المحضار مرآة عصره (( رياض باشراحيل ))مركز تحميل سقيفة الشباميحملة الشبامي لنصرة الحبيب صلى الله عليه وسلم
مكتبة الشباميسقيفة الشبامي في الفيس بوكقناة تلفزيون الشبامي

العودة   سقيفة الشبامي > سياسة وإقتصاد وقضايا المجتمع > سقيفة الأخبار السياسيه
سقيفة الأخبار السياسيه جميع الآراء والأفكار المطروحه والأخبار المنقوله هنا لاتُمثّل السقيفه ومالكيها وإدارييها بل تقع مسؤوليتها القانونيه والأخلاقيه على كاتبيها ومصادرها !!
التعليمـــات روابط مفيدة Community التقويم مشاركات اليوم البحث


حضرموت"والجنوب العربي" هل بات أنفصال الجنوب وشيكاً ؟ وجدي باوزير *

سقيفة الأخبار السياسيه


إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 04-25-2012, 12:45 AM   #1
حد من الوادي
مشرف سقيفة الأخبار السياسيه

حضرموت"والجنوب العربي" هل بات أنفصال الجنوب وشيكاً ؟ وجدي باوزير *


هل بات أنفصال الجنوب وشيكاً ؟

4/24/2012 وجدي باوزير *

يتواصل الجدل في اليمن بشأن مسؤولية تدهور الوضع الأمني في البلاد ، ففي الجنوب لا يزال لم يهدأ بعد حيث أن الأحداث تتواتر بشكل كبير بداية من سقوط عدد كبير من القتلى والجرحى من الحراك الجنوبي ، وخلال الأسبوع الماضي والحالي فإن تنظيم القاعدة ( أنصار الشريعة ) يواصل أعماله التخريبية في محافظة أبين وظهورها تراة في لحج وأخرى في عدن وحضرموت ، حتى معارك لودر الأخيرة وتصدي اللجان الشعبية والقبلية لهم بكل بسالة. وزرع عبوات ناسفة في أماكن متفرقة من محافظة حضرموت ومنها حادثة القطن الذي حصد أرواح ثلاثة أطفال كانوا في طريقهم للمدرسة وكذلك عمليات خطف وأغتيال العناصر الأمنية من أبناء حضرموت!!!.

ظهر الحراك الجنوبي منذ 2007م بعد اعتصامات حقوقية للمتقاعدين العسكرين لتأخر رواتبهم وسوء احوالهم المعيشية ، ولم تحسن الحكومة اليمنية التعامل معهم حتى أستيقظ المارد الجنوبي من مرقده.

والقضية الجنوبية هي قضية سياسية حقوقية بإمتياز بدإت سلمية وعمرها خمس سنوات ،كانت هي السباقة قبل ظهور ثورات ما يعرف بالربيع العربي ، كانت تطالب لأخذ الحقوق وإيجاد وحدة حقيقية بين الشمال والجنوب على مبداء الشراكة والتكامل ، إلا أن التهميش وسلب الحقوق أدى إلى التظاهر السلمي في الشارع ، وعندما لم تجد هذه الصرخات السلمية استجابة من الحكومة تحولت إلى العنف عله يوقظ الضمائر النائمة .

وشهد تطورات نوعية بعد أشهر من التوتر في المحافظات الجنوبية ، لتتجاوز الأحداث التظاهر وإشعال النار بإطارات السيارات ، فأصبح الدم اليمني ينزف بإيدي يمنية .

وتحدثت أحزاب اللقاء المشترك الذي اوقفت حوار مع الحزب الحاكم على إن دعوة الآن يجب أن يشترك فيها الحوثيون وأبناء الحراك الجنوبي في عام 2009م .

وبعد ذلك تنام العنف في اليمن ودخول حلقات الاحتجاجات في محافظات الجنوب وهذا التنامي في الاحتجاجات على ما أعتبره الحراك الجنوبي تنصل السلطة من اتفاقات الوحدة التي أبرمت بين الشمال والجنوب وتنص على شراكة الجنوبيين في السلطة والثروة.

ومن هنا يبدو اننا بدأنا نشهد اتساع الهوة شيئا فشيئاً على استقرار اليمن ، هذا التطور الدراما تيكي الحاصل يوضح مدى المعضلة التي يمر بها اليمنيون وعدم تفهم حجم المشكلة الواقعة التي قد تؤدي بالبلاد إلى منزلقات لا يحمد عقباها.

