المحضار مرآة عصره (( رياض باشراحيل ))مركز تحميل سقيفة الشباميحملة الشبامي لنصرة الحبيب صلى الله عليه وسلم
مكتبة الشباميسقيفة الشبامي في الفيس بوكقناة تلفزيون الشبامي

العودة   سقيفة الشبامي > سياسة وإقتصاد وقضايا المجتمع > سقيفة الأخبار السياسيه
سقيفة الأخبار السياسيه جميع الآراء والأفكار المطروحه والأخبار المنقوله هنا لاتُمثّل السقيفه ومالكيها وإدارييها بل تقع مسؤوليتها القانونيه والأخلاقيه على كاتبيها ومصادرها !!
التعليمـــات روابط مفيدة Community التقويم مشاركات اليوم البحث


خطر عجز الدولة - اليمن

سقيفة الأخبار السياسيه


إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 06-07-2009, 04:15 PM   #1
حد من الوادي
مشرف سقيفة الأخبار السياسيه

خطر عجز الدولة - اليمن


خطر عجز الدولة - اليمن

07/06/2009
عمرو حمزاوي*

لدينا في العالم العربي طائفتان من الدول، طائفة تضطلع بنجاح نسبي بوظائف الدولة الرئيسية المتمثلة في حماية الأمن وفرض حالة من الاستقرار تكفل التعايش السلمي بين المواطنين والتزام الحياد تجاه تنوعهم العرقي والديني والمذهبي والمناطقي، وطائفة أخرى تخفق بدرجات متفاوتة في القيام بهذه الوظائف وتتعرض بالتبعية لتحديات كبرى تطال شرعية وجودها وتماسك مؤسساتها. فعلى سبيل المثال تصنف دول كالمغرب وتونس ومصر والأردن والإمارات العربية، على ما يعتري أداءها من نواقص ترتبط في الأغلب الأعم إما بضعف المؤشرات التنموية أو بغياب الديموقراطية ومحدودية الحريات، في الطائفة الأولى. بينما تدلل الحالة الصومالية، وبها اختفت الدولة وتقطعت أوصالها وحلت محلها جماعات مسلحة تمارس العنف بلا توقف في الداخل وتصاعديا في المحيط الإقليمي على ما نراه من أفعال القراصنة الصوماليين في منطقة القرن الأفريقي، وكذلك الحالتان السودانية واليمنية، وفي كليهما بلغ الإخفاق في حماية الأمن والاستقرار في الآونة الأخيرة حدا مأسويا، على الخطورة القصوى لانهيار الدولة أو لعجزها عن الاضطلاع بوظائفها الرئيسية.

وواقع الأمر أن الخوف من سيناريو الدولة الفاشلة وتداعياته يهيمن اليوم بوضوح على المشهد المجتمعي والنقاش العام في اليمن. وللخوف هذا سياقات متعددة، بعضها يتعلق بمواجهات مسلحة وأعمال عنف متواترة والبعض الآخر بالتردي البين للمؤشرات الاقتصادية والاجتماعية لغالبية السكان وبانسداد الأفق السياسي. فمن جهة، رتبت
المواجهات المسلحة المتكررة منذ عام 2004 بين القوات الحكومية وحركة الحوثيين في محافظة صعدة الشمالية والنشاط الإرهابي المتنامي لتنظيم القاعدة، وكذلك الحراك المعارض في الجنوب والذي تحول جزئيا من تعبير عن مطالب اقتصادية واجتماعية لبعض الفئات المتضررة من الوحدة اليمنية - عسكريي اليمن الجنوبي السابق - إلى حالة انفصالية توظف العنف في مواجهتها مع الحكومة المركزية، رتبت مجتمعة تراجع قدرة الدولة اليمنية على ضمان الأمن وفرضت عليها توظيف إمكاناتها المحدودة تاريخيا لحماية ركيزتي وجودها الأساسيتين، الوحدة والسلم الأهلي.

