![]() |
#7 | ||||||
شخصيات هامه
![]() ![]() ![]() ![]() ![]()
|
![]()
لبيـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــه !!!!!! - سقيفة الشبامي الشيخ ابو عوض الشبامي ( شيخ الدلالين ) ![]() ![]() قل لي بربّك .... هل تجد في قصيدة الشاعر عبد الله الجعيدي رسما لقصائد حضرمية جديدة برؤى وصيغ مختلفة حررتها من المدرسة التقليدية التي ظلت فيها قرونا طوال وهي لا تبرح عنها ( حسب قولك ) لقد جزمت ياهذا بأن هذه المدرسة من الشعر الشعبي ستبقى في ذاكرة أجيال النت والعالم الرقمي .... وفي الوقت نفسه فأنا أجزم أن رواد هذه المدرسة هم من المغتربون المتأثرون ببيئة الإغتراب وخاصة دول الجوار التي ساد فيها ما يبتدعه الشعراء من قصائد عاطفية وتحديدا ذوي النفوذ والشأن من الأمراء طغت على ما سواها من الشعر النبطي في تلك الديار وغدت أساسا للغنائيات فيما اصطلح على تسميته باللون الخليجي تمييزا له عن بقية الألوان الغنائية في المنطقة والذي قام على أنقاض القديم من تراثهم وهمشه لصالح المستحدث المرغوب والمطلوب ![]()
نظرات ثاقبة بميزان القفال ( الحلقة الأولى ) - سقيفة الشبامي إذا كنت قد أجزت للشاعر عبد الله الجعيدي رسما لقصائد حضرمية ( وهي ليست حضرمية ) بصيغ ورؤى مختلفة فلماذا تمانع من إقامة المقارنة بين الصوت والدان الحضرمي وما يماثله أو يتطابق معه وزنا أو لحنا من الشعر النبطي في دول الجوار ؟ ![]() ![]() هل تعارض من أجل المعارضة فقط ؟ إن الإجازة في موقع ومنعها في آخر لا يدل على إنطلاقك من مفهوم علمي ثقافي رصين وثابت ، وتغليب المجاملات والعداوات والمماحكات الشخصية في تناولك للنص يدل دلالة واضحة على حكم خاضع للمزاجية فقط .... وبدلا من أن تصفه بالتطوير في إتجاه استخدام حكم وأمثال دارجة في محيطنا العربي ضمن القصائد أو وضعها كتخميسة لها وحضرمتها كنوع من التطوير الذي تؤمن به فقد أدعيّت أن الشاعرة عيون المكلا لم توفّق في إختيار تخميس لكلمات قصيدتها وليتك اكتفيت بذلك بل وضعت تفسيرا مغايرا لـــ داري على الشمعة تقيد فقلت : ان المثل يشدد على الحرص وقضاء الحاجة بالكتمان وهذا غير صحيح كون ضوء الشمعة لا يمكن إخفاءه ، والمداراة تعني بذل الجهد لحجب ما سيكون سببا في إطفائها كالريح مثلا كي تبقى متقدة وبهذا التوضيح نخلص إلى أن الشاعرة تدعو المحتشدين في ميادين التغيير إلى المحافظة على شمعتهم أي بمعنى الحؤول بينها وبين ما يطفىء نورها من مؤآمرات ودسائس . نأتي إلى الجزئية المهمة يا هرم السقيفة : قال الشاعر مستور حمادي :
ياحسين النظر باشوف ودّك = لجل باقول ياحي ذي النفوس الوديده = لأن عشقك وسط قلبي تملّك = باقسم العافيه والموت ياخل أنا واياك = حول المفردة والصورة في شعر مستور كتب علي أحمد بارجاء بحثا مقتضبا ضمنه مجلة الثقافة اليمنية العدد 101 يناير 2010 وسنقطتف من بحثه ذلك ما يتعلق بما أوردناه من قول الشاعر مستور حمادي .... قال علي أحمد بارجاء حول ذلك : في قوله ( أي مستور ) باشوف ودّك و باقسم العافيه والموت قدرة على إبتكار المعنى وسعة الخيال والتخيّل ، فالمعلوم أن الود إحساس بالقلب وقرب من الوجدان ، ورؤيته قد لا تدل على صدق هذا الود ولكنها رؤية قلبية ![]() حبيب قلبي رمضان كريم لماذا لا نعتبر تخميسة عيون المكلا داري على الشمعه تقيد ..قدرة على الإبتكار وسعة الخيال وتطويرا للقصائد الغنائية الحضرمية ؟ لماذا نبيح ونحلل لعبد الله الجعيدي القفز على الموروث الحضرمي قفزة صاروخية تجاوزت حاجز الصوت ![]() لله في خلقه شؤون بطل والقي لك طويله ومسواك ياشيخنا ![]() ![]() ![]() سلام . |
||||||
التعديل الأخير تم بواسطة مسرور ; 08-03-2011 الساعة 02:07 PM |
|||||||
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
|
|
|