــــودع

[حسن البار]

ردا على استفسار أخي : المودع

هذا الرد مرتبط بمساجلة تم طرحها للنقاش بين الشاعر حامد البار والشاعر حسن بانمر ... ولتكتمل لكم الصورة كامله حبذا لو تصفحتو الموضوع وردوده ... تحت عنوان "بيننا ياحسن يابانمر ثار بادي * انت انت السبب ثورت عاكر ودخّان " .

المقصود من البيت : ان عشاق الرياضة في البيت الواحد وان اختلفت الاندية التي يشجعونها فالود والمحبة بينهما قائمة .

البار وبانمر وما حصل بينهما مما ستراه في قصائدهم فاجواء المحبة والألفة لم تتعكر ولم يطراء لها طارئ ... ولاداعي للاطالة ، فالموضوع أخذ حقه ...

لوقفات الإخوان : وقفات قادمة ان شاء الله وأخص منهم أخي وأستاذي / رياض باشراحيل ( تشرفت بمقابلته مرة واحدة ) ولكنها شدّتي اليه كثيرا ، وكأنني عرفته من سنين طوال .
تأكدت من حجم الموروث الفكري والتراثي والفني والأدبي الذي أمتاز بحمله هذا الكاتب عن غيره في الساحة ...

[شيخ القبايل.]

شعر لطيف جميل يتدفق كالسيل كما قال الاديب الاريب باشراحيل


ونتمنى على المشرف ان ينبه القراء الى هذه الملاحق في اصل الموضوع

وتحية من محب الى الشعراء جميعا .. من عرفناهم ومن لم نعرفهم بعد

وباقي الصفحة نتركه ابيض كما صهوة الجواد العربي الاصيل
















































.