من جهة أخرى، استمر إخفاق الدولة إن في مواجهة ظاهرة الفساد التي استشرت في المؤسسات العامة (تحتل اليمن المركز 140 من بين 181 دولة يدرجها تنازليا مؤشر الفساد لمنظمة الشفافية العالمية) أو في تحسين الظروف المعيشية لمواطنين يعاني ما يقرب من نصفهم من الفقر وغياب خدمات المياه المستدامة وثلثهم من البطالة. بل تتناقص اليوم على وقع الأزمة الاقتصادية العالمية بما تعنيه من انخفاض في أسعار النفط وهو أهم الصادرات اليمنية عن معدلات الأعوام الماضية ومن محدودية في مساعدات التنمية الخارجية وتحويلات العمالة اليمنية في الخليج موارد الدولة بشدة على النحو الذي دفع الحكومة مؤخرا إلى الحد من الإنفاق العام بنسبة 50 في
المئة.

وتواكب مع هذه التطورات السلبية على الأصعدة الأمنية والاقتصادية والاجتماعية تبلور لحظة استقطابية جديدة في العلاقة بين نظام الرئيس علي عبد الله صالح والمعارضة الرسمية الملتفة حول أحزاب اللقاء المشترك وأهمها التجمع اليمني للإصلاح والحزب الاشتراكي والناصريين. على النقيض من الفترة التي سبقت وتلت مباشرة انتخابات اليمن الرئاسية والمحلية عام 2006 والتي تميزت بانفتاح المشهد السياسي وبتفاؤل عام بقرب تطبيق إصلاحات دستورية جوهرية بعد توافق الحكم والمعارضة في حوار وطني ممتد على النظر في إمكانية تعديل النظام الانتخابي من النظام الفردي المعمول به إلى نظام القائمة النسبية أو نظام خليط بين النسبية والفردية لتوسيع قاعدة المشاركة السياسية، وكذلك التوجه نحو اعتماد اللامركزية على مستوى المحليات، يبدو مسار الإصلاح اليوم للمراقب متعرجا في أفضل التقييمات وساكنا في أسوئها. فشل أطراف المشهد السياسي في إنجاز تعديل النظام الانتخابي قبل الانتخابات التشريعية التي كانت مقررة للعام الحالي، بل أجلت الانتخابات لمدة عامين، وظلت خطط تطبيق اللامركزية المحلية حبيسة خزانة بيروقراطية الدولة دون تقدم حقيقي.

والحصيلة مواجهات خطابية مستمرة بين الحكم والمعارضة واتهامات متبادلة بتعريض الوحدة اليمنية والسلم الأهلي للخطر، يرفقها الحكم بممارسات سلطوية تتمثل في إغلاق بعض الصحف المستقلة والتحقيق مع صحافييها بإدعاء تهديد الوحدة وترفض على وقعها المعارضة العودة إلى الحوار الوطني وهو أداتها الوحيدة لفرض التغيير والإصلاح، عوضا عن العمل سويا ووفقا لأجندة توافقية ورؤية إستراتيجية على التعامل بجدية مع تحديات الأمن والاستقرار والتنمية التي تواجهها الدولة اليمنية.

تثير الأوضاع الراهنة في اليمن قلقا بالغا لدى الأطراف الإقليمية والدولية المعنية بشؤونه، وفي مقدمها المملكة العربية السعودية والولايات المتحدة الأميركية. للدولتين، وبخلاف بعض القراءات الصحافية المفتقدة للمصداقية

والمستدعية فقط لهواجس التاريخ ونظريات المؤامرة التي يروج لها نفر قليل في الداخل اليمني، مصلحة حقيقية في استقرار اليمن الموحد وتمكين دولته من حماية الأمن والسلم الأهلي. الرياض وواشنطن تخشيان من استمرار النشاط الإرهابي لتنظيم القاعدة في اليمن بما يمثله من تهديد إقليمي في ظل وجود التنظيم في منطقة القرن الأفريقي وكذلك من تصاعد النفس الانفصالي في حراك الجنوب على نحو ينذر بمواجهات عنيفة بين القوى الداعمة له والدولة تستنزف إمكانات الأخيرة المحدودة. بعبارة بديلة، ينظر لاحتمالية سيناريو الدولة اليمنية الفاشلة في المقاربة السعودية والأميركية على أنها مصدر لمخاطر جمة لا يملك الطرفان ترف تجاهلها أو السماح بتناميها. من هنا تسعى السعودية والولايات المتحدة إلى دعم اليمن اقتصاديا والتشديد أمنيا وسياسيا على هدف حماية الوحدة وهزيمة تنظيم القاعدة لإبعاد شبح فشل الدولة.

