![]() |
#1 |
مشرف سقيفة الأخبار السياسيه
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]()
|
![]() اليمن وكيد المارقين المكلا اليوم / كتب: أحمد الجار الله 2009/5/1 طالعت كغيري من الشغوفين بمتابعة أخبار اليمن تلك الأحداث المؤسفة التي شهدتها بعض مناطق هذا البلد العربي الشقيق من تظاهرات وأعمال تخريب طالت مؤسسات تجارية في محافظتي حضرموت وأبين, وما أسفرت عنه من ضحايا بين قتلى وجرحى معظمهم من العسكريين والمدنيين, وقد تألمت كثيرا جراء ما يحدث في هذه الجمهورية العريقة التي تحظى باهتمام وتقدير كبيرين لمواقفها الجريئة المشرفة إزاء مختلف القضايا العربية والإقليمية والدولية مرد الألم والحسرة اللذين ينتابان محبي اليمن ممن شاهدوا أو سمعوا عن هذه الإعمال التخريبية يكمن في إيمانهم بأن هذا البلد العظيم مكانة ومساحة لا يستحق أن يفعل به وفيه مثل هكذا محاولات للعبث بأمنه أو الخروج على قانونه ونظامه, فهو بلد مهيأ تماما للحاق بركب التقدم والرخاء على مختلف الصعد والمجالات في ظل إمكاناته الجمة التي يحتاج استثمارها وتوظيفها على النحو المأمول فقط إلى توفير ظروف اجتماعية أفضل وإدارة اقتصادية أنشط يقال في علم الحياة أن الأزمات تخلق الفرص, وأعني هنا الأزمات الاقتصادية التي تبرز حال وقوعها ما إذا كان هناك مَنْ يحسن أو يصيب في اقتناص تلك الفرص من عدمه, بينما الأزمات السياسية يختلط معها حبل الفرص بنابل الضياع, كونها تبذر بذور خراب وتمزيق وشتات الدول جمهورية اليمن لا يعيبها الفقر, ولكن الجوع كما يقول العامة - كافر أو صاحب الحاجة أعمى حتى تنقضي حاجته, وكل هذه التوصيفات والأقاويل قد يُسمح لمتبنيها أو مؤيديها السير نحو تحقيق أهدافهم انطلاقا منها, غير انه من غير المقبول ولا الجائز إن يترتب على هذه المفاهيم الفضفاضة شق وحدة البلد وتشرذمه, وهذا هو حال الحركة الانفصالية في الجنوب اليمني التي يتزعمها صاحب حاجة أعمى طلب المستحيل ولم يطلب المستطاع, وحاول قتل الجانب الايجابي في الثورة اليمنية الذي تجلى في وحدة الجنوب والشمال بعد سنوات من عبث ولعب وكوارث وتلون سياسي أرهق هذا البلد وشعبه نعم يشكو جنوب اليمن من بعض الإهمال, ولكنه إهمال له ما يبرره من ضيق ذات اليد, عوضا عن الوضع الاجتماعي لقاطني هذه المناطق الجنوبية التي شربت هي الأخرى من معين التلون السياسي وعدم الاستقرار والعبث في السيادة ممن حكموها, فيما كانت أموالها تُهرّب وطبقتها الحاكمة هذه تعيش ترفا سياسيا واجتماعيا, فضلا عن أن البلاد كانت حينذاك مغلقة, ولم يكن يُسمح لأهلها على سبيل المثال أن يتناولوا القهوة مع أجنبي حتى ولو كان هذا الأخير عربيا قريبا أو صديقا أو نسيباً جنوب اليمن مثل شماله مر بأزمات سياسية ناجمة عن مواقف أناس سكارى وما هم بسكارى, ولكن هكذا كان الحال, والعالم ببواطن الأمور هو مقدر هذه الأحوال فالطرفان يشتركان في تجرع كأس الألم, ولهما الحق في أن يشكوا, وعليهما إن يعيا مسببات وأسباب شكواهما حتى لا تتسبب مطالبة كليهما أو أيهما بحقه في خراب بلدهما فالحفاظ على وحدة اليمن أمر يتوخاه العالم العربي بأسره لا الدولة اليمنية وحدها, ومن ثم فإن كل ما هو مطلوب الآن ممن يحاولون زعزعة هذه الوحدة بداعي ضيق الحال التوقف عن هذا الهراء, والعمل على مد يد العون للقائمين على صون استقرار الدولة من اجل خلق نوع من الانفتاح الاستثماري عبر سن قوانين