المحضار مرآة عصره (( رياض باشراحيل ))مركز تحميل سقيفة الشباميحملة الشبامي لنصرة الحبيب صلى الله عليه وسلم
مكتبة الشباميسقيفة الشبامي في الفيس بوكقناة تلفزيون الشبامي

العودة   سقيفة الشبامي > سياسة وإقتصاد وقضايا المجتمع > سقيفة الأخبار السياسيه
سقيفة الأخبار السياسيه جميع الآراء والأفكار المطروحه والأخبار المنقوله هنا لاتُمثّل السقيفه ومالكيها وإدارييها بل تقع مسؤوليتها القانونيه والأخلاقيه على كاتبيها ومصادرها !!
التعليمـــات روابط مفيدة Community التقويم مشاركات اليوم البحث


مبروك لحضرموت "بميلاد نابغة متفوق احتل المركز الاول في الجمهورية

سقيفة الأخبار السياسيه


إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 10-01-2009, 10:32 PM   #1
حد من الوادي
مشرف سقيفة الأخبار السياسيه

مبروك لحضرموت "بميلاد نابغة متفوق احتل المركز الاول في الجمهورية



بسم الله ماشأالله تبارك الله لاقوة الابالله اللهم احفظة من العيون المريظة وبارك لة واهلة ووطنة حضرموت؟

حد من الوادي
نجاحي ثمرة دعم وإسناد أسرتي وأساتذتي وأرغب في الالتحاق بكلية الهندسة البترولية



2009/9/30 المكلا اليوم- وليد التميمي تصوير- خالد بن عاقلة

سعيد بن سهل: حرصنا على توفير الجو الملائم لعبدالله لمذاكرة دروسه وتفرغه بالكامل للدراسة وللدارسة فقط

منير باتيس: عبدالله كان نموذج للطالب المتفوق علمياً والمتميز مهارة وإبداع


في العام الثاني على تجربتها الرائدة في محافظة حضرموت، تبوأت ثانوية المكلا النموذجية قمة الهرم بين مثيلاتها على مستوى الجمهورية


بعد حصول الطالب عبد الله سعيد سالم عبد الله بن سهل على المرتبة الأولى في امتحانات الشهادة الثانوية العامة للعام الدراسي الماضي 2008-2009م. أول المهنئين للطالب عبدالله على نجاحه الباهر، كان الشيخ المهندس عبد الله احمد بقشان رئيس مجلس أمناء مؤسسة حضرموت للتنمية البشرية والدكتور صالح عوض عرم المدير التنفيذي للمؤسسة والأخ منير باتيس مدير الثانوية، ليتوالى بعد ذلك من داخل الوطن وخارجه سيل عبارات التهاني والتبريكات التي زفت لأسرة عبد الله وقلدته بإكليل من الورود ومشاعر الفخر والاعتزاز. وكان آخرها وبالتأكيد ليس أخيرها، من طاقم ( المكلا اليوم) الذي انتقل ظهر اليوم إلى مبنى الثانوية بديس المكلا، على موعد للقاء بعبدالله ووالده وشقيقه الأصغر، وما هي إلا دقائق معدودات على لحظة جلوسنا في مكتب مدير الثانوية، حتى دلف إليه العم سعيد وبصحبته ولديه المتفوقين عبد الله وسالم.

تحدي وإصرار

ومنذ الوهلة الأولى لمست في عبد الله الذي ترعرع في كنف عائلة تدرك أهمية العلم وقيمة التعليم، شخصية الشاب الدمث الخلق، المتدثر برداء الحياء، وكم انبهرت ببساطته التلقائية في السلوك وأسلوب حديثه الرائع، وأعجبت بنظرات عينيه التي كانت تتوهج ببريق التحدي وإمارات الفطنة والذكاء وكلماته الرصينة التي كان يدبجها بروح العزيمة والإصرار، المستمدة من ثقته العالية بالنفس، وتقديراته المنطقية لما حوله من أشياء رغم أنه لم يتجاوز بعد الثامنة عشرة ربيعاً.