وفي ذات الاتجاه تذهب دول الاتحاد الأوروبي التي أصدرت في نهاية الشهر المنصرم تقريرا هاما عن اليمن بعنوان "دعم بناء الدولة" ضمنته مقترحات للإصلاح الاقتصادي ولترشيد الإنفاق العام ومكافحة الفساد بغية تحسين الأوضاع المعيشية للسكان وطالبت من خلاله الحكومة اليمنية بالعودة إلى مسار الإصلاح الدستوري والسياسي كسبيل رئيس لتخفيف حدة التوتر في الجنوب وتجاوز لحظة الاستقطاب الراهنة بين الحكم والمعارضة.

بيد أن قدرة الأطراف الإقليمية والدولية على الحيلولة دون تحول سيناريو الدولة الفاشلة إلى واقع أليم في اليمن تظل مشروطة بدور قوى الداخل ورجاحة ومسؤولية فعلها السياسي واختياراتها الإستراتيجية. الحكم والمعارضة الحزبية مطالبان اليوم بالتحرك السريع للتوافق على أجندة وطنية مفرداتها الإصلاح الاقتصادي والدستوري باتجاه تعديل النظام الانتخابي واعتماد اللامركزية المحلية والانفتاح على مطلبية حراك الجنوب في إطار الالتزام بدولة الوحدة لاحتواء النفس الانفصالي، ووضع هذه المفردات محل تنفيذ لا يسوف أو يؤجل. هنا مناط إنقاذ اليمن

الحقيقي، فهل ينجح الحكم ومعه المعارضة في إنجازه على قتامة الصورة الراهنة؟


*أكاديمي مصري.
صحيفة الحياة اللندنية

-------------------------------------------------

مواجهات عنيفة في رازح والحوثي يتحدث عن خروقات للسلطة والتشاور الوطني يطالبهم بتجنب مغبات حرب سادسة

07/06/2009
خاص - نيوز يمن:

قالت مصادر محلية بمحافظة صعدة أن مواجهات عنيفة شهدتها مديرية ساقين ورازح ، قام خلالها الحوثيين بنهب مساكن من قاموا بمقاومتهم من القبائل الموالية للسلطة قبل إحراقها، ثم توجهوا إلى أحد المباني الحكومية وأشعلوا فيه النيران.
وأضافت مصادر محلية أن أتباع الحوثي من مناطق مختلفة توافدوا إلى مديرية رازح لمواجهة القوات الحكومية المتواجدة في قلعة رازح ، والتي يسعون لبسط سيطرتهم عليها بعد سيطرتهم الأسبوع الماضي على مديرية ساقين.

من جانبه تحدث المكتب الإعلامي للحوثي عن تواصل السلطة عبر مواقعها ونقاطها العسكرية في ( مديرية رازح ) بمواصلة الخروقات والاعتداءات وبمختلف الأسلحة، إضافة إلى الاعتقالات المتواصلة وقطع الطرقات واستهداف الناس وابتزازهم في النقاط العسكرية، واستحداث مواقع وخطوط عسكرية في أسفل رازح.
وحول مبادرة الحوثي الأخيرة في رازح قال مكتبه أن السلطة تعاملت تجاهها بشكل سلبي وزادت من حدة التوتر في المنطقة وقطع الطرق وضرب المناطق بشكل عام في صورة تكشف من الذي يسعى إلى إشعال الحرب وتغذية الصراع والمستفيد من ذلك.

كما أشار مكتب الحوثي إلى تواصل مواقع أسفل مران خروقاتها اليومية، مشيرا إلى قيامها يوم أمس بتصعيد خطير للغاية حيث ضرب (موقعي لحمان وجارية ) قرى مران بالدبابات والمدفعية الثقيلة واستهدفوا المواطنين العزل في قراهم ومساكنهم ومزارعهم.
وقد اعتبر عبد الملك الحوثي هذا التصعيد بأنه خطير وقال انه لن يتخلى أبدا عن نصرة المظلومين والمستضعفين في تلك المناطق انطلاقا من المسؤولية الدينية والشرعية وانه محتفظ بحق الرد في الزمان والمكان والهدف الذي يراه مناسباً.

