|
![]() |
#1 |
شخصيات هامه
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]()
|
![]() البسمة ممنوع من هنــا قدمت الزّفرات ... إلى من في جيبه مستندات الهويّة العشر وبطاقات اللجوء وأروراق الهوايات بالأمس القريب كانت غبراء قفر ، لكنها حاضرة ... تحتضر اليوم: لا زالت غبراء قفر ... نتفة من تاريخ؟ .. بفعل من يا ترى صارت برّا للنزهة وممرّا لكيف ونشوة أهل العصر ؟ أيعجبك ما يدور ، وما يحدث من ذوي الوجاهات؟ |
![]() |
![]() |
#2 | ||
حال قيادي
![]() ![]() ![]() ![]() ![]()
|
![]()
ألَــمْ يقولوا في زمنٍ لن يعود : (( لو أن لشيء أن يبقى ....فلتكنِ الكرامة. )) .... |
||
![]() |
![]() |
#3 | ||||
شخصيات هامه
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]()
|
![]()
من يقول بالكرامة هو من يواجه عدو الكرامة !!!!!!!!!!!!!!! فكيف لما يكون هو في قفص الإتّهام؟ مستندات الهويّة وأوراق الهويات: هويّة إنسان اليوم في جيبه وليست في وجدانه ، ومن عنده جيبان أو ثلاثة ، يخرج المستندات الثلاثة كل في بقعة وكل بقعة تنسيه أخرى حتى يتوفّاه الله بوهم من كرامه يظنّ أنه بناها لنفسه. أوراق الهوايات: هي تلك التي يشتري بها الفسحة والترويح والمتعة واللذة ولو على حساب الرّشوة. نسأل من لها عنها وهي به رؤوفة ، ألم يفق بعد؟ كنا ـ يا أحبّتي:
عفاف نديم ثلاثة في جلسة: شاعر وحافظ للشعر وراوٍ لأحسن الحديث وأطرفه وكلاهما متزوّدان بزاد المعرفة إلا العبد لله كان حظّه القليل. الجزء الأول من السّمر كان في الشعر ذي الصّلة بالظّرف وأحوال الساعة ثم انتقل الحديث إلى آلام الظرف وغصّات السياسة والدهر. أحدهما تضرر شخصيا من حبّه وتفانيه للوطن خلال ثلاثون عاما وهو يبذل الوقت والجهد ، وكذلك الآخر ، وعندما سألتهما: إذن من استفاد؟ جاءت إجابتهما واحدة: ( الإنتهازيون ) سألتهما: وعلى حساب من استفادوا؟ وكانت إجابتهما واحدة: على حساب الوطن. قلت: إذن أين ذهب مجهودكما؟ أجاب أحدهما: ذهب للوطن قلت لهما: لو وزنتما ضرركما الشخصي مع الفوائد التي قدّمتماها للوطن لعدلت كفّة الفوائد عشرات المرات إن لم يكن مئات أو آلاف وكانت أثقل بكثير من الفوائد الشخصية ، ولو وزن ذوو الفوائد الرخيصة الضرر الذي لحق بالوطن بسببهم لعدل الكفّة ولكان الضرر أثقل بآلاف المرات من حصيلة انتهازيتهم ، وإنّي.أحسدكما لأنني لم أكن معكما شكرا لكما أحبّتي |
||||
![]() |
![]() |
#4 |
حال قيادي
![]() ![]() ![]() ![]() ![]()
|
![]()
من يفعل الخير لا يعدم جوازيه***لايذهب العرف بين الله والناس
بارك الله في الثلاثة وأكثر من أمثالهم .... الانتهازيون ! أولهم وأخطر هم هؤلاء : أمير النفط نحن يداك نحن أحدَّ أنيابك . ونحن القادة العطشى إلى فضلات أكوابك . ومسؤولون في (صنعا) وفرّاشون في بابك . هم أساس البلاء ...... وكفى ..... الى أهلنا في الوطن الغالي : الى أهل الحراك السلمي : ماحكّ جلدك مثل ظفرك &&& فتولّ أنت جميع أمرك واذا قصدت لحاجـــــــة &&& فأقصد لمعترف بقدرك !!! (الامام الشافعي) . الحقيقة مرّة وصعبة ........ مع خالص وأرق تحياتي ....... |
![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
|
|
|