المحضار مرآة عصره (( رياض باشراحيل ))مركز تحميل سقيفة الشباميحملة الشبامي لنصرة الحبيب صلى الله عليه وسلم
مكتبة الشباميسقيفة الشبامي في الفيس بوكقناة تلفزيون الشبامي

العودة   سقيفة الشبامي > سياسة وإقتصاد وقضايا المجتمع > سقيفة الأخبار السياسيه
سقيفة الأخبار السياسيه جميع الآراء والأفكار المطروحه والأخبار المنقوله هنا لاتُمثّل السقيفه ومالكيها وإدارييها بل تقع مسؤوليتها القانونيه والأخلاقيه على كاتبيها ومصادرها !!
التعليمـــات روابط مفيدة Community التقويم مشاركات اليوم البحث


وعلى الباغي تدور الدوائر يا سلطة "جني نعرفه

سقيفة الأخبار السياسيه


إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 12-13-2009, 12:36 AM   #1
حد من الوادي
مشرف سقيفة الأخبار السياسيه

وعلى الباغي تدور الدوائر يا سلطة "جني نعرفه


وعلى الباغي تدور الدوائر يا سلطة "جني نعرفه!!"

بتاريخ : السبت 12-12-2009 11:32 مساء

شبكة الطيف : بقلم / محمدالحيمدي

حرية الرأي وسلمية الاحتجاج والتظاهر,لم تكن نوعا من أنواع المحرمات , التي تدعونا أن نتوب عنها, أو ذنبا نسأل الله أن يغفره..كما انها ليست خطيئة تآمرية تقودنا مكبلين الى ساحة القضاء , والى خلف قضبان سجون سلطة صنعاء ونظامها الجائر الغاشم .. والشيء نفسه يمكن أن يقالأ، الحرية والديمقراطية ليستا نظما عسكرية . قبلية, تجارية ..ولا قوانين واجراءات استثنائية تغتصب الحقوق , وتقيد الحريات , وتعتقل الافكار , وتحاكم الضمائر , وتزهق الأرواح , وتدوس الكرامة.

حقيقة مايجري , أن الأمر الأكثر خطورة , هو أن تعدد الممارسات الديمقراطية السلمية<بهامشها المحدود الهلامي>تشكل في ذهنية السلطة خطرا يهدد مصالحها , فلم تعد أمعاؤها قادرة على هضمها , أو التعاطي معها, غير أنه لم يبق امامها الا أن تنزع بشكل مواز في المقابل الى أن تثأر لنفسها عن طريق افتعال الأسباب والحجج الواهية الزائفة, محاولة منها لاجهاض الحراك السياسي السلمي الجنوبي , وقمع احتجاجاته السلمية وممارسة جرائم القتل والاعتقالات والتعذيب والملاحقات والتضيق على حرية الرأي والصحافة والفكر.

لعلنا لا نأتي بجديد حين نشير الى أن سلطة صنعاء كعادتها تستخدم وسائلل العنف أكثر من اعتمادها على الوسائل السلمية القانونية والدستورية..والقوة عندها هي عامل أساس استقرار بقائها , ومحورها الاول الذي تدور حوله أجهزتها وأدواتها القمعية العسكرية والأمنية. اذن ليس ثمة شك في أن ثقلفة القوة وكمائن العنف , وهراوات العسكر و<نزيف الدم> هي قوس قزهم , ولغتهم الرسمية التي تعلموها واجادوا استخدامها با متياز .

وليس هناك من شك أن تعنت السلطة واصرارها الممنهج على نمط ممارساتها السيا سية القمعية الهوجاء , تكون قد تركت الموقف بمأساويته وتداعياته مفتوحا على احتمالات كثيرة, بما فيها ان تتحول العقدة الى استعصاء , وتحمل في داخلها رسائل ملغومة جاهزة للانفجار< وعلى الباغي تدور الدوائر ياسلطة -جني نعرفه->, ومع ذلك فلم تكن مصادفة بعيدة عن الصورة التي تبدو في العقلية السلطوية, حين تسعى جاهدة الى اختزال قضية الجنوب وبكل بلادة وحماقة وغباء بصفقات مشبوهة في حدود تسويات ومنافع شخصية سلطوية لاتتعدىمناصب..سيارات ..ومنحا وهبات مالية رخيصة ووجاهات وهمية زائلة .. وبتنوع دوافع الكسب الرخيص والتنازلات المخزية المهينة ومقاربة المدار السلطوي على حساب القضية الجنوبية.

نقول ونكرر ماسبق وان قلناه وأكدناه مرارا وتكرارا : ان قضية الجنوب هي قضية مصيرية واحدة لاتتجزاء , ولا تقبل القسمة أو الطرح والبيع والشراء والمساومة , لانها قد ترسخت في عقول وضمائر كافة ابناء الجنوب وعمدت بقوافل من الشهداء والجرحى والمعتقلين وووووالخ ..صارت قضية حية اكتسبت حيويتها وثباتها وقدسيتها من ارتال الشهداء وانهار الدماء الطاهرة التي سفكت علىايادي السلطة , ومن شوامخ ردفان الضالع وشواطىء عدن.