دعم وإسناد

وبدون أي مقدمات أبحرنا في أتون حوار استهل عبدالله بدايته بالتأكيد وبصراحة يحسد عليها أنه كان واثق من احتلاله مركزاً متقدماً على مستوى العشرة الأوائل في الجمهورية، ولكنه لم يدر بخلده أن سيجني ثمار اجتهاده وسهر الليالي متصدراً القائمة ومتربعاً على المرتبة الأولى، بتوفيق من الله تعالى وبدعم و مساندة من عائلته الكريمة وإدارة الثانوية ومعلميه الأكفاء ومكتب وزارة التربية والتعليم بالمحافظة ومؤسسة حضرموت للتنمية البشرية ورئيس مجلس أمنائها الشيخ المهندس عبدالله احمد بقشان والدكتور صالح عوض عرم المدير التنفيذي للمؤسسة.

وقال عبدالله: لقد ساهم الجميع في تحقيقي لهذا النجاح الذي غمرني بفرحة لا توصف، الذي تلقيت خبره، عندما كنا نحتفي بزواج أحد أقاربنا في فندق هوليدي ان، حيث زف إلينا البشارة الأستاذ منير باتيس مدير الثانوية الذي اعتبره قدوتي ومثلي الأعلى.

تعزيز رأي وأسدى نصح

وأضاف: حالياً أنا أفكر جدياً في الالتحاق بكلية الهندسة البترولية، كونها التخصص الأنسب لقدراتي وإمكانياتي، وقد عزز من رأيي ودعم توجهي النصيحة التي أسديت لي من الكثير من الأقارب والأحباء، الذين فضلوا أن أتخرج من مرحلة الدراسة الجامعية كمهندس بترول في المستقبل إنشاء الله.


برنامج مكثف

وعن برنامج دراسته اليومي والاعتيادي، أكد عبدالله، أنه في مرحلة دارسته الثانوية أختلف كثيراً عن مرحلة الدراسة في صفوف التعليم الأساسي، خاصة في الصف الثالث ثانوي،حيث كان بعد صلاة الفجر يذاكر الدروس قبل أن تعطى له، ثم يذهب للثانوية وبعد مغادرتها يغفو قليلا، لينهض بعدها لمراجعة الدروس التي أخذها، وأحياناً كان يخرج للتنزه في المساء لتجديد حيويته ونشاطه.

وأثناء فترة الامتحانات وظفت ساعات اليوم لاستذكار الدروس، وتقلصت ساعات الراحة والقيلولة، حيث كنا أنام من الساعة التاسعة والنصف حتى الثانية فجراً لاستيقظ للمذاكرة حتى موعد الامتحان، وبعد تناول الغداء أغفو قليلاً ثم أنهض للمراجعة حتى التاسعة ليلاً وهكذا دواليك.

إكمال المنهج في وقت مبكر

وقال عبدالله: ما من شك أنه كان من الصعب أن أحقق هذه النتيجة المشرفة لو لم أكن من طلاب ثانوية متميزة في كل شيء، كثانوية المكلا النموذجية، يتوفر فيها الأساتذة المثاليين والظروف المواتية على التفوق والتفرد في التحصيل العلمي وتنفذ في فصولها برامج التقوية المكثفة وإمكانية مراجعة الامتحانات الوزارية السابقة، والتطبيق العملي في المختبرات مما أدى إلى إكمال المنهج في وقت مبكر والتحضير والتهيئة الجيدة للامتحانات.


خطة تنفذ على مراحل

وعن الأساتذة الذين أثروا على شخصيته ومستواه العلمي، أشار عبدالله أن في مقدمتهم الأستاذ عمر سالم الغرابي مدرس مادة الرياضيات وعبد الله عبيد باحفي مدرس اللغة العربية الذي يعد صديق للطلاب، وقد حقق في مادته العلامة الكاملة مائة بالمائة.

ومن وجهة نظرة فأن إمكانيات الثانوية كلها متوفرة وتمنى أن يتم تزويد الفصول بأجهزة كمبيوتر وشاشات عرض لحصص الحوسبة المدرجة ضمن خطة الثانوية التي تنفذ على مراحل.