كما اتهم السلطة بمواصلة التعزيزات العسكرية واستحداث المواقع والنقاط والاجتماع بالشخصيات المعروفة بإثارة الأوضاع، وقال " يبدوا أن السلطة ماضية قدما في تأجيج الوضع وإدخال البلد في حروب ومشاكل متواصلة غير مقتنعة ولا مؤمنة بحق الناس في العيش بكرامة ومعالجة الأوضاع القائمة بشكل نهائي"
.
من جانبه دعا اللقاء الموسع للتشاور الوطني بصعدة مختلف الأطراف في المحافظة وفي مقدمتهم العقلاء بتحكيم داعي التعقل والمنطق والاستجابة لكل نداءات السلام التي تجنب المحافظة مغبات الانجرار إلى هاوية حرب سادسة من شأنها إلحاق الويلات بكل شرائح المجتمع وسفك دماء أبناء البلد من الطرفين دون وجه حق .
وشدد البيان الصادر عن لقاء التشاور الوطني الذي عقد السبت بصعدة على ضرورة اتخاذ التدابير الكفيلة بتأمين الخطوط المؤدية الى صعدة وفي مقدمتها خط صعدة - صنعاء ، وإيجاد الحلول لوقف التقاطعات القبلية وتوفير الأمن للمتنقلين والمسافرين حتى تعود الأوضاع إلى صورتها الطبيعية .

ودعا البيان الصادر عن اللقاء التشاوري الذي أقيم بمنزال الشيخ فيصل مناع عضو اللجنة التحضيرية للتشاور الوطني السلطات إلى التعجيل برفع المظالم وإعادة الأراضي المنهوبة إلى أهلها في المحافظات الجنوبية والعمل على توزيع الثروات والوظائف بشكل عادل ومتساوي بين أبناء الوطن .
وأكد المجتمعون على أهمية إطلاق المعتقلين السياسيين ، او إحالتهم إلى القضاء وتوفير محاكمات عادلة ومنصفه في حال ما إذا كان هناك أدلة اتهام دامغة ، ووقف جميع عمليات الاعتقالات المخالفة والخارجة عن مواد ومبادئ الدستور والقانون .

  رد مع اقتباس
قديم 06-07-2009, 08:56 PM   #2
حد من الوادي
مشرف سقيفة الأخبار السياسيه

افتراضي


الأيام دول ... والعاقل من أتعظ بغيره


المكلا اليوم / كتب: نبيل باتيس
2009/6/7
قُلِ اللَّهُمَّ مَالِكَ المُلْكِ تُؤْتِي المُلْكَ مَن تَشَاءُ وَتَنزِعُ المُلْكَ مِمَّن تَشَاءُ وَتُعِزُّ مَن تَشَاءُ وَتُذِلُّ مَن تَشَاءُ بِيَدِكَ الخَيْرُ إنَّكَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ [ال عمران: 26] على الإنسان أن يتذكر نعمة الله عليه إذا أنعم عليه بموقع من مواقع المسؤولية ويتذكر أن هناك شخصاً ما قد كان قبله ولا ينسى أن هناك آخر سيأتي بعده ، لأن الأيام دول، والحياة عبر، فكم من رئيس صار مرؤوساً، وكم من كبير صار صغيرا، وكم من غني صار فقيراً، وكم برز في الناس أناس ثم طوتهم الأحداث وعفا عليهم الزمان ، وكم من عزيز صار ذليلاً، وكم كان وكان .. ولله في خلقه شؤون؛ فالملك ملكه، والأمر أمره، وهو يمهل ولا يهمل

إن إدراك حقيقة هذه الأيام التي تدول على الإنسان تجعله يحسب الحساب الصحيح ويفكر في يوم خروجه قبل يوم دخوله كما في المثل، ويجعل ممن مضى من الناس عبرة له وعظة لأنه يدرك انه سينتهي إلى المصير نفسه ولن يخرج يوم خروجه إلا بما له من رصيد قدمه من الخير أو الشر والناس لا تنسى وشماتة الأعداء داء ، وقبل ذلك هو في كتاب عند ربي لا يضل ربي ولا ينسى

والذي لا يعتبر بمن سلف ويغرق في الشهوة والترف وينسيه الكرسي يوم خروجه فلا يبالي بمن ظلم أو بما اقترف .. ستصدمه الأيام بحقيقتها ليكون عبرة لمعتبر
ومن حقائق الأيام دول ثبت أن إحداث التغيير الصحيح المنشود، خاصة ممن يملك القرار في واقع الحياة وجوانبها السياسية والثقافية والاجتماعية ليس حلما يصعب تحقيقه، أو أمرا يتعذر تنفيذه، و الإرادة الصادقة تصنع القرار الصحيح، وإن تأخر عن وقته المناسب
ومن حقائق الأيام دول أن لا تتعجل الحكم على الناس فالناس معادن في طباعهم وفي أفعالهم وردود أفعالهم وفي أصالتهم لا تعرف حقيقتها إلا بمعالجتها وإن من هذه المعادن ما يحتاج إلى أن يصهر بالنار