فاليمن اليوم على مفترق طرق وواقع الحال اليوم في غاية الخطورة لأن انفصال الجنوب أو إعادة دولة الجنوب منفصلاً كما كان قبل هو قاب قوسين أو يكاد إذا ما ذهبت الأوضاع إلى طريق تصعب معه كل الحلول وهذا يدلل على مدى خطورة الوضع في المجتمع اليمني ، فالناس لا يفكرون عادة بالانفصال ولا التمرد ولا بالثورة إلا إذا كانت هناك أسباب حقيقية تدفع إلى ذلك ، فالوحدة اليمنية عندما حصلت كانت للناس أحلام وآمال وطموحات ، فكم تحقق من هذه الأحلام والأماني ؟ لم يتحقق من ذلك شيئ ، بل إن الجنوب اليمني ظل معزولا ومهملا ومتخلفا وفقيرا ومعدم الحال في كل تفاصيل الحياة ، وحقيقية الحال وبشكل عام فإن اليمن كله يعاني هذا ما أظهرته ثورة الشباب منذ فبراير 2011م.

لذا فإن الأزمة في اليمن كرة ثلج تدحرجت على نحو خطير ، فلم يعد الحديث فقط عن جنوب يجب أن يأخذ حقوقه ، باعتبار أن الحكومة اليمنية "حكومة الوفاق" اعترفت أخيرا بالتقصير والإقرار بأن هناك حقوقاً هضمت في المحافظات الجنوبية فالحديث الآن أصبح عن انفصال ، ويبدو أن الانفصاليين ( فك الارتباط ) لن يقبلوا بأقل من الحكم الذاتي " الفيدرالية " أو الاستقلال الذاتي ، وظهرة الصورة واضحة بعد خروج الرئيس علي سالم البيض من حالة السكوت إلى العلن منذ 2009م وأعلانه الجنوب منطقة منكوبة وطالب بتدخل مجلس الأمن والأمم المتحدة .

والاوضاع وصلت مرحلة حرجة لذا يحتاج الأمر لعملية جراحية مستعجلة ويحتاج إلى عقلنة جدية من الجميع ليكسب ثقة الجنوبيين والشماليين للاتفاق على وضع أطر سياسية جديدة ، تحافظ على خصوصية كل منطقة وتحفظ الحقوق المشروعة للجميع، لأن الوضع الحالي إذا ما بقى على ما هو عليه من الاحتقان والتوتر وعدم الاستقرار والتهرب من تحمل المسئولية هي بكل تأكيد سياسة الهروب للأمام وستدخل البلاد في نفق مظلم ، وكل الخوف من أن يتنامى الصراع الداخلي ويتحول الصراع إلى حرب أهلية مدمرة كما حصل في لبنان والصومال ..،

وقبل أن يصل اليمنيون إلى هذه المرحلة الخطيرة عليهم تدارك الموقف والتعامل بجدية مع مطالب الجنوب والاعتراف بمسئولية الأخطاء التي ارتكبت ومعالجة الأمور بطريقة صحيحة ، وحتى أن كان مطالب الجنوبيين الانفصال عن دولة الوحدة لانه من الأفضل أن يتم التعايش بين اليمنيين بكل سلم ومحبة وحسن جوار ، أفضل من حرب مدمرة لا تفرق بين يمني شمالي أو جنوبي وسيفتح المجال أمام قوى أخرى لصب الزيت على النار والاستفادة من الوضع القائم، فالموقع الجغرافي يغري الكثير.

* باحث الاتصال السياسي - كلية الإعلام بجامعة القاهرة
التوقيع :

عندما يكون السكوت من ذهب
قالوا سكت وقد خوصمت؟ قلت لهم ... إن الجواب لباب الشر مفتاح
والصمت عن جاهل أو أحمق شرف ... وفيه أيضا لصون العرض إصلاح
أما ترى الأسد تخشى وهي صامتة ... والكلب يخسى- لعمري- وهو نباح
  رد مع اقتباس
قديم 04-25-2012, 01:01 AM   #2
حد من الوادي
مشرف سقيفة الأخبار السياسيه

افتراضي


الجيلاني : غياب الرؤية والمشروع الوطني رغم وحدة الهدف هو سبب الانقسامات والاختلافات

4/18/2012 المكلا اليوم / جمال حسين

قال القيادي في الجلس الأعلى للحراك بحضرموت حسن الجيلاني أن الحراك الجنوبي في حضرموت حراك استثنائي نشيط وفعال ومؤثر استطاع منذ إرهاصاته الأولى في عامي 98/97 أن يخلق قاعدة شعبية واسعة والتفافا جماهيريا ، وأضاف رئيس دائرة الشهداء والجرحى والمعتقلين أن هناك أكثر من 40 شهيدا نصفهم من الأطفال والقصر امرأتان وعدد الجرحى بين خفيف ومتوسط ما يفوق 2000 جريح ، منهم 250 طفلاً و 120 امرأة بعضها حالات إجهاض و 30 حالة عجز كامل والبقية إعاقات جزئية ، وأن حضرموت شهدت أكبر نسبة أعتقال وتعذيب منذ انطلاقة الحراك في 2007 تجاوزت 40000 بعضهم اعتقلوا لأكثر من مرة وصلت باعتقال المئات أكثر من 10 مرات .

