وأهل الهوى كذا يلقـــــــــــــــــــــون !!!!!

[مسرور]

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مبروك بن ماضي [ مشاهدة المشاركة ]

مرحبا بالأستاذ / مسرور أسعد الله أوقاتك بكل خير لا أدري لما أحببت أن أقول : أهل الهوية كذا يلقون شعرت بنقص حرف أو كأن نقول : وأهل الهوى هكذا يلقون والله لو كنت في لندن = باجيك ع الصوت بادندن يازين هذا الغناء واللون = واهل الهوية كذا يلقون مسرور دامت مسرّاتك = والله يعوضك مافاتك والله منه المدد والعون = واهل الهوى هكذا يلقون العشق مغروس في ذاتك = بس لاتغرك ملذاتك قبلك تعذب بها (مجنون) = وأهل الهوية كذا يلقون وان هزك الشوق يالعاشق = حلق في الجو كالباشق ثُمن تخيّر فيين تكون = وأهل الهوى هكذا يلقون دنياك مكثر تقلبها = ومحدن من الناس غالبها كم من سلي عاشها مغبون = وأهل الهوية كذا يلقون أنتهي بهذا وأرجوا ان أكون قد وفقت في مسايرة اللحن كما تخيلته مع اعتذاري على التقصير تحياتي الطيبة وتقديري الجم أخوك / المبروك بن ماضي

أخي مبروك بن ماضي

أبدعت في مسايرة اللحن وأعدك أنت وجميع من أضافوا ومن سيضيفون لاحقا أنني سأنقل إضافاتهم تحت أسمائهم ( بخط يدي ) وسأحتفظ بها كتذكار سأقلبه وسأدندن به طيلة ما تبقى من سنين عمر ( إن طال بي العمر ) .

طربت للتالي لأنه لامس بداخلي وترا حساسا :

مسرور دامت مسرّاتك = والله يعوضك مافاتك
والله منه المدد والعون = واهل الهوى هكذا يلقون

اقتباس :

لا أدري لما أحببت أن أقول : أهل الهوية كذا يلقون شعرت بنقص حرف أو كأن نقول : وأهل الهوى هكذا يلقون

إشارة إلى الإقتباس أعلاه قال الشاعر الكبير حسين ابوبكر المحضار ( يرحمه الله ) :

كذا تلقين يالدنيا تردين الوفي عياب والعايب وفي
ويبقى المعرفي منكور في عينيك والمنكور يبقى معرفي
متى با تنصفي علي طالت المدة وهل الشهر وتناصف
إذا برقت في القبلة ترفع فوق يا الطارف

يتضح من قول المحضار أن :

كذا تلقين / كذا يلقون من الألفاظ الشائعة في بيئتنا وليست منكورة وأكثر شيوعا من هكذا تلقين / يلقون


لا أخالك لم تقتنع بما أسلفناه وما نود التركيز عليه هو :



الهويـّــــه التي أحللتموها أنت والأخ طالب باتيس النعماني محل الهوى !!!!!



عرّف الدكتور عبد الله حسين البار في كتابه نظرات في شعر الغناء الحضرمي التخميسة بأنها الشطر الخامس في ( المخمّسات ) يتجدد ولا يتكرر في حين أنه في شعر أغانينا يلزم صيغة واحدة تتكرر بعد كل بيت رباعي الأشطار ، أما الشلّة فهي شطر شعري يلزم صيغة واحدة تتكرر بعد كل بيت كائنة ما كانت أشطاره ...


أصبحت التخميسة بعد أن أجريت ( أنت ) التعديل عليها :


وأهل الهوية كذا يلقون


بقية الاخوة كانت تخميستهم :



وأهل الهوى هكذا يلقون



يرى واضعو الغنائيات والملحنون أن الكوبليه الغنائي الذي ينتهي بالتخميسة إن توافق مع الحس الإيقاعي فهو موزون ، ومط حروف معينة أثناء الأداء الغنائي بإطالة الصوت يخدم الوزن غالبا وسأحدد الحرف الممطوط في التخميسة الأساسية لإبداء رأيك ( أنت وبقية الاخوة ) في ما سيترتب عليه من حيث الوزن ( بعد المط )


وأهل الـهــوى كذا يلقون


تحياتي .

