المحضار مرآة عصره (( رياض باشراحيل ))مركز تحميل سقيفة الشباميحملة الشبامي لنصرة الحبيب صلى الله عليه وسلم
مكتبة الشباميسقيفة الشبامي في الفيس بوكقناة تلفزيون الشبامي

العودة   سقيفة الشبامي > الطب والأسره > سقيفة الأسره > سقيفة المرأه
سقيفة المرأه تختص بكل شؤون المرأه من أزياء وديكورات المنزل وخلافه
التعليمـــات روابط مفيدة Community التقويم مشاركات اليوم البحث


أقنعة للعناية بالشعر

سقيفة المرأه


إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 10-22-2009, 07:32 PM   #1
عبيدسالم باحنان
حال قيادي

افتراضي

من فوائد الحجاب

البروفيسور داردينيز : تعرفت على الإسلام عن طريق طالبة مسلمة متحجبه وزيارتي إلى بلاد الحرمين جعلتني أرى عظمة الدين وعدالته
أن رحلة إسلام العالم الفرنسي بدأت من خلال طالبة كان يشرف عليها في جامعة باريس ديكارت للحصول على الدكتوراه،
حيث لاحظ التزامها وتمسكها بالحجاب مما أثار فضوله للسؤال والبحث عن حقيقية الإسلام من خلال لقاءات متعددة مع الطلبة المسلمين
وزيارة المراكز الإسلامية وقراءة الكتب الإسلامية المترجمة ومنها ترجمة المصحف،
وقال ان زيارته الى المملكة كانت فرصة جيدة ليتفتح رأيه حول عظمة الاسلام وتعامل الناس فيما بينهم بسماحة وكيف يكون التكافل
والتضامن الاجتماعي ما أسهم في قراره باعتناق دين الاسلام.
وقال انه منذ عدة سنوات تمكن بفضل من الله تعالى أن يعايش الاسلام ويتعرف عليه عن طريق طالبة وعدد من الطلبة
في الخارج وأن يتعرف عليه أكثر معربا عن شكره وتقديره لجميع الاشخاص الذين ساعدوه ليغيّر نظرته الى العالم وطريقة تفكيره
وعمله في هذه الحياة.
ويشير الى أن تخصصه في الطب النفسي ساعده أكثر في معرفة الإسلام كما هو دون أن يتأثر بما يقوله الإعلام الغربي عنه ،
وبعد حضوره للمؤتمر في المملكة وتعايشه وسط المجتمع الإسلامي قرر أن يشهر إسلامه.
ومما يشار إليه في رحلة هداية الخبير الفرنسي ما قامت به اللجنة المنظمة للمؤتمر التي اهتمت بهذا الموضوع وأولته اهتماما بالغاً
فتكلفت برحلته لآداء مناسك العمرة والصلاة في الحرم المكي والذي كان له أبلغ الأثر على الدكتور شريف الذي وصف دخوله للحرم بالهيبة العظيمة
حيث قال : “عندما رأيت الكعبة أحسست بعظمة الخالق، وشعرت بأنني صغير جداً أمامه كعابد ومعبود .
وحين بدأت في الصلاة وجدت أنه رغم اختلاف الأعراق والألوان والأشكال فالكل يقتدي بإمام واحد في خشوع وطاعة لله سبحانه وتعالى،
أما ما شعرت به من راحة نفسية وطمأنينة في العبادة فيصعب وصفها أو إيجادها في غيرها من تعاملات الحياة”.
و يقول:“لاحظت توقف الفعاليات والجلسات تقديراً واحتراماً للصلاة كما شدني كثيرا ما رأيته من أن أثرها يمتد مع المصلين
حتى بعد خروجهم من المسجد حيث تظهر عليهم آثار السكينة والراحة حتى يدخلوا في الصلاة التي تليها
واختتم الدكتور شريف حديثه بوعده الذي قطعه بعد إسلامه حيث أكد أنه سيكون المسلم الداعية
المجاهد بعلمه وعمله لنشر سماحة الدين الإسلامي ودوره في الرقي بحياة البشرية والإنسانية.
الله اكبر والعزة للإسلام .. وهذه همسة في اذان بناتنا المسلمات حتى يعرفن قيمة الاعتزاز بدينهن والتمسك به
وعدم الانسياق وراء المبادئ الغربية التي جعلت المرأة سلعة تباع وتشترى وجسد يعرض في سوق الضياع
  رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


Loading...


Powered by vBulletin® Version 3.8.9, Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
Ads Management Version 3.0.1 by Saeed Al-Atwi

new notificatio by 9adq_ala7sas