09-07-2010, 05:10 AM | #1 | |||||
حال قيادي
|
مليارديرات هراري .. فقراء !!
|
|||||
التعديل الأخير تم بواسطة شيخ القبايل. ; 09-07-2010 الساعة 05:14 AM |
||||||
09-07-2010, 05:21 AM | #2 | |||||
حال قيادي
|
الفرجة صح
ان عندهم عملة معدنية اصغر من الدولار يعني المعدن اللي فيها يجيب اضعاف قيمتها http://www.joelscoins.com/images/zimbabset8.jpg |
|||||
التعديل الأخير تم بواسطة شيخ القبايل. ; 09-07-2010 الساعة 05:26 AM |
||||||
09-08-2010, 12:29 AM | #3 | |||||||||||||||
مشرف سقيفة المناسبات
|
|
|||||||||||||||
09-18-2010, 02:55 AM | #4 | |||||
حال قيادي
|
حـــــــمـــا ل الاســـــيـــــه مـــــــن زمـــــبـــا بـــــــــــــــــــــوه لا والله ريا لـــــنــــا اشـــر ف
|
|||||
10-16-2010, 12:23 AM | #5 | |||||
حال جديد
|
شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية .
|
|||||
11-14-2010, 07:45 AM | #6 | |||||
حال قيادي
|
ما حدث في زيمبابوي
يحدث في دول أخرى كثيرة ، بتفاوت .. و شرعا : النقد هو الذهب أو الفضة ، ووحدة العملة الذهبية ( الدينار ) والفضة ( الدرهم ) ، أما العملة الورقية الحادثة فهي تعد واضح على النقد الشرعي وإسقاط له ، وتقنين للنهب والسرقة فمن هو اللص الأكبر ؟؟ عندما قال : سيد قطب رحمه الله ، إننا نعيش في جاهلية أعتى وأكفر من جاهلية مشركي مكة . لم يحد عن الحقيقة قيد أنملة .. ودفع حياته ثمنا لكلمته .. وببساطة : شرعا : يجب أن يكون المال عالميا ، من هذين النقدين بالذات . وكل فتاوى الأموال لا يمكن إسقاطها على عملة الورق مطلقا ، حتى لو فعل المشائخ ذلك .. وقد تتأرجح السلع في أثمانها إزاءه .. نعم .. لكنه ثابت بوزن وحدته . في بداية انتشار العملة الورقية ، كانت مجرد ايصال أمانة لها غطاء من الذهب يوازيها . وكانت صورتها القانونية : أحضر إيصال الدولة واستبدله بما تملكه من الذهب . ثم لما كانت بعض الدول تنهار وتفلس وينهب ذهبها ، وطبعا لايلتزم الناهب بأمانات الخلق قيل إجعلوه في مكان محايد !! (( و حتى في حال الافلاس ، فإن المتضرر على الأقل يستطيع أن يعرف غريمه الذي يطلبه وإن أفلس )) وعلى كثرة العيوب في معنى عملة الورق . إلا أن الشكل الشرعي لها معقولا نوعا ما في هذه الحالة . ثم إنه : إذا عمدت دولة ما الى طبع المزيد من العملة الورقية دون غطاء ، تتهاوى القيمة بمعدل الزيادة في المطبوع و يعتبر ما تفعله تلك الدولة جباية عشوائية غير مباشرة من حاملي الايصالات ، وهي سرقة بالإكراه منهم . في الزمن القديم كانت الدول تسك النقود ، وتضع علامة الثقة عليها ، لتحجيم التزوير . لان آلية كشف المعدن الاصلي من المزور صعبة على الفرد العادي . فيقلصون فرص المزورين بذلك . ويعاقبون المزورين بالطبع . الا أن الدينار الروماني مثلا يمكن أن تحمله معك في أي مكان في الدنيا ، ثم تتعامل به بكل بساطة في بيعك وشرائك . اذا حملته معك الى مدينة اسلامية مثلا فانه يساوي وزنه بالتأكيد . ومن السهل استبداله بالدينار الاموي وزنا بوزن لازيادة ولا نقص . دعونا في الختام نتخيل أننا نريد تطبيق الشرع الاسلامي في مسألة النقد ، مع استفادتنا من المرونة البالغة جدا في العملة الورقية 1- يجب أن تكون للعملة الورقية قيمة محددة بوزنها من الذهب أو الفضة لدى ضامن ! 2- يجب علينا توعية مستخدمها بالمخاطر التي يمكن أن تطرأ على تلك الأمانة . كغيرها من الأمانات . 3- يكون أي إنسان مخير بين استخدامه النقد المعدني مباشرة , أو يستبدله بوريقات الأمانة إذا رغب 4- يعطى حامل الوصل أمانته وقتما يشاء . 4- أي دولة تمنع الناس عن أموالهم المملوكة هي دولة تمارس الظلم والنهب بدرجات مختلفة . فهي دولة تخرج عن مشروعية سياسة الخلق وتستعبدهم ظلما . إن معنى النقد الورقي الحديث ، هو إعطاء الوهم قيمة . وامتصاص لمقدرات وثروات الناس وتشريع وتنظيم للظلم والاستعباد . وهو صورة مباشرة لرجل ذي سلطان ، يتنزع حق غيره من الضعفاء .. فمن يكون ؟؟ و إن الحق أبلج ، و من أراد النجاة ركب مراكبه . (( ملاحظة : دولة روسيا - بحسب علمي - هي الدولة الوحيدة في العالم ، اليوم ، التي تغطي عملتها بالذهب )) اللهم اهدنا فيمن هديت . |
|||||
التعديل الأخير تم بواسطة شيخ القبايل. ; 11-14-2010 الساعة 07:55 AM |
||||||
مواقع النشر (المفضلة) |
|
|
|