لسنا بحاجة الى أن نشير اثباتا لهذه الحقيقة أن أبناء الجنوب بحراكهم الشعبي السلمي المارد ليسوا بعدوانيين أو قتلة , ولا بعصابات نهب وتخريب وقطاع طرق كما تزعم السلطة..انما هم أصحاب حق .. يبحثون عن قضية مسلوبة مغتصبة , وحقوق المظلومين والمحرومين, ومطالب جيل من الشباب وأسر الشهداء والمناضلين المعتقلين .. يبحثون عن دماء وجرحى النضال السلمي , وعن القتلة وعسس الليل وزوار الفجر..شعب الجنوب قد غدا يملك قضية لها فلسفتها تاريخيا, وأهدافها وغاياتها واهدافها السامية النبيلة, كما لها رجالها وشهداؤها ومعتقلوها , بعيدة عن أروقة السياسة الدبلوماسية القابع اصحابها في أبراجهم العاجية,وبعيدة عن الأساليب البروتوكولية الرتيبة <المحتشمة>مع نظام استعماري لايرى في نفسه الا جهازا للتحكم السلطوي, ووسيلة للسيطرةعلى ارض وثروة وانسان ومقدرات الجنوب بكل هوس البقاء الازلي المستحيل أن يكون له ذلك...< وأن غدا لناظره قريب&gt
التوقيع :

عندما يكون السكوت من ذهب
قالوا سكت وقد خوصمت؟ قلت لهم ... إن الجواب لباب الشر مفتاح
والصمت عن جاهل أو أحمق شرف ... وفيه أيضا لصون العرض إصلاح
أما ترى الأسد تخشى وهي صامتة ... والكلب يخسى- لعمري- وهو نباح
  رد مع اقتباس
قديم 12-13-2009, 08:44 AM   #2
صادق فريد
حال نشيط

افتراضي

لكم 20سنة تقولوا غدا لناظره قريب!
  رد مع اقتباس
قديم 12-13-2009, 09:52 AM   #3
حضرمي كامل الدسم
حال نشيط

افتراضي نعم وعلا الباغي تدور الدواير

نعم وعلا الباغي تدور الدواير وانشالله قريب ولن يهدي ابنا الجنوب الا بنيل استقلال كامل باذن الله من ابغض احتلال عرفناه والله الهادي الي سوي السبيل
  رد مع اقتباس
قديم 12-14-2009, 01:15 AM   #4
حد من الوادي
مشرف سقيفة الأخبار السياسيه

افتراضي


كذب المتسابقون ولو صدقوا(بقلم : الكابتن أنيس المفلحي )

بتاريخ : الإثنين 14-12-2009 12:34 صباحا

شبكة الطيف - بقلم الكابتن المناضل أنيس المفلحي

لا شك بأن الحديث عن فضائل الوعي الأخلاقي الذي يتعاطى مع الشأن السياسي لا يتعارض على الإطلاق مع مصلحة وجوهر و استقرار ثورتنا التحريرية و لعل ما يميز المرحلة الراهنة هو إن البعض لا يستطيع التوفيق أو بالأصح ينكر ضرورة التزامه بضابط الروابط التنظيمية الثورية الأخلاقية المتنورة الناضجة التي تأخذ مكانها الطبيعي في عقل الثائر ومن ثم يتم ترجمتها عبر الرسالة الخالدة التي يحرص على تأديتها وتحقيقها الجميع بخطى ثابتة من خلال رؤية وبرنامج عمل سياسي واضح للبلوغ نحو الغاية السامية الكبرى في الاستعداد لتحرير الوطن المحتل وهذا لن يأتي إلا من خلال تجسيد وتعميق و بناء علاقة وطيدة و ضوابط أخلاقية مبنية بمعايير الاحترام و على قيم ألأخلاقيات السياسية الايجابية التي تبنيها ممارسات وعي الإنسان الثائر و أرادته في التحرير بمعنى أدق التصرف بحكمة و هي جزء مهم ووجه للهوية والأصالة والمعرفة الواعية البعيدة عن التأويلات و التعصب المنحرف الأعمى المنافي لمبادئ نجاح الثورة, بحيث لا تذهب الجهود التحريرية ضحية للمفاهيم الثورية التي تحمل في طياته أساس يرتكز على حماس هش الذي سرعان ما تنفذ شحناته المفعمة , هذه النشوة تظهر عند المتسابقين التي تعبُر عن واقع وعيهم ليكونوا هؤلاء متطرفين سياسيين في لحظات شعورهم بالمسؤولية نحو واجباتهم الملحة تجاه حاجة الوطن المحتل , بالتالي ينصهر مفهوم الوعي الثوري التحريري عن مضمونه الحقيقي ليبقى بديلة التعصب الذميم وحالة الإحباط والنشوز الذي يعكس بدوره سلباً على أداة الموطن أو القائد الثائر ,