التفرغ للدراسة وللدراسة فقط

كما التقينا بوالد عبدالله سعيد سالم بن سهل الذي قال أننا في المنزل حرصنا على توفير الجو الملائم لعبد الله لمذاكرة دروسه أول بأول كما أنني أكدت على ضرورة عدم إزعاجه وتفرغه بالكامل للدراسة وللدارسة فقط، وكنت قد توقعت مسبقاً حصوله على المرتبة الأولى على مستوى الجمهورية وصرحت بذلك علنيا له ولأخوته وكافة أفراد العائلة، كما تركت له حرية اختيار التخصص والكلية التي يرغب الالتحاق بها بعد تخرجه من الثانوية.
أما أخوه الأصغر سالم فقد أكد أن نجاح أخيه عبدالله يمثل بالنسبة له دافع معنوي وحافز على تحقيق نجاح مماثل ونسب متقاربة بإذن الله، في الصف الثالث ثانوي قسم علمي مستقبلاً علماً بأنه سيدرس هذا العام في الصف الثاني ثانوي بعد أن اجتاز الصف الأول بنسبة نجاح تجاوزت 99 في المائة.


برامج تواكب نظريات العلم الحديث


الأخ منير باتيس مدير الثانوية قال بدوره: منذ التحاق عبد الله بثانوية المكلا النموذجية ارتأينا فيه الطالب النابغة الذي تميز إضافة إلى تحصيله العلمي بأنه مذيع متميز باللغة الإنكليزية هو وزميلة المتفوق في الثانوية هشام سعيد الجريري.

ونحن في الثانوية حقيقة اعتمدنا على مواكبة النظريات الحديثة في التعليم للحفاظ على تميز مستوى الطلاب ونسبهم العالية التي تتجاوز 90 في المائة في كل المواد، من ضمنها برامج إثرائية أغنائية للمواد تنفذ في ساعة النشاط اليومي الذي يعطى للطلاب مما يعزز من تفوقهم العلمي، كما أننا حرصنا على تشجيع التنافس الشريف في الأنشطة اللاصفية المتنوعة وفق ميولات الطالب، وكان عبدالله نموذجاً متميز في التقديم باللغة الإنكليزية في الجانب الإعلامي ولفت الأنظار في قسم اللغة الإنكليزية في المعرض العلمي الذي أقامته الثانوية العام الدراسي الماضي من خلال شرحه المجسمات ومحتوى البروشورات باللغة الإنكليزية وقد تلقت الإدارة رسائل شكر من مندوبي حقول النفط لدى زيارتهم للمعرض.

مؤكدا ً أن النجاح الباهر الذي حققه عبدالله يمثل نجاح جهود الجميع إدارة الثانوية وأساتذتها ومكتب وزارة التربية والتعليم بالمحافظة ومؤسسة حضرموت للتنمية البشرية ممثله برئيس مجلس الأمناء الشيخ المهندس عبدالله احمد بقشان والمدير التنفيذي الدكتور صالح عوض عرم.

نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلةنقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلةنقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
ولمشاهدة الصورعلى الرابط التالي

http://www.mukallatoday.com/Print.aspx?ID=5772
التوقيع :

عندما يكون السكوت من ذهب
قالوا سكت وقد خوصمت؟ قلت لهم ... إن الجواب لباب الشر مفتاح
والصمت عن جاهل أو أحمق شرف ... وفيه أيضا لصون العرض إصلاح
أما ترى الأسد تخشى وهي صامتة ... والكلب يخسى- لعمري- وهو نباح
  رد مع اقتباس
قديم 10-02-2009, 12:29 AM   #2
حد من الوادي
مشرف سقيفة الأخبار السياسيه

افتراضي


الأستاذ مدرك عبيد مدرك
من رواد التعليم في مدينة المكلا



2009/10/1 المكلا اليوم : فهيم باخريبه تصوير – محي الدين سالم

من مواليد مدينة المكلا عاش وترعرع فيها من أسرة محدودة الدخل هو ضمن أخوته التسعة متزوج وأب لتسعه أفراد

ابتلاه الله بإعاقة منذ الطفولة يبلغ من العمر 65 عاما من الرواد في مجال التعليم في مدينة المكلا , موقع المكلا اليوم زار الأستاذ مدرك عبيد مدرك واستمعنا منه لحكايات الزمن الجميل .
البداية

أولا أتقدم بالشكر الجزيل لموقع المكلا اليوم و لك شخصيا على تفضلكم بإعطائي الفرصة لأطل على متابعي موقع المكلا اليوم .