[سالم السقاف]

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مسرور [ مشاهدة المشاركة ]

يرى واضعو الغنائيات والملحنون أن الكوبليه الغنائي الذي ينتهي بالتخميسة إن توافق مع الحس الإيقاعي فهو موزون ، ومط حروف معينة أثناء الأداء الغنائي بإطالة الصوت يخدم الوزن غالبا وسأحدد الحرف الممطوط في التخميسة الأساسية لإبداء رأيك ( أنت وبقية الاخوة ) في ما سيترتب عليه من حيث الوزن ( بعد المط ) وأهل الـهــوى كذا يلقون تحياتي .[/SIZE][/COLOR]

كلامك صائب أخي مسرور .. وهنالك الكثير من الأمثله في شعرنا الشعبي على هذا النحو

[مبروك بن ماضي]

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مسرور [ مشاهدة المشاركة ]

أخي مبروك بن ماضي أبدعت في مسايرة اللحن وأعدك أنت وجميع من أضافوا ومن سيضيفون لاحقا أنني سأنقل إضافاتهم تحت أسمائهم ( بخط يدي ) وسأحتفظ بها كتذكار سأقلبه وسأدندن به طيلة ما تبقى من سنين عمر ( إن طال بي العمر ) . طربت للتالي لأنه لامس بداخلي وترا حساسا : مسرور دامت مسرّاتك = والله يعوضك مافاتك والله منه المدد والعون = واهل الهوى هكذا يلقون إشارة إلى الإقتباس أعلاه قال الشاعر الكبير حسين ابوبكر المحضار ( يرحمه الله ) : كذا تلقين يالدنيا تردين الوفي عياب والعايب وفي ويبقى المعرفي منكور في عينيك والمنكور يبقى معرفي متى با تنصفي علي طالت المدة وهل الشهر وتناصف إذا برقت في القبلة ترفع فوق يا الطارف يتضح من قول المحضار أن : كذا تلقين / كذا يلقون من الألفاظ الشائعة في بيئتنا وليست منكورة وأكثر شيوعا من هكذا تلقين / يلقون لا أخالك لم تقتنع بما أسلفناه وما نود التركيز عليه هو : الهويـّــــه التي أحللتموها أنت والأخ طالب باتيس النعماني محل الهوى !!!!! عرّف الدكتور عبد الله حسين البار في كتابه نظرات في شعر الغناء الحضرمي التخميسة بأنها الشطر الخامس في ( المخمّسات ) يتجدد ولا يتكرر في حين أنه في شعر أغانينا يلزم صيغة واحدة تتكرر بعد كل بيت رباعي الأشطار ، أما الشلّة فهي شطر شعري يلزم صيغة واحدة تتكرر بعد كل بيت كائنة ما كانت أشطاره ... أصبحت التخميسة بعد أن أجريت ( أنت ) التعديل عليها : وأهل الهوية كذا يلقون بقية الاخوة كانت تخميستهم : وأهل الهوى هكذا يلقون يرى واضعو الغنائيات والملحنون أن الكوبليه الغنائي الذي ينتهي بالتخميسة إن توافق مع الحس الإيقاعي فهو موزون ، ومط حروف معينة أثناء الأداء الغنائي بإطالة الصوت يخدم الوزن غالبا وسأحدد الحرف الممطوط في التخميسة الأساسية لإبداء رأيك ( أنت وبقية الاخوة ) في ما سيترتب عليه من حيث الوزن ( بعد المط ) وأهل الـهــوى كذا يلقون تحياتي .

أخي المحترم / مسرور
أسعد الله اوقاتك بكل خير
الحديث هنا عن وزن التخميسه الأصليه ( وأهل الهــوى كذا يلقون )
اعتقد اننا مهما مطينا وشدينا لن يستقيم وزنها 00هذا رائي الخاص حسب قراءتي وغنائي
وهو الآمر الذي جعلني أتي بتخميستين كما أوردتهما في ردك علي وتحدثت عن كلمة الهوية
ونحنا نقول في كلامنا الشعبي ( أهل الهوى والهوية ونقصد العشق )
واشاطرك الرأي اني مع تخميسه واحده تتكرر لاغير وهي التي كتبوا عليها الشعار من بعدي
وأهل[ الها وا ] هكذا يلقون
وبإمكانك ملاحظة المط أيضاً مع قبوله في الحرفين ألها والواو
وحسب وجهة نظري المتواضعه ان تخميسة ( وأهل الهوية كذا يلقون ) ربما افضل
ولاخلاف على كلمه تلقي او تلقون
شكراً على مواضيعك الرائعه التي تسعدنا بها وتثري بها صفحات منتدانا العامر
كن بخير وتقبل تحياتي وتقديري ،