اقتصادية مريحة للمستثمر المحلي والأجنبي على حد سواء, ليتسنى عندئذ تعزيز ثقة العالم بالمجتمع اليمني من جهة ووأد أي حديث عن شظف العيش وضيق الحاجة من جهة أخرى, لا سيما أن جميع المطلعين على الشأن اليمني يعرفون جيدا انه عندما يريد القيمون على أدارة هذه الدولة إن يفعلوا شيئا يضع بلادهم على الخارطة السياحية آو التجارية أو العمرانية تصطدم خططهم عادة بالأوضاع الاجتماعية التي تأبى الانفتاح وتصر على التقوقع والتخندق من قبيل حمل الخناجر وسط الأجساد لا حمل ورود الحداثة والتطور محصلة القول إن العيب ليس في إمكانات وفرص اليمن بل العيب كل العيب في الوضع الاجتماعي الذي يعيش طقوس الانغلاق ويرفض إن يفتح عيونه للخارج بتقنياته ومعارفه الواسعة خصوصا في مجالات الاستثمار والتنقيب عن النفط الذي كان سببا رئيسيا في ثراء دول عدة فمتى ما تغيرت هذه الأوضاع الاجتماعية في اليمن سيكون هذا البلد على موعد مع نهضة عمرانية كبيرة في صنعاء وعدن وغيرهما من المناطق الأخرى فالمستثمر الأجنبي المتسلح بالمعارف والتكنولوجيا لا يزال يتوجس من التوجه صوب اليمن, مخافة حوادث الاختطاف وطلب الفدية التي يسمع بوقوعها في بعض مناطق هذا البلد أخيرا نؤكد من جديد إن وحدة اليمن ليست مرد آلامه كما يزعم البعض, بل هي سبب قوته وعزه, وعلاج هذه الآلام يتأتى بشيء من أفق واع ووقت أطول وصبر على ظهور مفعول الدواء, ولهذا نقول للرئيس علي عبدالله صالح: اصبر على كيد المارقين فإن صبرك قاتلهم, واعلم جيدا إن العرب جميعا يؤيدون مساعيك وخطاك في تثبيت وتأمين وحدة اليمن وشعبه والنأي به عن مخاطر الفرقة والتمزق التعليقات على الخبر 1 - مكلاوى جدة المقال ممتازجدا وكلام حلو والوحدة نحن فى الجنوب تربينا فيها منذ الصغر والقيادة الجنوبيه تدرسها فى المدارس وكل يوم فى الصباح نردد النشيد الوطنى ونقسم العبارة التاليه للنناظل من أجل الدفاع عن الثورة اليمنيه وتنفيد الخطه الخمسيه وتحقيق الوحدة اليمنيه وهذا العبارة نرددها من المهد حتى قيام الوحده اليمنيه ، لكن أين الوحده التى تتحدث عنها اليوم بعد الحرب الظالمه فى 94 تحول هذا الحلم الجميل الى سراب أصبح هناك منتصر فى الحرب بمعنى أصبح هناك أغتصاب للوحده الطاهره يعنى وحده قهريه ، وللعلم اليمن ليس فقبر زى ماأنت فاهم البمن من أغنى دول الخليج ، فى الشمال يوجد أرض زراعيه خصبه وفى الجنوب يوجد ثروة سمكيه هائله وكذلك يوجد كثير من المخزون النفطى وكذلك الغاز وكذلك توجد القوى البشريه ولكن أين الانسان المسئول الذى يخاف الله فى وطنه وشعبه ، نحن نحترم الرئيس فى شخصه فقط ونتمنى عليه بأن يعيد الاعتبار والتصحيح لمسار الوحده اليمنيه ويعالج أثار الحرب الظالمه على الجنوب عام 94 بحب وقلب مفتوح مع القياده الجنوبيه التى وقعت معه الوحدة والتى أعلنت الانفصال ، وتكون هناك مصالحه حقيقيه على أساس الشراكه الحقيققيه فى الوطن لبنعم جميع أبنا الوطن بخير الوحده ، لانه الى الان لم تكتمل الوحده اليمنيه بالشكل المطلوب ولاتحققت أهدافها ، أهداف الوحده كبيره وكبيرة جدا ، أذا تحققت الوحده بالشكل المطلوب سوف يعيش جميع أبناء الوطن فى خير وسعاده وهنا ء ، تقوم الوحده على أساس المساواه والعدل وحفظ حقوق الاخرين . -------------------------------------------------------------------------------- 2 - الدوعني كلام في محلة لكن لماذا نرد اللوم كلة على الجانب الاجتماعي ونقول إنه ماشي في اليد حيلة .