ومن حقائق الأيام دول أن هذه الأيام سريعة الذهاب محالة الإياب ، تقبل مدبرة وتدبر دون رجعة .. قرأت لأحد الحكماء قوله: إن في تدبر مجاري الأقدار، وتقلب الأدوار، واختلاف الليل والنهار، وتوالي الأمم وتعاقبها، وتداول الدول وتناوبها، عظة للمتقين، وتنبيها للغافلين، قال تعالى: {وَتِلْكَ الأَيَّامُ نُدَاوِلُهَا بَيْنَ النَّاسِ} ولو لم يكن في ذلك إلا ما ينتفع به المعتبر، من قلة الثقة بالدنيا الفانية، وكثرة الرغبة في الآخرة الباقية لكفى ما تتوجه إليه البصيرة من جميل الأفعال، وتحث عليه من صالح الأعمال
ومن حقائق الأيام دول أن لكل بداية نهاية ولكل منا غاية ، فاحرص على وصول غايتك وحسن نهايتك
ومن حقائق الأيام دول أن لا تشمت بأخيك فيعافيه الله ويبتليك ...والله نسأل العافية



التعليقات على الخبر


1 - واحد *اثنين
الموضوع رائع ويدل على ثقافة ممتزجة بالوعي الديني والرغبة الصادقة العقلانية في البحث عن حلول فهل نرى من امثالك الشجعان ؟؟؟ وجزاك الله كل خير

--------------------------------------------------------------------------------

2 - حضرمي اصيل
ماعلاقة بامشموس بالمقال ، هي الدنيا كما تابعتها دول من سر ه زمن ساآته ازمان بامشموس اراد تطوير الجامعه لكن ماحد فهمه والله ما حد فهمه

--------------------------------------------------------------------------------

3 - ابوعامر النهدي
جزاك الله خيرا على هذا المقال . نتمنى ان تكون الفاتحة لك في كتابة المقالات يا استاذ نبيا . وفي الحقيقة نحن نفتقر الى امثالك في الكتابة .

--------------------------------------------------------------------------------

4 - بوحمد
مقالتك جميلة يانبيل وهذه تنطبق على السيد احمد بامشموش ريئس جامعة حضرموت السابق اضن انه لم يكن يعرف ان هذا اليوم الذى يذهب الى عير رجعة من كرسيه الى مواطن عادى فقد ظلم وسب واهان الكثير من من منتسبى الجامعة وخاصة الاكادديميين ولكن نقول لمن سياتى بعده ان ياخد العبرة من من سلفه رعم معرفتي المتواضعة من ان بامطرف ريس الجامعة الجديد فرق بينهم بامطرف حضرمى ابن حضرمى ولن تقدف لسانه الابكل ماهوجميل بس عليه ان يختار بطانته بدقة وعناية ونوابه وامينه العام ونصيحتى لبامطرف التانى في الاختيار والكبار الذين في الجامعة كلهم ملوثين بالمال الحرام والوثائق يمكنه الاطلاع عليها. وياريت لجنة مكافحة الفساد تاتي وتبحث على الفسدة والصو..الله اني بلغت والله من وراء القصد...

--------------------------------------------------------------------------------

5 - الفتى الشحفي
جزىالله كاتب هذا المقال خير الجزاء واسأل الله ان يجعله في ميزان حسناته لقد ادمعت عيني بهذه الكلمات الساحره المعبره لمن يعتبر وقل في هذا الزمان من يكتب بهذه الطريقه الناصحه الداله الى طريق الخير فاعتبرو ياالوالابصار هداكم الله

--------------------------------------------------------------------------------

6 - محمد أحمد بوعسكر
بسم الله الرحمن الرحيم وبه نستعين في امور الدنيا والدين شكرا اخي نبيل على هذه الموعضه وجزاك الله خير وجعلها في ميزان حسناتك0 والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته0

--------------------------------------------------------------------------------

7 - بو حضرم
جزاك الله خير الاخ نبيل الموضوع في الصميم.