أنا من مواليد مدينة المكلا عشت حياتي فيها منذ الطفولة , درست المرحلة الابتدائية في المدرسة الغربية وهي مبنى مستشفى الأمومة والطفولة حاليا واستمريت فيها حتى أكملت المرحلة الابتدائية بعدها انتقلت للدراسة في المدرسة الوسطى لأكمل فيها المرحلة الإعدادية والمدرسة تقع في منطقة الغار الأحمر في حي العمال حاليا .

وأتذكر أن من زملائي في الدراسة الذين كانوا معي الأخ المرحوم احمد سليم بانقاب والأخ يسر صالح مساعد والأخ حسن قحطان وسعيد عبدالله العمودي والأخ سعيد عبدالله باشامخه وقد عمل مأمور مديريه المكلا في عهد سابق


مدرسة الحريه



رحلتي العملية في التعليم

بعد التخرج مباشرة التحقت بسلك التدريس عام 1970م وحينها تم تعييني في نقله ريفيه إلى مديرية دوعن منطقة ريدة الدين وكان وقتها الأخ محسن حسين الحوثري مفتش تربوي وكانت المنطقة التي تم نقلي لها في ريدة الدين هي قرية ( عتود ) وهذه المنطقة أو القرية مرتفعه جدا ولم أتمكن من صعودها بسبب الإعاقة لذلك تم تحويلي إلى قرية الجبيلين .

واستمريت في هذه النقلة لمدة عامين مع العلم أنني حين التحقت بالسلك التربوي طلبت العمل في المجال الإداري ولكن الأخوة في التربية رفضوا الطلب والسبب أن النظام يجب تنفيذه على الكل .

بعد أن أكملت النقلة الريفية تم تحويلي إلى مديرية المكلا تحديدا في مدرسة الحرية بالمكلا وأتذكر أن مدير مدرسة الحريه في ذلك الوقت الأستاذ عمر احمد بن ثعلب عليه رحمة الله .

بعدها انتقلت للتدريس في مدرسه الجلاء بالمكلا واستمريت في سلك التدريس حتى أحلت للمعاش التقاعدي عام 2005م وأتذكر من الطلبة الذين درستهم في ذلك الوقت والآن هم يتبؤون مناصب رفيعة واغلبهم من حاملي شهادة الدكتوراه وهم .

الدكتور احمد صالح الحبشي أخصائي أمراض نفسيه والدكتور عبدالله سعيد الجعيدي أستاذ جامعة حضرموت قسم التاريخ الدكتور جميل احمد باغفار استاذ جامعة حضرموت الدكتور غازي احمد مثنى استاذ جامعة حضرموت.



مواقف لا تنسى

لكل إنسان مواقف ولحظات في حياته أتذكر أنني قد مررت بمثل هذا المواقف والمحطات ومنها على سبيل المثال أنني حين بدأت حياتي العملية عملت براتب شهري 180 شلن يمني جنوبي وتخيل أنني من هذا الراتب أساعد والدي ووفرت حق الزواج ومن هذا الراتب تزوجت وأنجبت عدد من الأولاد وصرفت عل عائلتي من هذا الراتب والسبب أن الدنيا كانت بخير والحياة رخيصة جدا ولا شي ينكد علينا أو يزعلنا .

أما اليوم فالأمور اختلفت تماما والحياة أصبحت صعبه جدا ولك أن تتخيل أنني عملت في سلك التدريس 35 عاما أي بمعنى أنني أفنيت عمري كله في التربية وأحلت إلى المعاش التقاعدي براتب 28 ألف ريال يمني وتم تعديله إلى 32 ألف ريال وان هذا الراتب لا يفي بالمطلوب لاحتياجات الأسرة مع هذا الغلاء الفاحش .

ومن الأشياء المحزنة أنني درست طلبة يتحصلون اليوم على راتب اعلى من راتبي بفارق كبير فهنيئاً لهم ذلك ولكن المشكلة في سياسة الدولة المضحكة .