لا والف لا .البلاد غنية بثرواتها ولكن ماحصلت حكومة وإدارة تستغل هذه الثروات في صالح المجتمع . ولنكنها استغلت هذه الثروات لصالح جيوبهم الخاصة. -------------------------------------------------------------------------------- 3 - حضرمي جداوي احسب ان الاستاذ احمد الجار الله اصبح بوق للسلطة، ومبرر للظلم والفساد الواقع على الشعب في اليمن. مقال انشائي اكثر منه تحليل لصحافي محلل للاوضاع في اليمن. ان اي خلل يحدث في اليمن سوف تتاثر به بقية دول الجزيرة العربية. لان اليمن هي العمق الاستراتيحي للجزيرة العربية ولنادي النخبة. كانت ظروف اليونان واسبانيا مع اقتصاديات الدول الاوربية الغربية شبية بوضع اليمن اليوم. ولكن اخذ الاوربيون بيد اليونان وتم تأهيلية لتدخل نادي الاغنياء في منظومة دول السوق المشتركة والتي تحولت الى الاتحاد الاوروبي. الوضع فيما يعرف باليمن الجنوبي سابقاً سيئ جداً استاذي العزيز. ولو انك قمت بزيارة لشاهدت ارض واسعة وثروة استحوذ عليها في الشمال وفقر مدقع وبطالة في الجنوب. كل المشاريع القائمة هي بجهود فردية من ابناء اليمن المغتربين أذاً السؤال اين الثروة؟؟؟ هي في جيوب الحكام والبطانة و الشعب ياكل شحت ولا يستدين؟؟ ياليت الاستاذ الجار الله يعرف معنى ان غير يأخذ ثروتي واناانظر اليه . على دول الخيليج يقع اللوم الاكبر لأنها تجاهلت اليمن. -------------------------------------------------------------------------------- 4 - راقي...بأخلاقي يقول المثل ليس من سمع كمن عاين، واسأل مجرب ولا تسأل خبير،فنحن الحضارم(الجنوب)لا نشتكي من الفقر أو من ضيق العيش،ولا نطالب بالانفصال المحض والرجوع الى الاشتراكية الظالمة، ولكن نحن نطالب بحقوقنا المهضومة وثرواتنا المنهوبة،ورفض العنصرية(الشمالية)الملموسة، وايقاف الظلم أو كما يقول المثل الشعبي( لاخيره ولا كفايت شره) وكل ذلك بأسم الوحدة ،وان استمر الوضع كما هو عليه فهم بذلك(الشمالية) يصنعون قنبلة جنوبية لاأحد يعلم متى تنفجر هذه القنبلة،واتمنى ان تعالج القضية قبل فوات الآن وفي الختام أقول ان كانت شمس العدالة ستشرق في سماء الوحدة ،فأهلا وسهلا بالوحدة المباركة،والا قد يكون الانفصال هو الحل، وأقول لكل من علم بما حدث في الجنوب قبل أن يتكلم أو يكتب مقالا أن يعرف ماهو الوضع في الجنوب لكي يكون كلامه ومقاله أقرب للصواب ،ومرة أخرى أقول ليس من سمع كمن عاين...... وشكرا -------------------------------------------------------------------------------- 5 - لك الشكر شكرا على مساندتك لناهبي حتى مساعدات الاشقاء العرب من اجل تجاوز كارثة السيول الاخيرة شكرا لك لان طرحك لن يزيد الامر الا احتقانا شكرا لك لانك وبطرحك اثرت حنقي ودفعت بكثير من السلبيين للتحرر من سلبيتهم ومساندة اخوانهم المستهدفين في الجنوب من السلطة ومن امثالك شكر لك مرة اخرى -------------------------------------------------------------------------------- 6 - د/رشاد محمد أخي العزيز كاتب المقال يبدو أنك لاتعرف واقع اليمن الحقيقي المعاش فالشعب في الجنوب مهمش ومظلوم من قبل الدولة وهو يثور للمطالبة بحقوقه المنهوبة منذ 94م ، وتقول أن اليمن مهيأ لللحاق بركب التقدم ، اليمن ياأخي من أكثر الدول فسادا وطردا للإستثمار ولاتغرك شعارات الحكومة اليمنية عن التنمية والإزدهار