وأشار إلى أن غياب الرؤية والمشروع الوطني رغم وحدة الهدف هو سبب الانقسامات والاختلافات ، لافتاً إلى أن سعي الإصلاح لعرقلة نشاط الحراك في حضرموت سيبوء بالفشل لأن الحراك الجنوبي يمتلك قاعدة شعبية كبيرة جداً لم يستطع نظام ( .... ) وأجهزته العسكرية والأمنية عرقلة نشاط الحراك فما بالك بالإصلاح ، إنما حدثت بعض المناوشات من بعض الأشخاص لغرض الإساءة الإعلامية للحراك لكي يغطوا فشلهم الجماهيري لنشاطهم المسمى التغيير ويظهروا في دور الضحية .
  رد مع اقتباس
قديم 04-26-2012, 01:17 AM   #3
حد من الوادي
مشرف سقيفة الأخبار السياسيه

افتراضي


الأمن قبل الإيمان ..

الأربعاء , 25 أبريل 2012

يتعامى الكثير منا عندما يرى ابناءه بسلوك رديء ويتجاوزون الاخلاق والتربية المثلى التي هي غاية القيم ويغض البعض البصر عن اعمالهم المشينة وللأسف تجدها تضر كثيرا ببلادنا وامننا واستقرارنا وخلقنا وأمننا النفسي وازعاج للسكينة العامة وتشويه المناظر الجميلة في البلاد وتكسير الاعلانات واعمدة النور وحرق الاشجار وحتى بلاط الشوارع والمنتزهات لم يسلم من هده الاعمال القبيحة التي يأملون بتا التحرر فهل يعقل إن تكون هده الإعمال المشينة هي التي ستجلب لنا حقوقنا وتوفر لنا مطالبنا وتحرر بلادنا ان كنا نسعى في هدا الصدد حقيقة .

وهل بإمكاننا أن تتحصل على ما نريد بأعمال يندى لها الجبين اعمال تضرالعباد والبلاد التي نطالب بتحريرها من فلان وعلان والإساءة القوية وغير الأخلاقيه وبأساليب مشمئزة نهديها لا هل وبلدنا - لا ولن تجلب لنا ما نطالب به من حقوق ولماذا ننسى إن علينا واجبات نحو اهلنا وبلدنا المسكين الدى ذاق الامرين طيلة معاناته في الفطر الماضية والحالية- هدا البلد المسكين واهله الطيبون الذين ابتلوا بتلك الجماعات التي لا تراعي مثلا ولا قيما ولا عادات ولا تقاليد– وأعرافا ومبادئ ومثلا ورغم إن البلد وأهلها فتحوا صدورهم وبلادهم لكي تعيش تلك الجماعات التي اتتنا من الداخل والساحل وشوهت معالمنا وتراثنا وبدلت تاريخنا وهدمت تراثنا وحضارتنا العظيمة بأعمالهم غير السوية ولم يعطوا البلاد حقها ورموها بالجحود ولم يردوا الجميل الدى قدمته لهم في قالب انساني جميل تتحدى به كل القيم الموروثة وتلك الأنظمة الدولية والعالمية التي يسموها حقوق الانسان فهده البلاد قدمت الكثير من حقوق الانسان لتلك الجماعات التي تعبث بأمنها واستقرارها وسكينتها وتشوه اخلاق الناس في بلد امن مستقر يتمنى الخير له وللناس جميعا ..

كلنا عليه واجب في ردع ابنائه وتقييم سلوكهم واخلاقهم وآدابهم نحو الناس والبلاد التي هي في امس الحاجه لكل الخيرين في العمل وبإخلاص ليدلوا بدلوهم في بناء وتعمير البلاد والاحسان للعباد ولتنهض الامه في تنظيف البلاد ومسح كل الاحبار التي طليت بها الجدران وهدمت اعمدة الأنوار واتسخت البلاد بأكوامالقمائم وننبذ كل إعمال السطو والإرهاب والإعمال الخسيسة مثل الرشوة واكل القات وشرب الخمور المخدرات والسرقة والتسول غير المشروع الدى جعل البلاد في لوحه يرثى لها من المذله والخسة والانحدار الي مهاوى الرذيلة والانعتاق بعد ان تميزنا على كثير من الامم وكنا نبراسا تستفيد منه الامم الاخرى ولنسمح لهؤلاء ان يضعونا في مزبلة التاريخ ونعتق بلدنا وأهلنا من براثن الجهل والأنحدأر للجريمة المسيئه والتوسع في مدارك الهاوية التي يحاول هؤلاء جرنا اليها