--------------------------------------------------------------------------------

8 - موظف غلبان
بامشموس ما خلى له ذكر طيب .. في 60 داهية

-------------------------------------------------------------------

المرصد اليمني لحقوق الإنسان يطالب بالإفراج عن أربعة طلاب تحتجزهم نيابة عدن لأداء امتحاناتهم الجامعية


المكلا اليوم / ماجد العليي
2009/6/7
رفضت النيابة العامة بعدن الإفراج عن أربعة طلاب جامعيين معتقلين منذ 7/5/2009م برغم بدء امتحاناتهم الجامعية يوم غدٍ الاثنين
وما يزال وافي صالح الحالمي، وشرف صالح باعباد، وشائع محسن قاسم، وصمام محمد ثابت معتقلين منذ مشاركتهم في فعالية سلمية نظمها مجموعة من الشباب وطلاب الجامعة في نفس التاريخ

ويأتي رفض النيابة الإفراج عن الطلاب الأربعة بسبب إصرار النيابة الجزائية المتخصصة نقلهم إلى صنعاء، وإحالتهم إليها

وتهدف هذه الإجراءات إلى حرمان الطلاب المذكورين من أداء امتحاناتهم للعام الجامعي الحالي 2008- 2009م التي ستبدأ يوم غد في مختلف كليات جامعة عدن
ويعدُّ المرصد اليمني لحقوق الإنسان هذه التصرفات من ضروب المعاملة القاسية واللإ إنسانية القصد منها ممارسة تعذيب نفسي للطلاب المذكورين، ومحاولة للنيل من مستقبلهم العلمي والعملي، وهو الضرر الذي لا يلحق بهم وحدهم، وإنما يلحق بالمجتمع ككل، ويعدُّ عقوبة تنفذ بحقهم سلفاً وخارج القانون

ويرى المرصد اليمني أن هذه الإجراءات تعدُّ انتهاكاً خطيراً ومركباً لحقوق الطلاب في التعليم وهو من الحقوق الأصيلة والمكفولة في الدستور والقوانين النافذة، والمعاهدات والاتفاقيات الدولية، وأن حرمانهم منها ستؤدي إلى تأجيج مشاعر السخط والاستهجان لدى العامة، وغيرها من الآثار السلبية التي ستلحق بالمجتمع جراء الإحساس بأن هذه الإجراءات تشكل عقوبة قاسية وغير مبررة أو قانونية، وكونها تأتي مخالفة للمبدأ القانوني بأن المتهم بريء حتى تثبت إدانته

ويطالب المرصد اليمني لحقوق الإنسان كافة الجهات المسئولة التوقف عن هذه التصرفات اللا مسئولة، وتحكيم العقل والضمير والقانون فيما يتعلق بمستقبل هؤلاء الطلاب لخطورة ما سيلحق بهم جراء حرمانهم من أداء الامتحانات، وما سيترتب من آثار سلبية على العلاقات المجتمعية والأمن والسلام الاجتماعيين، ويعتبر هذا بلاغاً إلى النائب العام بشأن هؤلاء الطلاب داعياً إياه إلى سرعة التوجيه بالإفراج عنهم
كما يدعو المرصد اليمني كافة الجهات المعنية بحقوق وكرامة الإنسان العمل من أجل حرية الطلاب المذكورين، ومستقبلهم العلمي والعملي


نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلةنقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلةنقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
  رد مع اقتباس
قديم 06-14-2009, 11:00 PM   #3
حد من الوادي
مشرف سقيفة الأخبار السياسيه

افتراضي


الإرياني ناصحاً ونذيراً !!
بقلم/ توكل عبد السلام كرمان


الأحد 14 يونيو-حزيران 2009 06:37 م

--------------------------------------------------------------------------------
في الوقت الذي كان فيه الرئيس يستأنف مسيرته الرشيدة الحافلة بالمنجزات العملاقة عبر فضائية اللوزي وأخواتها ، ويجود بإسراف بأحجار الأساس لمئات المشاريع في تعز وعدن وغيرها من المحافظات ، فاجأنا مستشاره السياسي الدكتور عبد الكريم الإرياني من بيروت بإطلاق تحذير للعالم من مجاعة قادمة في اليمن ، تطال سبعين في المائة من السكان خلال عام ، قال الارياني "هذا تحذير للمجتمع الدولي " ، وأكد أنه "تحدث إلى برنامج الاغذية العالمي بشأن هذا الامر "!!.