ويا بني أرجو أن تنقل من خلال موقعكم المتميز معاناتي مع أدارة التربية أنني كنت منتظر وبفارغ الصبر تخرج احد أبنائي من المعهد المهني بالمكلا وتقدمت بملف توظيف له في إدارة التربية قبل 12 عاما والى حد الآن الملف موجود في شؤون الموظفين في إدارة التربية بالمحافظة للعلم أنني احمل توجيهات مسبقة بتوظيف ابني من قبل المدير العام السابق الإستاد حسن صالح باعوم أطال الله في عمره ولكن إلى حد الآن لم يتم ذلك ولا ندري ما هو السبب .




حياتي والإعاقة

أنني من بين تسعه أخواني كلهم والحمد لله بعافية ولكن أنا الوحيد الذي ابتلاني الله بمرض الكساح واحمد الله على ذلك وقد أصبت بالمرض منذ أيامي الأولى في هذه الحياة وقد تم عرض حالتي على الأطباء منذ الصغر وقالوا أن فيه إمكانية للعلاج ولكن خارج الوطن ونظرا لظروف الوالد المادية لم يتمكن من ذلك .

واستسلمت لقدرة الله وبقيت على هذا الحال ولكن الحمد لله عوضني المولى بعقل سليم وكافحت وأكملت تعليمي حتى التخرج والعمل



المكلا وحكم السلطان عوض القعيطي .

الله يرحم أيام القعيطي في المكلا كانت الدنيا في ألف خير والناس في أحسن حالتهم المعيشية والأمور مسهله والأمن موجود بحيث أن الواحد يذهب إلى صلاته في المسجد ويترك دكانه مفتوح ويعود بعد الصلاة والأمور على ما هي عليه ولا أحد يدخل الدكان ليأخذ أي شي منه .

واستمر حكم السلطان عوض القعيطي حتى أن قضى اجله ودفن في مقبرة يعقوب بالمكلا بعدها استلم الحكم السلطان غالب بن عوض القعيطي واستمر في الحكم وفي فترة حكم السلطان غالب بدأت الأمور تتحسن أكثر .

ولكن لا سامح الله الأخوة في الجبهة القومية الذين كانوا هم السبب في إنهاء الحكم السلطاني بالمكلا وذلك حين عملوا على طرد السلطان غالب بن عوض القعيطي حين اعترضوا الباخرة القادم فيها السلطان غالب والقادمة من السعودية ومحملة بالخيرات الكثيرة للوطن وطلبوا حينها من السلطان غالب المغادرة على نفس الباخرة او يعتبر نفسه مواطن عادي فاختار السلطان العودة من حيت أتى وبذلك انتهت الدوله القعيطية ولولا لم تحصل هذه الكارثة من قبل من يدعون أنهم ثوار لكان الوطن في حال احسن ولكن هذا مقادير الله .



الشكر موصول للأستاذ حسن باعوم

من خلال موقعكم ابعث بخالص الشكر والتقدير للأستاذ الفاضل حسن صالح باعوم المدير العام السابق لمكتب التربية والملحق الثقافي اليمني في جده حاليا على ما قدمه لي خلال فترة عمله كمدير للتربية يومها أن كنت اعمل معلما له كل الشكر والتقدير




لنا كلمه

قم للمعلم ووفه التبجيلا .. كاد المعلم ا ن يكون رسولا

في الحقيقة لا ادري من أين أبدا كلمتي بحق هذا الرجل الأستاذ الفاضل مدرك عبيد مدرك الذي له فضل علي بعد الله ثم بعد والدي رحمة الله عليه كيف لا وهو الذي علمني ودرسني منذ الصغر وكنت احد تلاميذه في مدرسة الحرية بالمكلا .

والحقيقة انه قد سبقني زميلي الدكتور عبدالله سعيد الجعيدي في الكتابة عن هذا الأستاذ الفاضل ولكن أحببت أن اطرق أبواب هذا الرجل لأنبش في ذاكرته لان الأستاذ مدرك عاش حياه كلها كفاح وصبر وتعامل مع واقعه رغم الإعاقة التي أصابته منذ الولادة لكن الأستاذ مدرك عمل بالحكمة التي تقول لا حياة مع اليأس ولا يأس مع الحياة .