- وكنتم خير امة اخرجت للناس – صدق الله العظيم فلمادا نرضى بداء الفيل الدى انهك قوانا ولنستنهض الهمم ولا تسعي لما وصل إليه أجدادنا من علو في العلوم والرجولة والصدق والأمانة ونعود لا عمال كنا دعاة لمحاربتها في وقت سابق ولا نزال ونأتي اليوم نطبقها في بلادنا وبين اهلنا واقاربنا وابنائنا هذه اعمال لا ترضي الله ولا رسوله ولا امة الإسلام ولا حتى الامم الاخرى واين الدعاة ألدى أصمونا بخطاباتهم وخطبهم في المساجد أذ لا تجد من يتحدث عن هذه الإعمال الرعناء لشبابنا ولا حتى يتكلمون عن الغلاء والفواحش والمنكرات التي ابتلت بها البلاد ويعاني منها العباد ولأ تجد خطيبا يتحدث عن الرشوة والمحسوبية والمجاملات والغلاء والبلاء وسوء الإدارة ومعاناة الناس من ما يعانوه من الكثير من الفساد وتردي الخدمات وليتحدث عن التسول وما يسببه من اشكاليه كبيره للبلاد ويشوه معالمها الطيبة واخلاقها الفاضلة ولأ تسمع خطيبا ينادى بالمساواة بين الناس واسترجاع حقوق هدا الشعب واسترجاع ثروته النفطية والسمكية وأراضيه ولأ تسمع من هؤلاء الا ما يسعون اليه من غرس الحقد والعداوة بين افراد المجتمع الواحد – هل هذه اجنده موجهه لأثارة الفتنه بين افراد المجتمع ليتجه لمتاهات ويسعون هم لنهب ثرواته ؟؟؟ .وهم دائما يطلبون التبرعات لأهل الشام والقدس وهي تذهب لتغذية الإرهاب في بلادنا التي تشرد أهل أبين وانتهكت مدن وقرى في شبره وحضرموت وغيرها ..

يحز في النفس ان نتفرج على ما يحصل ونشوف الجريمه المنكرة في حق البلاد ونبقى صامتين لا نتفوه بكلمات حق توقف تلك الجماعات المفسدة الدخيلة على مجتمعنا وارضنا . ونساهم في إصلاح شبابنا ولنجعل منه ضحية لهؤلاء المبرمجين في نهج سلوكي مشين بعيدا كل البعد عن سلوكنا المثالي وادب اسلافنا الاكارم ونأتي بشباب أمه يأمل الناس فيهم الخير الكثير لأوطانهم وامتهم – ولتكن صيحه عالية لضمير المواطن المخلص ونتدارك هذه الطامة التي حلت ببلادنا وننتشل منها شبابا الذين لاحول ولاقوه لهم - ولانتظر كثيرا حتي ناسف ونندم فالكل معني بهذا لان المصيبة اتت في خير ما نذخر وخير ما نملك وهم فلذات أكبادنا وأحب الناس الينا فعلينا الان مراجعة حساباتنا ونتدارك ما فاتنا ونقيم كل أحوالنا ولانجعل أبناءنا فريسة لطالبي الكراسي وأصحاب المشاريع والمطامع والاوهام –ا

لموبوءة ويجدر بنا التحلي بتلك الروح الطيبة والاخلاق العظيمة والتربية الحضرمية المثلى والأمانة والصدق والابتعاد عن الاهواء واستغلال الشباب لقلة حيلته وعدم توفر له العمل الدى يحصنه من هذه الامراض الخبيثة - ويبعده عن طالبي الكراسي والمناصب التي ضيعوها سابقا وادخلونا في متاهات لا ناقة لنا فيها ولأجمل بعد ان اداقونا الويل والثبور وعظائم الامور .

وجاءوا اليوم يتشدقون وبدون حياء أو خجل لانقاذنا من الرمضاء إلي النار ولا اظن أنهم قد نسوا ما فعلوا بالبلاد والعباد فأفسدوا شبابنا وأوغروا صدورهم بشعارات لامعنى لها ولاتعبر عن مايريده الناس فالكثير لم ينس تلك الأيام السوداء والحقد الدفين ألذى أضمروه لأبناء حضرموت وجعلوها تبعا وهي الرائدة والقائدة في الأرض والثروة والإنسان والتاريخ والثقافه والتراث والادب والشعر والعلوم الانسانيه وهل نسوا حضرموت الكبرى – فلازال التاريخ يتحدث عنها والي يوم الدين ستبقى لاعبا مهما في التاريخ السياسي والاجتماعي للمنطقة ولن تكون تبعا لأحد مهما كان هدا الحد ومن لديه مشاريع خاصة فليذهب بها بعيدا عنا ولن يلدغ المؤمن من جحر واحد مرتين ...
  رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


Loading...


Powered by vBulletin® Version 3.8.9, Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
Ads Management Version 3.0.1 by Saeed Al-Atwi

new notificatio by 9adq_ala7sas