وهذا يسهم في إلاباده التدريجية لمعنويات و زخم الحراك الثوري و هذا بحد ذاته ضرر كبير وخطير وهدم للنسيج واللحمة الوطنية الجنوبية الواحدة , لهذا نعتبر تلك الحالة من الشعور مثالاً وطنياً نحترمه ولكن لا يستحق إن نطلق عليه اسم ثورة لأنها تستبيح تعمد فعل الاختلافات السياسية بشكل لا يخدم الثورة, و بصراحة نحن بحاجة إلى الإصلاح وترميم الصدع لعودة الأمور إلى نصابها نحن بحاجة إلى توفير الإرادة الثقة والأمانة والنزاهة والتكامل وهذا ركن وشرط في غاية الأهمية للنجاح وهذه مسؤولية أخلاقية وشرف وواجب تجاه القضية والشعب الجنوبي ,لان إهمال وتجاهل علاج هذه الآفة سيجعل منها إن تنتشر عبر شرايين جسم الثورة الجنوبية كالسرطان بمعنى أخر فقدان الثقة وتأجيج الصراعات الدفينة بنمط الثقافة الجدلية شديدة التنافر ممزوجة بأفكار تفتقر مفاهيم الوعي الثوري السياسي الأخلاقي الذي يوّدي في أخر المطاف إلى انزلاق و انحراف في سلوكيات الإنسان الثائر الحميدة , و بكل تأكيد لن تكون ملائمة مع معطيات و مطالب التحديات و المتغيرات الأيدلوجية التي تطرى على الثورة السلمية الجنوبية المظفرة و لا يمكن إن ننهض من كبوتنا ومستنقع الصراع لنيل الاستقلال , بل سينصب حماس وجهود المتسابقين في الاتجاه الأخر الذي يدعم مشروع تأخير رحيل احتلال الجمهورية العربية اليمنية القائم على تغذية سياسة فرق تسد , بالإضافة إلى بطئ وإعاقة تسريع وتحديد وضع رؤية إستراتيجية وتصورات مستقبلية في بناء الدولة الحديثة وفي الحقيقة لا هيبة لمسيرة

الثورة السلمية التحريرية مع السلوك الأخلاقي والسياسي الشائن المتعصب وهذا أبشع أنواع المتاجرة في القضايا المصيرية للأمة الذي قد يكون غير متعمدة .



قد يدفع البعض التفكير بجدية في الأمر بحيث يخطر في الأذهان كثير من التساؤلات المحيرة التي تبحث عن إجابات واضحة فمن تلك التساؤلات هل يتم تصنيف الثورة الجنوبية كنضال في مشروع التغير والتحديث للنظام بحيث نعارض في إطار الدولة الواحدة ونعيش في وضع انقلابي لإسقاط الحاكم المتسلط في محاولة لاحتواء والاستيلاء على السلطة لمصلحة طرف المعارضة,و يعلم الجميع إن مثل هذه الإحداث من الانقلابات على مر التاريخ دائماً ما تشعل فتيلها بحرب مفتوحة غير أخلاقية بدايتها تأتي عن طريق استغلال الجوانب السلبية من خلال التشويشات والتشويهات وزرع الفرقة الغير أخلاقية الفاشلة , بالإضافة إلى توظيف حوادث تاريخية مؤلمة توظيفاً غير صحيح بمعنى تصفية حسابات عتيقة غايتها توسيع رقعت الخلافات بين السلطة والمعارضة بشعارات وطنية زائفة كسبيل مشروع للإطاحة بالنظام , ولعل كل ما يهم في الأمر هو وضع الصورة للجميع كسؤال عن كيف يقرءا المراقبين السياسيين والمتطلعين في شأن الثورة السلمية الجنوبية إمام كل ما يقوم به المتسابقين ؟؟؟؟