مهما قلت ومهما كتبت فأنني لم أعط هذا الأستاذ حقه لما قدمه في خدمه تربية لأجيال عظام خدمة لهذا المجتمع .

عموماً عند نهاية حواري الصحفي مع الأستاذ مدرك قدمت له ألف تعظيم سلام ووقفت له بكل احترام وودعني وودعته وقلت له من علمني حرفا صرت له عبدا , هنا انتهت حكاية الأستاذ مدرك حتى الملتقى لكم مني ألف تحية وسلام .

--------------------------------------------------
تعقيب حد من الوادي

يا خسارة حضرموت هذة البلاد الخلاقة وبلاد النوابغ ذهبت ظحية الاستعمار القديم والجديد؟
والاستعمار الاشد سؤ هو الاحتلال اليمني المتخلف؟
يبدو ان العدو التاريخي لحضرموت ارضا وانسانا هم قبا يل اليمن عبرالعصورالماظية والحالية هم العدو المتربص بهذة البلاد واهلها؟

وقد خافو اهل حضرموت من الايمام احمد عندما اقام دولتة المملكة المتوكلية اليمنية؟
بعد انهيار الدولة العثمانية وتركت لة اليمن؟

فذهبو لطلب الحماية من بريطانيا خصوصا بعد ما اعترفت بريطانيا بدولتة؟
لان بريطانيا كانت موجودة قبل ميلاد دولة اليمن ؟
  رد مع اقتباس
قديم 10-05-2009, 12:42 AM   #3
حد من الوادي
مشرف سقيفة الأخبار السياسيه

افتراضي


الماجستير بإمتياز لطالب مكلاوي من جامعة (يو إن إل في) بمدينة لاس فيقس باامريكا


2009/10/4 المكلااليوم/ صلاح العماري

حصل الطالب يوسف سالم عمر بامهرة من مدينة المكلا بمحافظة حضرموت على درجة الماجستير في مجال تدريس اللغة الإنجليزية كلغة ثانية بدرجة إمتياز من قسم المناهج والتدريس بجامعة (يو إن إل) في بمدينة لاس فيقس بولاية نيفادا بالولايات المتحدة الأمريكية.

وقد حصل الباحث على درجة الماجستير عن بحثه الموسوم بـ(السلاسة والطالب العربي :المتلازمات اللفظية كمثال)

وكان الباحث قد نال منحة الماجستير (الفل برايت ) التي تمولها الخارجية الأمريكية بالتنسيق مع معهد الأميديست باليمن بعد استيفاءه شروط ومتطلبات المنحة وجلوسه لامتحان التوفل وGRE بعد تنافس شديد بين مجموعة من الطلاب من كافة أنحاء الجمهورية .

هذا وأشرف على البحث لجنة مكونة من أربعة من دكاترة في الدراسات العليا بالجامعة وهم :د. ماريا راميرز,د. جون بوتشر,د. ماري سبولدنج,د. جيتا تشبورازي

الجدير بالذكر أن الأخ يوسف سالم عمر بامهرة قد حاز المرتبة الأولى في كلية التربية بجامعة حضرموت للعلوم والتكنولولجيا بقسم اللغة الإنجليزية وقام بالتدريس في مجموعة من معاهد اللغة الانجليزية بالمكلا منها ( معهد القمة والمعهد الدولي الحديث ومعهد طيبة للتدريب وعمل معيداً في جامعة الأحقاف)
  رد مع اقتباس
قديم 10-05-2009, 09:41 PM   #4
الخاتم*
حال متالّق
 
الصورة الرمزية الخاتم*


الدولة :  المدينة المنورة
الخاتم* is on a distinguished road
الخاتم* غير متواجد حالياً
افتراضي

مبروك لكل التفوقين من ابناء حضرموت والله يوفقهم للعمل لرفعت بلدهم حضرموت
  رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


Loading...


Powered by vBulletin® Version 3.8.9, Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
Ads Management Version 3.0.1 by Saeed Al-Atwi

new notificatio by 9adq_ala7sas