لا أدري لماذا توجه السيد رئيس حكومة الإصلاح الاقتصادي لأكثر من أربع سنوات ومستشار الرئيس المطاع بتحذيره المتأخر جداً الى العالم ، ولم يتوجه به لمن هو مستشار له ، أو للحكومة وحزبها الذي قضى فيه نائباً وأمينا ًعاماً حيناً من الدهر !!

هل سيادته يرى أن حكام العالم معنيين بمشاكل اليمن أكثر من مسؤوليها ؟ وأنهم أكثر شفقة ورحمة من حكامها الأقربين؟

سيدي وجه تحذيرك ولومك إلى الديناصورات والقطط السمان من بين يديك ومن خلفك حيث الأرصدة المنتفخة كافية لأن تجعل اليمنيين يعيشون في بحبوحة من العيش إلى ماشاء الله .

لا شان للعالم باخفاقات نظامك غير الرشيد "من يعمل سوءا يجز به"، وعلى الحاكم حزباً ورئيساً وحكومة أن يتحملوا تبعات الحصاد الأليم كاملة .

لا غير الصالح ونظامه مسؤولون عن المجاعة القادمة المعلنة وغير المعلنة منذ عشرات السنوات، وعلى مسائلتهم أن تبدأ إن بتهمة الخيانة وإساءة استخدام السلطة، وان بتهمة الفشل وعدم الكفاءة والقدرة على الإدارة الرشيدة للإنسان والموارد .

دعا الإرياني المجتمع الدولي وخاصة الولايات المتحدة الى تقديم الدعم، وشكا من أن المساعدات الأمريكية تراجعت في حين أن اليمن بذل قصارى جهده للقضاء على التشدد !!

سيدي حكومات العالم مسائلة أمام دافعي الضرائب عن ماتجود به من منح ومساعدات ، على أموال دافعي الضرائب أن تذهب إلى الشعوب والدول ذات الحكومات والأنظمة النزيهة والشفافة، لا أن تجود بها تبعا لتخاريف الميثاق و مايو وحديثهما الفارغ عن طالبان وملالي الإصلاح .

كالعادة ذهب ليبتز العالم باسم مكافحة الإرهاب قائلاً "الفقر هو توأم الإرهاب في اليمن حيث تمثل العضوية في تنظيم القاعدة وظيفة جذابة تدر دخلا جيدا "

نعم الفقر والارهاب وجهان لعملة واحدة ، لكن للأسف لدى الجميع من القناعة المعززة بالأدلة الكافية بأن هذا النظام يدعم ويفرخ الإرهاب وبسببه يتوالد التطرف .

سيدى ماغدى معلوما للعالم أن الإرهاب والفساد توأمان متماثلان ، وهكذا كلما أوغل نظامك في الفساد بدى انه اكثر حميمية مع الارهاب ، والوقائع تدهشنا يوميا بالمزيد عن الارتباط المقدس بينهما .

اعلم ان الحاكم ومستشاروه لا يريدون من نداء الاستغاثة إشفاقاً على مواطنيهم الذين طالما اشبعوهم جوعاً ومهانة ، انهم يستعدون للاستيلاء على مواد الاغاثة كمورد جديد بعد أن استنفذت الموارد وأضحت البلاد دولة فاشلة .

اليمن اذا من وجهة نظرهم ستظل ذلك البلد الحلوب حتى حين الفشل وحين الانهيار الكبير ، ستتكفل المنح ومواد الاغاثة بما كانت تقوم به الخزينة العامة ، الأمر فقط يتطلب نافذة واحدة لاستقبال مايجود به مكافحوا المجاعات رواد حملات الاغاثة الانسانية دولاً ومنظمات!!، والأمور ليست سائبة فجمعية الصالح والصندوق الاجتماعي وغيرهما من الصناديق المعدة لمثل هذا الغرض جاهزون بان لايغادروا صغيرة أو كبيرة من المنح الا أحصوها .

وكما فعل كبيرهم ذات يوم حين ذهب الى حضرموت اثناء كارثة السيول ، سنسمع تحذيرات وبيانات رسمية تحذر من جمع المساعدات أو تلقي المنح لغير جمعيات وصناديق الصالح الذي جعلنا نتقلب في الفقر والمجاعة بحكمته ، ثم ذهب يتلوا علينا مزيداً من الحكمة في استقبال منح ومساعدات المشفقين من بعيد !