والتقدم وأنها دولة مؤسسات. أدوعك ياأخي لزيار ة اليمن والجنوب خاصة وسوف تغير نظرتك كليا. وترجع إلى بلدك وتكتب مقالا اخر يختلف 100% عن مقالك هذا . ولك التحية والتقدير وحبك للعروبة والوطن العربي. -------------------------------------------------------------------------------- 7 - الشحري (تمام يا فندم ) لا احد يؤيد قمع الشعوب الا الماجورين امثالك بمن يسمون انفسهم المثقفين بل هم البلداء الماجورين هل تعلم ان شعب اليمن يتعالج في المشتشفيات الحكوميه بلفلوس هل تعلم ان ثرواة الوطن وخصوصا الجنوب تنهب من قيل افراد هل تعلم ان الفرد في اليمن يعيش باقل من دولارين في اليوم هل تعلم ان حجم البطاله ارتفع ال 70% هل تعلم كل هدا وانت تطالب بمقاتلة شعب اليمن انت عايش ومتعود علي التطبيل والتزمير لاسيادك خليك بعيد عن اليمن واهل اليمن انت ليس جار الله بل انت جار الشيطان بدعواتك تلك -------------------------------------------------------------------------------- 8 - استخدام الخيال لا يصلحه الا في الروايات الحمدلله و الصلاة و السلام على نبي الهدى و بعد اولا انا لا ادري عن اي يمن يتكلم الكاتب الكريم هل هو عن يمننا هذا ام عن يمن اخر في خياله. يقول الكاتب "جمهورية اليمن لا يعيبها الفقر" بالله عليك من اخبرك ان يمن فقير. اذهب الى سنحان حتى تعرف معنى الفقر ثم ان في الجنوب ثروة لن تكفي الجنوب فقط بل و الشمال ايضا و لكن .....ينهبون كل شئ حتى لا يستفيد لا الشمال و لا الجنوب. و يوصون الناس بشد الحزام و هم يطلقنه على ملذاتهم يقتطعون ارض الجنوب كانهم من بقايا تركة ابائهم و امهتهم. ثم ان النفط الذي يتحدث عنه كانما البارحه تم اكتشاف لهم 18 سنة يشفطون اما شبعوا و حوداث الاختطاف بالله عليك ان تقع اليست في الشمال اي هي القوات المسلحة لماذا لا تضرب بيد من حديد ثم في قتال الحوثي لماذا كان يتم الزج بالجنود الجنوبيين و اين جنود الشمال. ثم اسأله بالله عليه لماذا يراد للجنوب ان يكون نسخة من الشمال في الفوضى و العربده لماذا؟؟؟؟؟؟ و ايضا لماذا معظم الباعه المتجواون في الجنوب معظهم من الجنود والاستخبارات ثم ايضا لماذا نعامل على اننا ابناء البطة السوداء و هم السادة. و ايضا لماذا يتم توظيف ابناء الشمال في الجنوب وما يلبثون ان ينتقلون بالخانات المالية الى الشمال و هناك الكثير من متفوقي الجنوب و غيرها. نحن نحب الوحدة و مازلنا وحدويون ولكن سياسة الظلم و الاقصاء غير مرغوبه. كان الاجدر بالكاتب الكريم يعيش الحدث قبل الكتابة عنه و استخدام الخيال لا يصلحه الا في الروايات |
![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
|
|
![]() |
||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
اليمن ، إلى أين ؟ - 4 - التأريخ والجغرافيا .. الإنسان والحضارة (3) حضرموت 2 | نجد الحسيني | سقيفة الحوار السياسي | 41 | 02-22-2010 10:22 PM |
سلام لكم من أهل مصر يا اهل اليمن | الدور القبلي | الســقيفه العـامه | 25 | 10-01-2009 12:39 PM |
حملة يمنية على الجنوب وقادتة / علي سالم البيض.. حقائق للتاريخ عن (ثقافة اليمن الجنوبي | حد من الوادي | سقيفة الأخبار السياسيه | 4 | 05-25-2009 02:13 PM |
تنفيذاً لأوامر رئاسية.. كشف بأسماء المواطنين الين منحت لهم الحكومة أراضي في عدن | هدير الرعد | سقيفة الحوار السياسي | 4 | 05-21-2009 03:17 PM |
|