إن شعبنا الجنوبي الثائر هو عماد الثورة التحريرية ومنبعها الذي يغذي بكل إمكانياته وطاقته الوطنية الشريفة المقاومة والثورة التي تهدف إلى تحرير البلاد واستعادة وتثبيت هويتنا ودولتنا التي سُلبت منا جميعاً , أضف إلى ذلك بعض التوضيحات بأن شعب الجنوب يرفض الثورات الدخيلة و المستوردة والسبب هو إنها ستواجه الهزيمة لقداسة وعدالة قضيتنا بل إن ثورة شعبنا امتداد طبيعي لتاريخ نضال شعبنا المشرف و العظيم,وفي الحقيقة علينا تحصين مسيرة ثورتنا بجذور موضوعية نحو تحقق الاستقرار السياسي الأخلاقي والسيطرة السياسية بمعاير ثورية و سلوك مهنية عالية تهيئ الأجواء نحو الكفاح المسلح بخطوات ثابتة وناجحة لتحقيق الانتصار, ومن هنا نستطيع وضع الطريق الذي يرسم بوصلة و سلوك و ملامح الدولة التي ينبغي فيها بناء وإعادة تأهيل مصير ومستقبل الإنسان الجنوبي المتشبع بالعقل والفكر الأخلاقي والثقافة الحوارية التي لا تؤمن بثقافة التلقين والصراعات الفكرية العقيمة والمقيتة التي تصطدم مع مفاهيم خالية من ضوابط الوعي المفيدة في النقذ والتقييم والتحليل لتحقيق أهداف الثورة العظيمة بحيث لا تنحرف عن ناشئتها مبكراً .

إن بناء الفكر الأخلاقي للإنسان الثائر يفترض إن تتميز بها مسيرة الثورة التحريرية غاية في الأهمية وليس النرجسية المهزوزة العدائية , لأن تحلي الثائر و القائد بالأخلاق يسهم في فتح الباب على مصراعيه لاستقطاب و الاستجابة نحو الأفضل في سرعة انخراط كافة الشخصيات الوطنية الجنوبية من مختلف شرائحها و مختلف فئات المجتمع الجنوبي التي تتجنب صراعات نخب المتسابقين الغير



أخلاقية , فضلا عن انعدام الرؤية الضابطة للثورة السلمية التي تحدد إستراتيجية العمل ، ولا يقتصر ذلك القصور على بعض التكوينات المختلفة التي تتحمل جزء كبير من المسؤولية من إضرار هيمنة وتسابق الفكر الواحد وترسبات الماضي الذي تصبح انعكاساتها ضرر على زخم الثورة التحريرية بالإضافة إلى مستقبل بناء الدولة الجنوبية الحديثة .

أن الانسجام المشترك بين نواة الفكر الثوري التحريري مع الضوابط المنطقية الأخلاقية لها أثر

ودور كبير في بلورة وعي الثائر الجنوبي لاسيما على مجريات الثورة وتحديات واقعنا الصعب للوصول إلى الأهداف المرجوة نحو التحرير و من ثم الاستمرار في إعادة بناء الدولة الجنوبية الحديثة , و بكل تأكيد لا تزال هناك كثير من الإخفاقات التي لم يوصل فيها الضابط الأخلاقي إلى ذروته من درجات الوعي والإدراك للمتغيرات التي يعيشها البعض في مسيرة الثورة التحريرية الجنوبية من حيث الانسجام لتلك النخب التي تسير في خط سير تنازلي في إيجاد فكر متشبع بالأخلاق للمشاركة بالثورة السلمية .

اعتقد أن الحديث عن الديمقراطية في حال واقعنا الصعب الذي يعيشه شعبنا في الجنوب والتحديات التي تمر بها ثورتنا في ظل رزوخ وطننا تحت وطئت الاحتلال الخانقة من إن التعددية الديمقراطية المفرطة في هذه الظروف ظاهرة غير صحية والسبب حالة الطوارئ والحرب الغير معلنة التي يعيشها شعب الجنوب منذُ الغزو والاحتلال بل هي شرذمة في الوقت التي تشتت فيها الجهود نحو ضبط إستراتيجية العمل التي تتبناها كل التكوينات بما يتلاءم مع طبيعة حالة الضعف والترهل نتيجة للاختلاف والانقسام الواضح في نهج العمل للوصول إلى الهدف السياسي للثورة السلمية ورسالتها النبيلة في زوال الاحتلال , من جهة وغياب الرؤية وبرنامج العمل السياسي التحريري من جهة ثانية و كلاهما أدى بدوره لخلق حالة من الإرباك والتخبط الواضح لتوجهات الثورة السلمية والغاية من مسيرتها .



لذلك أقول بصراحة علينا الوقوف إمام جماعة تيار المتسابقين الثوريين و نصحهم بترويض النفوس والتخلي عن كل ما يضر القضية لأنهم أثقلوا كاهل الثورة السلمية عليهم إن يدركوا عمق وخطر الإضرار وحالة السخط و الاستياء والتخبط والشلل الذي يصيب الثورة الجنوبية في بدايتها, و ليدرك الجميع بأنُه إنّ الأوان بأن يدرك المتسابقين بأنهم كذبوا ولو صدقوا,,,,,,



الكابتن / أنيس قاسم ألمفلحي
  رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


Loading...


Powered by vBulletin® Version 3.8.9, Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
Ads Management Version 3.0.1 by Saeed Al-Atwi

new notificatio by 9adq_ala7sas