لم ينس مستشار الرئيس الأكثر خبرة بالاقتصاد والسياسة ان يجود علينا بالنصائح المصحوبة بالتحذيرات، قال عن الحراك الجنوبي بأنهم " متطرفون يريدون إعادة البلاد إلى الانقسام والتقسيم ، وان عليهم ان يدركوا أن هذا مدمر لهم ولكل اليمن". لا أدري مالذي تبقى ليخوفنا به ! ، والموت جوعا احتمالا واردا على الأبواب خلال عام أو بعض عام ؟

ومادام الموت جوعا خيارا أكيداً مالم يتداركنا العالم برحمته، فمالذي تبقى لدينا لنخسره ومالذي تبقى لديكم لتلهونا به ؟ورجاء اغلقوا أفواهكم وأبواقكم عن كل حديث عن منجزات الثورة والجمهورية التي جعلنا نتقلب فيها نظامكم السيئ ، وبدوري ابشركم بأن ثورة الجائعين قادمة لامحالة ، بعد عام لن تكون فلل المتخمين وارصدتهم في مأمن وسنجد من سيحظى بشرف كنس نظامكم الفاسد من على وجه حياتنا العامة والخاصة، وسنردد من الآن ماقاله شاعرنا البردوني الكبير :

لماذا لي الجوع والقصر لك ..... يناشدني الجوع أن أسألك

أتقتات جوعي وتدعى النزيه ..... وهل أصبح اللص يوماً ملك

غدأ سوف تعرفني من أنا ..... ويسلبــــك النبل من نبلك

ففي أضلعي . في دمي غضبة ..... إذا عصفت أطفــأت مشعلك

غدا سوف تلعنـــك الذكريات ..... ويلعـــــن ماضيك مستقبلك

ولا : لا تقل : أين منـي غـدٌ ..... فلا لم تسمـّــــــر يداك الفلك

غداً لن أصفق لركـب الظلام ..... سأهتف: يافــجر..ماأجمـلك
  رد مع اقتباس
قديم 06-25-2009, 10:09 PM   #4
الخاتم*
حال متالّق
 
الصورة الرمزية الخاتم*


الدولة :  المدينة المنورة
الخاتم* is on a distinguished road
الخاتم* غير متواجد حالياً
افتراضي

الموضوع ممتاز وكل ماقيل فيه وعنه صحيح
عزيزي :

لاتصلح الدوله اي دوله كانت الا بصلاح قايدها فهوا اساس الصلاح او الخراب ولكن اليمن اصيب بحاكم يعمل لصالحه ومن حوله من الاعوان علاوة على ذلك كثير الكلام قليل العمل وكثير المزايدات لكسب شارعه والشارع العربي ولم يكن يعرف انه سيكشف
في يوم من الايام : وان من حوله عندما يخفقون في مهامهم سوف يتعرى وهذا ماحدث فعلا : لذا عندما حس بذلك راح للكسب المالي وترك الحبل على الغارب من هنا جاء فشل الوحده: نسئل الله ان يخلصناء من هذا الوضع المزرى:الذي يعيشه ابن الجنوب
وما ابن الشمال عنا ببعيد فهم يقاسون مانقاسيه
  رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
اليمن ، إلى أين ؟ - 4 - التأريخ والجغرافيا .. الإنسان والحضارة (3) حضرموت 2 نجد الحسيني سقيفة الحوار السياسي 41 02-22-2010 10:22 PM
سلام لكم من أهل مصر يا اهل اليمن الدور القبلي الســقيفه العـامه 25 10-01-2009 12:39 PM
الحمدي في سطور((اهداء الى استاذي العزيز رهج السنابك)) وحدوي الى الابد سقيفة الحوار السياسي 2 07-23-2009 09:51 PM
حملة يمنية على الجنوب وقادتة / علي سالم البيض.. حقائق للتاريخ عن (ثقافة اليمن الجنوبي حد من الوادي سقيفة الأخبار السياسيه 4 05-25-2009 02:13 PM


Loading...


Powered by vBulletin® Version 3.8.9, Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
Ads Management Version 3.0.1 by Saeed Al-Atwi

new notificatio by 9adq_ala7sas